![]() |
أسف فلم أضع رابط موضوع خلاص المسيح فها هو
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - سلام المسيح مع الجميع :D |
اقتباس:
اقتباس:
اي ما زالت الخطيئة الاولى موجودة وعملية الصلب ودفع اجرة الخطيئة لم تمحي هذه الخطيئة المتوارثة من خلال قولك (فما ورثته فهو لا يزال عالق بك) . لقد قلت سابقا : الصلب دفع أجرة الخطيئة الأولى المتوارثة فقط. يعني المسيح تحمل الخطيئة الاولى بنفسه ودفع ثمنها بالصلب نيابة عن البشر وانهى الخلاف بين الانسان والله وعادت علاقة الانسان مع الله كما هي قبل الخطيئة . هل لك ان توضح ذلك خاصة ان عقاب الله كان العمل للرجل والحبل والولادة للانثى ، وعندما تم دفع اجرة الخطيئة لا بد وان تزول الخطيئة نهائيا والدليل عودة علاقة الانسان بالله وبالتالي لا بد من انتهاء العقوبة الربانية ؟ ولكن من الواضح ان العقوبة ما زالت قائمة حتى تاريخنا وهذا ما ينفي فائدة الصلب كاجرة الخطيئة الاولى. تحياتي |
أخى الحبيب عبد الرحمن الرحيم
اقتباس:
ويستحق هذا الفداء كل من أمن بأن المسيح مات عنه اقتباس:
اقتباس:
موت المسيح على الصليب هو ثمن الخطيئة الأولى يسدده موت المسيح عن كل من أمن بموته عن خطيئته المتوارثه بمعنى بسيط للفهم تم سداد ثمن الخطيئة المتوارثة عن makakola لأنه يؤمن أن المسيح مات عنه، ولم يتم سداد ثمن الخطيئة المتوارثة لعبد الرحمن الرحيم لأنه يؤمن بأن المسيح إنسان عظيم ونبى لا مثيل له بين بنى البشر ولكن لا يؤمن بأن المسيح قد مات عنه، فلا يزال عبد الرحمن الرحيم مطالبا بسداد الثمن، أما أن يقبل موت المسيح عنه، أو يسدد الثمن بنفسه أى الموت الأبدى اقتباس:
اقتباس:
ولنأخذ مثالا بسيطا قام makakola بكسر أحد الأجهزة الثمينه فى مكان ما، فغضب صاحب هذا المكان قام بطرد makakola خارجا تحنن شخص على makakola لأنه لا يستطيع سداد ثمن ما كسره، وقام هذا الشخص الكريم بدفع ثمن الجهاز المكسور لصاحب الجهاز لا يعنى هذا أن الجهاز لم يكسر، ولكن تم تقديم ما يعوض قيمته ولا يعنى هذا بأن makakola لم يخطئ، بل أخطأ وقام شخص أخر بسداد ثمن خطأه ولكن يمكن أن يدخل makakola مجددا حيث كان ثانيا : العقوبات التى تقول عنها هى عقوبات جسدية، وهى تتوقف تلقائيا بمجرد موت الجسد، وكانت تتوقف أيضا عند الموت قبل صلب المسيح، وهى لا علاقة لها بعقوبات النفس المسيح لم يصلب لفداء أجساد فالأجساد تفنى، ولكنه أتى لفداء أنفس عقوية الخطيئة موت، والجسد يموت فى جميع الأحوال فأى عقوبه هذه لو كان يقصد بها الجسد؟ فداء المسيح موجه لأنفسنا وليس لأجسادنا سلام المسيح معك:D |
اقتباس:
ما دمت تؤمن بالمسيح بانه الفادي ودافع اجرة الخطيئة الاولى فكيف تم زوال عقوية القتل عنك مع بقاء عقوبة العمل؟ لماذا لم يوفي الله تهديده بقتلهما وهو القادر على خلق البشر ؟ من هو المرتكب الحقيقي للخطيئة الاولى ؟ اليست هي حواء عندما وسوس لها الشيطان عندما كان في جسد الحية ، ومن ثم غوت آدم ؟ لماذا تحمل آدم الذنب ولم تتحمله حواء بالرغم انها هي من ارتكب الخطيئة في الاصل؟ والدليل ان دافع الاجرة هو المسيح وليس انثى . تحياتي |
الأخ الحبيب عبد الرحمن الرحيم
أراك بدأت تفهم ولذلك بدأت فى التخبط أين هى عقوبة القتل المذكورة فى الكتاب المقدس؟ ألهذا الحد وصل بك التخبط؟ فرق كبير بين الموت والقتل كل البشر يموتون، ولكن ليس كل ميت من البشر مقتول 1- فأرجو أن تأتينى بنص (قتل) أدم وحواء فى الكتاب المقدس 2- إذا إعتبرت إخبار أدم بعقوبة فعله هو تهديد، فيكون بذلك إله الإسلام يهدد الزانى بالرجم، ويهدد القاتل بالقتل، ويهدد المرأة بالضرب، ويهدد ... ويهدد ... ويهدد ... ، أعتقد شريعتكم مليئة بالتهديد فإذا كنت تعتبر أحكام الله تهديدا، فليكن، فهى لدينا ولديكم، فلا شئ علينا بهذا الخصوص اقتباس:
العقوبة تم تنفيذها، ولم يصل شخص للفردوس إلا بعد موت المسيح وكافة الصالحين وعلى رأسهم جميع الأنبياء كانوا فى الجحيم قبل الصلب :D وهو حكم الله بالموت على النفس اقتباس:
عقوبة الموت للنفس وليست للجسد، فالجسد يموت بطبيعته سواء بوجود عقوبة أو بدونها، وموت النفس هو عدم قدرتها على الإنضمام لله، وإنضمامها للأنفس التى سبق موتها ومنها الشيطان أى أن موت النفس هو وجودها فى نفس المكان الموجود به الشيطان ورفع العقوبة عنها مو عودتها حيث الله ثانية وكل ذلك بعد فناء الجسد البشرى اقتباس:
لو لديك نص بذلك فلتأتنى به الله حكم بالموت ونفذ حكمه اقتباس:
(لذلك انت بلا عذر ايها الانسان كل من يدين.لانك في ما تدين غيرك تحكم على نفسك.لانك انت الذي تدين تفعل تلك الامور بعينها) اقتباس:
وأدم هو أصل الخلق، ولذلك فمن فدى البشرية أتى مطابقا لأصل الخلق سلام المسيح معك :D |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لقد اكل ادم وكذلك حواء من الشجرة فلماذا لم ينفذ الله العقوبة على ادم وحواء اصحاب الخطيئة الذين عصوا وخالفوا اوامر الله ؟ ولماذا استبدل الله عقوبة الموت لهما بالسقوط على الارض والعمل للرجل والحبل والولادة للمراة ؟ اقتباس:
ما دامت عقوبة الله لادم وحواء كانت الموت ، ثم قام الله باستبدال العقوبة لتصبح السقوط على الارض والعمل للرجل والحبل والولادة للمرأة ، الا يعني هذا ان الله قد الغى عقوبة الموت عنهما ؟ لو فرضنا ان الله لم يلغي عقوبة الموت وكما تقولون وبانتظار المخلص حتى يقوم بالفداء ودفع اجرة الخطية الاولى ، فجاء المخلص وقدم نفسه للموت ليعيد العلاقة بين الانسان والله ومات على الصليب كما تقولون ، الا يعني هذا ان العقوبة التي حددها الله لعقاب ادم وحواء قد تمت وانتهت الخطيئة التي بسببها تم اسقاطهما على الارض اضافة الى العمل للرجل والحبل والولادة للمرأة ، فلماذا ما زالت العقوبة قائمة وهي العمل للرجل والحبل والولادة للمرأة بالرغم من دفع اجرة الخطيئة من المسيح بموته على الصليب كما تقولون؟ اقتباس:
اكرر سؤالي لك بعد التعديل ، لماذا لم يوفي الله تهديده او عقابه بموتهما وهو القادر على خلق البشر ؟ اقتباس:
قام الله بانزال العقوبة على الحية بان لعنها وجعلها على بطنها تزحف وترابا تاكل مدى الحياة ، علما بان الله كان لا بد له وان يعرف بان الذي اغوى حواء على الاكل من الشجرة ليست الحية بل الشيطان الذي في جسد الحية ، ومن ثم غضب الله على ادم وحواء لانهما خالفا اوامره وكان لا بد من تنزيل العقوبة بهما وهي الموت ، لاحظ كلمة بهما وليس به وحده . فلماذا تم صلب المسيح فقط وكما تقولون ولم يتم صلب امراة معه لتنفيذ العقوبة الربانية ؟ فاذا كان الجواب يتضمن بانه الانسان الوحيد بدون خطية في العالم ، اليس الله كان قادرا وكما فعل بولادة المسيح وجعله بدون خطية ان يجد امراة وبدون خطية لتصلب على الصليب ايضا ؟ اقتباس:
اليس كان من الاولى صلب حواء لانها اول من خالف اوامر الله واكلت من الشجرة ؟ تحياتي |
أخى الحبيب عبد الرحمن الرحيم
شكرا لتعقيبك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وللتصحيح فأدم وحواء لم (يسقطا) على الأرض، لأنهما كانا على الأرض فعلا، والجنة التى كانا بها كانت موجوده على الأرض وليست فى السماء والكتاب المقدس قال طردهما ولم يقل هبطا أو سقطا اقتباس:
هذا هراء الروح تذهب لمصيرها فلو كانت مع مانحها تكون فى الفردوس، ولو لم تكن مع مانحها تكون فى الجحيم فى حال وجود الروح مع مانحها فهى فى حالة (الحياة)، وفى حال عدم وجودها مع مانحها فهى فى حالة (الموت) اقتباس:
وأنت لا تزال تحمل عقوبة الموت حتى لحظة قرائتك لهذه السطور اقتباس:
2- العقوبة التى تتحدث عنها جسدية وليست عقوبة النفس، وسبق لى التوضيح لك بأن المسيح لم يأتى لفداء أجساد بل فداء أنفس 3- أدم لم يسقط على الأرض، بل أدم خلق على الأرض ولم يخرج منها يوما ما، وهو باق عليها إلى أن يشاء الله اقتباس:
الله يصدر حكما والله لم يتراجع عن حكمه وتم تنفيذ العقوبة ولا زال التنفيذ مستمرا لكل من لا يقبل فداء المسيح وموته اقتباس:
ألم يخطئ؟ اقتباس:
الموضوع موضوع نفس بشرية واحده كل الأنفس هى من أدم حتى نفس حواء هى من أدم ولا فرق لدى الله بين نفس الرجل والمرأة، فكل الأنفس هى خرجت من نسمة الحياة الموهوبة لأدم فقط اقتباس:
بل ضد النفس البشرية الممنوحة لأدم من الله وتم تنفيذ الكم أيضا فى النفس البشرية اقتباس:
ولكن لم الحاجة لذلك وقد أستوفى الحكم؟ اقتباس:
كل الأنفس خرجت من أدم وأدم فقط لو خلق الله نفسا أخرى لما ورثت خطيئة أدم سلام المسيح معك |
اشكرك لردودك وسوف اعود في مداخلة جديدة حول الموضوع .
تحياتي |
يدوم صليبك الشاهق يا صنديد ..
![]() ![]() ![]() سلمت يداك يا مكاكولا ..:gem: فعلاً كل الاجابة على شبهات الزميل عبد الرحمن هو تجاوزه عن هذه الحقيقة التي سطرتها استاذي : اقتباس:
![]() ![]() |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:11 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون