![]() |
الحب...كالديمقراطيه في المجتمع الرأسمالي...عبوديه مُختاره.
|
الحب كالنهر الذي لا يتكرر ماءه
|
الحب عندي فكرة ...و مازلت أبحث عنها |
"يا إله الكائنات كيف أخذته وتركت صوته حتى لكأن شيئاً منه لم يمت"
|
حين نبحث عن الحب فإننا نضع انفسنا
فى إختبار حقيقي لمدى قدرتنا على العطاء من دون إنتظار المقابل |
أنا أحب إذا أنا موجود
لست هنا الآن |
عندما تحب يصبح حاضرك حلما ومستقبلك وعدا والدنيا في قلب وردة وصورة :D جدل ورد وشموع لك على هذه الشموع |
اقتباس:
وشموعي للغدِ القادم من خلالكم كفراشة تحيطون أيامي |
غارقة....اجمع ما تبقى من اشلاء البحر,,,
علّني التقيه ساعة رحيل.... رائع الموضوع |
اقتباس:
لأشعله في ليالي الصيف وأضيء به خاتم الليل المعافى من الخيبة هل الوقت لي؟ جميلة أنتِ |
اقتباس:
ذات صيف ستتذكري كم كان دفؤه أكبر وذات شتاء ستغلقي عليك باب الموت في انتظار حياة,,, يسكبها بين شفتيك,,,, وكلماتك جعلتني استفيق على زنبقة وشمعة وصلاة للفرح والحنين |
اقتباس:
تهمس لي "يحبك" لا تتعجلى الجوع للحزن ولا تتسرعي في الموت فرحاً هل البحر لي |
كان البحر غنيا كــ هــــو يغريني للمشي على أمواجه,,, ينثر على زنابقي أوردة ممزوجة بعرقه,,, ولكن,,, غدا البحر مختنقا بزرقته,, لأنه كـــ هــو ,,, |
فوضى
وكثير من الحنين والأشواق إليكِ يا أنتِ على هيئة ملاك إلى دمشق مع حبي |
"في دمشق تطير الحمامات خلف سياج الحرير اثنين .. اثنين في دمشق أرى لغتي كلها على حبة القمح مكتوبة بإبرة أنثى ينقحها حجل الرافدين في دمشق تطرز أسماء خيل العرب من الجاهلية حتى القيامة أو بعدها بخيوط الذهب في دمشق تسير السماء على الطرقات القديمة حافية.. حافية فما حاجة الشعراء إلى الوحي و الوزن و القافية في دمشق ينام الغريب على ظله واقفا مثل مئذنة في سرير الأبد لا يحن إلى بلد أو احد في دمشق يواصل فعل المضارع أشغاله الأموية نمشي إلى غدنا واثقين من الشمس في أمسنا نحن و الأبدية سكان هذا البلد في دمشق تدور الحوارات بين الكمنجة و العود حول سؤال الوجود و حول النهايات من قتلت عاشقا مارقا فلها سدرة المنتهى في دمشق يقطع يوسف بالناي أضلعه لا لشيء سوى انه لم يجد قلبه معه في دمشق يعود الكلام إلى أصله-الماء لا الشعر شعر .. ولا النثر نثر و أنت تقولين لن ادعك فخذني إليك و خذني معك في دمشق ينام غزال إلى جانب امرأة في سرير الندى فتخلع فستانها و تغطي به بردى في دمشق تنقر عصفورة ما تركت من القمح فوق يدي و تترك لي حبة لتريني غدا غدي في دمشق تداعبني الياسمينة لا تبتعد و امشي في اثري فتغار الحديقة لا تقترب من دم الليل في قمري في دمشق أسامر حلمي الخفيف على زهرة اللوز يضحك كن واقعيا لأزهر ثانية حول ماء اسمها و كن واقعيا لأعبر في حلمها في دمشق اعرف نفسي على نفسها ههنا-تحت عينين لوزيتين نطير معا توأمين و نرجيء ماضينا المشترك في دمشق يرق الكلام فاسمع صوت دم في بروق الرخام اختطفني من ابني تقول السجينة لي أو تحجر معي في دمشق اعد ضلوعي و ارجع قلبي إلى خببه لعل التي أدخلتني إلى ظللها قتلتني و لم انتبه في دمشق تعيد الغريبة هودجها إلى القافلة لن أعود إلى خيمتي لن اعلق جيتارتي بعد هذا المساء على تينة العائلة في دمشق تشف القصائد لاهي فضية و لا هي ذهبية إنها ما يقول الصدى للصدى في دمشق تجف السحابة عصرا فتحفر بئرا لصيف المحبين في سفح قاسيون و الناي يكمل عاداته في الحنين إلى ما هو الآن فيه و يبكي سدى في دمشق أدون في دفتر امرأة كل ما فيك من نرجس يشتهيك و لا سور حولك يحميك من ليل فتنتك الزائدة في دمشق يغني المسافر في سره .. و لا أعود من الشام حيا و لا ميتا بل سحابا يخفف عبء الفراشة عن روحي الشاردة" |
تعاقبني الأله
لا تقتربي أكثر من الذكريات ودعي الأشياء تعود كالماء |
تختلف الحروف باختلاف بريق عينيكـ,,,
وتبقى يداكـ أبجدية معلقة/// وانحناءة تنتظر العناق |
لا شيء سوى السراب
يؤثث ما تبقى من الخوف والرمال لا شيء شو السراب يجتاح المدن ويشّم الوجوه بالكذب الأبدي كم أكره وجودي ها هنا الآن |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:28 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون