![]() |
اقتباس:
بعد أن يأسَ الإنسـان مِنَ الحَياة عرجَ عَلى الخلود بعدَ المَوت ,. |
اقتباس:
حلم بـِ مُسـتقبل إفتراضي ,. |
اقتباس:
المشروع الإنساني/الكوني هو في عمق المشيئة " خلود" في حد ذاته الموت ولادة ثانية |
اقتباس:
وَ ما نفع التعددية بـِ الأديان أليست تعددية بـِ الأفكار ,. |
اقتباس:
غـَدٌ يكشِفُ الغيب وَ اليومُ لي وَ كم يخشى الظنُ بـِ الآتي ,. |
اقتباس:
إذا علم الإنسان كنه المشيئة، الغيب يكشف اليوم والآتي يتيقن ولا يظن، ولربما ذهل الزمان وانعدم المكان كم ثقيلة هي المعاني أنؤمن بالدين أو ندين بالإيمان في نظرك..؟! |
اقتباس:
هل وصلتَ إليه ؟ |
اقتباس:
اقتباس:
من وقت لوقت الدين من عند الله الايمان من قلوبنا اقتباس:
الماورائيات من صنع المتكلمين باسم الدين هل تؤمن بالدين؟ اقتباس:
لا ننتمي لشيء نمتلكه لكن ننتمي لشي يملكنا اقتباس:
اقتباس:
و الله هو الديان وليس البشر اقتباس:
اقتباس:
الاختلاف بالافكار وحسب زمن و مكان القائم بالرسالة و ادراك المتلقين |
اقتباس:
الإنسـان يحتاج إلى مُبرر لـِ وجوده إلى مُؤنس لِوحدته إلى شَيءٍ يمتص كل ما يصيبه إلى مبرر لكل ما يقع له .. هذا هُوَ " الدين " لطالما كانت حاجاتـُنا هِيَ سِّـرُ مُعظم إيماناتنا , فيؤمنُ الغالبية لأنهم بـِ حاجةٍ إلى الإيمان هل التفكير خطيئة يا نجميَّ الذي أحب ؟ |
هذا الموضوع فكري بحت ولا يتعرض للأديان ولا ينتقد الدين إنما يناقشه كفكرة أرجو عدم وضع شعائر دينية كي لا يتم خرق قوانين أخوية وكي لا يتشعب الموضوع النقاش فكري بحت وجب التنويه |
اقتباس:
لا تعلق اخطائك على القضاء والقدر بل لم نفسك ان استطعت و القضاء والقدر يمتص ما يصيب الجاهل وفي فكره فقط و التفكير لا يتعارض مع الدين والدين الذي يحرم التفكير ليس دين من الله انه دين من البشر ليسيطرو على اذهان البعض لمآرب في انفسهم تحياتي لك نوار لأنك لستطعت ان تخرج ما بداخلنا من افكار:D:D |
اقتباس:
الإيمان في باطنه هو العلاقة الحميمية بين الإنسان والمطلق، فهي باطنية جدا، وأصلها في عالم الخلقة هي الفطرة أما الدين فهو مجموعة التعابير الخارجية عن هذا الإيمان، وتتضمن ( العقائد لتي تعبر عن هذا الإيمان في تفاصيله "علم الاهوت" أو" علم الكلام"، الروحيات، الأخلاق،القيم،المعاملات،ا لعبادات أوالشعائر، العرفان أو الطرق الصوفية...) فأظن أن الحاجة ليست إلى الإيمان، بل إلى ما وراءه أي معرفة الإيمان في شكله المطلق وهو الخالق،الله،يهوه..فالدين جاء لينير الطريق بنور الإيمان لنصل إلى حقيقة هذا المشروع الكوني الذي هو الإنسان التفكير يا صديق الروح إذا كان خطيئة فلتقترفني..لا إيمان ولا دين بدون فكر وطرح أسئلة لماذا يا ترى نجد القاسم المكاني المشترك لدى جميع الأنبياء بالإضافة إلى الفلاسفة هو الجبل!! هل الجبل خطيئة!!!! |
الدين ببساطه
هو الحــــــــــــــياة !!!! بتلاقووو الي عاايش بلا دين ماعندوو رغبه بالحياة نهااائيااا وياما وياما سمعنا قصص عن الإنتحارات ببلاد الغرب اكثر شي... والسبب ضيق الصدر وعدم اللجوء لمن يشرح صدوورهم وينفس كربتهم ####### تعديل إداري الموضوع فكري بحت ... الرجاء عدم وضع شعارات دينية |
مـَا هوَ الهدفُ من الدِينْ . . ؟!
وضعت الحوار على الجـهة المـقابـلة من الخط المستقـيم الذي ينتهجه . . وتخيلت كينونتــي بـلا دين . . وبادرت نفســي بسؤال:- لمَ انا في حاجة الي دين من الأصل ؟! . . وجدتُ نفسـي أجـيب >> لاني لو كنت كاملاً مـَا كــنت تشيعتُ بأي دين من الاديان . . ولأن الكمال سمته الاساسية هو اضفاء التوازن التام علي الكامل مما يتيح له الإلمام الدقيق بالوجود من حوله ومن ثم التقدير الحق لجميع الغيبيات التي ممكن أن تقع وتحدث . . لذا فهو في غنى ٍ تام عن أي عقيدة او فلسفة تقوده . . ثم أستأنفت الحوار :- وهل انا كامل؟! . . ووجدت أن من يجيب علي هذا السؤال بالاثبات فهو أحمق لأنه حينها قادر علي ان يشيد دينا ويحشد طوابقه بمن ابهره ذلك الدين واراد ان يلبسه ،، وقادر ايضا علي ان يقولها بملء فمه انه لا حاجة له الي اي دين . . ولكن من فينا كامل !! . . لذا جاوبت بالنفي وألهمتني نفسي بالنتيجة المنطقية التي يفترض ان يبدأ الحديث من عندها >> بما أني غير كامل إذن انا في حاجة الي ان انتهج دينا معينا لكي اكمل ما بي من نقص ودونية >> أي أن الهدف من الدين هو ان اكمل النقص الذي اعتراني وما زال يحتويني . . وطبقاً للمألوف أن لفظة الدين تعني انه العقيدة او المنهج او الشريعة او الكيفية او الاسلوب الذي يبين لنا الحيثيات التي ترنو بنا الي المبدأ او الغاية او الهدف المرام . . ثم أطرقت تساؤلاتي :- ولكن ما هو هذا الهدف ؟! . . ووجدت الجواب فيما آنفت ذكره >> الهدف هو ما دفعني الي أن اتدين بدين ما -- ان اضحي كاملا -- وسألت السؤال الثالث :- وهل الكمال غايتي؟! . . " الكمال هو غاية كل انسان " . . ومن هنا يجب أن تطفو وتنفذ من الأعماق فقاعة تحاوط زاوية جديدة . . هي ليست زاوية بل هي ركن اساسي من اركان الحديث >> هو من تشيعت بدينه وأثر في الي أن اتبع هذا الدين اي خالق هذا الدين ،، وبما انه تفرد بصفة الخالق فهو الكامل وانا الناقص . . وهو الذي ينص دستوره ويرسي قواعده من اجل ان يصل بي الي غاية الكمال التي أنشدها وابغيها،، وبما أنه خالق وبما اني لبست دينه وسلكت في سبيل المنهاج الذي وضعه . . اذن فغايتنا متماثلةوواجبه كخالق ان يصل بمخلوقه الي أقرب درجات الكمال . . ومهما بلغ بي الحديث لابد في النهاية أن اضرب مثالا لأعظم الخالقين بل لا يجوز مصطلح " مثال " لأنه هو الخالق الوحيد والواجد الوحيد والبارئ الوحيد -- هو الله -- وهنا يجب أن اعيد صياغة الجملة الاخيرة مرة اخري طبقا لتفردية الخالق فتكون . . " وواجبه ان يصل بمخلوقه الي اقرب درجات الكمال الانساني وليس الالهي " . . وأن يهدي مخلوقه الي ان يحاول أن ينأي بنفسه عن كل ما ينقصه ويدينه ويكسبه الاثام والذنوب . . بل ان الخالق يرنو الي هدف هو أجل وأنبل من الكمال الانساني ذاته من اجل المخلوق . . هو نعيم الخلود ولكنه ليس كأي خلود . . بل هو الخلود الابدي في ظل الخالق . . - - مـَا هـُوَ الهدفُ مـِن الدِينْ . . ؟! وإذا سـِرنا في اتجاه مخالف للسابق في الفكرة وليس المضمون . . وبدأنا تلك الوجهة بتساؤل :- هل أنا خالق أم مخلوق ؟! . . بالتأكيد مخلوق . . إذن فخالقني الذي أوجدني له عليَّ واجبات . . فيجب عليَّ تأديتها . . ومن منطلق " مبدأ الحقوق والواجبات " الذي هو الميثاق الرئيسي في كافة التعاملات الحياتية واللب الخالد في كل الوجهات والمبادئ . . فالخالق قد قدم لي أعظم حقوق يمنحها رب لبريته بأنه صورني في أحسن تقويم . . ووهبني من النعم ما لا يستطيع أحد ولو أن يصيغ اضئل الفتات منها . . وها قد حان دوري الان في تأدية واجبي وانتهاج دينه وشريعته . . التماسا لرضاه وتحقيقا للمبدأ المطلق الذي وضعت من خلاله الاطار في العلاقة بين الواجد والموجود . . وقد يتسفسط البعض ويظن أنها عبثية وهمجية ويعتقد أن هذا المبدأ قد قوَّض ذاتهِ وحالهِ لمجردَ دآبة تـُساق إلى كل وأى اتجاه . . ولكن دعني أجيب علي هذا البعض العجيب >> هل الخالق قد يفرض عليك دينا يؤذيك ويودي بك الي الهلاك؟! >> اذا كان قد خلقك في احسن تقويم وأقرَّ لك الكثير من النعم اذن فواجبه عليك من المؤكد انه في صالحك . . فمن المستحيل ان يؤذي الواجد الموجود او يصوغه من اجل ان يستلذ بتعذيبه وهو الذي وهب له ملكة التفكير وكرّمه علي الوجودية باجمعها . . بل ومنَّ عليه بحق التملك . . وحين ملـّكه لم يملكه كنز ولا مال ولا نساء بل انه ملكه الارض باجمعها وسخرها له . . ونري اننا قد وصلنا الي نفس الهدف السابق من الدين لان الخالق في الحالتين واحد بل هو الواحد الاحد . . - - هذه وجهة نظري المتواضعة في الجواب علي تساؤلك . . آسف لإطالتي ولكن الموضوع "هرش" كثيرا بذهني فأردت ان ابوح بذلك "الهرش" . . |
الدين واحد للكون
الاديان هي التي تختلف الدين هو رابط شخصي الاديان هي منظمات شعبية الدين اساسه القلب الاديان اساسها "انسان" الدين طريقة لافراغ الحاجة السادية لدى كل منا بأن يكون "عبد" في المكان الصحيح كل منا لديه تلك الرغبة الجامحة "حتى لو لم يقر بها" بأن يتملكه أحد ما ...الدين هو لترفيعنا عن أن نملك أنفسنا لذوات فردية "بشرية" وذلك بمحاولاتنا اليائسة لتمليكها لذات الاهية "نورانية" . وأخيرا الدين حقيقة "باطنية" ليس لها علاقة بأي قشور خارجية "تدينية" او "تصرفات شكلية أتت فردية وأصبحت جماعية " |
اقتباس:
هُناكَ نوعين مِنَ البشَـر يختلفونَ في نِضالهم ضد الطبيعة نوعٌ يناضلُ الطبيعة بـِ إيمانه بـِ تلكَ المُعتقدات التي فـُطِرَ عليها وَ المُنتظرين وَ المُعجزات وَ نوعٌ يناضلُ الطبيعة بـِ مواجهته لـِ ذاته بـِ كل ِ ما يمتلِكُ مِن معرفةٍ تؤهله لـِ مُقاومتها وَ ربما التفوق عليها ,. إلا أني أعتقدُ أنَ النوعَ الأول هوَ ذلكَ النوع المُتعب وَ المُستسلم لـِ مَخاوفه فكم مِنَ المُتعبينَ ينتظرونَ المُعجزات لـِ تخلق انتصاراتهم وَ كم مِنَ الخائفينَ يلاحقونَ نورا ً بعيدا ً قريبا ً تشتهيهِ الأرواحُ المُنصهِرة ُ به وَ كم من المُنهزمينَ يبررونَ إنهزاماتهم بـِ القدر إنَ مَن يصل إلى مَرحلة الوعي بـِ ماهيته هُوَ ذلكَ الإنسان المُتفوق الذي يشعر بـِ وجوده وَ بـِ شَـكل ٍ حقيقي على هذهِ الحياة ,. وَ كما تفوقَ صديقي على نفسهِ وَ قال : " وحدهُ الإنسان المُتفوق , الذي يشّـعرُ بـِ سَـيرهِ على الأرض " إدراكُ الحياة يخلِقُ الحياة في نفوسنا بـِ آلافِ المعاني وَ التي تخلِقُ في أنفسنا الشـعورَ بـِ التفوق وَ الإنسـان وجـِدَ حـُراً وَ خلقَ مداراً خاصا ً به وَ التزم وَ ألـُّزِمَ به دونَ أن يحاول إداركه ,. حينَ أتأملُ الأفقَ الذي يسّـتترُ وراءَ الجبال التي تتباهى بـِ قِممها الشامخة أتسـاءل مَن ورائها ؟ وَ ماذا يفعل هُناك ؟ هُناكَ آخرٌ بي , يَجلِسُ على نافذةِ التأمل وَ يطرح نفس السؤال مثلي فأرى هذا الوجود مَحشـوا ً بالأسئلة وَ اللذة وَ الغرابة ,. |
اقتباس:
كُنتَ كَثيراً جدا ً وَ جدا ً لـِ درجةِ أني تسمّرتُ في مُنتصفِ عِتابكَ لي وَ قلت يالله .. كم هوَ جميل هذا الفِكر لو تعلم ما تفعله العُزلة يا صَديقي وَ ما تبعثهُ من إشعال ِ شكٍ وَ تسكين ِ يقين نعم .. إنَ في الشكِ شُعلة وَ في اليقين ِ سكون فإما يشتعل الفكر نحو الإبداع وَ التفوق ِ على ذاته لـِ يُبدعَ الإنسان إنسانهُ بـِ شكٍ مؤلم و قاس ٍ أحياناً و أما أن يقبع باطمئنان داخل يقينهِ دون حركة يصبحُ العقلُ غيرُ قابل ٍ للتعلم عندما يتوقفُ عن التساؤل وَ الشك وَ النقد وَ التحليل إن الإنسانَ يا صديقي يرقصُ مُنذ ُ البدء فجميعُ ممارسته من ألم ٍ وَ صُراخ ٍ وَ فنون ٍ وَ تراتيل وَ صلوات وَ طقوس وَ تقاليد وَ المَزيد من ذلك لم تكن إلا عبارة ً عن ممارسـاتِ رقصهِ الأول الذي يحملُ تعبيراً وجودياً عَن وجوده وَ تعبيرا ً عن مشاعرهِ الخائفة وَ السَـعيدة وَ الحائرة في هذا الوجود وَ تسـتمرُ الحَياة وَ يسـتمرُ الإنسـان وحيدا ً فيها بـِ كينونته رغمَ سَــعيهِ نحوَ الإنعتاق ِ مِن هذهِ الوحدة أنا .. مُتعب ,. |
اقتباس:
..نحنُ في كبد والدين وسيلة لتحريرنا من الشقاء ..حتى لو كنا متعبين. ... قد ندينُ بمعنويات خاصة، ونسطرُ قوانيناً لِتَنظيمِ أموالِنا أو أرواحنا الخاصة، ونستقِي وسائِل خَيرة لِغايات خاصة محضاً... لكن أتكفي هذه القوانين لِعيش مجتمعٍ كبير؟ ومتناغُم؟.. لا يُؤدي بعضه لِحِسَاب بعضِه الاَخر؟. الدين هو قانون إلهي من مصدرٍ أقوى، مصدر ندرِكُ أو سندرك كماليته او كمالية معرفتِه بالعنصر البشري والحاجة البشرية. لِصُنع مجتمعٍ يعي كيف يستخلفُ الأرضَ لهُ كلَه.. كيف يعيش بألوان مختلفة، في ظل قانونٍ موحد يضمنُ سِلم الناس من النَاس. الدين قد يشمل شريعةً ثابثة وإيماناً نستدِل به،كل على نوعِ هذا الايمان و وقدرُِه في قلبه. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:56 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون