![]() |
وردة لروحو :D
|
الله يرحمو ... والله انصدمت بالخبر خصوصي انو ماكان الي علم انو مريض ...
|
اقتباس:
و أول نشاط كان للقائم بأعمال السفارة السورية ببيروت ... هيي زيارتو بالمشفى بتكليف من الرئيس السوري |
الله يرحمو ...... كان فنان كبير ... و رح يظل بقلوبنا ....... :akh:
|
زعلت كتير لما سمعت الخبر ....
بس تذكرت جملة قالها منصور من قبل ... رح ارجع للتراب وماني زعلان ... لأنو صار حدث وجودي وانكتب وما عاد ينمحى بالكون بس بالاخير رح يرجع يتحول الانسان لذرّات ...اولا واخرا ... عاصي ما مات ... ومنصور ما مات ... كلياتنا كمشة تراب .... بس المهم شو عملنا بحياتنا ... |
تم تثبيت الموضوع ورح ينضاف ألو تباعا ً مقالات بتتحدث عن منصور .. ورحيله .. ومازال الكلام بيضلو كلام وكل شي بيخلص حتى الأحلام :akh: |
الله يرحمو
|
عملاق يستحق تمثالا يذكر الاجيال اضافة لاعمالة وابداعاته
من اجل ان لا ينسى جيل ال3000 |
الله يرحمو ........
وبسال سؤال نحنا فينا نحط اخبارو ولا بس المشرفين ؟؟؟؟؟؟؟؟ منشان متفوت المواضيع ببعض ....شكرا ...... |
اقتباس:
:mimo: بالعكس برحب بأي مساعدة بهالموضوع .. |
منصور الرحباني (1925 - 13 يناير 2009)، موسيقي لبناني شهير، وهو واحد من اثنين شكلوا في تاريخ الموسيقى العربية ما عرف بالأخوين رحباني وهم بالإضافة إليه أخيه عاصي. ولد في بلدة أنطلياس بلبنان، ووالده هو حنا إلياس رحباني. عاش مع شقيقه عاصي طفولة بائسة قبل أن يشتهرا في عالم الفن، قال منصور حول ذلك "تشردنا في منازل البؤس كثيرا. سكنا بيوتا ليست ببيوت هكذا كانت طفولتنا" .[1]
قدم أخيه عاصي تحت اسم الأخوين رحباني الكثير من المسرحيات الغنائية، وقد كانت فيروز هي البطلة المطلقة في جميع مسرحياتهم. وبعد وفاة عاصي عام 1986 ظهر اسمه لأول مرة في مسرحية صيف 840 من بطولة غسان صليبا وهدى حداد شقيقة فيروز، وإستمر في الانتاج بمسرحية أخرى وهي مسرحية الوصية من بطولة غسان صليبا وهدى حداد، وقدم كذلك مسرحية ملوك الطوائف من بطولة غسان صليبا وكارول سماحة ومسرحية المتنبي من بطولة غسان صليبا وكارول سماحة و مسرحية حكم الرعيان بطولة الفنانة التونسية لطيفة ومسرحية سقراط من بطولة رفيق علي أحمد ومسرحية النبي لمأخوذه عن نص جبران خليل جبران ومسرحية مسرحية زنوبيا من بطولة غسان صليبا وكارول سماحة، وآخر أعمالة المسرحية الغنائية عودة طائر الفينيق. المرض والوفاه أدخل إلى مستشفى "أوتيل ديو" بعد إصابته بانفلونزا حادة أثرت في رئتيه مما إستدعى نقله إلى غرفة العناية الفائقة حيث مكث بها ثلاثة أيام، ثم أخرج منها لكنه بقي تحت المراقبة بعدما رفض الأطباء السماح له بالعودة إلى منزله، إلى أن توفي في 13 يناير 2009 عن عمر يناهز 83 عاماً بعد صراع مع المرض بعتذر من الجميع بس امتحانات الجامعة كانت ملهايتنا شوي .... يتبع ..... |
نبذة عن حياته ....
حكايات جدّتهما عن القبضايات والجنيّات، غذّت خيال منصور وعاصي الطفلين، ومنها صاغ الفنّانان لاحقاً روائع أثرت التراث الإنساني. عشق منصور ... المزيد...
حكايات العفاريت التي كان عاصي يرويها له في عليّة البيت وبقي يروي تلك الحكايا 83 عاماً، رغم أنّه بدأ حياته المهنيّة من مكانٍ آخر. إثر وفاة والده حنّا، انخرط منصور الشاب في سلك «بوليس بيروت العدلي»، وهو لا يزال في الـ 17 من عمره. قوانين البِذلة كانت تحظر على الشرطيّ مزاولة الفنّ، لكن الأمر لم يثنه عن متابعة رحلته مع الموسيقى التي بدأها طفلاً حين كان والده يعزف البزق في مطعمه في «الفوّار» في أنطلياس، حيث ولد منصور عام 1925. وفي وقت كان الأهل يتوقعون أن يصبح عاصي شاعراً، توقّعوا لمنصور «أن يغدو قاطع طريق في أحسن الأحوال». لكنّ منصور أحبّ الشعر وبدأ أولى محاولاته الشعرية في الثامنة، فنشر في مجلّات أدبيّة وأسس مجلّة «الأغاني» لتُنافس مجلّة عاصي «الحرشاية». الوضع الماديّ الصعب للعائلة دفع منصور إلى العمل مع أخيه في قطاف الليمون، ومن ثمّ العمل في الشرطة. لكن سرعان ما تعرّف الأخوان إلى الكاهن بولس الأشقر في أنطلياس، فتعلّما النوتة والموسيقى الشرقيّة، وكانت هذه مدرستهما الحقيقيّة بعدما تنقّلا بين مدرسة عبرين أنطلياس ومدرسة فريد أبو فاضل ومدرسة كمال مكرزل ومدرسة اليسوعيّة في بكفيا. استقال منصور من سلك الشرطة والتحق مع أخيه في صفٍّ لتعلّم الموسيقى الغربيّة، ثمّ بدآ إنتاجهما الفنيّ الفعليّ عام 1944 حين بُثّت أغانيهما على إذاعة الشرق الأدنى وإذاعة دمشق. بعدها راحا يخطوان نحو الشهرة منذ مهرجانات بعلبك 1957، بعدما انضمّت فيروز إليهما. قدّم الأخوان خطّهما الفنيّ الجديد في مسرحيّات كـ«أيّام فخر الدين» (1966) و«جبال الصوان» (1969) و«لولو» (1974) وثلاثة أفلام سينمائيّة كـ«سفر برلك» و«بيّاع الخواتم» و«بنت الحارس». امتزجت مؤلّّفات عاصي ومنصور ويروى عنهما أنّهما كانا لا يستطيعان أحياناً تحديد مَن فعل ماذا. وكان للحبّ مساحةٌ كبيرة في حياة منصور، إذ قال مرةً: «عرفتُ كثيرات لعبن دوراً في تحريك الإبداع في أعماقي»، وهذا كان حال زوجته الراحلة تيريز أبو جودة التي أنجب منها مروان وغدي وأسامة. رغم الفراغ الذي أحدثه رحيل عاصي عام 1986، لم يتوقّف منصور عن العمل، وظهر اسمه منفرداً لأوّل مرّة في مسرحية «صيف 840» (1988)، ثمّ قدّم «الوصية» (1994)، و«آخر أيّام سقراط»(1998)، «المتنبي»(2001)، «ملوك الطوائف»(2003)، «حكم الرعيان»(2004)، وأخيراً مسرحيّة «عودة الفينيق» (2008). عمل منصور في مسرحيّاته الأخيرة مع أبنائه الثلاثة، إلى جانب مجموعة من الفنانين اللبنانيين كرفيق علي أحمد ورونزا وغسان صليبا وكارول سماحة ولطيفة... وقد قال مرّةً: «كتب علينا أن نعيش مسافةً زمنيّة محدّدة، لا نعرف مدّتها بالضبط، لذلك الأفضل أن نعيش بكل ما نملك من حياة وحب وأمل وإبداع». هكذا، عندما رحل الرحباني الآخر أمس في مستشفى أوتيل ديو، كان يضع النقطة النهائيّة في ملحمة عاشها تماماً كما يريد. |
الله يرحمه فنان بكل معنى الكلمة
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 13:10 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون