عندما تموت ضمائر الحكام تحيا احذيه الشعوب

:clap::yahoo:

روعة روعة روعة بكل معنى الكلمة

انت وهالشاعر فعلا روعة:lol:

بالنسبة للشباب يلي بيحكو انو بوش ديمقراطي
يعني شو متوقعين من واحد ملا الدنيا صريخ انو هوي جاب الديمقراطية ؟؟؟
مانو قادر يعمل ايا شي ضد الشب لانو هيك بيكون عم يدين نفسو امام العالم اجمع
فلهيك بلاها انو اثبت الديمقراطية
ما عندو ايا خيار تاني والا رح تكون ادانة وفضييحة عالمية الو
بس لنشوف وكلاؤو شو ممكن بعملو .... ولو انو كمان هني ما عندون حرية تصرف
اذا ادانوه فوين الديمقراطية يلي بيقولو انو بوش جبلون ياها؟؟؟
بلكي بيفقعو من الغيظ

يا سيدي لا مو غريب الشباب معذورين .. يعني من كتر الانشداه ما قدرو يستوعبو ... وما حد استوعب الي صار الا بعد تاني ضربه ...

هلا صار في مهمه جديده وقت التفتيش ... صارو بيشلحو الناس كنادرهن عالباب :lol:...

انا زعلت عالصباط .. خطيتو شو ذنبو :(

بالنسبة للشباب يلي بيحكو انو بوش ديمقراطي
يعني شو متوقعين من واحد ملا الدنيا صريخ انو هوي جاب الديمقراطية ؟؟؟
مانو قادر يعمل ايا شي ضد الشب لانو هيك بيكون عم يدين نفسو امام العالم اجمع
فلهيك بلاها انو اثبت الديمقراطية
ما عندو ايا خيار تاني والا رح تكون ادانة وفضييحة عالمية الو
بس لنشوف وكلاؤو شو ممكن بعملو .... ولو انو كمان هني ما عندون حرية تصرف
اذا ادانوه فوين الديمقراطية يلي بيقولو انو بوش جبلون ياها؟؟؟
بلكي بيفقعو من الغيظ[/quote]

خلينا نشوف ديموقراطيتو لوين رح تصل و شو رح يكون مصير هالمسكين اللي فش غلو و غل كل المقهورين بها العالم.
أنا لسة قارية أنو كمل الزيارة على أفغانستان، إن شا الله بيودعوه ها المرة بحجار مش بس بصرامي!!

عن جد لقطة تاريخية
والله حلوة
اللهم كتر الأحذية على الكلاب :lol:

صور للصحفي منتظر :







اتمنى يا صديقي منتظر ان لا تنظر الافراج كثيرا :cry: ..

هدية اعياد الميلاد
 

اخوتي الاعزاء:clap::yahoo:

ارسل لكم هذا الرابط الذي يحوي على هدية اعياد الميلاد الى الرئيس بوش

حيث والدة سحق بحذية العراقيين في فندق الرشيد عند المدخل الرئيسي

واليوم الابن ياخذ الهدية من الصحفي منتظر الزيدي

مبروك للامة العربية تقديم الهدية الى بوش



htt://es.youtube.com/watch?v=M8GOrs0-Ygg

النجم اللامع

الرجل دخل التاريخ ولكن خرج من الدنيا :pos:


من تعلقات القراء بالجزيرة نت

والله انا ما زعلت الا على الشب الي ضربو
لانه اكل قتلي
بس ياريت اجت بوجه بووووووش بس يمكن حظ من السما لانها بس مرت من حده
بس هالمرة لازم يخدو معاهم قمبلة هي بتريحنا من حقير متل هدا
الله يعين الصحافي الي ضربو

هدية لكم ..الابن سر أبيه!!!!!!!!!
 

الشـارع العـراقي يهـبّ للدفاع عـن بطلـه الشـعبي
 

عراقي يضرب بالحذاء صورة لبوش كتب عليها مجرم حرب خلال تظاهرة دعم للزيدي في النجف امس (ا ب)

هب الشارع العراقي، أمس، للدفاع عن »بطله« مراسل قناة »البغدادية« منتظر الزيدي، الذي أعاد إليه بعضاً من كرامته بوجه الاحتلال الأميركي عندما ضرب الرئيس جورج بوش بحذائه، وطالب متظاهرون عراقيون ساروا في معظم المدن العراقية بالإفراج عن الزيدي المعتقل في المنطقة الخضراء والذي حاولت الحكومة العراقية المحرجة التشكيك في دوافعه!
وكان الزيدي رمى بوش بحذائه، أمس الأول، وصرخ بوجهه »هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي، يا كلب«، ثم اتبعها بالثانية وصرخ »هذه من اليتامى والأرامل وأولئك الذين قتلوا في العراق«.
ومنتظر الزيدي، من مواليد العام ١٩٧٩ في مدينة العمارة جنوبي العراق. كان عضواً في حزب العمال الشيوعي، الذي اندمج منذ عامين بالحزب الشيوعي العراقي. وهو كان قد تعهد قبل أشهر بتنفيذ الهجوم، حيث توعّد أمام عدد من الصحافيين بأن يلقي حذاءه على رأس بوش إذا سنحت له الفرصة بحضور مؤتمر صحافي له، إلا أن الآخرين اعتبروه مجرد كلام ليس أكثر.
ويشير زميل الزيدي، حيدر نصار إلى أن منتظر كان »مخلصاً في عمله، وقد أصبح رئيس فريق المراسلين في المحطة منذ أن أنهى دورة (إعلامية) في لبنان الشهر الماضي«. ويضيف »كانت لديه مشاعر سلبية تجاه قوات التحالف (الاحتلال)«، وهو غالباً ما يختتم تقريره بعبارة »منتظر الزيدي من بغداد المحتلة«، مشيراً إلى أنه طلب بنفسه أن يغطي المؤتمر الصحافي لبوش.
وفي حين طالبت قناة »البغدادية« بالإفراج الفوري عن مراسلها، قال المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة ياسين مجيد إن الحكومة قررت »إحالته إلى القضاء العراقي وسيحاسب وفق القوانين العراقية«. وأوضح مسؤول عراقي أن الصحافي معتقل في مقر رئيس الحكومة نوري المالكي في المنطقة الخضراء، وانه يتم التحقيق معه حول ما إذا تلقى مالاً من احد لرمي
الحــذاء على بــوش، مشـيراً إلى انه أجريت له تحــاليل حول ما إذا تعاطى مخدرات أو كحولاً.
وفي حين انقسم النواب بين مؤيد ومعارض لما قام به الزيدي، فإن الشارع العراقي اتحد إلى درجة كبيرة، وهب للدفاع عن »بطله« الجديد. وتظاهر آلاف العراقيين في مدينة الصدر والبصرة والنجف وأنحاء اخرى من العراق، رافعين لافتات كتب عليها »اخرج يا بوش، نطالب بإطلاق سراح منتظر الزيدي الذي عمل بمبدأ الديموقراطية«، و»نطالب الحكومة العراقية بالحفاظ على حياة الزيدي الذي عبر عن إرادة العراق بموقفه العظيم أمام كبير الشر بوش«. واستلهم أهالي النجف ما قام به الصحافي، حيث رشقوا دورية مؤللة لقوات الاحتلال الأميركي بالأحذية.
قانونياً، أعلن الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين المحامي خليل الدليمي، في عمان، أن ٢٠٠ محام عراقي وعربي ودولي ابدوا استعدادهم للدفاع عن الزيدي، الذي رمى بوش بالحذاء.
وفي حين أنه لو حصل مثل هذا الأمر في الولايات المتحدة فإن العقوبة لا تتعدى التوقيف مدة ٤٨ ساعة، أوضح المحامي طارق حرب انه »إذا كيفت القضية على أنها اهانة لرئيس دولة ضيف، فان عقوبتها لا تتجاوز السنتين، أما إذا اعتبرت جريمة شروع بالقتل على رئيس دولة أجنبية يزور العراق فعقوبتها تصل إلى ١٥ سنة«.
إلا أن حرب، الذي يحظى بشهرة لتحليلاته في قضية محاكمة الرئيس الراحل صدام حسين، أعرب عن اعتقاده انه »سيتم إخلاء سبيله، لأن صاحب العلاقة (بوش) قال إن ذلك يدخل في حرية التعبير وان قصده جلب الانتباه إليه«. وقال إن »هذه حرية الإعلام التي علّموها للصحافيين العراقيين«.
وتقدم خبر »الحذاء الطائر« على ما عداه من أخبار دولية في الصحف العربية والعالمية. وكان لافتاً أنّ مواقع الصحف وشبكات التلفزة الأميركية على الإنترنت، خلت تقريباً من أي انتقاد لتصرف الصحافي الزيدي، فيما تفاوتت ردود الفعل في الإعلام العربي، إذ فيما عبرت معظم الصحف والمواقع الإخبارية عن فخرها بما قام به الزيدي، اعتبر بعضها أنه من غير الأخلاقي مقابلة سياسة الولايات المتحدة بإساءة »تعطي صورة غير حضارية عن العرب«.
وتفاعلت المواقع على شبكة الانترنت مع الحادثة بشكل سريع، حيث عرضت عشرات الأفلام من المؤتمر الصحافي، إضافة إلى آلاف التعليقات التي لم تخل من الطرافة. فيما تبادل الفلسطينيون والأردنيون رسائل نصية عبر أجهزتهــم الخلوية تضمنت العديد من الفكاهات.
(»السفير«، ا ف ب، ا ب، رويترز)

. . .
كل يوم أمشي ملايين السنوات الضوئيه ..
بحثا عن قلم أوقع به على هذه الأرض ..
فلم أجد سوى حذائي !!
. . . . .

( محمد الماغوط)

رحمك الله يا محمد الماغوووووووووط

.ExternalClass p.EC_MsoNormal, .ExternalClass li.EC_MsoNormal, .ExternalClass div.EC_MsoNormal{margin-bottom:.0001pt;font-size:12.0pt;font-family:'Times New Roman','serif';}.ExternalClass a:link, .ExternalClass span.EC_MsoHyperlink{color:blue;text-decoration:underline;}.ExternalClass a:visited, .ExternalClass span.EC_MsoHyperlinkFollowed{color:purple;text-decoration:underline;}.ExternalClass p{margin-right:0cm;margin-left:0cm;font-size:12.0pt;font-family:'Times New Roman','serif';}.ExternalClass span.EC_ececececinline{;}.ExternalClass span.EC_caption{;}.ExternalClass span.EC_EmailStyle22{font-family:'Calibri','sans-serif';color:#1F497D;}.ExternalClass .EC_MsoChpDefault{font-size:10.0pt;}@page Section1{size:612.0pt 792.0pt;}.ExternalClass div.EC_Section1{page:Section1;}
[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]آريس ــ كوبا[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]المالكي ينجو من محاولة انقلاب[FONT='Verdana','sans-serif'] (////)[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]آيسلين ــ كندا[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]مؤتمر صحافي: غوردون براون ونوري المالكي (باتريك شابات ــ سويسرا[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]بابا نويل (فريديريك دولين ــ فرنسا[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]أكرّر... لقد تعرّضنا لهجوم بأسلحة الإذلال الشامل (ماني فرنسيسكو ــ الفيليبين[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]نايت بيلير ــ الولايات المتّحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]حين يرفع العراقيّون رؤوسهم... نخفض رؤوسنا (جون تريفير ــ الولايات المتحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]بوب أنجلهارت ــ الولايات المتحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]هيّا ارمِها... لقد أخطأتني (بات باغلي ــ الولايات المتحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]الشرعيّة (مايك كيف ــ الولايات المتحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]يقول إنّهما ليسا جيّدين. يريد أحذيةً أكثر حدّة (لاري رايت ــ الولايات المتحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]الأمر الجيّد الوحيد في الاقتصاديات الفاشلة هو أنّ عدداً أقل من الصحافيين يتمكّنون من شراء أحذية حادّة (لاري رايت ــ الولايات المتحدة الأميركية[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]براي ــ تايلاند[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]عماد حجاج ــ الأردن[FONT='Verdana','sans-serif'][/font]المؤتمرات الصحافية اللاحقة في العراق: الجوارب فقط[FONT='Verdana','sans-serif'] (?????????????????)[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]وداعاً العراق (كارلوس لطوف[FONT='Verdana','sans-serif'])[/font][FONT='Verdana','sans-serif'][/font]الصرمة والترويع (????????????ــ ا[FONT='Verdana','sans-serif']????)[/font]