للمرة العاشرة
 

Re: للمرة العاشرة
 

انت قريت بقية الاصحاح ؟؟ ألم أضعه لك ؟؟؟
يبدو أنك لا تقرأ أبدا ،
المقصود هو لا تهتموا الاهتمام الذي يمنعكم عن طلب ملكوت الله وبره
ومنين جبت ان ده كان شعارنا يا كذاب ، و نظافة ايه اللي عندكم لما تحط التراب على وشك وتتوضأ بالنبيذ وبالماء من بئر يرمى فيه الحيض ولحوم الكلاب والنتن؟؟؟ :aah:
blah blah blah blah
نرجع نقول
النظافة شيء بشري الانسان بيعمله من غير دين
إني أنادي طارق ، يا طااااااااااااااااااااارق يا ملحد أين أنت ؟؟ أتستحم أم لا؟؟؟
ثم انتم ريحتكم وحشة ليه لما النظافة باينة عليكم قوي كده
الواحد ما بيعرفش يقرب منكم وكل ما تتدينوا بتبقى ريحتكم أسوأ ولما ييجي رمضان ببقى حبيس المنزل عشان الروايح المعفنة اللي بتطلع منكم :mrgreen:

لدخول الخلاء اداب منها يستحب لمن اراد دخول الخلاء ان يقول بسم الله اللهم اني اعوذ بك من الخبث والخبائث ويستحب اذا خرج ان يقول غفرانك , ويستحب ان يقدم رجله اليسرى عند الدخول واليمنى عند الخروج ويستحب له اذا كان في مكان صحراوي ان يبتعد عن اعين الناس ولا يرفع ثوبه حتى يدنو من الارض , ولا يستقبل القبلة ولا يستدبرها ويبتعد عن ظل الناس , وعن طرقاتهم , ويكره ان يبول في مستحمه ويحرم البول في الماء الراكد فعن ابن عباس رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم مر بقبرين فقال (انهما ليعذبان , وما يعذبان في كبير , اما احدهما فكان لايستنزه من بوله , واما الاخر فكان يمشي بين الناس بالنميمة) ومن اداب قضاء الحاجة .

ان لايمسك ذكره بيمينه وهو يبول ولا يستنجي بها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اذا بال احدكم فلا يمس ذكره بيمينه , ولا يستنج بيمينه) وعن عائشة رضي الله عنها قالت (كانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم اليمنى لطهوره وطعامه وكانت يده اليسرى لخلائه وما كان من اذى) وهذا في غاية الاهمية من ناحية الوقاية فيد الانسان اليمنى هي التي يتناول بها الطعام فإذا استنجى المرء بها وطعم بعد ذالك كانت هناك مظنة انتقال شئ من الميكروبات الى فمه مهما غسل يده بعد الاستنجاء , فيصاب بأمراض جسيمة

المشكلة إن الديكتاتور يحذف كل شيء
وأنا تكلمت عن قديسين بالنسبة لكم
اتزموا التزاماً دقيقاً بالآية

من إنجيل متى الإصحاح 6 العدد 25

Mat 6:25 لِذَلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ تَهْتَمُّوا لِحَيَاتِكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَبِمَا تَشْرَبُونَ وَلاَ لأَجْسَادِكُمْ بِمَا تَلْبَسُونَ. أَلَيْسَتِ الْحَيَاةُ أَفْضَلَ مِنَ الطَّعَامِ وَالْجَسَدُ أَفْضَلَ مِنَ اللِّبَاسِ؟

فأصبحوا آية في القذارة...................

((((((((((((((

إن الحياة في الأوساخ والقاذورات كانت تعتبر في نظر عدد غفير من القديسين الذين أعطوا المثل للمجتمع الأوروبي، ووضعوا مبادئ كنسية، دليلا ً على القداسة والتقوى، وثبتت أقوال القديس جيروم، وما جاء في كتاب صلوات الكنيسة الرومانية، وبطريقة مثيرة للعواطف، الحقيقة الماثلة في أن القديس هيلاريون عاش طول حياته في قذارة جسدية مطلقة، ولقد مجد القديس أثناسيوس القديس أنطونيو لأنه لم يغسل قدميه قط، وأن أكثر الدلائل المثيرة الدالة على قداسة القديس إبراهيم تشير إلى انه لم يغسل يديه أو قدميه لمدة خمسين عاماً طوالا ً.

وأما القديسة سلفيا، فلم تغسل أي جزء من جسدها قط تبعا للتعاليم الدينية، وكانت القديسة مريم المصرية عنواناً على القذارة، وأما القديس شمعون ستايلايتيرز فلم يكن له نظير قط في القذارة في أي زمان أو مكان، وإن أقل ما يمكن أن يقال فيه أنه كان يعيش في أوساخ وقذارات لا يحتملها زائروه. " (3)
................
..........................
....................................

:?: :?: :?: :?: :?: :?: :?:
:!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!: :!:

ماعندهم صابون :o :o :o

يتغسلوا بالخراء بعد ما يخبزوا عليه كعكهم تبركا :mrgreen: :mrgreen: