أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   الخواطر و الخربشات (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=16)
-   -   . . . على حّدِّ آآآه ٍ وَ قـُبلة ! (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=109612)

دلوعة سوريا 01/10/2008 03:44

كلام اكتر من راااااااااااااااائع

جهودك مشكورة :D

اللامنتمي 10/10/2008 23:01





هذا المَسـاء اشـتهَيتُ القهوة َ على غير ِعادتي

حَتى أَني تابعتُ أَخبارَ الجَزيرة بـِ عَين ٍ حُبلى بـِ الأمان

أطفئتُ التلفازَ على مَهَل وَ خلفتُ ورائي ابتِسامَة

وَ رائِحَةَ رجل ٍ مُعتق ٍ بـِ أَحلام ٍ عَنيدة

هذا المَساء اشـتقتكِ كَثيرا

ليـسَ إشـتِياقاً عادياً وَ لا إشـتِياقاً حبرياً

هُوَ إِشـتِياقٌ ضربَ بـِ عَرض ِ الحائطِ الكَونَ وَ ما عَليه مِنْ كائنات عشـقية

لا تسـأليني مَا بَالُكَ ذاكَ المَساء , كُنتِ أَجمَلَ مِما أَنتِ عليهِ في الحُلم

وَ لا تسـأليني عَنْ سِـرِّ إرتعاشـةِ جَفني سَـاعَة َ لـُقياكِ

وَ لا تحاولي أَن تـُسـكتي شَـغبي الصامِتَ بـِ قبلةٍ قصيرة كـَ حُلم ٍ عابر

فـَ جيناتي العاطِفية فريدة ٌ مِن نوعها هذا المَساء

نَادِرة ٌ كـَ قلبك.



يَغمُرني فيكِ إحسـاسٌ بـِ البُكاء وَ لا أبكِ ,.






SelavI 11/10/2008 11:57

كنت تبحث عن اجمل شئ في الوجود ووجدته
بت تبحث عن اشياء اخرى في قلب عشقته
لا تتردد في الكتابة عن رعشة وسفر

كن بخير صديقي

أنثى استثنائية 13/10/2008 15:58

مساء أمس

كنت موغلة بعينيكَ الساحرتين .. عصفت بي

ولفحتني قطرات الندى

تلمستُ وجهكَ

واحتوتك جوارحي

وتسللت بذاتي

وسكنتَ نبضي

،
،
تتضرع روحي إليك ويصحو ليلنا على دهشة

أضيع بدروب عينيك وتتعالى أنفاسي

ويتعالى حزنك .. وتنتحب السماء

وتنهمر بيننا الآهات والذكريات

وأشتاقكَ وتشتاقني

ونتصبب حباً .. شوقاً

وتتوسد صدري ونحرق المسافات

ونتعطش للحياة .. ونمزق وجه الحزن

وتعتلي الروح ..وأريدكَ أنت

،

نسيت القبلة أمس

إنها لكَ الآن من النرجس

اللامنتمي 16/10/2008 01:24





حينما أحببتك خـَدُرَ النومُ مِنْ تلابيبِ عَقلي وَ اقتحمتْ روحكِ تفاصيلِي جميعَهَا

البارحة كومتُ نفسـي على نفسـي وَ لهثتُ بـِ أنفاس ٍ مُتقطعةْ

مِنْ فرطِ الفرح ِ و البُكاءِ وَ الجنون ِ وَ الحنين

كُنتُ قد رأيتكِ ذاتَ حُلم ٍ طفولي أبيض ٍ لا يَتكرر

قلتِ : | نوار .. هلْ تذْكُرُنِي ؟ |

كانَ فمُكِ كـَ اللعنةِ على فمِي

حَتَّى أنِّي أردتُ تعدادَ كَمْ مرة قبلتـُكِ في ذاكَ الحُلم ِ الإلهي العَذب

بـِ الأمـس أصبتُ بـِ نوبةِ صَرع ٍ أكيدة

حتَّى أنِّي وضعتُ وسادتي علَى وجهِي كي لا أرى إلا ظلامَ العَين وَ أشـباحَ الأرق

لـِ أصرخَ صَرخةَ قلبٍ مَكتومةٍ بينَ أسـنانِي :

| تباً لك .. كَمْ أشـتاقكْ |


أيتها الأنثى التي أهربُ مِنها لجوءً إليها

على شَـفتي ترقدُ حروفُ اسـمك

وَ على شَـفتيكِ الإجابة ُ التي ترضي شاعِرا ً لا يَكتفي بـِ قـُبلة

أشـتاقكِ كَثيرا ً حينما تشربينَ قهوتكِ على حَرفي

وَ حينما تقرئينَ حُزنَ صوتي فتبتسمينَ شَـوقا ً وَ دلالا

لـِ يتفرقَ دمُ عشقي على قبيلةٍ تدعى أنتِ

كم أحِبُك وَ كم سَـأنتظرك أبدا.





عليكِ أن تـُدركي أنني لا أكتبُ إلا لـِ عَينيكِ ,.



الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:13 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.02722 seconds with 9 queries