|
اقتباس:
المهم برأيي الوطن أو الإنتماء لهالوطن إنتماء لشيء معنوي .. يعني الوطن مش حدود يعني مثلاً السوري ما بينتمي لقبل الحدود بمتر بعد الحدود بمتر بحس حالو غريب و ما في إنتماء .. شيء معنوي الوطن جدا ً اكتر من كونو ماديـّات .. |
الوطن...هوه /التاريخ/ الي ما فيكـ تستغني عنو ....وين ما رحت بتاخدو معكـ ... وما فيك تكون اليوم ...وتعمل بكرا ...بدون وطنك هوه الطاقه الي بداخلك...بس هاي ا/لطاقه مالها بدائل/.../طاقه زائد لا نهايه/ ما بتوقف عند حاجز معين...او مغريات معينه ....او مكان معين...او ظرف ..او ..او الوطن.../النخوه/....و..../الضمير/ |
الوطن هو الي بيخلي رقبتك تنمل و بدنك يأشعر كل ما تقرا هالموضوع
و حماة الديار عليكم سلام |
الوطن : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسمعو فيروز بحبك ياوطني او موطني بيعبرو شوي عن محبتي لالو |
اقتباس:
|
بدك تعرف شو هوي الوطن ...
طبعاً .. وليس أي وطن .. سوريا ... . . هون بقا ... بتفرق .. الوطن ... هوي لما كل يوم بتفيق ع صوات فيروز .. وبياعين الغاز ... هوي الهوا اللي بتتنفسو .. هوي شقفة الأرض ... اللي بتحسا أغلا من كلشي بتحبو .. هالأرض .. اللي إذا بعدت عنا ليوم واحد .. بتحس حالك ناقص ... .... . . الوطن ... هوي المزارع اللي بيروح كل يوم ع حقلو .. الوطن .. هوي العامل .. الفقير .. المهندس ... الطبيب ... الغني ... والمسؤول .. الوطن .. هوي نحنا ... شباب وصبايا .. ختايرة ورجال .. نساء وأطفال .. وطالما نحنا موجودين ... فالوطن باقي ... وطالما الوطن باقي ... رح نحميه بدمنا ... طالما دمنا عم يخفق بالقلب ... القلب ... اللي عايش من تراب الوطن الغالي .. . . THE,unforgiven ... " :D |
وتخلص الدني ومافي غيرك ياوطني 00000000
|
اقتباس:
|
الوطن الفضاء الذي يستقبل صرختنا الأولى عند خروجنا من رحم الأم الحنون إلى رحمه , وبالتالي فهو الرحم الذي يستقبلنا , هو الهواء الذي يحافظ على خفقان القلب ودورة الحياة , وصدر الأم الحنون الذي يسقيك نسغ الحياة , أنشودة الأم التي تهدهدنا حتى نغفو على صدرها , هو الأرض التي تمسحها بثيابك وجسدك البط عندما تحاول الأعتماد على نفسك محاولاً الاقتراب من الأشياء , فتزحف باتجاهها أشياؤك التي تحاول العبث البريء بها فتحطمها بكل براءة , هو ضحكة أبيك التي ليس لها حدود وهو يراقب تطوراتك وأنت طفل كل يوم وكل ساعة , وهو الفرح الذي تعطيه للآخرين , من دون وعي منك , وهو الضحكة المرسومة على شفاه الأطفال , هو نجمة الصبح, و فرحة طفل يداعبها , ولا يستطيع أن يقبض عليها بكفيه الحريريين , فيبتسم لإخفاقه بالتقاطها وتبقى لغزاً ويبقى على موعد مع محاولة الإمساك بها غداً , هو الموسيقا التي تعزفها أوركسترا الغيوم , فتتغلغل في أعماق الأرض , لتعيد دورة الحياة من جديد ’ إنه تراقص وريقات الشجر كحبات الذهب , في أيلول , ,انشودة النسيم يتلاعب بتلك الأوراق المذهبة يتبع |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون