![]() |
اقتباس:
وحتى لو خبصت يا سيدي بنعتبر بيت الشعر اللي كتبتو من كلام الشاعر العظيم ارسلان والا شو بنعرف نخلص من المطبات :lol: |
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه
ههههههههه هههههه ههههههه لك يسلمو هالضحكة يارب يديمها بعدين اذا تخبيصي خلق ابتسامة وفتح عيون وردة نايمة فنعم للتخبيص :D:lol::p;):clap: |
والله نجحت بانك ترسم الابتسامة الضائعة على الشفاه المتحجرة
وربنا يكتر الناس اللي بيتمنوا يشوفوني منيحة وتسلم يا ارسلان |
اقتباس:
ها هي تلوح من بعيد!!!!!! بين سكنات الوحدة ...... والحقد ...... الحيرة .. انتابته فرحة مسكونة بالريبة .... والخوف ....... والحنين ..... ها هي الأن هناك ..... لم يدري أن كانت ستستقبله بأمل جديد أم بخيبة جديدة....... لكنه تابع المسير إلى أعتاب قلبها ....... طالباً الغفران ........من ذنبٍ لم يرتكبه فالذنب ما كان يوماً ذنبه ...... هو ذاك المحارب التعس ....... فقد كانت معاركه في وجه جبروت الحياة خاسرة بجدارة ........ ابتدأ كلامه كما اعتاد سابقا ً .... أحبك ...... واشتقت أليك .... أمازال قلبك نابضاً لكن كلماته ظلت جامدة على مذبح الجواب...... يبتبع |
اقتباس:
وكان هروبه من عتمة ليلهم إلى ضياء نهاره .... لكنه أثر أن يسرد القصة دون مثالية ...... وبقلم الحياة ...... واسلوبها اللفظي.... شكراً على مرورك:D |
للمرة الأولى تشعر بثقل الهروب على أنفاسها التي تخنقها... للمرة الاولى تنام بين يدي الليل باكية راغبة في السهر...فما عاد الحلم مهربها ...وما عادت حياتها تحتمل هروبا جديد ... فقد خانتها سعادتها ...وقتلتها الأحلام ...واغتالتها خمرة الحب ... و اكتشفت أن كأسها لم يحمل الحياة ولكنه غص بالسم كي تتجرعه وتموت ...لا أريد أن أعشقه ...ولا أريد أن يذلني حبه ...صرخت بها ملء فيها ... وقفت شامخة ذليلة!! ...رفعت يديها للسماء وقالت :رباه بعض من كرامة ...وبقايا كبرياء ...
وعندها غصت بالبكاء وغفت بين يدي ربها ...وقد تكون نومتها الأبدية |
واني اراها الان تنتفض في وجهه وتقول بكل كبرياء .. لن اكون عبدة لحبٍ يذلني.. انا روح حرة ولن اقف امام خياراتك
العقيمة اضحك على نفسي ... انا لن اختار الموت على كتفك او بين دفاتر اشعارك ... تمنياتي لك بالتوفيق والحياة السعيدة :D |
اقتباس:
هذا ما حدث وهي تعدك انها لن تعود اليه لا لشئ ولكن حتى لا تخنق كبرياءها وتريق اخر قطراته تحياتي ايها العزيز |
هو الأن أمام فجيعته الأخيرة ......
أمام انحنائه الأخير....على اعتاب جثة الحب الذي بزل في سبيله كل كبرياءه كل صمته .... كل خوفه... هو الأن غارق في احتراقه ....... حاقد على قيود الواقع ....... لايملك سوى سكر ألمه ........ واحتراق تبغه...... يردد عبارته بتمتمه الجنون والهزيان ......يلبس قناعه المر..... فها هو الحب الوحيد الذي عاش في وهمه .... مقتول بين يديه ..... مرهق ...... مرهق ...... مرهق ...... الخريف يحيط بأيامه ..........والدمعة الحمقاء تغازل عيونه المنهكة.... ساخر حتى في أقصى درجات انتحاره ..... يرقص على وقع حساته ..... منتشي بجرحه ....... يتبع........ |
يا ريت لو بعرف رد بخربوشه معبره على هالكلام الجميل .. بس ما طلع معي شي
تقبل مني مروري المتواضع كتيير .. ومستنيه التتمه :D |
اقتباس:
وناطر لحتى تخربشي معي على هالصفحة ........:D |
اقتباس:
ودام لنا قلمك هاربا حالما وتألما دمت |
وما زال في هذه الدنيا بشر ...سعادة ....وتفاؤل
بالرغم من الهروب الذي يفرض نفسه علينا و نعيشه بكل حزافيره الا اننا نملك القدرة على المواجهة والمقاومة حتى الثمالة...التعب ...زالموت أيضا ....دائما ما نشرب من ذاك الكأس ...كأس الألم الحرمان الغدر ...الا ان هناك امل يلوح ليصبغ لنا مساحاتنا بفسحة أمل ...وبكل البشر ... فدائما من أقاصي اليأس يولد دائما منتهى الأمل يتبع........... |
هو صاحب الخساراة المرفوعة الهامة .....
لم يعد يوماً ليرى ما خلفته تلك المعارك العاتية التي خاضها على صفحات ذاكرته .... فما نفع الأشلاء ..... ونحيب الموت ..... فبعد الموت تعم السكينة والهدوء .... فصل جديد ..... والتفاصيل ذاتها .... الوجوه ذاتها ..... القيود ذاتها ..... المعارك ....... والموت ذاته .... محارب مرهق مل الأنتظار .... مل لغة النكبات .... فكل عشيقة ثمل بخمرها ...... وتطهر بحبها ... قابله الموت على أعتاب هواها ..... يجلس الأن وقد هجرته سخريته السوداء ...... لتحل مكانها أكوام من الحزن الكافر .... الحاقد ...... يحاول ان يعيد بعضاً من التوازن إلى حياته ..... وأن يغربل روحه من كل يئس ........ ولكن......... ..................... يتبع |
ولكن رغم ما يختلجه في صدره من هموم تنوء الجبال بحملها وخلجات نفسه حيث لامكان يتسع لنبض
قلبه ... تلوح له في الافق بشرى من بعيييييييييييييييييد عيون ضاحكة وابتسامات بريئة ووجوه لم تعكر صفوها تقلبات السنين وامواج العمر فلم تظهر على وجوههم بعد تلك الخطوط حيث يكتب العمر عليها قصته المحزنة ويخط ادبياته التراجيدية يومها ولغير العادة وجدته مبتسما يا سادة |
فسحة أمل شي جميل جدا ...
بهنيك من قلبي ,:D |
انو احسن شغلة عجبتني قصة التدخين
:sick:كونوا مضطر نافق اجتماعيا و وقف دخان و قهوة للمغرب |
اقتباس:
|
اقتباس:
وشكراً على ردك الرائع ..... حضورك وحدو بكفي :D |
اقتباس:
:?بس أنو هدون يلي بالأحمر ما فهمتن :shock: |
انه الهروب الى الامام حيث لا بد من الوصول لحد الاكتمال... لان الكمال الذي لن نطوله حيث هو وحده لله يدفعنا دوما الى السير .. يدفعنا دوما الى البحث.. وعدم الركون او الاكتراث او التسليم بما يعترضنا في طريق العودة الى الذات
ان طريقنا لا تحتكره الخفافيش وحدها |
نسيج مميز وأبجدية نابضة أنساب منها لحن متفرد وعزف ساحر وأحاسيس متوهجة صافحت مدن الروعة وحلقت في أفياء الدهشة يا له من هطول مميز وتغريد عذب رسمته أناملك بصدق فيض من مشاعر مـتألقة أشعلت الشموع وأوقدت قناديل ليرتنم حرفك وتتراقص الكلمات بين يديك ليخرج لنا هذا العزف الجميل وهذا الإبحار الناطق نصوص رائعه أشكرك جدا على أتحافنا بها في أنتظار المزيد والمزيد من عبير حرفك وما تخطه أناملك جولياناااا..... |
اقتباس:
وهذا الدرب لا يمكن أن يوجد إلا من خلال التصالح مع ذواتنا ..... وفهمها ............ |
اقتباس:
فانتشا به قلمي نيراناً ألهبت الفرح والأمل على امتداد خريطة حزني..... أروع الكلمات التي تتزين ببساطتها ..... التي تحاكي روح عاشقها .... فللكلمات عشق .... نبثه فيها حين يعتري جنوننا جموح القلم .... شكري لكِ لمشاركتي كلماتك الرائعة..... :D:D:deal: |
صور تشق عباب الذاكرة نحو بر لم يوجد في يوم من الأيام ....
نحو شطآن من الأستقرار .... من الخدر الواهم ..... تخبطٌ .... في عواصف روح تتقاذفها... أمواج من البكاء......من الحنق .... من السخط.... الخيبة يتمتم ....... يهزي .....بكلام غير مفهوم تناثرت معانيه مع رياح لم تهدئ ثورتها منذ خريفه الأول.... يستجع بقايا جنونه ..... يستعد للخطو نحو ثورته الأخيرة ...نحو انتحاره الأخير..... أخر ثورة ..... يمضيها بقلم جنونه ........ ..........................أخر يتبع :D :deal: |
تتسلل من بين شقوق ذاكرتها المهترئة باحثة عن ملمح هروب جديد ....عن حروف قد أتقنت الخفي والتعري ...فهي غامضة عند من يجهلها واضحة كالشمس أمام من نسجها ...
لقد ملت أن تصافحه بالكلمات ...أن تعانقه بالإشارات ....أن ترسم حدود مملكتها بقلبه بروح من سراب ...تريد أن تهرب إلى عالم يخلو من هو ...تريد أن تتصفح تضاريس وجهه علّها تعرف من تكون بالنسبة إليه ...ملّت من البحث عن السراب ...وعافت إهماله الذي لا حدود له ...ولكن هل كما يقولون أن الرجل يحب الفتاة التي تثقل عليه ولا تشعره بأهميته؟؟؟ ظلّ هذا السؤال يطاردها حتى راحت في سبات عميق ...وكان هذا هروبها الجديد . يتبع..... |
ما زال الهروب لعبة متقنة ولكنها بلا ملامح ... ما زال السفر يتشظى بين الحب والكره وما تبقى أمل محموم لذكرى ميتة ...أو لصدق كاذب ... ما زالت الكلمات مبهمة والاحاسيس متفجرة بدون شطآن أو مرسى لتشعرني بالأمان...وما زال البحر يغرقنا بثمالتنا راغبا في ضمنا إلى قائمة ساكنيه ...ولكن هل سنكون منهم؟؟؟ ...هنا بدأ المشوار ولكني لا أعلم إن كان سينتهي ....أعلم أني أكره النهايات ...حتى الألم أكره أن يصبغ بالنهاية وهو عند حسن ظني ...مستمر بلا حدود ....وغائم بسحابة سوداء تنبئ بعاصفة مدمرة ...وتعاف الأمطار ولا تؤمن بشئ عدا الرعود .
على الهامش(وين فسحة امل ليه بطل يبين؟؟؟) |
فجيعة واغتراب في ضوء الحقيقة ....
أحلام تتكسر...... عند أول انقلاب أسود للموت ... يزداد الليل حلكة ..... ويزداد اليقين حيرة... ما تنفع الكلمات .... فالقدر أقوى من أنانية الرغبات .... |
اقتباس:
على جنب(هي غير على الهامش) : وين مختفي |
اقتباس:
راااااائعة يسلمو:D |
فسحة امل ماذا دهاك؟؟؟
اقتباس:
ولكن ان تكسرت اجنحتنا هل سنموت؟ ام اننا سنحاول ان نطير ولو لم نمتلك الاجنحة؟؟؟ الليل حالكة ظلمته ولكن مع قدوم الفجر ما اروع بصيص الامل وما زال هناك فسحة امل ... الكلمات تبقى كلمات ....ولكنها الوحيدة التي ترحمنا... ولا يملك اي انسان ان يحرّم علينا رغبتنا في البكاء ولا ان يلومنا للحظات اكتئاب وحرقة ... فنحن بشر ولكني اتمنى ان لا تطول |
واقعيتي يا سيدي تحتم على ان ابتسم لتلك الطعنات مهما كانت قاسية هكذا علمتني الحياة فأجمل الايام هي تلك التي لم تأتي بعد كن واثق بأن الله لن يتركك وحيدا اننا منه يا سيدي لا تنسي اننا منه |
ذاتي غدت مشتتة هنا وهناك... تحاول ان تستعيد صرخاتها وكلماتها
والامها ....عبث محاولاتها اجلس هنا مفتتة ابحث عن فرح ...عن اي شئ سواي ...ولكني لا اصادف هنا سوى السراب فالى متى هذا الالم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الن تعود الى كلماتك وهروبك ايها الفسحة ؟؟؟ام انك تدعوني الى الهروب من هنا؟؟؟؟؟؟؟؟ واظن اني قريبا وقريبا جدا سامارس لعبتك ليس الهروب من الذات بل الهروب من هنا |
كعادتي اليومية أنتظر زيارته المسائية التي أستقبله فيها على مضض كان موعده قبل نومي بساعة ولكنها تطول أحيانا فتطول سهرتي معه حتى الصباح ,كثيرا ما نسي أن يلقي التحية ليبدأ بأسئلته التي أحسها تخنقني و أجاباتي عليها مختصرة لعله يعي اني لا اريد الحديث و كثيرا ما كنت أتملص من أسئلته منشغلا باشعال لفافة تبغ أو متظاهرا بالشرود إلا أنه يلح علي بأسئلته إلى حد كنت معه أفقد أعصابي .
في إحدى المساءات بعد أن أثقلني ضجيج الأهواء جاء ليقول لي : رأيتك كيف كنت تنظر إليها فقدت الأحساس بالوقت و الجهات و الأشخاص حتى خُيل إلي أنك تموت واقفا . اليوم ولأول مرة تأخر تأخر عن موعده المسائي أو لعله لن يأتي بدون وعي أجد نفسي أرتدي ثيابي لأخرج أبحث عنه في الشوارع الفارغة إلا من قناديل تشارك القمر سهرته و تؤنس وحدتي نسمة باردة جعلتني اعيد التفكير بطريقة ارتدائي لمعطفي . حملتني صورتها إلى رحلة لا اعرف لها بداية أو نهاية ومن بين الاف التخيلات أتت النجوم تشاركني الصلاة للتي لا أعرفها كل ما أعرفها عنها أنها هناك تنتظرني عند تلاقي السماء و الارض عند أفق بيننا هو موعد و متلقى . نسيت أن اقول أن هذا الزائر هو ذاتي |
اقتباس:
وتبعت خطوات المدى المجنون.... لا لافتات ..لا أشجار خضراء.... لا دموع تنوح... أتبع فرحاً معتق بين خمور سكرى... |
اقتباس:
عزيزي الغائب لا أعلم إن كانت خطواتنا نحو اللانهاية ولكن انظر حولك وبالرغم من هروبك ستجد على جوانب الطريق كل ما أحببت ... ستجد الشجر والعصافير تناديك فسحة يكفيك ألم وغياب فقد اجهضت الفرحة من قلوبنا من قبل ان تدخلها |
اقتباس:
الفرح يسكن من يريد وللأفراح داخلنا مواقف والخوف مرض والحزن ساكن لا يفادر أرجوك أبحث عن الفرح دائما حتى تظل أمل:D |
اقتباس:
:D |
اقتباس:
:D |
اقتباس:
اشتقناك كثيرا ايها الامل |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:56 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون