![]() |
هاي فايبر
أنا كتير مستغرب من سؤالك ومن طريقة سؤالك يعني لما حدا بيقرر ينتسب لحزب أو ما شابه فبيكون عم ينتسب لأنو مؤمن بتوجهاتهم الفكرية والعقائدية وموافق على طريقتهم في تحقيق هذه التوجهات ومافي مانع إذا درس تاريخهم والأحسن إذا كان عندو رؤية مستقبلية لتوجهات وقدرة الحزب على موائمة أهدافه مع ما يقوم به من أفعال على كل حال نصيحتي لإلك لا تنتمي مو انتقاص بالحزب الشيوعي لأ أبداً أنا بحترمو بشدة بس لأنك متردد هل أد |
اقتباس:
ردي السابق كان ردا سريعا لم يستوفي جميع النقاط بشكل وافي انت تحدثت عن اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين ووصفتنا بالتروتسكيين والغير مؤمنين بمبدأ الديمقراطية المركزية ووصفتنا بالمنشقين وشبهت ما فعله الرفيق قدري ورفاقه بما فعله تروتسكيي بالحزب الشيوعي السوفييتي في الحقيقة تلك كلها تراهات لا تمت لواقع اللجنة الوطنية وتيار قاسيون بصلة هذا جزء من حملة التشويه الذي تبثها قيادتكم التي هي ابعد ما يكون عن الديمقراطية اللينينية بممارساتها وتحويلها الجزب الشيوعي العظيم الى حزب العائلة اولا اليك حقيقة ما حصل مع اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري واسباب خروجها من الحزب لتشكل اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين وتيار قاسيون ان ما حصل مع اللجنة المنطقية المنتخبة في المؤتمر التاسع والتي هي اليوم تيار قاسيون عملية استبعاد منظم لها الذي تجلى بدعوة القيادة الى مؤتمر استثنائي استبعدت فيه قواعد منطقية دمشق وهذا كان تجاوز صارخ للنظام الداخلي وابتعاد عن تطبيق شعاراتالمؤتمر التاسع وهذا البيان الصادر عن اللجنة المنطقية يوضح الصورة بحثت اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في دمشق في اجتماعها المنعقد في 18/5/2001 انعقاد ما سمي بالمؤتمر المنطقي الانتخابي لمنظمة دمشق في 17/5/2001. إن هذا الاجتماع والنتائج المتمخضة عنه هو استمرار لسلوك القيادة الحالية للحزب، التصفوي والتنكيلي ــ التكتلي. فهي في تحضيرها لهذا الاجتماع قد تجاوزت اللجنة المنطقية المنتخبة الشرعية وكذلك المنظمات الحزبية التابعة لها والتي تمثل 80% من منظمة العاصمة على أساس الإحصاء الذي تم عشية المؤتمر التاسع للحزب. فلمصلحة من يتم ذلك؟ لمصلحة من يتم استبعاد العشرات من الكوادر الذين خبرهم الحزب وعرف مواصفاتهم الشخصية والحزبية والذين يتميزون بالتفاني في خدمة الوطن والحزب ؟ ولمصلحة من يتم تجاهل منظمات حزبية بكاملها كانت قد أعلنت التزامها بنتائج المؤتمر التاسع؟. لقد طالبت اللجنة المنطقية بعد المؤتمر التاسع مباشرة بعقد مؤتمر منطقي فوري لتجنب أي مشكلة في الحزب، وقد اصطدمت هذه المطالبة في حينه بحائط الرفض القاطع من قبل القيادة التي تبين أنها ما كانت تريد عقد هذا المؤتمر إلا بعد حملة التصفية والتنكيل التي قامت بها لعدم ثقتها بأن قواعد منظمة دمشق التي رباها الرفيق خالد بكداش ستسير وراءها على نهج الاستزلام. إن الاجتماع الذي تم في دمشق في 17/5/2001 تحت قيادة المكتب السياسي هو تجاوز صارخ للنظام الداخلي شكلاً ومضموناً وهو بالتالي لا يحمل أية صفة شرعية ولا يلزم أي شيوعي في منظمة دمشق بنتائجه. إن اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في دمشق تدعو جميع الرفاق لمضاعفة الجهود في النضال من أجل تنفيذ شعارات المؤتمر التاسع في سبيل الدفاع عن الوطن، والدفاع عن لقمة الشعب، وهي ترى أن هذا هو السبيل الأمثل لتقوية الحزب وزيادة نفوذه بين الجماهير الشعبية، وهي ترى أن ذلك لن يتحقق بتوتير الأجواء وإزكاء الصراع الحزبي الداخلي، الذي يفضي إلى إضعاف الحزب ودوره، مما لا يخدم أبداً توطيد الوحدة الوطنية وتطوير دور الجبهة الوطنية التقدمية في حياة البلاد. دمشق 18/5/2001 اللجنة المنطقية للحزب الشيوعي السوري في دمشق واستمرت القيادة الوصالية (نسبة الى وصال ) في نفس النهج الاقصائي مما دفع اللجنة المنطقية الى الانشقاق مرغمة لانها بواقع الحال تعرضت لعملية استبعاد وشكلت اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين واصدرت جريدة قاسيون بعد المؤتمر الاستثنائي بعد ان تم توقيع ميثاق شرف الشيوعيين السوريين الذي يفند ببنوده كل ادعائاتكم حول اننا تروتسكيون وغير ملتزمين باللينينية واليك ميثاق الشرف ميثاق شرف الشيوعيين السوريين سجَل الشيوعيون السوريون خلال تاريخهم ملاحم ومآثر وإنجازات لايمكن أن يمر التاريخ الوطني لبلادنا وتاريخ الحركة الشيوعية العالمية عليها مرور الكرام. وكان ماحققه الحزب خلال وجوده نتاج نضال أجيال عديدة من الشيوعيين وثمرة عمل عشرات الألوف منهم، تشهد عليها دماء شهدائه التي قدمها خلال النضال الوطني والطبقي. إن تاريخ سورية الحديث لايمكن أن يكتب اليوم دون ذكر دور الحزب الشيوعي السوري. ولكن الدور الذي يطمح إليه الشيوعيون السوريون أصابه خلل في العقود الأخيرة. فهم يعيشون منذ أكثر من ثلاثين عاماً في حالة اقتتال داخلي أضعفهم مجتمعين ومنفردين، وإذا كان للخلافات التي نشبت فيما بينهم أساسها الموضوعي الذي قد ضاق حيزه اليوم، فإن العوامل الذاتية، وخاصة في القيادات، لعبت دوراً سلبياً في تعميق الهوة فيما بينهم، مما زاد في تعقيد الأمور أكثر فأكثر. وقد أدى هذا الوضع بمجمله إلى إضعاف دور الشيوعيين في تنفيذ مهامهم الوطنية والاجتماعية والديمقراطية. وكان رد فعل جماهير الحزب على ذلك طبيعياً، إذ أصيبت بخيبة أمل أبعدتها بالتدريج عن دعمه الفعال مما أضعف بدوره الحركة السياسية الوطنية في البلاد. لذلك فإن مهمة إعادة الحزب إلى الجماهير تنتصب أمامنا اليوم بكل جدية ليستعيد دوره الطبيعي، وستسِّرع وحدة الشيوعيين السوريين على أسس مبدئية، أسس الماركسية ـ اللينينية، هذه العملية الضرورية والمصيرية. إن العمل على أساس الماركسية - اللينينية يعني النضال ضد الجمود والعدمية في الفكر، ويعني في الوقت نفسه تطبيقها الخلاق حسب الظروف الملموسة التي نعيشها. يجتمع الشيوعيون اليوم حول قضايا كثيرة، وهي أكثر بكثير من القضايا التي تفرقهم والتي لاتمنع بحد ذاتها وجودهم في حزب واحد. لقد علمتنا التجربة السابقة أن نتمركز على القضايا الراهنة التي لا يمكن حلها أصلاً بقوى فصيل وطني وحده، فكيف وقوانا متفرقة؟، تاركين للحياة وللنقاش أن يحلا القضايا المختلف عليها سواء أكانت حول الماضي البعيد أو المستقبل البعيد. وإذا فعل الشيوعيون ذلك يكونون قد ارتفعوا إلى مستوى مسؤوليتهم التاريخية، مستعيدين هيبته ووزنه وفعاليته. وفي كل الأحوال، فقد برهنت التجربة العملية في القرن العشرين أن وجود الشيوعيين كفصيل مناضل من أجل تحقيق الاشتراكية هو حاجة موضوعية، ولم تستطع كل موجات القمع والتزييف والتحريف أن تلغي دورهم، ولكن إذا ألغى البعض منهم دوره تحت ضغط الظروف الطارئة، فإن الجماهير الشعبية قادرة دائماً على إيجاد حزبها الشيوعي الحقيقي. رسَخ الشيوعيون السوريون تقاليد عريقة في التعبير عن مصالح الجماهير الشعبية الواسعة والدفاع عنها، وهم بنضالهم اللاحق هذا سيستندون إلى تراثهم الغني في هذا المجال، مطورين إياه، متجاوزين النقاط السلبية التي عرقلت عملهم وجعلتهم في أحيان كثيرة يكتفون بالإعلان عن نواياهم دون دعمها بالممارسة اليومية، وإذا كانت بعض الأوساط القيادية، قد تميزت بالتخلف الفكري وبالانتهازية السياسية، فإنها بتهافتها على الامتيازات تتحمل المسؤولية الأساسية لما وصل إليه الوضع في هذا المجال، إلا أن جسم الحزب مطالب اليوم بأن يتجاوز حالة الترهل التي أوصلته إليها الإحباطات المتوالية التي عانى منها، وأن يستعيد دوره الطليعي من خلال الالتحام الدائم بالجماهير الشعبية والدفاع عن مصالحها الآنية والمستقبلية. أثبتت الحياة أن أية مهمة يسعى الشيوعيون السوريون لحلها لن يكتب لها النجاح دون قيامهم بتعبئة الجماهير وعقد التحالفات المبدئية المناسبة، وهم في سلوكهم قد أثبتوا أنهم حلفاء مخلصون لتحالفاتهم، وهم سيستمرون على هذا النهج، ولسان حالهم يقول: صديقك من صدقك وليس من صدّقك. ولكنهم لن يقبلوا بأن يكونوا عبئاً على أي تحالف أو قوة هامشية فيه، كما لن يقبلوا أية وصاية عليهم أو تدخل في شؤونهم الداخلية، محافظين في كل الأحوال على وجههم المستقل، وجه تمثيل مصالح الطبقة العاملة السورية، وسائر الكادحين بسواعدهم وأدمغتهم. عاش الحزب خلافات وانشقاقات في العقود الأخيرة لم تسمح بتطوير الديمقراطية الحزبية فيه، الوسيلة الوحيدة للحفاظ على الوحدة في ظل التباين والاختلاف، وحل محلها أجواء رفض لأي رأي آخر، وساد جو من ضيق الصدر والقمع عوضاً عن الحوار والنقاش مما سمح بإعادة إنتاج الأزمة لدى كل فصيل كان يدعي عند خروجه من الصراع أنه قد بدأ بالتعافي. إن كسر حلقة إعادة إنتاج الأزمة لا يمكن أن يتم دون إعادة النظر بآليات العمل التنظيمي والقيادية منها خصوصاً باعثين الحياة بالروح اللينينية في التنظيم التي تحتمل الرأي الآخر ولكن لا تقبل قط التفريط بوحدة المناضلين من أجل الديمقراطية والتحرر والاشتراكية. كان الشيوعيون دائماً بسلوكهم وأخلاقهم وممارستهم ورؤيتهم النافذة البعيدة النظر، مثالاً يحتذى وقوة جذب في المجتمع، وهم اليوم إذ يفتقدون الكثير في هذا المجال، فإنهم يعون، أن أي دور مستقبلي لهم لا يمكن له أن يتجسد على أرض الواقع دون إعادة الاعتبار لمنظومة العلاقات الرفاقية الإنسانية التي تصهر الشيوعيين في بوتقة واحدة قادرة على تهيئة المقدمات من أجل تحقيق أهدافهم الوطنية والطبقية. إن مسلسل الانقسامات يجب أن ينتهي، وحتى نحدث الانعطاف المطلوب في حياة الحركة الشيوعية في سورية، فقد آن الأوان لإطلاق المبادرات متعددة الأشكال لتحقيق وحدة الشيوعيين السوريين. لقد طال انتظارنا عبثاً حتى الآن للوحدة الآتية من فوق، وهذه الوحدة المنتظرة يجب أن تبدأ عبر المبادرة لتشكيل لجان تنسيق على كل المستويات، هدفها توحيد الشيوعيين على أساس مبدأ سيادة المؤتمرات الذي يعني لا شروط على المؤتمرات قبل انعقادها، ولا وصاية عليها خلال انعقادها والتزام الجميع بنتائجها بعد انعقادها. فلنسع جميعاً لتحقيق وحدة الشيوعيين السوريين، هذه الوحدة التي أصبحت واجباً وطنياً وطبقياً لا يعلو عليه أي واجب أخر. إننا نتوجه لجميع الشيوعيين السوريين في مختلف مواقعهم التنظيمية، ولكل الذين ابتعدوا أو أُبعدوا، دون وجه حق، للعمل على بلورة وبناء وحدتهم بالاستناد إلى كل تراثنا الثوري الغني، ومتجاوزين كل العوائق والعراقيل التي تقف في وجه تحقيق هذه المهمة النبيلة. انطلاقاً من ذلك كله فإننا نحن الشيوعيين السوريين الموقعين أدناه سنبذل كل جهودنا من أجل: 1 _ أن ننفذ مهامنا الوطنية والطبقية والديمقراطية بشكل منسجم، دون خلل أو تنازل عن مصالح الشعب والطبقة العاملة مدافعين بشجاعة عن مطالبها، وأن نكرس تقاليد العمل «من تحت» بين الجماهير، غير مكتفين بالعمل المريح والسهل «من فوق». 2 _ أن نكون مخلصين لأي تحالف يتم بيننا وبين أية قوى أخرى على أن لا يطمس هذا التحالف وجهنا المستقل، وأن نقاوم كل من يريد الهيمنة على حزبنا، وأن لا نسمح لأنفسنا بأن نتحول إلى عبء على أي حليف أو قوة هامشية في أي تحالف. 3 _ أن نعمل على أساس الماركسية - اللينينية ضد الجمود والعدمية في الفكر، وأن نطبقها بشكل خلاق انطلاقاً من التطورات التي يشهدها العالم والوطن، منطلقنا في ذلك المبدئية والجرأة في الفكر وفي الاجتهاد. 4 _ أن نعمل على تكريس الديمقراطية الحزبية وتوطيدها على أساس مبدأ سيادة المؤتمرات، على أن يحترم رأي الأقلية، وأن يمنع قمعها تحت أية حجة كانت، بعيداً عن عقلية التكتل والاستزلام وجمع الأنصار بشكل يتناقض جذرياً مع الروح اللينينية في التنظيم. 5 _ أن نحترم تاريخ حزبنا ونضالاته مخلصين لذكرى شهدائه وبٌناته وأن لا ندخل بعد اليوم في معارك جانبية تنهك الحزب وتبعده عن تنفيذ مهامه، وأن نوقف مسلسل الانقسامات منطلقين نحو جمع الشمل وتوحيد الشيوعيين على أسس مبدئية. 6 _ أن نجسد الأخلاق الشيوعية الثورية الأصيلة في السلوك والممارسة، وأن نطرح جانباً الأخلاق الغريبة الوافدة إلى حزبنا، أخلاق قوى السوق والسوء، وأن نعيد الاعتبار للروح الرفاقية في التعامل بين الشيوعيين، محاربين روح الركض وراء الامتيازات ومكرسين روح التضحية ونكران الذات. 7 _ أن نعمل على تطوير الكوادر الحزبية على أساس الكفاءات، وليس الولاءات، وأن يكون نشاطهم ونتاجهم في متناول مناضلي الحزب وتحت أعينهم بكل علانية ووضوح. ** في النهاية نحن في اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين نناضل من اجل توحيد الحزب الشيوعي السوري بغية استعادة دوره الوظيفي كممثل طبقي وسياسي للطبقة العاملة وممارسة دوره الفاعل في هذا الاتجاه وفي التصدي للمشاريع الخارجية من مشاريع امبريالية صهيونية تحاك ضد الوطن وهذا لا يمكن ان يتم دون حزب شيوعي قوي ماركسي لينيني موحد يقوم بمهماته على اكمل وجه ويناضل من اجل كرامة الوطن والمواطن وبالنهاية الحكم على الممارسات ولينظر الجميع الى ممارساتنا ويقيمها تحياتي لكل الرفاق |
اقتباس:
ام عن اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين حددي من فضل |
اقتباس:
تحية للرفيق على الرد كان سؤالي في الاول عن الجبهة الوطنية التقدمية .. لكن بما انك ذكرت اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين فلا ضير عندي في معرفة كل ما يمكن عنهما معا. شكرا مسبقا. |
اقتباس:
الجبهة الوطنية التقدمية هي اطار يضم القوى الوطنية التقدمية السورية بقيادة حزب البعث الحاكم الهدف من هذه الجبهة بحسب ما اعلن عند تا سيسها هو اشراك كل القوى السياسية في المجتمع السوري في عملية الحكم وصنع القرار السياسي في البلد تاسست هذه الجبهة سنة 1970 بعد ما سمي بالحركة التصحيحية التي قام بها الرئيس حافظ الاسد بحزب البعث الحاكم وكانت احد منجزاتها هذه الجبهة تضم عدة احزاب تقدمية وهي حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب الاتحاد الديمقراطي العربي وحركة الوحدويين الاشتراكيين والحزب الشيوعي السوري بفصيليه ومؤخرا انضم الحزب السوري القومي الاجتماعي بالتاكيد كلها بقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي الحزب الحاكم صاحب القرار الاول والاخير ومن البنود التي وردت بميثاق الجبهة يمنع اي حزب منضوي تحت اطار الجبهة ان ينشط بالنقابات العمالية والجامعات والمدارس واي اطار جماهيري اخر ويبقى حق النشاط في هذه الاطر محصورا بحزب البعث هذا ما حول الجبهه الى طوق خانق لهذه الاحزاب الهدف منه تحجيمها واماتتها موتاسريريا لفقدها اي دور مؤثر بالشارع يعني هي عبارة عن تخدير للجماهير وايهامهم بالتعددية لم يكن للجبهة اي دور مؤثر يذكر في صنع اي قرار مما جعل الاحزاب المنضوية تحت اطار الجبهة تفقد جماهيرها وتفقد ثقة الجماهير بها وخاصة بالفترة الاخيرة لانها لم تقم باي دور للحفاظ على مكتسبات الجماهير التي تباع وتنهب وخاصة بعد السياسات الاقتصادية الليبرالية للفريق الاقتصادي مع العلم انها بمعظمها احزاب اشتراكية الا انها تحولت الى احزاب كراسي وامتيازات واحد منابر التنظير للنظام وسياساته مهما كانت هذه السياسات ضارة بمصلحة الجماهير الكادحة هذه هي الجبهة الوطنية التقدمية بالنسب للجنة الوطني لتوحيد الشيوعيين هي لجن او اطار عريض يضم الشيوعين السوريين الذين اجتمعو على هدف توحيد الحزب الشيوعي السوري واستعادة دوره الوظيفي يضم شيوعيين من مختلف التنظيمات بالاضافة الى شيوعيين من خارج التنظيمات كان تشكيل هذه اللجنة بمبادرة من تيار قاسيون وهو عصبها الاساسي وتيار قاسيون هو تنظيم شيوعي تاسس سنة 2003 من قبل اللجنة المنطقية المنتخبة والتي طردت من الحزب الشيوعي السوري (تنظيم وصال بكداش ) بعد المؤتمر التاسع بسبب عدم سكوته عن ممارسات القيادة التي تهدف الى تهميش وعزل كل من يعارض سياساتها التدميري للحزب وردي السابق على الرفيق ابو حازم ممكن ان يفيدك يموضوع تاريخ وظروف نشأة هذا التيار واليك موقع قاسيون تجدين فيه وثائق تروي القصة كاملة - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - تحياتي رفيق /ة فوقتي ضيق اكتب باقتضاب شديد ربما نتحاور ونتوسع بامور اكبر (بس بعد الامتحانات ) تحياتي |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:40 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون