![]() |
عزيزي سؤال قد يقرب الصورة ان شاء الله
عندما أخذ المسيح يصيح بصوت عال ويبكي ويستغيث ويطلب الخلاص من اليهود الذي أخذوه وصلبوه ندائه هذا كان موجهاً لمن :?: |
اقتباس:
|
اقتباس:
ما فهمت السؤال كالعادة بتاخد الشنكليش من راس الماعون كيف يستنجد الله بالله :lol: و العياذ بالله |
Kakabouda
اذا ما عارف الجواب خل غيرك يجاوب هذا الحوار للجادين فقط |
العزيز ابو غدير
تحياتي لك مشكلتك يا عزيزي انك تريد ان تحاور وتتحاور ولكنك لا تسمع ما نقول. نحن لو قلنا ان الرب يسوع المسيح هو الله فقط فكيف كان الناس سيروه. فالله روح. ثانيا لو قلنا ان يسوع المسيح هو انسان وفقط انسان فما هو تفسيرك لكلامه واعماله. وكيف سوف نتهرب من الايات التي تتكلم عن تجسد الله وهي موجودة بالعهد القديم- التوراة؟!!! ولكنا نقول ان الرب يسوع هو اله كامل وانسان كامل، وما صراخه على الصليب الا الطبيعة الانسانية التي به. وبخصوص كيف يكون المسيح هو الله فلمن تركت السماء؟ فانا اقول لك هل يوم تأتي اشعة الشمس على الارض هل تحضر الشمس ايضا؟!!! وانا اخيرا عزيزي اسألك بحسب نفس منطقك انتم كيف تقولون "صلى الله عليه وسلم"؟ تحياتي |
اقتباس:
انت تحرف الحقيقة ابو غدير المسيح كان عالماً بوقت تسليمه وقال هذا قبل تسليمه ولم ينكر انه هو المنتظر وتحمل الآلام وقالت الطبيهة البشرية لتكن مشيئتك للطبيعة الإلهية لأن البشر يحب الحياة ولكن بما ان مشيئته هي مشيئة الله فهو قال لتكن مشيئتك وصراخه على الصليب ليس لطلب الخلاص من اليهود بل لتأكيد ان الطبيعة البشرية طواقة للحياة ولكن عاد وقال لتكن مشيئتك وقال بيديك استودع روحي البشرية ولم يقصد روحه هو بل ارواح جميع البشر لأنه فداهم من الخطيئة وعادت اروحاهم لحضن الآب سلام بنفس المنطق اسأل بالقرآن نجد الكثير من آيات الدعاء هل الله يدعي لنفسه مادام القرآن من عند الله او نجد آيات المباركة تبارك الله هل الله بما ان القرآن من عنده يبارك نفسه ونجد أيضا بسم الله الرحمن الرحيم من يقول هذا الله ام البشر ونجد الله وملائكته يصلون على النبي لمن يصلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عزيزي إن لمك تكن تحب ان تجاوب فأنا لا الزمك كي لا يتشتت الموضوع ولكنها امثلة على ماأوردت انت |
اقتباس:
|
ذكر بعض الزملاء
أن الإنجيل ليس محرفا لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يؤمن بوجوده، وقال البعض: وان الله ينزل عقوبة على كم من يزيد او ينقص من كلامه فلهذا لا يستطيع انسان تغير ما انزل الله ولا تحريف الكتاب المقدس لانه بإختصار ان تم تحريف الكتاب المقدس فهذا يعني ان الله اهمل بإهتمامه وحاشا لله ان يهمل فأقول: أسألكم بالله الذي لا إله إلا هو أليس الله قادرا على محمد صلى الله عليه وسلم وقادرا على أن ينتقم منه بعد أن قال إن كتب أهل الكتاب محرفة؟! أليس الله قادرا على أن يرسل رسولا يبين أن محمدا كاذب؟! أليس الله قادرا على أن يرسل إليه جنودا ينتقمون منه ومن قوله الذي يقوله أن القرآن كلام الله؟! أليس الله قادرا على أن ينفي الكتاب الذي قال أنه كلام الله؟! وينفي سنته التي تؤكد أنه رسول الله؟! أليس الله قادرا على أن ينتقم منه ومن أصحابه الذين يقاتلون الناس؟! إما أن يكون الله جاهلا بما يفعله محمد صلى الله عليه وسلم وأصبح من علم ذلك أعلم منه! وهذا لا يكون في حق الله، وإما أن يكون عالما ولكنه عاجزا عن ردعه! والعجز لا يكون في حق الله تعالى، وإما أن يكون قادرا على ذلك ولكنه يعلم أنه على حق فنصره. أما عن حقيقة التوراة والإنجيل فبإذن الله سوف نتكلم عن حقيقتهما. |
وأما عن صلاة الملائكة والناس على محمد صلى الله عليه وسلم، فهي بمعنى ثناء الله على محمد صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى.
وأما عن كلمة " صلعم "، ما أدري من أتيتوا بها!!!! |
عزيزي ma7aba
هل ممكن الله ينادي الله :( ( وَنَحْوَ السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «إِيلِي، إِيلِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟» ) متى ( 46/27) تحياتي |
اقتباس:
|
أخواني جميعا
لاحظت أن معظم الردود ماعدا القليل منها بقي ضمن المحور الأساسي للحديث علما بأن السؤال بدء بطلب توضيح وانتهى بفرض الآراء أولا يجب على الجميع أن يضع بعين الاعتبار أن نقاط التلاقي أكثر من نقاط الفرقة بين الطرفين وللتذكير سأورد بعضا منها من خلال ماورد في سورة مريم في القرآن الكريم حيث يتفق الطرفان مع إختلاف المسميات على التالي: - السيدة مريم العذراء الطاهرة لم يمسها رجل وقد حملت بأمر الله - السيد المسيح عليه السلام نفخ فيه من روح الله وأحيا الموتى وشفى الأعمى والأكمه - سيعود السيد المسيح عليه السلام عند نهاية الدنيا للتبشير وطالما أن كلى الدينين نهى عن القتل والسرقة والزنى والكذب وأمر بالمعروف وصلة الرحم ومساعدة الفقراء والمحتاجين والمحبة والسلام ... الخ فلماذا نبحث عن تفاصيل أخرى تسبب وجع الرأس رغم أني شخصيا أحبذ رواية الأخوة المسلمين في أن السيد المسيح لم يصلب بل شبه للناس ورفع جسدا وروحا للسماء الى أن يأتي مرة ثانية فهذه النهاية أقل إيلاما من الصلب وتليق بإنسان فيه من روح الله حيث حافظ عليه كما تعهد بحفظ كتبه السماوية في جميع الأحوال الكل متفق على أن المسيح سيأتي وسيبشر وعندها تكون النهاية لذلك دعكم من التفاصيل واعملوا بما يرضاه الرب والمسيح ومحمد |
ma7aba
|
اقتباس:
هل فهمت الفكرة توضيح اكثر لما كان المسيح على الصليب صرخ مرتين، المرة الأولى كان صراخ التوجع من آلام الصلب، والمرة الثانية صراخ تسليم الروح, ففي المرة الأولى ذكر الآية الواردة في مزمور22: 1 وهي إلهي إلهي لماذا تركتني؟ لأنه كان إنساناً مثلنا في كل شيء، ماعدا الخطية, فلما جلدوه وضربوه واستهزأوا به وعيّروه، تألم من ذلك كإنسان, ومما زاد توجّعه وتألمه أنه حمل خطايانا على جسده, قال إشعياء النبي في 53: 4 ، 5 لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحمّلها، ونحن حسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلولاً، وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل أثامنا, تأديب سلامنا عليه وبحُبُره شُفينا , وصار ذبيحة عن خطايانا كما في غلاطية 3: 13 وفي 2كورنثوس 5: 21 لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطيةً لأجلنا (أي ذبيحة خطية) لنصير نحن برّ الله فيه , فشدة آلام المسيح ناشئة عن وضع خطايانا عليه، فهذا هو صراخ التوجّع، وقد ذكره متى ومرقس، بل قالا أيضاً إنه صرخ مرة ثانية وأسلم الروح, أما لوقا فذكر توجّعه وتألمه (وهو لا ينافي أنه صرخ في أثناء ذلك) ثم قال لوقا إنه قبل أن أسلم الروح صرخ قائلاً: في يديك أستودع روحي , أضافة وتوضيح اكثر المسيح هو أحد أقانيم اللاهوت، لكن بتجسُّده من جنسنا أصبحت له طبيعتان كاملتان، هما اللاهوت والناسوت, هاتان الطبيعتان متحدتان كل الاتحاد, فمن حيث اللاهوت كان ولا يزال وسيظل إلى الأبد هو الله بعينه، فمكتوب أنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً (كولوسي 2: 9) وأنه الكائن على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد (رومية 9: 5), أما من حيث الناسوت فكان كأحد الناس، ولذلك كان يدعو الله من هذه الناحية أباً وإلهاً له, لكنه كان خالياً من الخطية خلواً تاماً، الأمر الذي لا يتوافر في أي إنسان, وتثبت القرينة صدق هذه الحقيقة، فإذا رجعنا إلى يوحنا 20: 17 وجدنا المسيح يقول إن الله أبوه وإلهه، بمناسبة إعلانه عن عودته إليه، بعد إتمام مهمة الفداء التي جاء للعالم للقيام بها لأجلنا، بوصفه ابن الإنسان, وإذا رجعنا إلى متى 27: 46 وجدنا المسيح يدعو الله إلهاً له، عندما كان معلقاً على الصليب كفارة عن الإنسان, وكان قد سمح أن يُعلَّق عليه لهذا الغرض بوصفه ابن الإنسان ، كما أن قوله بعد ذلك لله: لماذا تركتني؟ يدل على أنه لم ينطق به كابن الله، لأنه من هذه الناحية واحد مع الآب والروح القدس في اللاهوت، ولا انفصال له عنهما على الإطلاق, لكن هناك حالة واحدة يصح أن يُترك فيها من الله، وهي حالة وجوده كابن الإنسان للقيام بالتكفير عن الناس، لأن المكفِّر يجب أن يضع نفسه موضع الذين يكفِّر عنهم من كل الوجوه، حتى تكون كفارته حقيقية وقانونية, ولما كان كل الناس خطاة، ويستحقون الترَّك من الله إلى الأبد، سمحالمسيح أن يعتبر أثيماً، وأن يُترك من الله عوضاً عنهم، وأن يحتمل كل ما يستحقونه من قصاص، حتى يصيروا أبراراً، ولهم حق الاقتراب من الله والتمتع به، إن هم قبلوا كفارته، وسلَّموا حياتهم له تسليماً كاملاً, |
اقتباس:
صدقني حاولت أفهم وأستوعب الفكرة ولكن استعصت علي عزيزي هل الجسد البشري ممكن يتكلم بمعزل عن الروح عمرك شفت ميت يتكلم :( طبعاً لا لماذا لأنه لا روح له وبالتالي أصبح جثة هامدة مهما خاطبته فلن يستجيب لك اذاً فالذي استغاث ليس جسد المسيح فقط وإنما الجسد والروح وبالتالي فاجابتك غير مقنعة اطلاقاً وتحتاج الى مزيد من التوضيح والشرح حتى نستوعب الفكرة والسؤال لا يزال قائم تحياتي |
مداخلة
الأحباء : أبو غدير , محبة , والقراء
أستأذنكم بمداخلة طويلة لأني وجدت رحابة صدر في قبولكم للمداخلات في( حواركما ) وفقط للتوضيح للأخ أبو غدير : كما قال الأخ محبة بخصوص السيد المسيح فإن المسيحيون بمذاهبهم الثلاثة الرئيسة يؤمنون تماماً أنه الله المتجسد , أي أن الله أراد أن يأتي بنفسه إلينا ليخلصنا , لأنه أحبنا وأرادنا أبناء له لا عبيداً ( بمعنى العبودية ), وهو على ذلك لقدير ولو أراد ألا يأتي فهو أيضاً قدير ويكفي أن يريد أن نعبده لكي ترى كل بشر على الأرض تسبح بحمده , ولكنه أرادنا أحراراً كما خلقنا نأتيه طوعاً لا كرهاًفجاءنا ليأخذنا إليه. ومن هنا نؤمن بالتجسد ونؤمن بما ورد في الأناجيل الأربعة حول المسيح وهي في العدد أربعة روايات لسيرة واحدة لتلاميذ عاينوا بأعينهم ما كان ثم كتبوا ذلك ليكون وثيقة للكنيسة من بعدهم, لكنها في الجوهر والتعليم إنجيل واحد يتحدث عن تعاليم يسوع وبعض محطات حياته البشارية .السيد المسيح لم يكتب إنجيلاً ولا حمل أو سلم أحداً إنجيلاً مكتوباً بل علّم الناس في المجامع ( بيوت العبادة اليهودية ) وفي الهواء الطلق . وكلمة إنجيل هي يونانية وتعني البشارة السارة ( أو الخبر السار ) وليس أسرّ من كلام الله على خلقه , وعندما طلب إلى رسله البشارة بالإنجيل كما تفضل أحد الزملاء لم يكن يشير بيده لإنجيل مكتوب يحمله بل يقصد الخبر السار الذي نطق به أثنا حياته معنا وكلف رسله بنقله للعالم. وقد كتب الإنجيل من قبل الرسل الأربعة عندما صارت الرعايا المسيحية كبيرة ومتفرقة في الأرض ليبقى وثيقة مدونة مع الكنيسة وكلّ إنجيل منهم كتب لرعية مختلفة ( أقصد متى كتب لليهود المتنصرين ويوحنا ولوقا للوثنيين اليونانيين المتنصرين وهكذا .. ) وهذا هو سبب التباين الظاهري بينهم في سوق الأحداث والشواهد لأنه كتب بطريقة ترد على تساؤلات مطروحة من قبل المقبلين للمسيحية من الملل المختلفة . اتحاد طبيعتي المسيح البشرية الكاملة ( التي تقبل الألم والجوع والعطش والموت... ) مع الإلهية التامة ( المنزهة عن كل ما سبق ) هو اتحاد عجيب فهما متمايزتان وغير مختلطتان ولا تغيب الواحدة في الأخرى .وتجدهما متحدتان على سبيل المثال فقط عندما قال للمرأة السامرية أن تناوله ليشرب ( عطش ) ثم يقول لها ( الماء الذي أعطيه من يشربه لا يعطش بعد ) في إشارته لكلامه الذي من يقبله يقبل الحياة الأبدية . أما من حيث صراخه على الصليب فهو فعلاً تألم بما أنه بشر تام ولكن يا عزيزي أبو غدير ليتك تعلم أنه صرخ بقوله بالآرامية " إيلي إيلي لمّا شبقتني " ومعناه " إلهي إلهي لماذا تركتني " ليس لأن الله أو الألوهة فارقته هذه اللحظة ولا لأنه ليس إلهاً . كان هنا يصرخ بالمزمور الثاني والعشرين من مزامير داوود النبي والتي يعرفها السامعون له من اليهود تمام المعرفة وفيه يتحدث داود بوحي من الروح القدس عن عملية الصلب وسأسرد بعض عبارات المزمور "إلهي إلهي لماذا تركتني بعيداً عن خلاصي عن كلام زفيري ...كلّ الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه وينغضون الرأس قائلين اتكل على الرب فلينجه لينقذه لأنه سُرّ به... لأنه قد أحاطت بي كلاب جماعة من الأشرار اكتنفتني ثقبوا يديّ ورجليّ أحصي كل عظامي وهم ينظرون ويتفرّسون فيّ يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون ...إلخ " مزمور 22( العهد القديم ), وإنما قال هذا ليدرك السامعون من اليهود ويتفطنوا إلى ما كتب في كتبهم المقدسة لديهم عنه فيرتدعوا ويقرعوا صدورهم . ثم بعدقليل اسلم الروح وأختفى نور الشمس وتزلزلت الأرض وتزعزع الهيكل اليهودي في القدس .. عاد كثيرون منهم يقرعون صدورهم ألماً وندماً وحتى الضابط الروماني المكلف بالإشراف على عملية الإعدام لما رأى ما حدث قال بالحقيقة كان هذا الشخص باراً وهو الوثني الذي لا يعلم عن اليهودية أكثر مما قد يكون سمع . لعلي بهذا أوضحت بعضاً مما تلتمسه يا أخي منا نحن أهل الكتاب كما تحب أن تسمينا, وربما أزلت بعضاً مما التبس عليك من أقوال الأخ محبة . لكنني بكل تواضع وأخوة أرجوكما إذا استأنفتما الحوار أن تبقوا محبين بعضكم لبعض عارضين الحقائق التي تؤمنان بها . |
اقتباس:
اقرأها جيدا تجد الجواب الشافي |
مو بس قرأتها من البداية للنهاية
قرأتها أكثر من خمس مرات ولم استوعب الصورة انا بدي افهم كيف الجسد بيتكلم بدون الروح |
المسيح هو أحد أقانيم اللاهوت، لكن بتجسُّده من جنسنا أصبحت له طبيعتان كاملتان، هما اللاهوت والناسوت, هاتان الطبيعتان متحدتان كل الاتحاد, فمن حيث اللاهوت كان ولا يزال وسيظل إلى الأبد هو الله بعينه، فمكتوب أنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً (كولوسي 2: 9) وأنه الكائن على الكل إلهاً مباركاً إلى الأبد (رومية 9: 5), أما من حيث الناسوت فكان كأحد الناس، ولذلك كان يدعو الله من هذه الناحية أباً وإلهاً له, لكنه كان خالياً من الخطية خلواً تاماً، الأمر الذي لا يتوافر في أي إنسان,
وتثبت القرينة صدق هذه الحقيقة، فإذا رجعنا إلى يوحنا 20: 17 وجدنا المسيح يقول إن الله أبوه وإلهه، بمناسبة إعلانه عن عودته إليه، بعد إتمام مهمة الفداء التي جاء للعالم للقيام بها لأجلنا، بوصفه ابن الإنسان, وإذا رجعنا إلى متى 27: 46 وجدنا المسيح يدعو الله إلهاً له، عندما كان معلقاً على الصليب كفارة عن الإنسان, وكان قد سمح أن يُعلَّق عليه لهذا الغرض بوصفه ابن الإنسان ، كما أن قوله بعد ذلك لله: لماذا تركتني؟ يدل على أنه لم ينطق به كابن الله، لأنه من هذه الناحية واحد مع الآب والروح القدس في اللاهوت، ولا انفصال له عنهما على الإطلاق, لكن هناك حالة واحدة يصح أن يُترك فيها من الله، وهي حالة وجوده كابن الإنسان للقيام بالتكفير عن الناس، لأن المكفِّر يجب أن يضع نفسه موضع الذين يكفِّر عنهم من كل الوجوه، حتى تكون كفارته حقيقية وقانونية, ولما كان كل الناس خطاة، ويستحقون الترَّك من الله إلى الأبد، سمحالمسيح أن يعتبر أثيماً، وأن يُترك من الله عوضاً عنهم، وأن يحتمل كل ما يستحقونه من قصاص، حتى يصيروا أبراراً، ولهم حق الاقتراب من الله والتمتع به، إن هم قبلوا كفارته، وسلَّموا حياتهم له تسليماً كاملاً, |
ياعزيزي
انت تناقض نفسك بنفسك مرة تقول هو الله بعينة ومرة تقول هو ابن الله ورة تقول ان الله هو الهه والله شغله معقدة :( بالله كيف تقنعو الناس بهيك كلام لك وين البساطة والوضوح ليش كل هذا التعقيد ملخص احد ردودك ان المسيح اخذ يصيح ويستغيث بجسده دون روحه لأن روحة هي روح الله انا بدي افهم هذي الشغلة عنجد والله ما فهمت يعني المسيح لما اخذ يصيح ما كان للروح التي في جسده اي علاقة لك كيف الجسد يتكلم بدون روح :? :confo: هذا الي بدي افهمو لك تقسيمات المسيح ما تهمني هنا انا يهمني كيف الجسد بدو يحكي ويصيح بمعزل عن الروح هذا الي بدي أفهمو |
اقتباس:
اقتباس:
|
انا في الانتظار
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:43 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون