أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   حوار الاديان (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=14)
-   -   عقيدة الفداء و الخلاص ووراثة الخطيئة حقيقة أم وهم ؟ (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=3102)

ma7aba 13/03/2005 18:49

اقتباس:

مافي شيء في كل الانجيل يدل على أن للمسيح طبيعيتن بل كل مافي الانجيل ينطق بالعكس....
عزيزي زمن قال هذا المسيح يقول بالأنجيل من يسمع كلمتي فهو أخي ويقول أبانا الذي في السموات أي يجمع نفسه مع جميع البشر
ويقول من رآني فقد رآى الآب وأنا والآب واحد وأنا الألف والياء أنا البداية والنهاية وهنا يظهر المشيئة والطبيعة الإلهية
وهناك الكثير من الأمثلة إن أحببت أوردها لك ولكن تريدون التكذيب لمجرد عدم الإعتراف بالخطأ أو لمجرد التكذيب
اقتباس:

لا مالي متحجر وهاي الدليل عمبناقشك بس الفكرة إنو أنا عمبناقشك إنت أنا شفتني شي لصقت لك موقع
وقلت لك إقرأه!!!!
أستطيع أن أكتب منه ولكني أعطيتك الشمولية ليكون عندك أكثر من دليل
اقتباس:

طيب هل مريم كانت بلاخطيئة أم هي تحمل خطايا أيضا !!
كانت مخطئة مثل جيع البشر ولكن عندما حل بها الروح القدس أي روح الله طهرها من كل خطيئة ليخرج منها فادي البشر
اقتباس:

ثم سبحان الله تقدسون القدسين و الباباوات وتعتبرونهم معصومين عن الخطأ ولربما آلهة أيضا أو ذوي طبيعة لاهوتية
وتطلبون منهم الغفران و تعترفون لهم بالخطايا ثم تأتون للأنبياء ورسل الله تطعنون في أخلاقهم !!!!
ومن قال هذا الكلام الذي أعتبره علاك مصدي بلا أي دليل من قال لك ليسوا مخطئين ومن قال لك أنهم معصومين ومن قال أننا نعبدهم
لا تنسى المسيح قال أسمعوا أقوالهم ولا تفعلوا أفعالهم هم شفعاء لنا رغم عدم الحاجة لهم ولكنهم من يساندنا بإيماننا هم الذين يصلون معنا لتزداد بركتنا وليس أكثر لا نعبدهم ولا أي شيء آخر هم قديسين اي مؤمنين لدرجة كبيرة وهبهم الله من خلالها المعجزات التي مازالت موجودة بعضها مثل القديس شربل وليس كرسول الإسلام الذي ليس له أي معجزة أي هم وهبهم الله مالم يوهبه لمحمد وهم بعد محمد وآمنوا بالمسيح على أنه الله المتجسد على الأرض
اقتباس:

منطقيا و عقلانيا أنت لا تقدم المبررات المقبولة ولكنك تحاجج في هذا الموضوع فقط و فقط لأنه
يمس "جوهر" إيمانك.

كل الرسل كانوا مباركين طاهرين أنقياء من كل دنس و خطيئة بمافيهم المسيح وغيره من الرسل.
هذا غير صحيح فكل الديانات تقر أن المسيح هو الوحيد الخالي من الخطيئة المعصوم عن الخطأ
أخي ببساطة أنت تؤمن بالقرآن القرآن لا يذكر أي شخص معصوم من الخطأ سوى المسيح لأنه الوحيد الذي يقال عنه زكيا أي خالي من الدنس والخطيئة راجع اللغة العربية
سلام

yvision 14/03/2005 09:44

اقتباس:

ويقول من رآني فقد رآى الآب وأنا والآب واحد وأنا الألف والياء أنا البداية والنهاية وهنا يظهر المشيئة والطبيعة الإلهية
وهناك الكثير من الأمثلة إن أحببت أوردها لك ولكن تريدون التكذيب لمجرد عدم الإعتراف بالخطأ أو لمجرد التكذيب
كل الجمل أعلاه لا تدل على ألوهية المسيح بل هي جمل حمالة أوجه يمكن تأويلها على أنها تدل على ألوهية المسيح.
وسبحان الله عندما تريدون يصبح الانجيل كتاب يتم تفسيره حرفيا !!
وعندما تريدون يصبح رمزيا ومجازيا !! وفي كلتا الحالتين لا يوجد ضابط لغوي أو قواعدي يحكم ذلك.

اقتباس:

من رآني فقد رآى الآب
أي عاقل يدرك أن هذه الجملة لا تدل على رؤية الله الرؤية المباشرة الفعلية لأنه كما ورد في إنجيل يوحنا
(( الله لم يره أحد قط )) 1 : 18

يوحنا 5 : 37 : (( والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته ))

رسالة يوحنا الأولى 4 : 12 (( الله لم ينظره أحد قط ))

بولس في 1 تيموثاوس 6 : 16 عن الله : (( الذي لم يره أحد ولا يقدر أن يراه ))

وبالتالي يستحيل أن يكون قصد السيد المسيح أنه إله أو أن له طبيعة ألوهية وإنما هو تعبير على أنه رسول الله
ودليل على وجود الله وأن مافعله من معجزات هي معجزات الله و تدل عليه.
متى [10/40] : (( من يقبلكم يقبلني و من يقبلني يقبل الذي أرسلني )) .

وفي القرآن تجد جمل ولكنها أوضح بسبب قوة اللغة المستخدمة:
كقول الله للرسول (( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم ))
و قوله تعالى : ((من يطع الرسول فقد أطاع الله )) النساء : 80.

اقتباس:

وأنا والآب واحد
أنا سأضع النص الكامل الذي وردت فيه جملة المسيح عليه السلام (أنا و الآب واحد) وأترك الحكم لأعضاء
المنتدى ليفهموا حقيقة قصد المسيح وحقيقة نزعكم لجمل المسيح من سياقها وتفسيرها على هواكم وإتهامكم
له بإنه إله وإصراركم على ذلك وهو سيتبرأ من هذا يوم القيامة وسيتبرأ من كل من أصر على ذلك.

(( فتناول الْيَهُودُ، أيضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: أَرَيْتُكُمْ أَعْمَالاًصَالِحَةً كَثِيرَةً مِنْ عِنْدِ أَبِي، فَبِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» فأجابه اليهود قائلين : ليس من أجل الاعمال الحسنة نرجمك ولكن لأجل التجديف (الكفر)، وإذ أنت إنسان تجعل نفسك إلهاً فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي شَرِيعَتِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ ؟ فَإِذَا كَانَتِ الشَّرِيعَةُ تَدْعُو أُولئِكَ الَّذِينَ نَزَلَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ آلِهَةً وَالْكِتَابُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ فَهَلْ تَقُولُونَ لِمَنْ قَدَّسَهُ الآبُ وَبَعَثَهُ إِلَى الْعَالَمِ: أَنْتَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: أَنَا ابْنُ اللهِ ؟))

فإذا المسيح نفسه أفهم اليهود و العالم من بعده أن المقصود ليس الألوهية كما نفهمها نحن التي تقتضي أنه إله
أو ذو طبيعة لا هوتية لا على العكس وإنما المقصود بها أنه يحمل كلمة الله الانجيل وبأنه حتى اليهود لقبوا بهذا اللقب
عندما نزلت إليهم كلمة الله التوراة.

وأنا قلت لك ونكرر أن الجمل التي تذكرها جملة تحتمل التأويل.
الله عندما يتحدث عن نفسه كإله فهو يتحدث بقوة ووضوح وبما لايدع مجال للشك و التأويل في طبيعة المتكلم.

شوف مثلا لما نادى الله موسى وعرفه بنفسه كيف كانت الصيغة في القرآن :

((فلما أتاها نودي ياموسى 11 إني أنا ربك فإخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى 12 وأنا إخترتك فإستمع لما
يوحى 13 إني أنا الله لا إله إلا أنا فإعبدني و أقم الصلاة لذكري 14 إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى15 فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها وإتبع هواه فتردى (خسر وهلك) 16))

جمل صريحة واضحة لا تدع أي مجال للتفكير ومينة على بعضها:

- إني أنا ربك
- إني أنا الله لا إله إلا أنا
- فإعبدني
- أقم الصلاة لذكري
- إن الساعة آتية أكاد أخفيها

إذا الله عرف ويعرف دائما عن نفسه بجمل قوية جدا واضحة لا لبس فيها !!
ثانيا ألوهية الله تقتضي مننا عبادته فقال لموسى إعبدني
وتقتضي رفع الصلاة له والتقرب منه
ثم شدد الله على موضوع هام جدا وهو أنه يعرف موعد قيام القيامة والوحيد الذي يعرف ذلك.

المسيح في الانجيل شدد على أنه لا أحد يعرف متى يوم القيامة سوى واحد وهو الله...
و المسيح لم يطلب من أحد عبادته هو لا بناسوته ولا بلاهوته ولم يطلب من أحد أن يصلي له ويسجد له هو.


اقتباس:

ولكن تريدون التكذيب لمجرد عدم الإعتراف بالخطأ أو لمجرد التكذيب
خلونا نكون صريحين نحن بالذات ليس لنا أي مصلحة في الكذب كمسلمين لأننا لسنا طرفا مباشرا في الموضوع
في الحقيقة إن هناك جهتين فقط لهما المصلحة في الكذب وإخفاء الحقائق اليهود وأنتم كمسيحيين مثلثين لا موحدين
هم من جهة يريدون تبرير عدم إيمانهم بالمسيح وعدم إتباعه وتبرير قتله وبالتالي كلنا نعرف وصفه لهم
بالجنون والكفر وبأنه إبن زنى و إتهامهم الصريح لمريم عليها السلام بذلك

ومن جهة أخرى بعد ظهور الاسلام أصبحتم في موقف فكري حرج جدا فإختفت الكثير من المخطوطات الأصلية
و النصوص المكتوبة باللغات الأصلية وتصرون على فكرة أولهية المسيح رغم الانقسام المسيحي المسيحي حولها
و حول طبيعة المسيح ومشيئته وغير ذلك.

الاسلام تذكر دائما يامحبة أن وكل مسيحي ليس طرفا في المشكلة وليس الاسلام هو من أوجد المشكلة
الاسلام هو حل للمشكلة فقط.
لأن الخلاف حول شخصية المسيح كان موجودا حتى قبل ظهور الاسلام بين المسيحيين
- طوائف رأت أنه إله
- طوائف رأت بأنه إله وتوالد بشكل مادي من الله (طوائف لم تعد موجودة)
- طوائف أنكرت ألوهيته تماما (وهذه أحرقت و قتلت و طوردت ومابقي منها تحول للاسلام عند ظهوره)

ناهيك أنه على الطرف الآخر اليهود وما يقولونه عن المسيح وأمه.

فنحن في الحقيقة وعمليا ليس لدينا مصلحة بالكذب فنحن لدينا رسول جديد وكتاب جديد و شريعة جديدة
ولا تؤثرون علينا كمسيحيين أيا كانت طبيعة إيمانكم وإن كان من أحد يكذب فهو اليهود أو أنتم أو كلاكما .


آسف للاطالة.

بشارة 14/03/2005 13:02

معمودية الرب يسوع من يوحنا والهدف منها؟
 
العزيز yvision
انت من الناس اللي بخصّو الحقائق والايات. انت قلت ان المسيح اتعمد من يوحنا بمعمودية التوبة وان هذا يدل على ان المسيح ما كان معصوم عن الخطية.
واليك الرد الكافي والوافي منقول عن كتاب للاخ حليم حسب الله خادم الانجيل

وعلى ضوء ما سبق من كلام يواجهنا سؤال، وهو: إن كانت معمودية يوحنا المعمدان هي معمودية التوبة لمغفرة الخطايا، فلماذا اعتمد المسيح من يوحنا ونحن نعلم أنه القدوس (لو35:1) الذي "ليس فيه خطيه" (1يو 5:3) و"لم يعرف خطية"، و"لم يفعل خطية" (2كو 21:5)، (1بط22:2) ؟

وللإجابة نقول: إن ربنا يسوع ابن الله هو القدوس الذي ليس فيه خطيه، الذي ارتعبت منه الشياطين واعترفت أنه قدوس الله (مر24:1)، والملاك الذي بشر المُطوّبة العذراء مريم شهد عنه أنه القدوس (لو 35:1)، والمعمدان منعه من أن يعتمد منه (مت14:3) معترفاً بأنه ابن الله (يو29:1-34)، لكننا نراه يطلب من المعمدان قائلاً: "اسمح الآن" (مت15:3)، فالأمر لم يكن عرضياً أو صدفة، لكن كل شئ يعمله الرب إنما يعمله بحكمة فائقة ... فكان من الضروري أن يعتمد الرب من يوحـنا المعـمدان لأسباب جوهرية ولازمه نذكر منها:-

أولاً: لم يكن المسيح معروفاً للمعمدان، ولا لإسرائيل:

لذلك لكي يُعرف من الجميع وليُظهر لإسرائيل، كان لابد له من أن يعتمد من يوحنا الذي قال: "وأنا لم أكن أعرفه، لكن ليظهر لإسرائيل لذلك جئت لأعمّد بالماء وأنا لم أكن أعرفه لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء ذاك قال لي: الذي ترى الروح نازلاً ومستقراً عليه فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس. وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله" (يو31:1-34).

ثانياً: إعلان كمال المسيح وتميزه عن كل البشر، بما فيهم المعمدان نفسه:

وهذا ما نراه في:-


جميع الشعب قد أتوا ليعتمدوا من المعمدان معترفـين بخطاياهم (مت6:3)، لكن المسيح المنفرد بكماله المطلق جاء ليعتمد من يوحنا، لكن لم يعترف بخطية واحدة، لأنه هو القدوس وحده.



عندما جاء ليعتمد من يوحنا، يقول الوحي "ولكن يوحنا منعه قائلاً: أنا محتاج أن أعتمد منك، وأنت تأتى إلىّ؟" (مت14:3)، وقال أيضاً "وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله" (يو34:1).



عندما اعتمد المسيح وصعد من الماء، انفتحت السماوات له، لم تُفتح لأحد سواه من جميع الذين اعتمدوا قبله أو بعده، وروح الله نزل مثل حمامه وأتى عليه والآب صرّح بالقول: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" (مت16:3-17). لم يأت الروح القدس على أحدٍ سواه من الذين اعتمدوا من المعمدان، وشهادة الآب لم تكن لغيره، لأنه لم يجد سروره ورضاه إلا في هذا الشخص العجيب المتميز عن الجميع.


ثالثـاً: في معموديته من المعمدان أعلن عن هويته، من هو المسيح:

فلقد قال الآب، بعد أن اعتمد المسيح: "هذا هو ابني الحبيب" (مت 17:3)، والمعمدان الذي عمّده بعد أن رأى الروح نازلاً ومستقراً عليه قال: "وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله" (يو33:1-34).

رابعاً: في معمودية المسيح من يوحنا نرى إعلان الله عن ذاته الواحد الجامع في وحدانيته:

فالابن في مياه الأردن، والروح القدس نازلاً ومستقراً عليه، والآب يشهد بالقول "هذا هو ابني الحبيب".

خامساً : معمودية المسيح من يوحنا كانت بمثابة الإعلان عن بداية خدمته الجهارية:

لذلك يتكلم البشير لوقا عن بدء خدمة المسيح بعد عماده مباشرة (لو 21:3-23)، ويذكر أيضاً أنه عندما بدأ خدمته كان في نحو الثلاثين من عمره وهو السن الذي نصت عليه الشريعة في العهد القديم للخدمة (عد3:4)، وهنا نرى أن المسيح قد أتم كل برّ ناموسياً؛ فها هو قد اعتمد ومُسح بالروح: "روح السيد الرب علىٌ لأن الرب مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأعصب منكسري القلب، لأنادى للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق، لأنادى بسنه مقبولة للرب" (إش 1:61، 2)، (لو22:3،18:4، 19)، كما أنه أُفرز للخدمة ككاهن الله الحقيقي، وأُعلن عنه أيضاً من المعمدان أنه هو حمل الله الذي يرفع خطية العالم (يو29:1).

سادساً: في معمودية المسيح من يوحنا، إعلان عن موته كنائب عن البشر:

لأن معموديته في نهر الأردن ما هي إلا ظل لمعمودية قاسيه ومؤلمة كان لابد أن يجتاز فيها، ألا وهي موته على الصليب واحتماله لغضب الله (مز7:42)، "لي صبغه (معمودية) اصطبغها، وكيف أنحصر حتى تكمل؟" (لو50:12)، فمعموديته ما هي إلا تعهد بذلك.

سابعاً: الذين اعتمدوا من يوحنا المعمدان، أعلنوا بالمعمودية استحقاقهم للموت كأناس تمردوا على الله وعلى ناموسه:

ثم جاء بعد معموديتهم الرب الذي اعتمد في نفس المياه التي اعتمدوا فيها، لقد أخذ مكانه بينهم، وكأنه يتعهد بأن يموت عوضاً عنهم. فالرب بمعموديته حوّل إلى نفسه كل ما كان عليهم من دين، ليدفع ما عليهم بتقديم نفسه ذبيحة لأجلهم. هذا الموت كان بمثابة تكميل كل بر، إذ تمم كل مطالب عدالة الله على الصليب وبذلك استطاع أن يُدخل السرور لقلب الآب (مت15:3-17)، لذلك قال الرب يسوع للمعمدان عندما منعه من أن يعتمد: "هكذا يليق بنا أن نكمل كل بر" (مت15:3).

يمكننا أن نقول: لقد اعتمد المسيح من يوحنا لكي يعمل رمزياً ما كان مزمعاً أن يعمله عملياً بموته النيابي على الصليب ودفنه وقيامته.

يجب أن نلاحظ أن معمودية المسيح لم تكن مثالاً لنا، ولا نموذجاً لمعموديتنا نحن فيما بعد والتي رسمها بعد قيامته، إذ تختلف تماماً في طبيعتها والغرض منها. قال أحد الشرّاح: "اعتمد المسيح ليتْحِد نفسه مع بقيه مرفوضة، أما نحن فنعتمد لنتحد أنفسنا مع مسيح مرفوض".

ma7aba 14/03/2005 18:30

يبدوا ياصديقي أنك تكذب عيناك ولا تريد الإعتراف بالحقيقة
طب رح اجي معك ورد عليك كمان
اقتباس:


كل الجمل أعلاه لا تدل على ألوهية المسيح بل هي جمل حمالة أوجه يمكن تأويلها على أنها تدل على ألوهية المسيح.
وسبحان الله عندما تريدون يصبح الانجيل كتاب يتم تفسيره حرفيا !!
وعندما تريدون يصبح رمزيا ومجازيا !! وفي كلتا الحالتين لا يوجد ضابط لغوي أو قواعدي يحكم ذلك.
طب ماهو التفسير برأيك لكل هذه الجمل القصصية بالأمثلة والرموز بالأمثلة وليس بالخطابات المباشرة على كل حال أنا أنتظر تفسيرك لها

اقتباس:

أي عاقل يدرك أن هذه الجملة لا تدل على رؤية الله الرؤية المباشرة الفعلية لأنه كما ورد في إنجيل يوحنا
(( الله لم يره أحد قط )) 1 : 18
أكتب الآيات كاملة ولا تخف لأنك تكذب والكذب حرام
Jn:1:18:
18 الله لم يره احد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر (SVD)
ماذا يعني هذا برأيك
اقتباس:

رسالة يوحنا الأولى 4 : 12 (( الله لم ينظره أحد قط ))
التتمة تقول
1Jn:4:15:
15 من اعترف ان يسوع هو ابن الله فالله يثبت فيه وهو في الله. (SVD)
أظن لاداعي لقول المزيد فتحريفك للحقيقة واضح
اقتباس:

اقتباس:
وأنا والآب واحد

أنا سأضع النص الكامل الذي وردت فيه جملة المسيح عليه السلام (أنا و الآب واحد) وأترك الحكم لأعضاء
المنتدى ليفهموا حقيقة قصد المسيح وحقيقة نزعكم لجمل المسيح من سياقها وتفسيرها على هواكم وإتهامكم
له بإنه إله وإصراركم على ذلك وهو سيتبرأ من هذا يوم القيامة وسيتبرأ من كل من أصر على ذلك.

(( فتناول الْيَهُودُ، أيضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: أَرَيْتُكُمْ أَعْمَالاًصَالِحَةً كَثِيرَةً مِنْ عِنْدِ أَبِي، فَبِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟» فأجابه اليهود قائلين : ليس من أجل الاعمال الحسنة نرجمك ولكن لأجل التجديف (الكفر)، وإذ أنت إنسان تجعل نفسك إلهاً فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «أَلَيْسَ مَكْتُوباً فِي شَرِيعَتِكُمْ: أَنَا قُلْتُ إِنَّكُمْ آلِهَةٌ ؟ فَإِذَا كَانَتِ الشَّرِيعَةُ تَدْعُو أُولئِكَ الَّذِينَ نَزَلَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ آلِهَةً وَالْكِتَابُ لاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ فَهَلْ تَقُولُونَ لِمَنْ قَدَّسَهُ الآبُ وَبَعَثَهُ إِلَى الْعَالَمِ: أَنْتَ تُجَدِّفُ، لأَنِّي قُلْتُ: أَنَا ابْنُ اللهِ ؟))
النص الكامل يقول
1. الحق الحق اقول لكم ان الذي لا يدخل من الباب الى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع آخر فذاك سارق ولص.
2 واما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف.
3 لهذا يفتح البواب والخراف تسمع صوته فيدعو خرافه الخاصة باسماء ويخرجها.
4 ومتى اخرج خرافه الخاصة يذهب امامها والخراف تتبعه لانها تعرف صوته.
5 واما الغريب فلا تتبعه بل تهرب منه لانها لا تعرف صوت الغرباء.
6 هذا المثل قاله لهم يسوع.واما هم فلم يفهموا ما هو الذي كان يكلمهم به
7 فقال لهم يسوع ايضا الحق الحق اقول لكم اني انا باب الخراف.
8 جميع الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص.ولكن الخراف لم تسمع لهم.
9 انا هو الباب.ان دخل بي احد فيخلص ويدخل ويخرج ويجد مرعى.
10 السارق لا يأتي الا ليسرق ويذبح ويهلك.واما انا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم افضل.
11 انا هو الراعي الصالح.والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف.
12 واما الذي هو اجير وليس راعيا الذي ليست الخراف له فيرى الذئب مقبلا ويترك الخراف ويهرب.فيخطف الذئب الخراف ويبددها.
13 والاجير يهرب لانه اجير ولا يبالي بالخراف.
14 اما انا فاني الراعي الصالح واعرف خاصتي وخاصتي تعرفني
15 كما ان الآب يعرفني وانا اعرف الآب.وانا اضع نفسي عن الخراف.
16 ولي خراف أخر ليست من هذه الحظيرة ينبغي ان آتي بتلك ايضا فتسمع صوتي وتكون رعية واحدة وراع واحد.
17 لهذا يحبني الآب لاني اضع نفسي لآخذها ايضا.
18 ليس احد يأخذها مني بل اضعها انا من ذاتي.لي سلطان ان اضعها ولي سلطان ان آخذها ايضا.هذه الوصية قبلتها من ابي.
19. فحدث ايضا انشقاق بين اليهود بسبب هذا الكلام.
20 فقال كثيرون منهم به شيطان وهو يهذي.لماذا تستمعون له.
21 آخرون قالوا ليس هذا كلام من به شيطان.ألعل شيطانا يقدر ان يفتح اعين العميان
22. وكان عيد التجديد في اورشليم وكان شتاء.
23 وكان يسوع يتمشى في الهيكل في رواق سليمان.
24 فاحتاط به اليهود وقالوا له الى متى تعلّق انفسنا.ان كنت انت المسيح فقل لنا جهرا.
25 اجابهم يسوع اني قلت لكم ولستم تؤمنون.الاعمال التي انا اعملها باسم ابي هي تشهد لي.
26 ولكنكم لستم تؤمنون لانكم لستم من خرافي كما قلت لكم.
27 خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها فتتبعني.
28 وانا اعطيها حياة ابدية ولن تهلك الى الابد ولا يخطفها احد من يدي.
29 ابي الذي اعطاني اياها هو اعظم من الكل ولا يقدر احد ان يخطف من يد ابي.
30 انا والآب واحد
31 فتناول اليهود ايضا حجارة ليرجموه.
32 اجابهم يسوع اعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند ابي.بسبب اي عمل منها ترجمونني.
33 اجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لاجل عمل حسن بل لاجل تجديف.فانك وانت انسان تجعل نفسك الها.
34 اجابهم يسوع أليس مكتوبا في ناموسكم انا قلت انكم آلهة.
35 ان قال آلهة لاولئك الذين صارت اليهم كلمة الله.ولا يمكن ان ينقض المكتوب.
36 فالذي قدسه الآب وارسله الى العالم أتقولون له انك تجدف لاني قلت اني ابن الله.
37 ان كنت لست اعمل اعمال ابي فلا تؤمنوا بي.
38 ولكن ان كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالاعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا ان الآب فيّ وانا فيه
39. فطلبوا ايضا ان يمسكوه فخرج من ايديهم.
40 ومضى ايضا الى عبر الاردن الى المكان الذي كان يوحنا يعمد فيه اولا ومكث هناك.
41 فأتى اليه كثيرون وقالوا ان يوحنا لم يفعل آية واحدة.ولكن كل ما قاله يوحنا عن هذا كان حقا.
42 فآمن كثيرون به هناك
(SVD)
هذا هو النص الأصلي أقرأ واجب نفسك
اقتباس:

المسيح في الانجيل شدد على أنه لا أحد يعرف متى يوم القيامة سوى واحد وهو الله...
و المسيح لم يطلب من أحد عبادته هو لا بناسوته ولا بلاهوته ولم يطلب من أحد أن يصلي له ويسجد له هو.
ولكن المسيح شدد أن لا نعبد سوى الله وطبعاً نحن لا نعبد سوى أله واحد له ثلاث أقانيم هي الآب والأبن والروح القدس وهذا لا يتعارض لا مع موسى ولا مع أي شريعة مسيحية فالمسيح هو الله المتجسد ولذلك عندما نصلي ليسوع نصلي لله الذي تجسد على الأرض أي لله
سلام كلامك الأخير لن أرد عليه لأنه يرد على نفسه بنفسه

zen 14/03/2005 20:25

اقتباس:

بدي شغلي منك يا فيجن اذا سمحت لا تشبّه سيدنا المسيح بمحمد لأنو في فرق ..
تحياتي
للسف مع اني قلت كتير اني ما بحب اكتب بهالقسم
بس انت نسفت المسيحية والدين المسيحي بهالكلمة للاسف
:gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem: :gem:

yvision 14/03/2005 20:27

المشكلة الأساسية هو ضعف اللغة المكتوب فيها الانجيل الحالي باللغة العربية....

اقتباس:

من اعترف ان يسوع هو ابن الله فالله يثبت فيه وهو في الله.
طيب هذا صحيح ولكن هذا لا يعني أن يصبح الشخص إلها !!
فكلام المسيح لا يعني أنه هو الله و أن الله هو المسيح

من اعترف ان يسوع هو ابن الله فالله يثبت فيه وهو في الله.

إن الله يحل مجازاً في كل من يحفظ الوصايا ولا يعني ألوهيتهم
ففي رسالة يوحنا: "ومن يحفظ وصاياه يثبت فيه، وهو فيه، وبهذا نعرف أنه يثبت فينا من الروح الذي أعطانا" (يوحنا(1) 3/24)، فلبس المقصود تقمص الذات الإلهية لهؤلاء الصالحين والتلاميذ بل حلول هداية الله وتأييده عليهم.

وكذا الذين يحبون بعضهم لله
"إن أحب بعضنا بعضاً فالله يثبت فينا، ومحبته قد تكملت فينا. بهذا نعرف أننا نثبت فيه، وهو فينا". (يوحنا (1)4/12-13).

وهذا الحلول هو حلول مجازي بلا خلاف أي حلول هداية الله و توفيقهه ومثله الحلول في المسيح.

و إلا حسب كلامك فإن لكل المسيحيين طبيعة لاهوتية وطبيعة ناسوتية !!!!!!!!!


اقتباس:

فالمسيح هو الله المتجسد ولذلك عندما نصلي ليسوع نصلي لله
{ لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم} (المائدة :17).

كيف هو الله وعند موته و بعد القيامة بحسب الانجيل أنه
"ارتفع وجلس عن يمين الله" (مرقس 16/19).
فإذا كان هو الله نفسه فكيف يجلس عن يمين نفسه !!

فسرها لنا الله يرضى عليكم.

وقد قال المسيح لمريم
وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يوحنا 20/17)

كيف سيصعد المسيح لعند نفسه وكيف يكون له إله وهو الله

كما قال المسيح:
"أبي أعظم مني" (يوحنا 14/28)

وقال: "الحق الحق أقول لكم: إنه ليس عبد أعظم من سيده، ولا رسول أعظم من مرسله" (يوحنا 13/26)

وقال: "الحق أقول لكم، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل" (يوحنا 5/19).

بعتقد الكلام واضح جدا الله كل ما قاله في القرآن أن كل مافعله المسيح كان بإذن الله وبسلطان من الله
فقال عنه :
(ورسولا إلى بني إسرائيل أني قد جئتكم بآية من ربكم أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله و أبرئ (أشفي) الأكمه (الأعمى) و الأبرص (مرض جلدي لا شفاء له حتى اليوم)
و أحيي الموتى بإذن الله وأنبئكم بما تأكلون و بما تدخرون في بيوتكم إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين 49 ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بآية من ربكم فإتقوا الله و أطيعون 50 إن الله ربي و ربكم فإعبدوه هذا صراط مستقيم)

غير هذا الكلام يعتبر جنون لسبب بسيط أنه يناقض العقل و كل مايناقض العقل و المنطق هو جنون.

"ومن قال كلمة عن ابن الإنسان يغفر له، وأما من قال عن روح القدس فلن يغفر له، لا في هذا العالم، ولا في العالم الآتي" (متى12/32).

النص يدل على أن روح القدس أفضل من المسيح وهذا مخالف لترتيب صيغة التثليث التي تقدم المسيح على الروح القدس.

لقد قال كير كجارد: "إن كل محاولة يراد بها جعل المسيحية ديانة معقولة لابد أن تؤدي إلى القضاء عليها"

وأخيراً:
التثليث فكرة وثنية دخيلة على المسيحية الأصلية كديانة توحيدية.

الله ليس له شبيه ولا نظير لا في السماء ولا في الأرض لا المسيح ولا غيره
"قال: أيها الرب إله إسرائيل، لا إله مثلك في السماء والأرض" (أيام (2) 6/14)،
وقال: " لأنه مَن في السماء يعادل الرب؟ من يشبه الرب بين أبناء الله؟" (المزامير 89/6).

yvision 14/03/2005 20:39

اقتباس:

بدي شغلي منك يا فيجن اذا سمحت لا تشبّه سيدنا المسيح بمحمد لأنو في فرق ..
تحياتي
بس انت نسفت المسيحية والدين المسيحي بهالكلمة للاسف
بمن أشبه المسيح إذا !!!!
معلش خلي قلبك كبير شوي و إستحملني
تنحتون للمسيح أصنام و تماثيل من حجارة صماء ومالك زعلان
بس زعلت من مجرد تشبيهه بالرسول محمد (ص)....... :cry:

ثم نحن لا نقوم بنسف المسيحية فهي دين من عند الله لايمكن نفسه بمعنى إلغاء وجوده وكأنه لم يكن
وإنما الاسلام هو المسيحية الحقيقة و هو اليهودية الحقيقة دون أي شوائب وهذا ماقصده الله
بقوله (( إن الدين عند الله الاسلام ))

فهو لم يقصد التشريع الذي جاء به محمد (ص) فقط وإنما فكرة التوحيد في الاسلام وباقي الديانات.
ولكان المقصود نسف المسيحية لكان يلزمنا إنكار المسيح على الاطلاق وهذا مالم يحصل.
الله أحيا المسيحية في الاسلام الله في القرآن تغنى بالمسيح و بأمه مريم بأجمل الكلمات فهل هذا هدفه نسف المسيحية.
إن الايمان بالله في الاسلام لا يكتمل دون الايمان بالمسيح ورسالة المسيح وكذلك باقي الرسل.

ma7aba 14/03/2005 21:04

اقتباس:

طيب هذا صحيح ولكن هذا لا يعني أن يصبح الشخص إلها !!
فكلام المسيح لا يعني أنه هو الله و أن الله هو المسيح

من اعترف ان يسوع هو ابن الله فالله يثبت فيه وهو في الله.
الملاك قال لمريم الروح القدس يحل بك وتحبلين وتلدين ولداً يدعى عمانوئيل أبن الله أي الله معنا
فهمك كفاية
اقتباس:

و إلا حسب كلامك فإن لكل المسيحيين طبيعة لاهوتية وطبيعة ناسوتية !!!!!!!!!
هذا غير صحيح لأن المسيح من روح الله هو الروح المتجسد اي روح الله المتجسد أي الله المتجسد وليس كباقي البشر نفس محيي وشتان بين روح الله والنفس المحي
اقتباس:

كيف هو الله وعند موته و بعد القيامة بحسب الانجيل أنه
"ارتفع وجلس عن يمين الله" (مرقس 16/19).
فإذا كان هو الله نفسه فكيف يجلس عن يمين نفسه !!
وهل اليمين يعني أنه جلس على كرسي طب اين سيجلس ولكن بالبداية اين يجلس الله أليس الله موجود في كل مكان فأين يمينه
اليمين هنا تعني السلطة تعني القوة فباليمين تضرب وباليمين تأمر وتوقع وباليمين تفعل جميع الأشياء أي يمين الله أي سلطة اله أي أن الأبن هو سلطة الآب
اقتباس:

وقد قال المسيح لمريم
وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يوحنا 20/17
الصاعد هو الجسد لأنه من يوم الصلب رفعت الروح وبقي الجسد فمن سيصعد هو الجسد الذي فدى البشر وحمل خطاياهم وليس الروح التي هي روح الله
اقتباس:

كما قال المسيح:
"أبي أعظم مني" (يوحنا 14/2

وقال: "الحق الحق أقول لكم: إنه ليس عبد أعظم من سيده، ولا رسول أعظم من مرسله" (يوحنا 13/26)

وقال: "الحق أقول لكم، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل" (يوحنا 5/19).
حبيب مشكلتك انك تأخذ المقطع الذي تريده وتكذب نفسك وتجعل نفسك كأنك لم تقرأ أي شيء سوى هذه الجملة فما سبق لا يهمك ومايأتي بعد لا يهمك لقد جاوبتك مرتين على هذا النوع من القص وأخذ ماتريده من الآية ولذلك لست ملزم الآن أن أوضح تزويرك أكثر
اقتباس:

"ومن قال كلمة عن ابن الإنسان يغفر له، وأما من قال عن روح القدس فلن يغفر له، لا في هذا العالم، ولا في العالم الآتي" (متى12/32).
لاحظ قال أبن الإنسان ولم يقل أبن الله أي خص المسيح الجسد ولم يخص روحه ثم تكلم عن روحه الروح القدس التي هي روحه لأن الروح القدس حل بمريم فحبلت أي من تكلم على جسد المسيح يغفر له ومن تكلم على روحه أي الروح القدس أي الله المتجسد لا يغفر له
بسيطة مو إذا كنت شوي مفكر بتكتشف أنو الروح القدس هي روح المسيح
سلام

ma7aba 14/03/2005 21:06

اقتباس:

طيب هذا صحيح ولكن هذا لا يعني أن يصبح الشخص إلها !!
فكلام المسيح لا يعني أنه هو الله و أن الله هو المسيح

من اعترف ان يسوع هو ابن الله فالله يثبت فيه وهو في الله.
الملاك قال لمريم الروح القدس يحل بك وتحبلين وتلدين ولداً يدعى عمانوئيل أبن الله أي الله معنا
فهمك كفاية
اقتباس:

و إلا حسب كلامك فإن لكل المسيحيين طبيعة لاهوتية وطبيعة ناسوتية !!!!!!!!!
هذا غير صحيح لأن المسيح من روح الله هو الروح المتجسد اي روح الله المتجسد أي الله المتجسد وليس كباقي البشر نفس محيي وشتان بين روح الله والنفس المحي
اقتباس:

كيف هو الله وعند موته و بعد القيامة بحسب الانجيل أنه
"ارتفع وجلس عن يمين الله" (مرقس 16/19).
فإذا كان هو الله نفسه فكيف يجلس عن يمين نفسه !!
وهل اليمين يعني أنه جلس على كرسي طب اين سيجلس ولكن بالبداية اين يجلس الله أليس الله موجود في كل مكان فأين يمينه
اليمين هنا تعني السلطة تعني القوة فباليمين تضرب وباليمين تأمر وتوقع وباليمين تفعل جميع الأشياء أي يمين الله أي سلطة اله أي أن الأبن هو سلطة الآب
اقتباس:

وقد قال المسيح لمريم
وقولي لهم: إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يوحنا 20/17
الصاعد هو الجسد لأنه من يوم الصلب رفعت الروح وبقي الجسد فمن سيصعد هو الجسد الذي فدى البشر وحمل خطاياهم وليس الروح التي هي روح الله
اقتباس:

كما قال المسيح:
"أبي أعظم مني" (يوحنا 14/2

وقال: "الحق الحق أقول لكم: إنه ليس عبد أعظم من سيده، ولا رسول أعظم من مرسله" (يوحنا 13/26)

وقال: "الحق أقول لكم، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل" (يوحنا 5/19).
حبيب مشكلتك انك تأخذ المقطع الذي تريده وتكذب نفسك وتجعل نفسك كأنك لم تقرأ أي شيء سوى هذه الجملة فما سبق لا يهمك ومايأتي بعد لا يهمك لقد جاوبتك مرتين على هذا النوع من القص وأخذ ماتريده من الآية ولذلك لست ملزم الآن أن أوضح تزويرك أكثر
اقتباس:

"ومن قال كلمة عن ابن الإنسان يغفر له، وأما من قال عن روح القدس فلن يغفر له، لا في هذا العالم، ولا في العالم الآتي" (متى12/32).
لاحظ قال أبن الإنسان ولم يقل أبن الله أي خص المسيح الجسد ولم يخص روحه ثم تكلم عن روحه الروح القدس التي هي روحه لأن الروح القدس حل بمريم فحبلت أي من تكلم على جسد المسيح يغفر له ومن تكلم على روحه أي الروح القدس أي الله المتجسد لا يغفر له
بسيطة مو إذا كنت شوي مفكر بتكتشف أنو الروح القدس هي روح المسيح
سلام

zen 14/03/2005 21:36

اقتباس:

بمن أشبه المسيح إذا !!!!
معلش خلي قلبك كبير شوي و إستحملني
تنحتون للمسيح أصنام و تماثيل من حجارة صماء ومالك زعلان
بس زعلت من مجرد تشبيهه بالرسول محمد (ص).......

ثم نحن لا نقوم بنسف المسيحية فهي دين من عند الله لايمكن نفسه بمعنى إلغاء وجوده وكأنه لم يكن
وإنما الاسلام هو المسيحية الحقيقة و هو اليهودية الحقيقة دون أي شوائب وهذا ماقصده الله
بقوله (( إن الدين عند الله الاسلام ))

فهو لم يقصد التشريع الذي جاء به محمد (ص) فقط وإنما فكرة التوحيد في الاسلام وباقي الديانات.
ولكان المقصود نسف المسيحية لكان يلزمنا إنكار المسيح على الاطلاق وهذا مالم يحصل.
الله أحيا المسيحية في الاسلام الله في القرآن تغنى بالمسيح و بأمه مريم بأجمل الكلمات فهل هذا هدفه نسف المسيحية.
إن الايمان بالله في الاسلام لا يكتمل دون الايمان بالمسيح ورسالة المسيح وكذلك باقي الرسل.


_________________
حبيبي انت فهمت كلامي غلط
انا لا\رديت على الاخ انو ما لازم يتشبة الرسول محمد للمسيح لانو في فرق
وانا ضد هالكلام لهيك علقت وقلتلو نسف معنى المسيحة الي بتحكي عن المحبة
وبهالطريقة حط المحبة على جنب الاخ وفال كلمة ما بيصير تنقال اوكي :D
:gem: :gem: :gem: :gem: :angel: :angel: :angel: :angel: :angel: :angel:

yvision 15/03/2005 10:26

اقتباس:

"ارتفع وجلس عن يمين الله" (مرقس 16/19).
عزيزي محبة أيا كان تفسيرنا لمعنى كلمة اليمين سواء بجهة أو بسلطان فإن الجملة تدل على التغاير
تغاير من هو على اليمين و من هو الشخص الرئيسي و القائد
صيغة الجملة تقتضي التغاير و التمايز بين شيئين تمايزا تاما و منفصلا

الحين بنفسرها جهة بتفسرها سلطان ماهي مشكلة ليس هذا موضع الخلاف بيننا.


اقتباس:

الملاك قال لمريم الروح القدس يحل بك وتحبلين وتلدين ولداً يدعى عمانوئيل أبن الله أي الله معنا
فهمك كفاية
و تستمر محاولات إخفاء الحقيقة و الغلو في الدين فقط بدافع التعصب ...

في سفر إشعياء هذه الفقرة لا تتنبأ عن المسيح القادم بل هي وعد الله لأحاز بن يوثان ملك يهوذا على لسان النبي إشعيا بانه سوف يعطيه اية وعلامة لزوال ملك أعدائه وقد بين له النبي إشعياء آية خراب ملك اعدائه وزواله وهي أن امرأة شابة تحبل و تلد ابناً يسمى ( عمانوئيل ) ثم تصبح أرض اعداءه خراباً قبل أن يميز هذا الصبي بين الخير والشر فتقول الفقرة السادسة عشر من الاصحاح السابع من سفر إشعيا
(( لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ كَيْفَ يَرْفُضُ الشَّرَّ وَيَخْتَارُ الْخَيْرَ، فَإِنَّ إِسْرَائِيلَ وَأَرَامَ اللَّتَيْنِ تَخْشَيَانِ مَلِكَيْهِمَا تُصْبِحَانِ مَهْجُورَتَيْن)) اي ان احاز سوف ينتصر على ( إِسْرَائِيلَ وَأَرَام ) ، قبل ان يميز الصبي بين الخير و الشر.

ثم ان المسيح عليه السلام لم يدعى "عمانوئيل " بل يسوع. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أن كلمة عمانوئيل التي فسرها الإنجيل بمعنى (( الله معنا )) كما تصدق على المسيح تصدق على كل من يؤمل منه الخير ويرجى من جهته الإحسان . . إذ ليس معنى الله معنا أن الله بذاته مشخص وموجود معنا ، بل الموجود معنا هو عونه ورعايته ، كقول القائل : (( الله معنا )) (( الله معكم))

و هذه النبوءة قد تحققت في زمن اشعيا النبي وتحقق معها كل ما ورد منها من أحداث .

وإذا فرضنا جدلاً أن نبوئة إشعياء تنطبق على المسيح وأن ( عمانوئيل ) معناه ( الله ) فلا يمكن ان نتخذ من تسمية المسيح الله دليلاً على كونه هو الله فأن الكتاب المقدس أطلق اسم الله على غير المسيح كما اطلقه على المسيح تماماً فقد اطلق اسم الله على الملاك وعلى القاضي وعلى الانبياء كموسى وعلى الأشراف فبما أن هؤلاء جميعاً يطلق عليهم اسم الله كالمسيح فإما يعتبرون جميعاً آلهه حسب المعنى الظاهر وهو محال عقلاً أو يئول الظاهر ويكون لفظ الله قد اطلق عليهم بالمعنى المجازي ولأجل الاحتراز بين لفظ الاله بالمعني المجازي والاله بالمعني الحقيقي أعلن المسيح عليه السلام ذلك في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 ] بقوله :
(( وهذه الحياة الابدية أن يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ))
لا إله إلا الله المسيح رسول الله.

ma7aba 15/03/2005 15:20

اقتباس:

عزيزي محبة أيا كان تفسيرنا لمعنى كلمة اليمين سواء بجهة أو بسلطان فإن الجملة تدل على التغاير
تغاير من هو على اليمين و من هو الشخص الرئيسي و القائد
صيغة الجملة تقتضي التغاير و التمايز بين شيئين تمايزا تاما و منفصلا

الحين بنفسرها جهة بتفسرها سلطان ماهي مشكلة ليس هذا موضع الخلاف بيننا.
هذا جواب من ليس عنده جواب ياصديقي هناك الكثير من الأنجيل يدل على على سلطة المسيح وسلطانه وأما كلامك يبقى ضمن محور الكلام فقط
اقتباس:

ثم ان المسيح عليه السلام لم يدعى "عمانوئيل " بل يسوع. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أن كلمة عمانوئيل التي فسرها الإنجيل بمعنى (( الله معنا )) كما تصدق على المسيح تصدق على كل من يؤمل منه الخير ويرجى من جهته الإحسان . . إذ ليس معنى الله معنا أن الله بذاته مشخص وموجود معنا ، بل الموجود معنا هو عونه ورعايته ، كقول القائل : (( الله معنا )) (( الله معكم))

و هذه النبوءة قد تحققت في زمن اشعيا النبي وتحقق معها كل ما ورد منها من أحداث .
كلام مضحك المسيح لم يدعى عمانوئيل بل يسوع
خيوا هون أعذرني رح وقف النقاش معك لأنو الواضح أنك لا تريد أن تقرأ وأنت تأخذ مايقوله شيوخك فقط ولست مستعد لتسمع الحقيقه بل تصدق أكاذيبهم
Mt:1:21:
21 فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلّص شعبه من خطاياهم. (SVD)
Mt:1:23:
23 هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا (SVD)
Lk:1:31:
31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. (SVD)
Lk:1:32:
32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه. (SVD)
Lk:1:35:
35 فاجاب الملاك وقال لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله. (SVD)
Lk:1:37:
37 لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله. (SVD)
يسوع =المخلص الذي وعد به الله وعمانوئيل تعني الله معنا ووعد الله أنه سيرسل أبنه الوحيد أي سيتجسد على الأرض بجسد طاهر للخلاص ويسوع وعمانوئيل مترادفتين لكلمة واحدة وسأذكرها بالتفصيل لاحقاً ولكن ليس بقصد النقاش ولكن بقصد التنوير


نصيحة حاول أن تقرأ بعيد عن الأفكار المسمومة التي يبثها الشيوخ برأسك
اقتباس:

(( وهذه الحياة الابدية أن يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ))
قال المسيح (له المجد) للآب: أنت الإله الحقيقي وحدك ليس بوصفه ابن الله، بل بوصفه ابن الإنسان وقوله هذا هو عين الصدق والصواب لأنه ليس هناك إلا إله واحد، وهو الله أو اللاهوت, والله أو اللاهوت لا يُدرَك في ذاته بل يُدرك في تعيُّنه، وتعيّنه هو الآب والابن والروح القدس, ونظراً لأن اللاهوت واحد ووحيد ولا يتجزّأ أو يتفكك على الإطلاق، فكل أقنوم من الأقانيم (إن جاز هذا التعبير) قائم بكل ملء اللاهوت، وإذن فكل منهم هو الإله الحقيقي, فالآب هو الإله الحقيقي، والابن هو الإله الحقيقي، والروح القدس هو الإله الحقيقي، وكلهم الإله الحقيقي, ولذلك أعلن الكتاب المقدس أن الآب هو الله والابن هو الله، والروح القدس هو الله,

وقوله الإله الحقيقي بالمقابلة مع الإله الخيالي أو الله المحاط بالغموض والإبهام الذي كان في عقول اليهود وعقول الفلاسفة الذين كانوا يقولون إنهم يؤمنون بالله, لأن الذي لا يعرف الله كالآب الذي يحب المؤمنين به كما يحب الأب أبناءه، يظل الله بالنسبة له كائناً خيالياً محاطاً بالغموض والإبهام,

ومما يدل على وحدة الأقانيم في اللاهوت، وعدم وجود أي تمايز بين أحدهم والآخر، أن المسيح أعلن في يوحنا 17: 3 أن الحياة الأبدية ليست متوقفة على معرفة الآب على انفراد، بل على معرفته بالارتباط مع معرفة المسيح, فقد قال وهذه هي الحياة الأبدية، أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته , وهذا ما يتفق مع الحقائق الإلهية الخاصة بوحدة الابن مع الآب في اللاهوت كل الاتفاق, لأن الحياة الأبدية هي في معرفة الله، ولا يمكن معرفة الله إلا في المسيح لأن الله الذي قال أن يشرق نور من ظلمة، هو الذي أشرق في قلوبنا، لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح (2كورنثوس 4: 6),

وقد تبدو هذه الحقيقة ضد العقل، لكن في الواقع ليست ضده، بل أسمى من إدراكه، إذ أنها تتفق مع خصائص ذات الله كل الاتفاق، لأن وحدانيته جامعة، وجامعيتها أقانيم، والأقانيم وإن كان أحدهم غير الآخر إلا أنهم واحد في اللاهوت، واللاهوت لا يتجزأ أو يتفكك على الاطلاق,

إن الحياة الأبدية هي بمعرفة الله، لأنه مصدر الحياة، بل هو الحياة عينها, ولما كان الله هو الآب والابن والروح القدس، فقد أعلن الوحي أن الآب هو الحياة الأبدية (1يوحنا 5: 20)، وأن الابن هو الحياة الأبدية (1يوحنا 1: 2) وأن الروح القدس هو روح الحياة (رومية 8: 20),

ولا يعني إرسال الآب للابن أن الآب أفضل من الابن، بل معناه اتحاده معه في العطف على البشر, وكل ما في الأمر أن الابن لكونه المعلِن للاهوت منذ الأزل، هو وحده الذي يقوم بإعلانه للبشر,

yvision 15/03/2005 18:43

اقتباس:

ولا يعني إرسال الآب للابن أن الآب أفضل من الابن، بل معناه اتحاده معه في العطف على البشر,
إن المسيح عليه السلام لم يرض أن يوصف بالصلاح طبقاً لما كتبه متى في [ 19 : 16 ، 17 ] :
(( وَإِذَا واحد يَتَقَدَّمُ إِلَيْهِ وَيَسْأَلُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لأَحْصُلَ عَلَى الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ؟» فَأَجَابَهُ المسيح : (( لماذا تدعوني صالحاً ، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله ))

الآب أفضل من الابن والمسيح نفسه صرح بهذا جهارا و بالتالي لا نقبل منكم أي كلام مخالف لهذا الكلام
و خصوصا أن القرآن الكريم حسم الموضوع حسما نهائيا .

الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول وبماذا أتكلم " (يوحنا 14/2 – 3).

"الكلام الذي تسمعونه ليس لي، بل للآب الذي أرسلني" (يوحنا 14/28)

" أنتم تدعونني معلّما وسيّداً، وحسناً تقولون، لأني أنا كذلك" (يوحنا 13/13)

فهو معلم وسيد و رسول و قائد ولكنه ليس إله.

والمسيح أخذه إبليس إلى جبل عال جد وأراه جميع ممالك العالم ومجدها. وقال له:
أعطيك هذه جميعها إن خررت وسجدت لي حينئذ قال له يسوع: اذهب يا شيطان. لأنه مكتوب: للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد" ( متى 4/9-10)
فهل كان الشيطان يعد الرب بالدنيا؟!!.

وهل كان الشيطان يطلب من الله أن يسجد له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هذا ماتريدون إفهمامه للبشرية !!!!

وكذا لما دخل أورشليم " فقالت الجموع: هذا يسوع النبي". (متى 21/11).

وهو ما قاله عنه الأعمى الذي شفاه "فقالوا له: كيف انفتحت عيناك؟ أجاب ذاك وقال: إنسان يقال له: يسوع" (يوحنا 9/ 10-11)


وأيضاً قال للص المصلوب:"تكون معي في الفردوس" (لوقا 23/43)، ولو كان إلهاً لقال: أنعمت عليك بالفردوس.


مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (المائدة : 75)
صدق الله العظيم

ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ : إنظر كيف يضلون عن الحق ويصرون على الضلال مع وضوح وسطوع الحق والحقيقة.

ma7aba 15/03/2005 18:50

اقتباس:

(( وَإِذَا واحد يَتَقَدَّمُ إِلَيْهِ وَيَسْأَلُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لأَحْصُلَ عَلَى الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ؟» فَأَجَابَهُ المسيح : (( لماذا تدعوني صالحاً ، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله ))
حبيب قبل ماجاوبك بدي سألك وقت عم تكتب الآية وتكتشف غلطك شو عم يكون شعورك وبعد ماتجاوب رح رد عليك

yvision 15/03/2005 20:06

أنا ماعمبغلط وأجوبتك كلها من فوق الأساطيح !!!
لذلك أنا يلي بدي أسالك عن شعورك
على كل حال خلي الحكم لأعضاء المنتدى مافي داعي ندخل بصراع ديكة.

ma7aba 15/03/2005 20:18

أعجبني كلامك
اقتباس:

أنا ماعمبغلط وأجوبتك كلها من فوق الأساطيح !!!
لذلك أنا يلي بدي أسالك عن شعورك
على كل حال خلي الحكم لأعضاء المنتدى مافي داعي ندخل بصراع ديكة.
فليحكم أعضاء المنتدى
ولكن قبل هذا سأريك تخبط وتناقضك بمثال واحد فقط
اقتباس:

وأيضاً قال للص المصلوب:"تكون معي في الفردوس" (لوقا 23/43)، ولو كان إلهاً لقال: أنعمت عليك بالفردوس
هل هذا أعتراف منك بالصلب
النقطة الثانية إن لم يكن هو الله المتجسد على الأرض فكيف يقول للص ستكون معي في الفردوس
النقطة الثالثة والأهم هي ماذا قال له الص حتى قال المسيح للص هذه الجملة
Lk:23:39:
39 وكان واحد من المذنبين المعلقين يجدف عليه قائلا ان كنت انت المسيح فخلّص نفسك وإيانا. (SVD)
Lk:23:40:
40 فاجاب الآخر وانتهره قائلا أولا انت تخاف الله اذ انت تحت هذا الحكم بعينه. (SVD)
Lk:23:41:
41 اما نحن فبعدل لاننا ننال استحقاق ما فعلنا.واما هذا فلم يفعل شيئا ليس في محله. (SVD)
Lk:23:42:
42 ثم قال ليسوع اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك. (SVD)
Lk:23:43:
43 فقال له يسوع الحق اقول لك انك اليوم تكون معي في الفردوس (SVD)
أرئيت ماذا قال أذكرني يارب أي أعترف به أنه الله المتجسد فإذا كان المسيح ليس الله فكيف يقبل بهذا التجديف والكفر ويعده بالملكوت ولكن المسيح هو الله فقال له اليوم تكون معي
هلا بقلي حكي من فوق الأساطيح اقرأ بعقلك وليس بتعصبك
سلام

yvision 16/03/2005 09:30

اقتباس:

أرئيت ماذا قال أذكرني يارب أي أعترف به أنه الله المتجسد فإذا كان المسيح ليس الله فكيف يقبل بهذا التجديف والكفر ويعده بالملكوت ولكن المسيح هو الله فقال له اليوم تكون معي
عن جد لو إنتوا بتعرفوا شي عن الاسلام كان إتضحت لديكم الكثير من الأمور...
كلمة "رب" في اللغة العربية تطلق على القائد وامعلم في مجموعة او زمن وليس بالضرورة أن يقصد بها الله.

و لعلكم جميعا سمعتم بجملة "رب الأسرة" وهذا لا يعني إله الأسرة بل المسؤول فيها.

ففي القرآن عندما كان النبي يوسف في السجن وخرج واحد ممن كانوا معه من السجن وكان يعمل في قصر الملك
قال له يوسف أن يخبر الملك ويذكره بأن يوسف في السجن فكيف كانت الآية
(( وقال للذي ظن أنه ناج منهما إذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين ))

ثانيا في الاسلام لدينا أناس بشرهم النبي محمد بالجنة وهم على الأرض و كثيرون طلبوا مرافقته وقال لهم
أنتم معي في الجنة...

الفكرة فين ماحد من المسملين توهم للحظة أنه إله يعني جميع ما تسوقه من مبررات أمامي كمسيحي كلها
حصلت في الاسلام وماحد فكر للحظة أن يجعل من محمد (ص) إله !!!

اقتباس:

وأيضاً قال للص المصلوب:"تكون معي في الفردوس" (لوقا 23/43)، ولو كان إلهاً لقال: أنعمت عليك بالفردوس هل هذا أعتراف منك بالصلب
طبعا هذا ليس إعتراف مني بالصلب أنا أنقل النص الانجيل وأقول رأيي فيه كما هو موجود كواقع وهذا
لا يعني إقراري بصلب المسيح !!

ma7aba 16/03/2005 14:48

اقتباس:

كلمة "رب" في اللغة العربية تطلق على القائد وامعلم في مجموعة او زمن وليس بالضرورة أن يقصد بها الله
بلشنا تخبيص هل كانوا يقولون لمحمد يارب او لعمر او لأي قائد إسلامي كلمة رب تطلق على القائد كلام مضحك ومضحك جدا
رب الاسرة تركيب ولا تعني كل كلمة على حده بل هي تركيب له معنى واحد ولكن كلمة رب نحن المسيحيين واليهود نقول يارب عندما نناجي الله طب رح اعطيك الجملة بالغة الإنكليزية مارأيك

Luke 23:42 And he said, "my God, remember me when you come into your kingdom''.
كمان هل الكلمة بالأنكليزي تعني قائد مو
:o :o :o :o :o :o :o :o :o :o :o
اقتباس:

ففي القرآن عندما كان النبي يوسف في السجن وخرج واحد ممن كانوا معه من السجن وكان يعمل في قصر الملك
قال له يوسف أن يخبر الملك ويذكره بأن يوسف في السجن فكيف كانت الآية
(( وقال للذي ظن أنه ناج منهما إذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين ))
يبدوا انك تخلط بين الوثنية والديانات التوحيدية الوثنية كانت تعتبر الملوك آله وانصاف آلهه فهل كان اليهود والمسيح وثنيين كي يقولوا عن المسيح يارب لأنه سيدهم أو قائدهم
اقتباس:

ثانيا في الاسلام لدينا أناس بشرهم النبي محمد بالجنة وهم على الأرض و كثيرون طلبوا مرافقته وقال لهم
أنتم معي في الجنة...

الفكرة فين ماحد من المسملين توهم للحظة أنه إله يعني جميع ما تسوقه من مبررات أمامي كمسيحي كلها
حصلت في الاسلام وماحد فكر للحظة أن يجعل من محمد (ص) إله !!!
وهل كان محمد يظمن لنفسه الجنة قبل أن يبشرهم ففي القرآن مايدل انه قد لا يدخل الجنه وهل تريد ان اعطيك الآية مع تفاسيرها وليست منقوصة كما تفعل انت
اما من بشرهم محمد بالجنة فكيف يبشر ناس بالجنة وهم ملعونون بحسب قول محمد لأنهم لم يلتحقوا بجيش أسامة وإذا بدك بنفتح الموضوع وبجبلك احاديث صحيحة 100% ولا تقبل الشك وبأعتراف امة الإسلام جميعها



لكان رب تعني قائد عند المؤمنين بالله الواحد :o :o :o :o :o :o :o :o :o عن جد ضحكت من كل قلبي شكراً لك



صحيح شو رأي أعضاء النادي طلعة كلمة رب تعني قائد وليس الله عند المسيحيين واليهود

yvision 19/03/2005 12:24

أول شي هناك فارق بيني وبين محبة أنا أجزم أن معظم الأعضاء إنتبهوا له مسيحيين ومسملين.
محبة غالبا وأقول غالبا وليس دائما لا يؤيد كلامه و طروحاته بأي نص مقدس من الانجيل أو القرآن
فدائما يقول لي: عندكم في القرآن كذا ؟؟؟ هل تريد أن أثبت من القرآن كذا !!
ثم لا نرى شيئا لا من القرآن ولا من غيره ويمضي النقاش يتصرف وكأنه يملك أدلة وسيظهرها وهو لايملك شيئا ...
طبعا يلي قات مات و أنا أطلب من محبة أن لا يطرح أي فكرة إلا مؤيدة بدليل نصي فعندما يقول مثلا أن
الله تجسد على شكل شجرة في القرآن يجب عليه فورا أن يضع الدليل و نص الآية لأنه بعض الأعضاء الطيبين من
المسيحيين حصرا ممكن ياخدوا كلامه بصدق ويعتقدوه صحيح وهو غير ذلك.

اقتباس:

كلمة "رب" في اللغة العربية تطلق على القائد والمعلم في مجموعة او زمن وليس بالضرورة أن يقصد بها الله
أنا قلت ذلك و أنا أؤيد كلامي بالأدلة حتى من القرأن أن النبي يوسف قال للمسجون
(( إذكرني عند ربك )) وكان يقصد بها الملك.

الصحابة ماقالوا لمحمد يارب لأنه الضياع يلي وصلتوا له في هذا الموضوع وإرسال الله لمحمد لنجدة البشرية
جعل الاسلام شديدا ومتشددا جدا في هذا الموضوع حتى في المفردات كما أنه بتغير الوقت تتغير بعض الطرف التعبير
في أي أمة من الأمم.


إن أخونا محبة يصر على اللغط و الجدل بدون قاعدة للأسف ونحن هنا ليس هدفنا الانتصار الشخصي بل بيان
الحق و الحقيقة .....يستند الأخوة المسيحيين لبعض الجمل و الكلمات التي وصف بها السيد المسيح عليه السلام ليجعلوا منه إلها ومن تلك الجمل مثلا :

قول توما للمسيح: "ربي وإلهي " (يوحنا 20/28)
قول بطرس للمسيح: "حاشاك يا رب" (متى 16/22)
وجاء في سفر الرؤيا عن المسيح:
" وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب : ملك الملوك ورب الأرباب" (الرؤيا 17/14)
"هذا هو رب الكل" (أعمال 10/36)

وغير ذلك من الجمل التي يحفل بها الانجيل وعادة عندما يقرأ مسلم مثقف الانجيل
هذه الجمل لا يتوقف عندها مجرد توقف ولا تلفت نظره إلى أي قصد يقصد منه ألوهية السيد المسيح
وأنا سأوضح للمسيحيين ببساطة لماذا :

الأسماء لا تفيد ألوهية أصحابها
هذه الإطلاقات ما كان لها أن تجعل من المسيح أو غيره رباً وإله إذ كثير منها ورد في باب التسمية وتسمية المخلوق إلهاً لا تجعله كذلك. فقد سمي بولس وبرنابا آلهة لما أتيا ببعض المعجزات :
"فالجموع لما رأوا ما فعله بولس رفعوا أصواتهم قائلين: إن الآلهة تشبهوا بالناس ونزلوا إلينا" (أعمال 14/11).

و كان من عادة الرومان تسمية من يفعل شيئاً فيه نفع للشعب :إلهاً، ولا تغير التسمية في الحقيقة شيئاً، ولا تجعل من المخلوق إله ولا من العبد الفاني رباً وإلهاً.

وقد سمي إسماعيل بهذا الاسم العبراني، ومعناه: "الله يسمع" ومثله يهوياقيم أي: "الله يرفع"، ويهوشع "الرب خلص"، وغيرهم من الرسل و الأنبياء … ولم تقتض أسماؤهم ألوهيتهم.
فلماذا يصر النصارى ومنهم محبة على خرق كل شيء وحعل المسيح إله رغم أن كل ماقيل فيه قيل في غيره
من الأنبياء والرسل بحسب المفردات التي كان دارجا إستخدامها في تلك العصور.

هل سمي المسيح الرب والإله؟
لا يسلم المسلمون بصحة صدور كثير من تلك العبارات الصريحة التي يزعم العهد الجديد أنها صدرت من التلاميذ فقد كانت محلاً للتحريف المقصود في أحيان كثيرة.كما قد يقع التحريف بسبب سوء الترجمة وعدم دقتها
فكلمة "الرب" التي ترد كثيراً في التراجم العربية كلقب للمسيح هي في التراجم الأجنبية بمعنى:
"السيد" أو "المعلم" فالمقابل لها في الترجمة الإنجليزية هو: lord ومعناها: السيد .

وما أتت به الترجمة العربية ليس بجديد بل هو متفق مع طبيعة اللغة التي نطق بها المسيح ومعاصروه فكلمة: "رب" عندهم تطلق على المعلم وتفيد نوعاً من الاحترام والتقدير كما قالت المرأة السامرية للمسيح:
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)

محبة الذي ملأ مشاركته الأخيرة وجوه ضاحكة وسخرية شوفوا في الانجيل ماذا قالت المرأة للسيد المسيح عليه السلام:
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)


فكيف تقول له يارب (ومحبة يريد إفهام المسملين أنها تدل على الألوهية) ثم تقول بعدها أنك نبي.
فكيف يكون المخاطب إله ونبي بنفس الوقت
فكيف يكون المخاطب إله ونبي بنفس الوقت
وكل ما أوردته هو من الانجيل وفقط من الانجيل ومحبة فقط يسخر مني وبيقول هاهاهاها كلمة رب طلع معناها قائد
أو سيد وأنا أضع لك من الانجيل ما يؤيد كلامي . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن الكلمة اليونانية الأصلية التي معناها: "رب" يمكن استعمالها كصيغة للتأدب في المخاطبة وحتى في اللغة العربية
ذكر ذلك في القرآن بل و حتى في الانجيل كما دللت على كلامي.

إطلاقات لفظ الألوهية والربوبية في الكتاب المقدس

ثم لو صح الإطلاق والترجمة فإنه ليس من دلالة لهذه الألفاظ على ألوهية المسيح فإطلاق كلمة الرب والإله معهود على المخلوقات في الكتاب المقدس وكالعادة أؤيد كلامي بالدليل لا بالوجوه الضاحكة.

تسمية الملاك الذي صحب بني إسرائيل في رحلة الخروج بالرب
"وكان الرب يسير أمامهم نهاراً في عمود سحاب ليهديهم في الطريق، وليلاً في عمود نار ليضيء لهم.... فانتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل وسار وراءهم. وانتقل عمود السحاب من أمامهم، ووقف وراءهم" (الخروج 13/21- 14/19)، فسمى الملاك رباً.

ومما جاء في التوراة إطلاق هذه الألفاظ على الأنبياء فقد قال الله لموسى عن هارون:
" وهو يكون لك فماً، وأنت تكون له إلهاً " (انظر الخروج 4 /16).
واليهود ما تخيلوا أو تجرأو على القول بأن موسى إله أو هو الله .
ثم لو كان كلام محبة صحيح فمافي مشكلة ولكن هذا يعني أن موسى إله وأن الملاك إله.

ومنها قول الله لموسى:
" فقال الرب لموسى: انظر. أنا جعلتك إلهاً لفرعون.(مسلطاً عليه) وهارون أخوك يكون نبيّك"
( الخروج 7/1 )

وأطلقت لفظة "الله" في التوراة على القضاة وأريد منها القضاة لأنهم يحكمون بشرع الله ففي سفر الخروج
"وإن لم يوجد السارق يقدم صاحب البيت إلى الله ليحكم هل لم يمد يده إلى ملك صاحبه…فالذي يحكم الله بذنبه يعوض صاحبه" (الخروج 22/8-9).

وفي سفر التثنية
"يقف الرجلان اللذان بينهما الخصومة أمام الرب أمام الكهنة" (التثنية 19/17).

ومثله "الله قائم في مجمع الله في وسط الآلهة يقضي. حتى متى تقضون جوراً وترفعون وجوه الأشرار" (المزمور 82/1)والقصد أشراف بني إسرائيل وقضاتهم.

بل يمتد هذا الإطلاق ليشمل كل بني إسرائيل كما في قول داود في مزاميره:
" أنا قلت: إنكم آلهة، وبنو العلي كلكم. لكن مثل الناس تموتون" (المزمور 82/6)

وهذا استشهد به عيسى المسيح عندما قال لليهود:
" أليس مكتوباً في ناموسكم: أنا قلت إنكم آلهة. إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله. ولا يمكن أن ينقض المكتوب. فالذي قدسه الآب، وأرسله إلى العالم أتقولون له: إنك تجدف لأني قلت: إني ابن الله. " (يوحنا 10/34).

هذه لغة الكتاب المقدس في التعبير والتي يخطئ من يصر على فهم ألفاظها حرفياً والكتاب المقدس ذو استعارات وافرة .

كما إن المسيح وهو يسمع بمثل هذه الاستعارات والآلهة المجازية أوضح بأن هناك إلهاً حقيقياً واحداَ هو الله، فقال:
"الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك، ويسوع المسيح الذي أرسلته" (يوحنا 17/3)

وهي ما تعني بوضوح:
أشهد أن لا إله إلا الله وأن المسيح رسول الله. وهو ما يعتقده المسلمون في المسيح عليه الصلاة والسلام.

ومثل تلك الاستعارات ورد في القرآن ولكن بشكل قليل جدا كما في قوله تعالى على لسان يوسف عليه السلام لصاحبه في السجن {اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه } (يوسف: 42)، فمقصود يوسف بكلمة رب كان الملك.

ma7aba 20/03/2005 22:30

يبدوا انك تخلط كثيراً بين الوثنيين وافكارهم الوثنية وبين الموحدين طب انا رح ريحك من شان ماتقول محبة لا يعطي آيات قرآنية ورح اثبتلك الوهية المسيح من القرآن
شو رأيك
يعني أنت راجع ماذكرته وأقرا الآيات كاملة ومن بعدها تجد الجواب يعني ببساطة مليت من انو تكتبولي آيات ناقصة وتقلي هيك قال يعني عزب حالك معليش إذا كنت حابب تعرف الحقيقة واقرأ الآية كاملة من الأنجيل ومن بعدها لنرى هل ستكتبها أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على كل حال سأورد لك آيات من القرآن مع تفاسيرها لا تخاف يعني مارح جيب شي ناقص كلوا كامل ولنرى ماستقول




بالسابق عرضت عليك عرضا ولم تجب هل أنت مستعد للنقاش ولكن بدون أن تقول الله بدوا هيك الله اعلم التاريخ غلط والعلم غلط

بأنتظار الجواب كي نبدأ النقاش
سلام

to live is to die 21/03/2005 06:26

على فكرة شكرا على هالنقاش
يا عمي ثقافتكون واسعة


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:16 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.06943 seconds with 10 queries