ودائماً ضمن واقعك أنتَ وثقافتك واختباراتك في هذه الحياة، ولهذا تبقى قاعدة خاصّة لا أكثر!
وإذا كانَ الإنسانُ لا يرى نفسَه أهلاً للصداقة الخالصة، فلا معنى إذاً للحديث عن خيانة الآخرين وعدم أمانتهم.
وبالطبع يبقى الإنسانُ مصنوعاً من لحمٍ ودمٍ ولهذا فليسَ من كاملٍ إلا هو.
:D.

عزيزي انت من دون انت تشعر

تفعل ما تقول

فهانت تفسر الواقع كما تراه انت

فليس من الضروري ان يكون رايك صورة عاكسة لم انت عليه

بل احيانا يكون صورة عاكسة

لما اختبرته واقتنعت به


وتعبت من اختباره

الا توافقني ولو قليلا

:D

صدّقني يا عزيزي، بعدَ أن قرأتُ ردّك أكثرَ من مرّة، لم أفهم ما ترمي إليه في الحقيقة!!!
لم أجد رابطاً بين ما كتبتُ وما كتبتَ أنتَ!
أنا أقولُ إنَّ أحكامنا على قيمة الصّداقة ترتبط بواقعِ كلٍّ منّا، وبما أنَّ هذا الأخير مختلفٌ فأحكامنا بالضّرورة مختلفة.
ولذلك فلا يُمكنُ لأيٍّ منّا أن يُطلقَ حكماً عامّاً، بل عليه الاكتفاء بأحكامه الخاصّة.
مع التحيّة :D.

شكرا لك فانا لم ارمي

الا لهذا

تحياتي

:D

إذن نحنُ متّفقان... أهلاً بك صديقاً :p!
:D.

مكرّر... الرّجاء الحذف.

مكرّر... الرجاء الحذف.

مكرّر... الرجاء الحذف.

نعم ؟@!@ ؟؟:cry:

أنا آسف يا ملاك المحبّة... أنا مو قصدي عالموضوع، أنا قصدي على مشاركاتي التي تكرّرت خطأ!
يعني بدون قصد وبسبب أعطال إنترنتيّة تقنيّة تكررت مشاركتي تلت مرّات ومن هيك كتبت "مكرّر... الرّجاء الحذف".
وبعتذر منّك إذا فهمتيني غلط :D.

هههههههههههههههه ..لا معلي نشالله مابتنعااد ..خخخ ..لا تعتزر ولا شي انت على عيني وراسي والله :D

كنتُ أتحدّث عن الصّداقة الخالصة النقيّة من كلّ شائبة...
والامتلاك والتأثير يبطلان ما يُسمّى "صداقةً"!
:D.