![]() |
اقتباس:
:D |
حلووووووووووووووووو
كلامهم كان جدا جميل |
اقتباس:
- قوّاد: هو من يقود الطلاب (الزبائن) إلى العاهرة. - اللوزينَج: وهو من الحلواء، يُشبه القطائف ويؤدم بدهن اللوز. - الفالوذَج: مثل اللوزينَج لكنّه يؤدم بدهن الفستق. - الجامَين: مثنّى للجام وهو إناءٌ من الفضّة. - المُجّانِ: وهو جمعُ "الماجن" وهو مرتكبُ القبائح والفضائح. - قَحبانا: وهي من الفعل "قحبَ" أي سعلَ، وكانت المرأة تسعلُ للرجل لتدلَّ على نفسِها، كما قيلَ أنَّ الرجلَ كانَ يأتي المرأة في الليلِ فيسعل من باب الدّلالة فتفتح له، ولهذا قيلَ في الزّانية (القحبَة). - قَودانا: سبقَ شرحها في "قوّاد". وميت هلا :D. |
اله يسامحك يا شيخ! فيّقت جارتي بهالليل عصوت الضحك... شو هالقاضي النهفة هوّي والقوّاد :lol:
تابع ابو شريك نوادر لذيذة، ألذ من الفالوذج بنكهة البابونج اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
بس ياعمي شو بدك بالحكي؟ بهداك الوقت كانو يعرفو يشتغلو عالمزبوط...
كانو يشتغلو عالسعلة... ايمتى بدو التاريخ يعيد نفسو :larg: اقتباس:
|
ميرسي كتير عالترجمه:)
يعني لو بدي ضل اقرا و اقرا ما كنت رح اعرف شي:p :D |
زدنا ولا تقطعنا, زادك الله من نعيمه ولا قطع عنك رحمته .
:D بدي اعمل قاضي انا كمان " قاضي وشيخ" :lol: |
هلق يعني القوادة كانت مشرعة بهيداك الوقت:?
لانو الكل مشغول فيها مبين :o |
اقتباس:
اقتباس:
أهلا وسهلا فيكِ شرّفتِ أرضِك وجمهورِك :p. اقتباس:
أهلاً بسام... روح يا شيخ خرجك تكون قاضي بس لا تعمل متل الأخير! :D. اقتباس:
بتعرفي أنّو اليوم بعض شوفيريّة التكاسي بيشتغلوا "قوّادين"؟! الله يلعن هيك مصلحة. :D. |
عمرو ماحدا يرت.. الموضوع مثبت الى اجل غير مسمى :p
|
اقتباس:
|
اقتباس:
البسمة البلاغيّة تداعب لغةَ الولادة القابعة فينا في أعمق مكانٍ منّا، حيث الأمّ تكون... أفعلُ إن شاءَ اللهُ ما استطعت، فأمّا غيابي فليسَ بيدي يا صديقي، فأسفاري تجرّني وتجرفني كعربةِ قطارٍ لا موقف لها! وأمّا كلامك الأخير فدليلٌ عليكَ يا نجمَ التصوّف :D. |
في نوادر القضاة (الجزء الأخير):
- وادّعى رجلٌ عندَ قاضٍ على امرأةٍ حسناءَ بدَينٍ، فجعلَ القاضي يميلُ إليها بالحُكمِ، فقالَ الرّجلُ: أصلحَ اللهُ القاضي، حُجَّتي أوضحُ من هذا النّهار؛ فقالَ له القاضي: اسكتْ يا عدوَّ الله، فإنَّ الشّمسَ أوضحُ من النّهار، قمْ لا حقَّ لكَ عليها؛ فقالت المرأةُ: جزاكَ اللهُ عن ضَعفي خيراً، فقدْ قَوّيتَه؛ فقالَ الرّجلُ: لا جزاكَ اللهُ عن قوّتي خيراً فقدْ أوهيتَها. - ورفعتْ امرأةٌ زوجَها إلى القاضي تبغي الفُرقة، وزعمتْ أنّه يبولُ في الفراشِ كلَّ ليلة؛ فقالَ الرّجلُ إلى القاضي: يا سيّدي، لا تعجلْ عليَّ حتّى أقُصَّ عليكَ قصّتي: إنّي أرى في منامي كأنّي في جزيرةٍ في البحرِ، وفيها قصرٌ عالٍ، وفوق القصرِ قُبّةٌ عالية، وفوق القبّة جملٌ، وأنا على ظهرِ الجمل، وإنَّ الجملَ يُطأطئُ برأسِه ليشربَ من البحر، فإذا رأيتُ ذلك بُلتُ من شدّة الخوف. فلمّا سمعَ القاضي ذلكَ بالَ في فراشِه وثيابِه، وقالَ: يا هذه أنا قد أخذني البولُ من هَولِ حديثِه، فكيفَ بمَن يرى الأمرَ عياناً! - وحُكيَ أنَّ تاجراً عبرَ إلى حمصَ، فسمعَ مؤذّناً يقول: أشهدُ أن لا إله إلا الله وأنَّ أهلَ حمصَ يَشهدون أنَّ محمّداً رسولُ الله؛ فقالَ: واللهِ لأمضِيَنَّ إلى الإمامِ وأسأله، فجاءَ إليهِ، فرآهُ قد أقامَ الصّلاةَ وهو يُصلّي على رجلٍ، ورجلُه الأخرى ملوّثة بالعَذِرَةِ. فمضى إلى المُحتسبِ ليخبره بهذا الخبر، فسألَ عنهُ، فقيلَ: إنّه في الجامع يبيعُ الخمرَ؛ فمضى إليهِ، فوجده جالساً وفي حِجْرِه مُصحفٌ، وبين يديه باطيّةٌ مملوءةٌ خمراً، وهو يحلفُ للنّاسِ بحقِّ المصحف أنَّ الخمرةَ صِرفٌ ليس فيها ماءٌ، وقد ازدحمت النّاسُ عليهِ وهو يبيعُ؛ فقالَ: واللهِ لأمضينَّ إلى القاضي وأُخبره. فجاءَ إلى القاضي، فدفعَ البابَ، فانفتحَ، فوجدَ القاضي نائماً على بطنِه، وعلى ظهرِه غلامٌ يفعلُ فيه الفاحشةَ؛ فقالَ التّاجرُ: قَلبَ اللهُ حمصَ، فقالَ القاضي: لمَ تقولُ هذا؟ فأخبره بجميع ما رأى؛ فقالَ: يا جاهلُ، أمّا المؤذّن: فإنَّ مؤذّننا مرضَ فاستأجرنا يهوديّاً صَيِّتاً يؤذّن مكانَه، فهو يقولُ ما سمعتَ؛ وأمّا الإمامُ: فإنّهم لمّا أقاموا الصّلاةَ خرجَ مُسرعاً، فتلوّثتْ رجلُه بالعَذِرَة، وضاقَ الوقتُ، فأخرجها من الصّلاة، واعتمدَ على رجلِه الأخرى، ولمّا فرغَ غسلَها؛ وأمّا المُحتسبُ: فإنَّ ذلك الجامع ليسَ له وقفٌ إلا كَرْمٌ، وعِنَبُه ما يؤكل، فهو يعصرُه خمراً ويبيعه، ويصرفُ ثمنَه في مصالح الجامعِ؛ وأمّا الغلام الذي رأيتَه: فإنَّ أباه ماتَ، وخلّفَ مالاً كثيراً، وهو تحتَ الحَجْرِ، وقد كَبرَ، وجاءَ جماعةٌ شهدوا عندي أنّه بلغَ، فأنا أمتحنُه؛ فخرجَ التاجرُ من البلدِ، وحلفَ أنّه لا يعودُ إليها أبداً. إذا كانَ قاضي حمصَ هكذا فلا عتبَ على أهلِها. وبقاضي حمصَ نختمُ "نوادرَ القضاة". :D. |
اقتباس:
|
وبقاضي حمصَ نختمُ "نوادرَ القضاة". :D.[/quote] اه صار لازم نختم:lol::lol::lol: |
اقتباس:
اقتباس:
لسّا الخير لقدّام :D. |
في نوادر القرّاء والفقهاء
- عن محمّد بن عبد الله، قال: كنّا في دِهليز عثمان بن أبي شَيـبة، فخرجَ إلينا فقال: "ن والقَلَمِ" (سورة القلم: 1) في أيِّ سورة؟! - ومرَّ بعضُهم بقارئٍ يقرأ "آلم (1) غُلِبَت" التّرك "في أدنى الأرض" (سورة الرّوم: 1 – 3). فقيل له: الرّوم. فقال له: كلُّهم أعداؤنا، قاتلَهم الله. - وكانَ جماعةٌ يجلسون إلى أبي العَيناء، وفيهم رجلٌ لا يتكلّم، فقيلَ له يوماً: كيفَ عِلمُك بكِتاب الله؟ قال: أنا عالمٌ به؛ فقيلَ له: هذه الآية في أيِّ سورة: (من المنسرح) الحمدُ للهِ لا شريكَ له ..... (مَن لم يَقلْها فنَفسَه ظلما)؟ فقالَ له: في سورةِ الحمدِ؛ فضحكوا عليه. - وجاءَ رجلٌ إلى فقيهٍ، فقال: أَفطرتُ يوماً في رمضان؛ فقال: اقضِ يوماً مكانَه؛ قال: قضيتُ، وأتيتُ أهلي، وقد عمِلوا مأمونيَّة، فسبقتني يدي إليها، فأكلتُ منها؛ فقال: اقضِ يوماً آخرَ مكانَه؛ قال: قضيتُ، وأتيتُ أهلي، وقد عَمِلوا هريسة، فسبقتني يدي إليها؛ فقال: أرى أن لا تصوم إلا ويدُك مغلولةٌ إلى عُنُقِك. - وجاءَ رجلٌ إلى بعض الفقهاء، فقالَ له: أنا أعبدُ اللهَ على مذهبِ ابنِ حَنْبَل، وإنّي توضَّأتُ وصلّيتُ، فبينما أنا في الصّلاة، إذ أحسستُ ببللٍ في سراويلي يتلزَّقُ، فشممتُه فإذا رائحتُه كريهة خَبيثة؛ فقال الفقيه: عافاكَ اللهُ، خريتَ بإجماعِ المذاهبِ. - وجاءَ رجلٌ إلى فقيهٍ فقال: أنا رجلٌ أفسو في ثيابي، حتّى تفوحَ روائحي، فهل يجوز لي أن أصلّي في ثيابي؟ قال: نعم، لكن لا كثّرَ اللهُ في المسلمين مثلك. - ووقعَ بين الأحمشِ وامرأته وَحْشَةٌ، فسأل بعضَ أصحابِه من الفقهاء أن يُرضيَها، ويُصلح بينهما؛ فدخلَ إليها وقال: إنَّ أبا مُحمّدٍ شيخٌ كبيرٌ، فلا يُزَهِّدَنَّكِ فيه عمشُ عينيهِ، ودقّةُ ساقيهِ، وضَعفُ رُكبتَيه، ونَتنُ إبطَيهِ، وبَخرُ فيهِ، وجُمودُ كفّيه؛ فقالَ لهُ الأعمشُ: قُم، قَبَّحَك اللهُ، فقد أريتَها من عيوبي ما لم تكنْ تعرفه. - وسكنَ بعضُ الفقهاء في بيتٍ سقفُهُ يُقَرْقِع في كلِّ وقتٍ، فجاءَه صاحبُ البيتِ يطلبُ الأجرة، فقالَ لهُ: أصلحِ السَّقفَ، فإنّه يقرقع؛ فقالَ: لا تَخَفْ، فإنّه يُسبِّح الله تعالى؛ قال: أخشى أن تُدركَه رِقّةٌ فيسجد. |
اقتباس:
اقتباس:
:lol::lol::lol: |
اقتباس:
أضحك الله سنَّك:D |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
في نوادر العربِ
- خرجَ المـَهديُّ يتصيَّدُ، فعارَ بهِ فَرَسُهُ حتّى دُفِعَ في خِباءِ أَعرابيٍّ، فقالَ: يا أَعرابيُّ، هَل مِن قِرىً؟ فأَخرجَ لَهُ قُرصَ شَعيرٍ، فأَكَلَهُ، ثمَّ أَخرجَ لَهُ فُضْلَةً مِن لَبَنٍ فَسقاه، ثُمَّ أتاهُ بنَبيذٍ في رَكْوَةٍ فَسقاهُ، فلَمّا شَرِبَ قالَ: أتدري مَنْ أَنا؟ قالَ: لا؛ قالَ: أَنا مِن خَدَمِ أَميرِ المُؤمِنينَ الخاصَّة؛ قالَ: باركَ اللهُ لكَ في مَوضِعِكَ؛ ثُمَّ سقاهُ مرّةً أُخرى، فشربَ فقالَ: يا أَعرابيُّ، أتدري من أنا؟ قالَ: زَعَمْتَ أَنّكَ مِن خَدَمِ أميرِ المؤمنينَ الخاصَّة؛ قالَ: لا، أنا مِن قوّادِ أَميرِ المؤمنينَ؛ قالَ: رَحُبَتْ بِلادُكَ، وطابَ مُرادُكَ؛ ثُمَّ سقاهُ الثّالثة، فلمّا فَرغَ، قالَ: يا أَعرابيُّ، أتدري مَن أنا؟ قالَ: زَعَمتَ أنّك مِن قُوّادِ أميرِ المؤمنينَ؛ قالَ: لا، ولكنّي أميرُ المؤمنين. قالَ: فأخذَ الأعرابيُّ الرّكوةَ، فأَوكاها وقالَ: إِليكَ عنّي، فواللهِ لَو شربتَ الرّابعةَ لادَّعيتَ أنّكَ رسولُ اللهِ؛ فضَحِكَ المـَهديُّ حتّى غُشيَ عليهِ، ثُمَّ أحاطتْ بهِ الخيلُ، ونزلتْ إليهِ الملوكُ والأشرافُ، فطارَ قلبُ الأعرابيِّ، فقالَ لهُ: لا بأسَ عليكَ، ولا خوفَ؛ ثُمَّ أَمرَ لهُ بِكُسوةٍ ومالٍ جزيلٍ. |
في نوادر العربِ (تابع)
- ووُجِدَ أَعرابيٌّ يأكلُ ويتغوَّطُ ويُفلّي ثوبَه، فقيلَ لهُ في ذلك، فقالَ: أُخرجُ عتيقاً، وأُدخلُ جديداً، وأَقتلُ عدوّاً. - وقيلَ لبعضِ الأعرابِ: إنَّ شهرَ رمضان قَدِمَ، فقالَ: واللهِ لأُبَدِّدَنَّ شَمْلَهُ بالأسفار. - وسَمِعَ أعرابيٌّ قارئاً يقرأُ القرآنَ، حتّى أتى على قولِه تعالى: "الأعرابُ أشدُّ كُفراً ونفاقاً" (التّوبة 97). فقالَ: لقدْ هجانا؛ ثُمَّ بعدَ ذلكَ سمعه يقرأ: "ومِنَ الأعرابِ مَن يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ" (التّوبة 99). فقالَ: لا بأسَ، هجا ومدحَ؛ هذا كما قالَ شاعرُنا: (من الطّويل) هَجَوْتُ زُهَيراً ثُمَّ إنّي مَدحْتُهُ ..... وما زالتِ الأَشرافُ تُهجى وتُمْدَحُ. - وحضرَ أعرابيٌّ على مائدةِ يزيد بن مَزْيَد، فقالَ لأصحابِه: أَفرجوا لأَخيكم؛ فقالَ الأعرابيُّ: لا حاجةَ لي بإفراجِكم، إنَّ أطنابيَ طوالٌ؛ يعني سواعده، فلمّا مدَّ يدَه ضرطَ، فضحكَ يزيدُ، فقالَ: يا أخا العربِ، أظنُّ أنَّ طُنُباً من أطنابِكَ قدِ انقطع! - ورؤيَ أعرابيٌّ يغطسُ في البحر، ومعه خيطٌ، وكلّما غطسَ غطسةً عقدَ عُقدةً، فقيلَ لهُ: ما هذا؟ قالَ: جناباتُ الشّتاء، أقضيها في الصّيف! |
في نوادر العرب (تابع)
- وسرقَ أعرابيٌّ غاشيةً من على سرجٍ، ثُمَّ دخلَ المسجدَ يُصلّي، فقرأَ الإمامُ: "هل أتاكَ حديثُ الغاشية" (الغاشية 1) فقالَ: يا فقيهُ، لا تدخلْ في الفُضول؛ فلمّا قرأَ: "وجوهٌ يومئذٍ خاشعةٌ" (الغاشية 2) قالَ: خذوا غاشيَتكم، ولا يخشعُ وجهي، لا باركَ اللهُ لكم فيها؛ ثُمَّ رماها من يدِه، وخرجَ. - وحضرَ أعرابيٌّ مجلسَ قومٍ، فتذاكروا قيامَ الليلِ، فقيلَ لهُ: يا أَبا أمامة، أتقومُ الليلَ؟ فقالَ: نعم. قالوا: ما تصنعُ؟ قالَ: أبولُ وأرجعُ أنامُ. - ودخلَ أَعرابيٌّ سُوقَ الجواري يشتري جاريةً، فاشترى جاريةً؛ فلمّا أرادَ الانصرافَ بها قالَ لهُ الدَّلالُ: إنَّ فيها ثلاثَ خصالٍ، إِن رضيتَ بها وإلا فدعْها؛ قالَ: وما الخصال؟ قالَ: إنَّها رُبّما غابتْ أيّاماً ثُمَّ تعودُ إِذا طُلِبَتْ؛ قالَ: كأنَّك تعني أنَّها آبقٌ؟ قالَ: نعم؛ قالَ: إنّي واللهِ لأعلمُ النّاسِ بأثرِ الذَّرِّ على الصَّفا، فلتأخذْ أيَّ طريقٍ شاءتْ، فأنا أردُّها؛ هاتِ الثّانية؛ قالَ: رُبَّما نامتْ فقطرتْ منها قطراتٌ؛ قالَ: كأنّك تعني أنّها تبولُ على الفراشِ؟ قالَ: نعم؛ قالَ: واللهِ ما تجدُ عندي فراشاً، وإنَّما تتوسّدُ التُّرابَ، فلتَبُلْ حيثُ شاءتْ؛ هاتِ الثّالثة؛ قالَ: رُبَّما عبثَتْ بالشّيء؛ قالَ: لعلّك تعني أنّها سارقةٌ؟ قالَ: نعم؛ قالَ: واللهِ لا تجدُ عندي ما تقتاتُ به، فكيفَ بما تسرقه؛ ثُمَّ أخذها بيدها وانصرفَ. - وحضرَ أعرابيٌّ عندَ الحجّاج، فقُدِّمَ الطّعامُ، فأكلَ النّاسُ، ثُمَّ قُدّمَ الحلوى؛ فتركَ الحجّاجُ الأعرابيَّ حتّى أكلَ لُقمةً منها، ثُمَّ قالَ: مَن أَكلَ منها شيئاً ضربتُ عُنقه؛ فامتنعَ النّاسُ كلُّهم، وبقيَ الأعرابيٌّ ينظرُ إلى الحجّاجِ مرّةً وإلى الحلوى مرّةً، ثُمَّ قالَ: أيّها الأمير، أُوصيكَ بأولادي خيراً؛ ثُمَّ اندفعَ يأكلُ؛ فضحكَ الحجّاجُ حتّى استلقى، وأمرَ لهُ بِصِلَةٍ. |
اقتباس:
:lol::lol: اقتباس:
|
اقتباس:
حسّيتك جوعانة على هالوجوه... ما يكون فيكِ عرق حلبي؟ :D. |
لو تعرف قديش مشتاقة لصحن حلويات شامية مشكل يا قرصان ... لكنت بررت حالتي
:cry::cry: |
روووووووعة يا قرصان |
اقتباس:
اقتباس:
|
هوي صحي نصون ما فهمتون
بس معنا معنا منتعلم الله محييك عمي قرصان:D |
اقتباس:
وميت هلا فيك أبو رموز :D. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:01 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون