![]() |
بعدما قرأتُ هذا الموضوع المُثير بالفعل أتساءل ألا يُدرك المُشرع وجود هذهِ الثغرات في النص القانوني ؟ ألا يوجد أصوات تنادي بـِ توضيح أو إلغاء تلكَ الأحكام ؟ لي عَودة ,. |
ما في غير حل واحد
بيتعدل القانون وبيصير يعاقب مرتكب جريمة الشرف بالاعدام شنقا بالساحة العامة |
ولك نحنا شعوب متخلفة حصرت شرفها بغشاء بكارة ونسيت انو في شرف اكبر من هيك عم يتدنس كل يوم
واااا اسفي |
يسلمو شباب على المرور وبتمنى اذا كتنتو بتشاركوني الراي انو توقعو على الوثيقة الوطنية لالغاء جرائم الشرف..
المشكلة انو الحكومة متخوفة من ضغوطات من رجال الدين من كل الطوائف.. على الرغم من انو محمد سعيد رمضان البوطي ومفتي حلب وحتى مفتي الجمهورية اعربو عن مساندتون للحملة ورايون السلبي بجرائم الشرف.. ورح نزل اراؤهون لاحقا.. الا انو هي الاراء يا اما ظاهرية فقط او انو هدول الاشخاص ما الهون اهمية عند الناس.. |
آراء بعض الشخصيات الدينية حول "جرائم الشرف والمادة 548 من قانون العقوبات السوري"
الأستاذ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي : يجب إلغاء المادة 548 من قانون العقوبات السوري بحيث تبرر جرائم القتل بحجة الشرف, وأوضح أنه لا يوجد سبب شرعي لتخفيف عقوبة القاتل بدافع الشرف. الشيخ أحمد سلمان الهجري شيخ العقل الأول لطائفة الدروز في سوريا : النص الديني في مذهبنا حرّم القتل, وما يتعارف عليه بفورة الدم والقتل بسببها يبررها العرف والعادات الاجتماعية, وليس في مذهبنا ما يشير إلى شرعنة القتل. البطريرك زكا الأول عيواظ بطريرك السريان الأرثوذوكس في أنطاكيا وسائر المشرق : القاتل يجب أن يحاسبه القضاء, لأن النفس ملك ربها, والأديان جميعها دعت إلى التسامح. المفتي العام للجمهورية العربية السورية الشيخ احمد بدر الدين حسون: يجب علينا أن نتساءل "هل المادة 548 موافقة للشريعة أو للشرائع أم هي قانون فرنسي صيغ بأيد عربية ابتعدنا فيها عن الشريعة وسمحنا للعادات بأن تتحول إلى أعراف وعادات نتمسك بها". أما جريمة "الشرف" في نظر الشرع فقد بيّن سماحته أن الشرائع السماوية جاءت متكاملة لا متصادمة حيث أن جريمة الشرف في رسالة الأنبياء هي كيف نعيد الخاطئ والمخطأ إلى رحاب الله وليس كيف نقتلهم , موضحاً أن الله لم يسمح لأحد أن يقوم بمفرده بذلك حيث ضمّن الشريعة حد لمرتكبي فعل الزنا، يشترط وجود أربعة شهود، لذلك حتى القاضي لا يستطيع أن يقيم الحد دون وجود شهود وأدلة, وقال "كل من يريد الدفاع عن شرفه، فليتفضل. الأمة انتهك شرفها. كم من مسلمة في سجون العدو. إذا كنت بطلا، فهناك طريق للدفاع عن الشرف بمقاومة الظلم والاحتلال. المعلومات من : موقع نساء سوريا موقع سيريا نيوز - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
نطالب برفع التحفظات عن سيداو قبل ما نطالب بتعديل القوانين يا جماعه
|
اقتباس:
بتستاهلوا :clap: أنتو بتربوا المتطرفين الاسلاميين ليفرحوا و يهللوا بقتل النساء و تشجعونهم على الأحكام البدوية من رجم و قتل و ضرب لتخرج بهذا الشكل . قناعتي ان المراة الأم تربي جلادها و تتركه بين ايادي الشيوخ فلماذا تاتي و تتباكى و هي من يزرع هذا الفكر و يروج له .. |
رجم امراة بصورة و أكاذيب الصحافة و تعليق المعلقين
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - ما أقرفه من خبر - استيقظت عليه هذا الصباح .. طمر امرأة لحد الرقبة في قرية صومالية و جمهور من الرعاع الإسلامي و المجانين يرمون بالحجارة على رأسها حتى ماتت وسط التهليل و الفرح و من يعلم قد تكون نساء صحويات هللن و رقصن فرحاً لمقتل امرأة .. بصراحة لا تهمني الأحكام الدينية السادية و الشاذة و التي تمس الجسد البشري بالإيذاء ..لكن لماذا هؤلاء الحوش و المجانين يفعلون فعلتهم بكل بساطة و أنا واثق معظمهم يشتهي لو يزني معها بدل أن يرميها بحجره ,, هكذا بكل سادية و إجرام و وحشية و قذارة بشرية و نجاسة آدمية .. فعل هؤلاء المجرمون فعلتهم الشنعاء و الأنكى أنهم ادعوا كذباً أنها هي من ذهبت لعند القاضي و طلبت أن تنفذ بها هذه العقوبة الوحشية .. و ليس المشلكة بالخبر بل بما قرات من تعليقات نسئل الله ان يبدلها دارا خير من داراها واهل خير من اهلها وجزاء الله خير من ساهم في رميها - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - لا أدري .. يخالجني شعور أن المراة قبل الإسلام كانت معزّزة و محترمة و مبجلة .. و لها حريتها الشخصية و كيانها و كرامتها و احترامها من قبل المجتمع . أكثر من وضعها الحالي الذي تطور عبر قرون من الظلم و الاستعباد الديني ..لصورة لا تّطاق من الذل و الاستعباد .. . . |
اقتباس:
الله يرضى عليك اتركنا بهمّنا، اتركنا من الصومال وخلّينا ضمن سوريا ولا تشتّت هالموضوع !! ووردة لصاحبة الموضوع :D اتمنى ان تستمرّي فيه... |
ابتسام سردست من موقع نساء سوريا
فكر.. ألا يوجد معان للشرف غير هذا المعنى في حيّهم، وهل اكتملت كل معاني الأخلاق عندهم، ولم يتبق لهم إلا فتياتهم ليكونوا عليهم نواطيرا لأغشية بكارتهم المقدسة.. أهذا ما يريده إلههم حقا!! ترك الجمع وانسلّ عائداً، علّه يجد في وحدته ما يخفف شعوره ببشاعة جريمته. كانت أنفاسه متسارعة ووجهه يتصبب عرقا، ورأسه تكاد تنفجر كبركان ناري ينتظر إشارة البدء.. كم تمنى الموت في تلك اللحظة. قادته قدماه إلى غرفتها، مازالت أشياؤها تنتظرها، تأمل الغرفة.. والجدران، صور لأفراد عائلتها كانت تزينها.. وجد صورة له على يمين سريرها.. آه كم كانت تحبه. كانت قد أتمت الخامسة عشر من عمرها منذ أيام.. مازالت طفلة.. كيف قتلها!! كان عليه قتلها.. نعم هي لم يكن لها ذنب فقد تعرضت صغيرتهم لاعتداء جنسي متوحش من قبل مجرم ينقصه أن يكون إنسانا.. لكنها دفعت الثمن.. حدث ذلك منذ أشهر عندما كانت أخته عائدة من زيارة لها لبيت أقرباء لهم، كان الجو ماطرا، والطرق خالية إلا من القطط الشاردة، فاستغل المجرم وحدتها، واغتصبها في مدخل أحد الأبنية المهجورة. م يتصلوا بالشرطة، فلم يكن ينقصهم مزيدا من الفضائح. وهرب المجرم بفعلته باحثا عن ضحية جديدة ليغتصبها. منذ ذلك الحين، لم يكن يجرؤ على النظر في وجوه الناس.. خنقه شعوره بالذل والعار.. يعرف أن صغيرتهم لا ذنب لها.. لكنه الشرف. تحمل نظرات الناس في حيهم، حتى هذا المساء عندما كان عائدا من عمله، وقد صادف وجود ابن جار لهم ذلك المراهق المتسكع دائما.. كيف حال أختك؟.. قال له.. ألا تريد صديقا لها؟! ثم ضحك تلك الضحكة المقززة. لم يعد يتذكر شيئا بعد ذلك.. لا يتذكر إلا نظراتها البائسة المعاتبة.. كانت تريد أن تقول له شيئا، لكنه لم يسمع.. أصابه الصمم.. سحبها كالنعجة إلى تلك الساحة.. ساحة النعاج.. وانتهى كل شيئ بسرعة، حتى أنها لم تعِ ماذا يحدث.. كانت المسكينة تصرخ.. أخي.. أرحمني.. أنا لا ذنب لي.. لم يسمعها.. كانت تناديه يوسف.. أرجوك يوسف.. يو.. ثم سكتت. ذبحها بسرعة.. ذلك أرحم لها، فهو لا يريدها أن تتعذب كثيرا.. فهو يحبها.. ضحكة كئيبة خبيثة أطلقتها روحه.. يحبها ؟! نعم يحبها.. أهذه هي عنوايين الحب لديهم.. القتل ؟ !! ما هو عنوان الكراهية.. إذا ؟!! جلس على كرسي في غرفتها.. هذه طاولتها، كان يحلو لها كتابة خواطرها عليها.. كانت تحب الكتابة، وكانوا يسمونها الراوية الصغيرة. فنجان الشاي الذي كانت تشرب منه.. مازال دافئا كدمها.. لم يبرد بعد.. اقترب من سريرها، تخيلها غافية فوقه.. رفع الغطاء.. قربه من أنفه.. أنعشته رائحتها الذكية التي تعبق برائحة الصابون.. كيف يمكن لمن بنظافتها أن تدنسهم؟! تلمس وسادتها الزهرية الطرية.. وجد ورقة مطوية بعناية.. ما هذا؟! تسارعت دقات قلبه.. هذا خطها.. بدأ يقرأ: " يا رب ساعدني.. كوابيس تنتابني كل ليلة منذ ذلك المساء.. ولا أستطيع النوم أتخيل أشباحا يعتدون علي ويغتصبوني مرارا كل مساء.. وأصحو باكية خائفة يا رب.. أنا بحاجة لمن يساعدني، لكن أحدا من أهلي لا يطيق رؤيتي، حتى أمي الحبيبة الحنونة.. لماذا يقسو قلبها عليّ؟! وأخي يوسف الذي كثيرا ما لجأت إليه لحل مشاكلي.. يتهرب مني.. لا ينظر حتى إليّ.. كان ما حدث فظيعا، لقد تألمت كثيرا.. ذلك الحيوان.. أشعرني أني خلقت حيوانا منتهكا ولست إنسانة.. لكني أحتاج إلى أهلي لأتخلص من هذه الكوابيس.. أحتاج إلى أمي.. أنا أتألم كثيرا.. كم أتمنى الموت.. " بقيت عينا يوسف جامدتين.. محدقتين في ما بين السطور.. وجه جامد بلا تعبير وكأن الزمن قد توقف.. صورة ثابتة لوجه رجل محنط.. لا حياة فيه.. مرت الدقائق بطيئة جدا.. وشعر يوسف أخيرا بالاختناق.. أراد أن يتنفس.. فتح النافذة.. نسمة عليلة داعبت وجهه المتيبس.. شعر بروحه تعود من جديد.. من عينه انهمرت دمعة حسرة.. وألم.. مسح دمعته بيده الملطخة بالدماء.. انهمرت دمعة أخرى.. تبعتها دمعات خطوط حمراء تتعرج على خديه.. ها هو الآن يبكي أخته الحبيبة.. الطفلة البريئة.. ها هو يبكي.. ندما ودموعه تجري.. دما |
أغلب القانون مجحف بحق المرأة
ومن أهمه هو قوانين الشرف وهو مو بس قانون ظالم وقاسي وهو قانون مخالف للديانات جميعها يلي ساوت العقوبة للرجل والمرأة وموبس هيك عم تسعى جهات كتيرة للتغير القانون لانه ظالم للمراة وتم تغيير بعض هاالقوانين ناسيين اهمها بس عوجا |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 13:30 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون