![]() |
انا ما اشوف اي مشكلة بين العلمانية أو القومية كتجربة علمانية . مع الاديان انا اشوف المتزمتين بالشرق .. يخافون من التحرر و من التفكير اللي طالما يدعو اليه و بنفس الوقت يريدوا برنامج مستمر يهاجم اي واحد مختلف فكريا معهم تحت عباءة الدين ..من باب التكفير و الاعتداء على المقدسات و هم نفسهم من يهاجم معتقدات الاخرين .. كيف ممكن تتؤسس دولة مدنية بوجود فكر راديكالي اقصائي ! |
mafi andi ahrof arabi liki ashrah
almohm alalmania din msl ai din |
اقتباس:
بقص ايدي اذا قريان كلمة عن العلمانية |
اقتباس:
انو قصدو انو العلمانية .. لازم نحترما لانا موجودة .. ما بعرف انا هيك " استنبطت من حكيو " |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
الكل ممكن تقبل الكل .. بس اذا ابعدنا الطائفيين من الساحة لان متى ما شفنا الطائفيين .... اللي يعتبرون دينهم و طتئفتهم هم الصح و البقية هم الغلط ... هم المشكلة ! يريدون تطبيق شريعنهم على انها الهية و شريعة الطوائف الاخرى ... لا ! |
اقتباس:
|
زيد .. اكيد هوي هيك قصدو
وهي هيك لازم تكون المسلم الطائفي ما بيتقبل المسيحي بنفس حقل العمل والمنصب .. المسلملطائفي ما بيتقبل اليهودي بنفس المكان المسيحي لطائفي ما بيتقبل المسلم المسيحي لطائفي ما بيقبل اليهودي والمسلم لطائفي ما بيقبل العلماني والمسيحي لطائفي ما بيقبل اليهودي |
اقتباس:
فيك تقلي ... انو ممكن بدولة مسلمة ... يتركو شخص مسيحي يساهم بتشريع القوانين والدستور .؟ ونفس الشي بالنسبة للمسيحية ... ولليهودية |
هلق متل ما قالو الشباب انو العلمانية ماخود عنها فكرة سيئة عنا انا بدي اعرف شغلة صغيرة بس
انو يا ترى العلمانية تمنعني من تأدية الشعائر الدينية تبعي يا ترى بتغصبني على اداء واجبات منعني عنها ديني مهما كان الدين اذا اي فانا ارفضها اذا لا ما بتمنعني فانا علماني من الدرجة الاولى |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
hai wahda mn alhkom almosbak bas anta karat alalmania |
لكي تصبح العلمانية مطلب العالمين
أعطو الحكم للاسلامين لمدة يومين |
اقتباس:
يعني هي اول مرة بسمعها منك بجوز البقية غلطانين يعني بجوز انك سبقت الي اسسو العلمانية بافكارك |
اقتباس:
|
اقتباس:
تاني شي تجارب الدول الأسلامية بظن أخدت وقتها من التجربة وشفنا نتائجها مو هيك:D بلا ما نعطيهن ياها يومين بتخرب الدنيا |
اقتباس:
ممكن تذكريلي شي من النهضة يلي عملوها العلمانيين بالوطن العربي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
اي سيدي ... من الاحتلال العثماني ثم البريطاني و الفرنسي .. .. و شوف وين صرنا اليوم ؟؟ و مين ممكن نصير لو ما صارت المشاكل و التنافسات تتصور لو بقينا تحت العثماني وين كان صرنا ؟؟ ! |
اقتباس:
برجع بئلك أنو تعريف العلمانية بيختلف بين تجربة وأخرى وبين شخص وأخر وأذا بدنا نضرب مثل على كلامنا من تجارب علمانية رح نختلف على وصف تجربة بعلمانية صحيحة واخرى بلا بدي رد على كلامك يلي أقتبستو أنو المتدين مابينكر وجود شخص علماني بالسلطة . طالما بيشتغل لمصلحة بلدو لكن بينكر وبيرفض وجود شخص بالسلطة لممارسة قناعاتو ومعتقدو . على الوطن والمواطن يعني اذا الرئيس مسيحي مثلا وبدو يعمل البلد مسيحي العلماني رح يختلف معو متل المسلم ومتل اليهودي متل أذا كان مسلم وبدو يعمل البلد أسلامي أو علماني وبدو يمنع الناس عن أديانها |
اقتباس:
ممكن تذكرلي الأنظمة الأسلامية بالوطن العربي من الحرب العالمية التانية لهلأ ؟ أغلب الأنظمة العربية هي أنظمة علمانية |
اقتباس:
اذكرلي نظام مافي بدستورو اعتماد عالدين او التشريع الديني |
اقتباس:
طيب أساسا مفهوم العلمانية ممكن أختلف أنا وياكي فيه . فكيف بتكون العلمانية الصحيحة بعدين رقي الدول بيختلف . في دول متدينة ومتقدمة كاسرائيل وفي دول علمانية ومتخلفة |
اقتباس:
اسرائيل دولة اتخذت الأيديولوجية الدينية كغطاء لوجود كيان مغتصب يعني وجودها معتمد على الفكرة الدينية فبالتالي هو وجود مؤقت وأي فصل للدين اليهودي عن الدولة يعني انهيار هي الدولة . تاني شي اذا كان مقياس التقدم هوي مدى وجود كومبيوترات وأسلحة وشوارع نضيفة وما شاكل ففي دول كتير متقدمة من هالناحية وهاد مثال بعيد عالي عم نحكيه |
اقتباس:
التشريع الديني بيكون بأمور القانون المدني وتعدد الزوجات أو نظام التركة . لايؤثر على عمل المؤسسات الحكومية . ولا يتعارض مع النظام الأقتصادي مثلا الدين بيكون تدخل بالسياسة لما بيفرض وجود رجل دين في السلطة وطالما مفتي الدولة غير رئيسها أو لبا يملك صلاحيات عليه . فهو لا يتدخل بالسياسة التشريع الديني بالقوانين الدينية بكل أوروبا هناك أعادة نظر في أخذ بعضها . لأنها لا تتعارض مع تقدم الدول |
اقتباس:
|
اقتباس:
أذا كان البحث العلمي . والأقتصاد المتين . والتطور التكنولوجي . والحياة المدنية الحديثة لا تعني دول متقدمة فماهي الدولة المتقدمة ؟ |
اقتباس:
يعني جوات كل واحد متدين في طائفية .. ولو انها بتتفاوت بـ النسبة يعني أنا لما بروح عـ الكافي نت ( كل اللأشخاص هنيك اسلام ) صحي بيعاملوني متل ما بيعاملو بعض و يمكن اكتر .. بس ما بيخلو الأمر انو أول ما فوت .. مثلأً اذا كان في شخص جديد بيناتون ينبهوه أنو هاد يلي دخل هلا مسيحي بتنى تكون وصلت الفكرة حبيباتي |
اقتباس:
الأانظمة في سورية . مصر . تونس . لبنان . الجزائر . العراق . ليبيا . وغيرها كلها علمانية ماذا قدمت من حضارة وتقدم منذ أكثر من خمسين عام بعدين الكل ضد يلي صار بأفغانستان وهو غلط وأنا أكيد ضدو . رغم أنو تجربة ما أنعطت خمسين سنة متل الأنظمة العربية وفيني أعطيك عن حكم الأسلاميين مثال الأمارات العربية . أو ماليزيا متل مافي دول علمانية فوق وتحت في دول متدينة فوق وتحت القصة قصة صراع حضاري أقتصادي جغرافي هو عميساعد على تقدم الدول أو العكس |
اول شي ... مساءكم مسك اجمعين ...
رح بلش من اخر نقطة .. يالي هي دولة اسرائيل .. بداية متل ما حكيو اسرائيل اتخذت الدين كستار او كحملة اعلامية لتشجيع الهجرة ... لكن المجتمع الاسرائيلي ... سياسيا وحتى اجتماعيا هو مجتمع ما رح احكي علماني ... رح احكي مجتمع الحادي درجة اولى .... باستثناء الزنادقة المتدينين ... مشان الفرص وحكم الاحزاب الدينية ... خلينا نشوف مثلا ونرجع بالتاريخ لمصر بالثمانينات ... شو الاخوان المسلمين عملو بمصر قبل ان يحكمو ... وخلينا نشوف الازمة القبطية الاسلامية في مصر حاليا ... كل شهر كم من واحد بيموتبعنف طائفي ... فيكم تتخيلو لو رئيس البلد اعلن انو البلد دينية ... رح تصير افضل البلد ؟ ؟ العراق حاليا .. كل العنف الطائفي ... كله ارهاصات من عمق الفكر الديني ... الاقصائي ... مو على اساس ملحد ومؤمن او حتى مسيحي .. بل بين المسلمين انفسهم ... سنة وشيعة ... لبنان كمان ما بنقدر نبعدها عن القضية الطائفية ... غزة تدخل الدين بالسياسة ونتائجو ... افغانستان ... فينا نشوف التحضر والتنمية البشرية في مجال الغباء والتبعية في السعودية ... === الفكر الديني بشكل عام متقوقع .. متحجر لا يقبل العقل ... ولا يقبل النقاش ... لسبب انه عم يعتبر نفسه المطلق الاوحد ... وبيلغي ما سواه ... يعني رح يتعامل معي ومع غيري على اساس اننا شيطان رجيم ... === الاحزاب العلمانية في الوطن العربي ... لم تعطى الاحزاب العلمانية فرصتها ... بالاغلب لاسباب داخلية ... والشكر للاسلاميين على اثارة القلاقل في كل مرة ... حاب اسأل شغلة اقتباس:
هالخبر شو مصدرو ؟ وين باوروبا تحديدا بدهم يرجعو الدين ؟ |
اقتباس:
مبادئو مبهمة شوي .. الـ الله تبعو هوي سعدو و النبي هوي الـ (( أنا )) أبو طريق اما كتابه .. فهو ليس كتاب بـ المعنى الحرفي .. بيشبه لكن أكتر من كتاب .. و بيسموهه السطل |
اقتباس:
يسعد الله ... ماليزيا حكمها اسلامي ؟ |
نشأت العلمانية في الغرب نشأة طبيعية نتيجة لظروف ومعطيات تاريخية –دينية واجتماعية وسياسية وعلمانية واقتصادية- خلال قرون من التدريج والنمو، والتجريب، حتى وصلت لصورتها التي هي عليها اليوم.. ثم وفدت العلمانية إلى الشرق في ظلال الحرب العسكرية، وعبر فوهات مدافع البوارج البحرية، ولئن كانت العلمانية في الغرب نتائج ظروف ومعطيات محلية متدرجة عبر أزمنة متطاولة، فقد ظهرت في الشرق وافداً أجنبياً في الرؤى والإيديولوجيات والبرامج، يطبق تحت تهديد السلاح وبالقسر والإكراه؛ لأن الظروف التي نشأت فيها العلمانية وتكامل مفهومها عبر السنين تختلف اختلافاً جذرياً عن ظروف البلدان التي جلبت إليها جاهزة متكاملة في الجوانب الدينية والأخلاقية والاجتماعية والتاريخية والحضارية، فالشرط الحضاري الاجتماعي التاريخي الذي أدى إلى نجاح العلمانية في الغرب مفقود في البلاد الإسلامية، بل فيها النقيض الكامل للعلمانية، ولذلك كانت النتائج مختلفة تماماً، وحين نشأت الدولة العربية الحديثة كانت عالة على الغربيين الذين كانوا حاضرين خلال الهيمنة الغربية في المنطقة، ومن خلال المستشارين الغربيين أو من درسوا في الغرب واعتنقوا العلمانية، فكانت العلمانية في أحسن الأحوال أحد المكونات الرئيسية للإدارة في مرحلة تأسيسها، وهكذا بذرت بذور العلمانية على المستوى الرسمي قبل جلاء جيوش الاستعمار عن البلاد الإسلامية التي ابتليت بها. ومن خلال البعثات التي ذهب من الشرق إلى الغرب عاد الكثير منها بالعلمانية لا بالعلم، ذهبوا لدراسة الفيزياء والأحياء والكيمياء والجيولوجيا والفلك والرياضيات فعادوا بالأدب واللغات والاقتصاد والسياسة والعلوم الاجتماعية والنفسية، بل وبدراسة الأديان وبالذات الدين الإسلامي في الجامعات الغربية، ولك أن تتصور حال شاب مراهق ذهب يحمل الشهادة الثانوية ويلقى به بين أساطين الفكر العلماني الغربي على اختلاف مدارسه، بعد أن يكون قد سقط أو أسقط في حمأة الإباحية والتحلل الأخلاقي وما أوجد كل ذلك لديه من صدمة نفسية واضطراب فكري، ليعود بعد عقد من السنين بأعلى الألقاب الأكاديمية، وفي أهم المراكز العلمانية بل والقيادية في وسط أمة أصبح ينظر إليها بازدراء، وإلى تاريخها بريبة واحتقار، وإلى قيمها ومعتقداتها وأخلاقها –في أحسن الأحوال- بشفقة ورثاء، إنه لن يكون بالضرورة إلا وكيلاً تجارياً لمن علموه وثقفوه ومدّنوه، وهو لا يملك غير ذلك. ثم أصبحت الحواضر العربية الكبرى مثل: (القاهرة-بغداد-دمشق) بعد ذلك من مراكز التصدير العلماني للبلاد العربية الأخرى، من خلال جامعاتها وتنظيماتها وأحزابها، وبالذات دول الجزيرة العربية، وقل من يسلم من تلك اللوثات الفكرية العلمانية، حتى أصبح في داخل الأمة طابور خامس، وجهته غير وجهتها، وقبلته غير قبلتها، إنهم لأكبر مشكلة تواجة الأمة لفترة من الزمن ليست بالقليلة. ثم كان للبعثات التبشيرية دورها، فالمنظمات التبشيرية النصرانية التي جابت العالم الإسلامي شرقاً وغرباً من شتى الفرق والمذاهب النصرانية، جعلت هدفها الأول زعزعة ثقة المسلمين في دينهم، وإخراجهم منه، وتشكيكهم فيه. ثم كان للمدارس والجامعات الأجنبية المقامة في البلاد الإسلامية دورها في نشر وترسيخ العلمانية. ثم كان الدور الأكبر للجمعيات والمنظمات والأحزاب العلمانية التي انتشرت في الأقطار العربية والإسلامية، ما بين يسارية وليبرالية، وقومية وأممية، سياسية واجتماعية وثقافية وأدبية بجميع الألوان والأطياف، وفي جميع البلدان حيث إن النخب الثقافية في غالب الأحيان كانوا إما من خريجي الجامعات الغربية أو الجامعات السائرة على النهج ذاته في الشرق، وبعد أن تكاثروا في المجتمع عمدوا إلى إنشاء الأحزاب القومية أو الشيوعية أو الليبرالية، وجميعها تتفق في الطرح العلماني، وكذلك أقاموا الجمعيات الأدبية والمنظمات الإقليمية أو المهنية، وقد تختلف هذه التجمعات في أي شيء إلا في تبني العلمانية، والسعي لعلمنة الأمة كل من زاوية اهتمامه، والجانب الذي يعمل من خلاله. ولا يمكن إغفال دور البعثات الدبلوماسية: سواء كانت بعثات للدول الغربية في الشرق، أو للدول الشرقية في الغرب، فقد أصبحت في الأعم الأغلب جسوراً تمر خلالها علمانية الغرب الأقوى إلى الشرق الأضعف، ومن خلال المنح الدراسية وحلقات البحث العلمي والتواصل الاجتماعي والمناسبات والحفلات ومن خلال الضغوط الدبلوماسية والابتزاز الاقتصادي، وليس بسر أن بعض الدول الكبرى أكثر أهمية وسلطة من القصر الرئاسي أو مجلس الوزراء في تلك الدول الضعيفة التابعة. ولا يخفى على كل لبيب دور وسائل الإعلام المختلفة، مسموعة أو مرئية أو مقروءة، لأن هذه الوسائل كانت من الناحية الشكلية من منتجات الحضارة الغربية –صحافة أو إذاعة أو تلفزة- فاستقبلها الشرق واستقبل معها فلسفتها ومضمون رسالتها، وكان الرواد في تسويق هذه الرسائل وتشغيلها والاستفادة منها إما من النصارى أو من العلمانيين من أبناء المسلمين، فكان لها الدول الأكبر في الوصول لجميع طبقات الأمة، ونشر مبادئ وأفكار وقيم العلمانية، وبالذات من خلال الفن، وفي الجانب الاجتماعي بصورة أكبر. ثم كان هناك التأليف والنشر في فنون شتى من العلوم وبالأخص في الفكر والأدب والذي استعمل أداة لنشر الفكر والممارسة العلمانية. فقد جاءت العلمانية وافدة في كثير من الأحيان تحت شعارات المدارس الأدبية المختلفة، متدثرة بدعوى رداء التجديد والحداثة، معلنة الإقصاء والإلغاء والنبذ والإبعاد لكل قديم في الشكل والمضمون، وفي الأسلوب والمحتوى، ومثل ذلك في الدراسات الفكرية في علوم الاجتماع والنفس والعلوم الإنسانية المختلفة، حيث قدمت لنا نتائج كبار ملاحدة الغرب وعلمانييه على أنه الحق المطلق، بل العلم الأوحد ولا علم سواه في هذه الفنون، وتجاوز الأمر التأليف والنشر إلى الكثير من الكليات والجامعات والأقسام العلمية التي تنتسب لأمتنا اسماً، ولغيرها حقيقة. ولا يستطيع أحد جحد دور الشركات الغربية الكبرى التي وفدت لبلاد المسلمين مستثمرة في الجانب الاقتصادي. هكذا سرت العلمانية في كيان الأمة، ووصلت إلى جميع طبقاتها قبل أن يصلها الدواء والغذاء والتعليم في كثير من الأحيان، ولو كانت الأمة حين تلقت هذا المنهج العصري تعيش في مرحلة قوة وشموخ وأصالة لوظفت هذه الوسائل توظيفاً آخر يتفق مع رسالتها وقيمها وحضارتها وتاريخها وأصالتها. |
اقتباس:
صار خطأ مطبعي أنا قصدت القوانين المدنية مو القوانين الدينية :p بعدين بعض ومو كل الدين بدهم ياخدوه بالقوانين المدنية وبيختلف بين دولة وأخرى |
اقتباس:
لا تقلي كم بناية و ناطحة سحاب ينوها و صمموها الاميركان و الفرنسيين صار تطور تكنولوجي ... ! قبل تلاثين سنة ... كانت الامارات شي عادي ! بس بعد الاحداث الاخيرة و تغييب العراق ... صار اسم للخليج ! حبيبي .. التطور العلمي الكبير في العراق و سوريا و لبنان و مصر و تونس ...... و عملوا شغلات ما حدا يحلم فيها .. بالخليج و الدليل .. جامعات الخليج و مؤسسات الخليج عايشة على الاساتذة العرب و المهندسين العرب و حتى المدارس ثانوية !!! مو تقلي جامعة فيها اجهزة أمريكية حديثة ما يعرفون يشغلوها صار اسمو تطور ماليزيا ... الحزب الحلكم و ان اكن ديني الطابع ... لكن الدولة علمانية ما تفرق بين الناس ... و الدولة متطورة لان شعبها متطور فكريا بينما لو كان فيها فكر اقصائي .. ما كان وصلوا الى هذه المرحلة و خاصة انه نسبة كبيرة من الشعب هم صينيين ! |
اقتباس:
لأ هندوسي |
انا برايي انه هناك نظام يسيطر على اتباعه , ان كان للمسلمين فهو الدين الاسلامي وان كان للمسيحيين فهو الدين المسيحي وان كان لليهود فهو الدين اليهودي , وان كان للهندوس فهو الهندوسي الخ....
وايضا النظام العلماني هو عباره عن ( دين ) يؤمن به اتباعه , و يسيطر عليهم , ويضع قوانينا و نظما للحياه, على الاخرين ان يقبلوا بها , سواء معتنقين للعلمانيه ام لا . ارى كل نظام سياسي حاكم , عباره عن دين معين , قد يكون سماوي , او ارضي , او ممزوج , او دين فصله الحاكم على مقاسه لينال قدسيه الحكم وشرعيته . لذلك ارى العالم كله محكوم بانظمه دينيه . :D |
اقتباس:
يعني بفرض ان الرجل عنده بالبيت كيبورد عربي وهلق عم يحكي من مكان تاني مافيه كيبورد عربي هاي انا قاعد بدولة عربية بالشغل ماعندي كيبورد عربي وبالبيت عندي ! ماهذا المنطق العلماني! |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 17:50 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون