أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   فلسفة و علم نفس (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=67)
-   -   مسابقة "قراءات في الفلاسفة " (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=104471)

ooopss 26/08/2008 22:46

بحب أعلن قررنا كجائزة رمزية :

الفائز بالمسابقة بينضم للجنة التحكيم لمدة قراءة واحدة وبيساهم بصوتو لتحديد النتيجة

يعني urhoy هو معنا بلجنة التحكيم بهي القراءة ..
والفائز التالي بيحل محلو وهكذا ..
وبنعتذر من الفائزين السابقين ولسا الوقت معكن
:D

SelavI 26/08/2008 23:14

افكار الاخرين كالنهر الجاري

اما ان تنجرف بالنهر

او تنظر اليه من بعيد وتكون افكارك بنفسك دون الوقوع في النهر (ان تستفيد من اخطاء من هم في النهر)

العظيم .. رغم كل الضغوطات التي تمارس عليه لسلبه حريته او حتى لتغيير افكاره يظل متينا

انه يتكلم عن حرية الفرد ان لم اخطأ

وشم الجمال 28/08/2008 16:58

ان الانسان العظيم هو الذي يتمكن من الاحتفاظ بالخطوط العريضة لشخصيته ومبادئه وقيمه وكأنه لا يتأثر بغيره لعزلته ويبقى محتفظا بروحه العالية لخلو المؤثرات في حين أنه يعيش وسط الزحام النفسي اذ ان هناك الكثير ممن يحاول التأثير عليه ولكن عظمته تحول دون ذلك....
وهناك اخرين وهذا الغالب ممن يتبع الاخرين وتنمسخ استقلاليته أمامهم او ممن يعيشون العزلة لعدم قدرتهم على مواجهة غيرهم ورغبتهم بالاحتفاظ باستقلاليتهم

ooopss 09/09/2008 00:23

بعلن أنو الفائز بالقراءة السابقة هو
قرصان الأدرياتيك
بـــــرافو
:akh:


اقتباس:

كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك (مشاركة 1096916)

يتحدّث هذا النصّ عن العلاقة التي تجمع الإنسان بذاتِه ثمَّ بالآخر (الفرد بذاتِه ثمَّ بالمجتمع).

ويقسمُ أفلاطون نمط العيش إلى ثلاثة:
- أشخاص يعيشون في المجتمع بحسب إملاء الآخرين.
- أشخاص يعيشون في عزلة عن مجتمعهم بحسب إملاء الذات.
- أشخاص يجمعون بين الاثنين بتوازن فريد: استقلاليّة في قلب الجماعة.

باختصار: ينكر أفلاطون على الإنسان أن يقبلَ المجتمع بكلّ ما فيه طمعاً في البقاء فيه. كما ينكر عليه الانغلاق في العزلة طمعاً في الاستقلال الذاتيّ، ويشيد باستقلال يبنيه الإنسان موازناً بين حالة الوحدة والحالة الجماعيّة.

فالإنسان العظيم بنظره هو القادر أن يعيشَ ذاتَه واستقلالَه وفرديّته لكن في قلب الجماعة.


بتتركن مع القراءة التالية:D

ooopss 09/09/2008 00:25

قالت صحيفة ورق بيضاء كالثلج " قد برئت نقية طاهرة وسأظل نقية إلى الأبد . وإنني لأوثر أن أحرق وأتحول إلى رماد أبيض على أن آذن للظلمة فتدنو مني ووللأقذار فتلامسني"
فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت في قلبها القاتم المظلم ولكنها خافت ولم تدن منها ..
وسمعتها الأقلام أيضا على اختلاف ألوانها ولم تقربها قط .
وهكذا ظلت صحيفة الورق البيضاء كالثلج -نقية طاهرة- ولكن ..فارغة .
"جبران "
:D


ooopss 10/09/2008 21:18

شو القصة ..
ناطرينكم:gem:

achelious 11/09/2008 01:58

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ooopss (مشاركة 1108780)
قالت صحيفة ورق بيضاء كالثلج " قد برئت نقية طاهرة وسأظل نقية إلى الأبد . وإنني لأوثر أن أحرق وأتحول إلى رماد أبيض على أن آذن للظلمة فتدنو مني ووللأقذار فتلامسني"

فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت في قلبها القاتم المظلم ولكنها خافت ولم تدن منها ..
وسمعتها الأقلام أيضا على اختلاف ألوانها ولم تقربها قط .
وهكذا ظلت صحيفة الورق البيضاء كالثلج -نقية طاهرة- ولكن ..فارغة .
"جبران "
:D


ان تجربة الكتابة هي تجربة حياة.. فالصفحة البيضاء هي الحياة .. والحبر هو التجربة.. ونحن الأقلام..
نخوض التجارب على اختلاف ألوانها.. كما يخوض القلم في الحبر.. ليخط على صفحة الحياة سطرا من بوح أنفسنا.. فمرة نحب ومرة نكره ومرة نشقى أو نتألم..
والسطور تكتب.. لتنبض الصفحات دليل حياة!
قد تتسخ هنا بفيض أو بشطب.. ولكن هذي الأخطاء.. غالبا ماتكون مفترق طرق في سير الأقلام..
كل ذلك يعني فهما للحياة.. وإدراكا للطريق.. فالحياة الفارغة صفحة بيضاء غير جديرة بالاهتمام!
لأنها لاتقدم شيئا للأقلام.. ولاتفي التجارب حقها من الاحترام!

عالهامش//
في داعي ضيف إنو فلذلك لم تقربها الأقلام.. ولم تدن منها قنينة الحبر خوفا..;)
_______________________
أصعب القراءات أبسطها!..
:D

اسبيرانزا 11/09/2008 02:03

اللوحة البيضاء لا تخلق فنانا ابدا بل تداعى الالوان واختلافها هو ما يخلق للاشياء معنى ,,ويمكنك ان تحس الهواء الماء الزجاج لكن اى معنى ثرى يقتحم ذاتك بهما ....الكثافة والاختلاف والتنوع هو الغنى الحقيقى... والابيض سحائب الوهم

قرصان الأدرياتيك 11/09/2008 02:36

اقتباس:

بعلن أنو الفائز بالقراءة السابقة هو
قرصان الأدرياتيك

بـــــرافو


مزبوط... مبروك وبرافو كمان!
عن جد هالشب بيستاهل يفوز :p. هلا بالحساب رح فوت بلجنة التحكيم للقراءة التالية ما هيك؟
حلو... بس رح شارك كمان بس كرمال حبيب قلبي جبران. ونكاية بحالي ما رح صوت ألي! من هلا عم قلك ها... فلا تعملا زعلة أو قصة، تصويت ألك ما في شاركت ولا عمرك ما شاركت... لك ليش عم تحكي مع قرصان هيك؟! هيك خيو أنت أخو كيفي...

على فكرة اليوم تعرفت على رقاوي جديد من عشيرة الـ "ولدا" وصفنت فيه وقعدت فكر: يا ترى ياس من أنو عشيرة هو!!!

قرصان الأدرياتيك 11/09/2008 03:05

اقتباس:

قالت صحيفة ورق بيضاء كالثلج " قد برئت نقية طاهرة وسأظل نقية إلى الأبد . وإنني لأوثر أن أحرق وأتحول إلى رماد أبيض على أن آذن للظلمة فتدنو مني ووللأقذار فتلامسني"
فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت في قلبها القاتم المظلم ولكنها خافت ولم تدن منها ..
وسمعتها الأقلام أيضا على اختلاف ألوانها ولم تقربها قط .
وهكذا ظلت صحيفة الورق البيضاء كالثلج -نقية طاهرة- ولكن ..فارغة .
"جبران "


يتحدّث جبران في هذا النصّ عن مسألة تتراوح بين الثّبات والحركة عند البشر!
فقضيّة الصفحة البيضاء وبراءتها (النقاوة) تدلان على اللاتجربة واللااختبار إذا استطعنا تسميتها كذلك... ويعادل هذا في عالم البشر مرحلة الطفولة حيث النقاوة واللاتجربة في الوقت نفسه! وهو في حقل المعرفة ما يُسمّى بالتنظير أو "النظر" أو الجانب النظري.
فأمّا المقابل، أي الجانب العملي، فعليه أن يخضع حكماً لاختبارٍ معيّن، يتّصف في النصّ السابق بأدران المحبرة أو ألوان الأقلام... ما يعني اختلاف الخبرات واحتوائها على بعضٍ من الأخطاء والآلام مصوّرة بقلبِ المحبرة القاتم المظلم.

ويقول جبران: إنّ البشر على نوعين، نوعٌ يعيش طفلاً طوال حياته، يبتعد عن المجهول ويرغب في الروتين ولا يغامر في ما لا يعرف، ولذلك يبقى نظيفاً بريئاً لكنّه فارغ لأنّ جعبته المعرفيّة خالية واختباراته الحياتيّة ناقصة هذا إذا لم تكن معدومة! (النظري).
النوع الثاني هم الذين يعيشون الحياة بملئها فيغرفون من كلّ بحرٍ ويجوبون وديان الحياة وسهولها وهضابها، طبعتهم الحياة بقساوتها، وتركت فيهم شتّى ألوان الاختبارات... ماضيهم تشوبه أدران التجارب لكنّهم ممتلئون، وكلٌّ بحسب لونه أو ألوانه! (العملي).

باختصار:
- صفحة بيضاء نقيّة فارغة. إنسان طفوليّ ضحلُ الاختبار.
- صفحة سوداء غير نقيّة مملوءة. إنسان ناضجٌ مليءٌ بكلّ اختبار.

وهناك قراءة أخرى يُمكننا أن نتحدّث فيها عن الإبداع أو الإنتاج!
فلا إنتاج دون عمل ولا عمل دون أخطاء. والإنتاج هنا هو الصفحة الممتلئة والعمل فعلُ المحبرة والأقلام والخطأ سواد حبرها.

ِAbu Alzooz 11/09/2008 21:22

اقتباس:


قالت صحيفة ورق بيضاء كالثلج " قد برئت نقيةطاهرة وسأظل نقية إلى الأبد . وإنني لأوثر أن أحرق وأتحول إلى رماد أبيض على أن آذنللظلمة فتدنو مني و وللأقذار فتلامسني"فسمعت قنينة الحبر قولها وضحكت في قلبها القاتمالمظلم ولكنها خافت ولم تدن منها ..وسمعتها الأقلام أيضا على اختلاف ألوانها ولمتقربها قط .وهكذا ظلتصحيفة الورق البيضاء كالثلج -نقية طاهرة- ولكن ..فارغة .

**************************************




بهذه الأسطر جبران اختصر الحياة
الحياة هي معادلة لن يقدر أحد أن يحصل عليها كاملة
فيجب أن يضحي بشيء من أجل شيء أخر

و شبه الورقة شبه كثير من الناس
الرجل الناسك الذي يعتزل الناس و يجلس في صومعته
ليحاول العثور على الله إنه يخسر مشاركة الناس في الأفراح و الأتراح
لأنه يعتقد أنه بعزلته يخدم أكثر مما يفعله الآخرون



و الرجل الثائر الذي يترك و يتخلى ربما عن حياة النعيم
و يختار حياة التعب و التشرد من أجل
بعض المبادئ و الأسس التي اتخذها في حياته
فربما يدفع حياته أو حريته ثمناً لذلك

فهذه الورقة هي مثل الناسك أو الثائر
فهي ( الورقة ) أرادت أن تبقى و تتمتع بنقائها و طهارتها ( بياضها)
إلى الأبد على أن تقترب منها قذارة الحياة و الكاتبة البشرية
و هكذا بقت الورقة بيضاء طاهرة
و لكن للأسف وحيدة منسية

ربما لو أنها تنازلت عن طهارتها و نقائها
لأصبحت خالدة في التاريخ أو غيرت حياة احد ما
و هنا أيضا تتحقق معادلة الحياة
فلا يمكن لأحد أن يستحوذ على المعادلة الكاملة


:larg:
____
هامش : أول مرا بكتب بالفصحة :sick:

ooopss 18/09/2008 03:39

بنعلن انو الفائز بالمسابقة هو
ABU WILLIAM






اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ABU WILLIAM (مشاركة 1110926)
بهذه الأسطر جبران اختصر الحياة

الحياة هي معادلة لن يقدر أحد أن يحصل عليها كاملة
فيجب أن يضحي بشيء من أجل شيء أخر

و شبه الورقة شبه كثير من الناس
الرجل الناسك الذي يعتزل الناس و يجلس في صومعته
ليحاول العثور على الله إنه يخسر مشاركة الناس في الأفراح و الأتراح
لأنه يعتقد أنه بعزلته يخدم أكثر مما يفعله الآخرون



و الرجل الثائر الذي يترك و يتخلى ربما عن حياة النعيم
و يختار حياة التعب و التشرد من أجل
بعض المبادئ و الأسس التي اتخذها في حياته
فربما يدفع حياته أو حريته ثمناً لذلك

فهذه الورقة هي مثل الناسك أو الثائر
فهي ( الورقة ) أرادت أن تبقى و تتمتع بنقائها و طهارتها ( بياضها)
إلى الأبد على أن تقترب منها قذارة الحياة و الكاتبة البشرية
و هكذا بقت الورقة بيضاء طاهرة
و لكن للأسف وحيدة منسية

ربما لو أنها تنازلت عن طهارتها و نقائها
لأصبحت خالدة في التاريخ أو غيرت حياة احد ما
و هنا أيضا تتحقق معادلة الحياة
فلا يمكن لأحد أن يستحوذ على المعادلة الكاملة


:larg:
____








برافـــــو
:akh:









اقتباس:

هامش : أول مرا بكتب بالفصحة :sick:
بتمنى تبقى عم تكتب بالفصحة محاولة ناجحة:D

ooopss 21/09/2008 18:10

من منا لم يقدم يوما ذاته قربانا على مذبح الصيت الحسن؟

نيتشه

:D

ooopss 23/09/2008 06:25

كتغيير جديد حابين انجربو بالمسابقة بهي القراءة واخترناها سهلة
تغيير مشان السرية و الأكشن:lol:
يلي بدو يشارك يبعتلي مشاركتو برايفت وأنا بنزلها بدون اسمو ..
وآخر شي بنعلن مين صاحب كل مشاركة ومين الفائز
ناطرينكم
:D

ِAbu Alzooz 23/09/2008 06:49

اقتباس:

برافـــــو


بدي غير من الحوت ابو وليام

للمتفلسف ابو وليام :gem:

sandra 11/10/2008 00:02

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ooopss (مشاركة 1117231)
من منا لم يقدم يوما ذاته قربانا على مذبح الصيت الحسن؟

نيتشه

:D

ديما :D اختيار حلو كتير

حبيت بس ذكر بقراءة المسابقة الحالية


ooopss 14/10/2008 17:41

اقتباس:


تكتنفُ هذه العبارة القصيرة الغنيّة الصّعبة إشارات شتّى دلَّ عليها فيلسوفُنا نيتشه دون أيّة دلالة واضحة، منها:
- إن كانَ الصّيتُ الحسنُ هو الفضيلة التي تميّزُ صاحبَها، فإنَّ اكتسابَها يُكلّف المرءَ فِدىً شتّى، وتطلبُ منه بذلاً من نفسِه وإنسانِه، تختلفُ من شخصٍ لآخر، وعلى قدر اكتساب "الصّيت الحسن" الذي مثّلناه هنا بالفضيلة!
- إذا أعدنا صياغة العبارة لوجدناها عبارةً دينيّة شكلاً فلسفيّةً ضمناً تتألّف ممّا يلي: القربانُ هو ذاتُ المُقرِّب، والمذبحُ هو حُسن السّيرة أو السّلوك أو الأثر، المناسبة هي أحد الأيّام لا على التعيين! فمن أرادَ أن يكونَ صاحبَ اسمٍ حسن أو صيتٍ حسن فلا بُدَّ له من أن يذبحَ شيئاً منه أو من ذاتِه على ذاك المذبح. وبمعنى آخر: حُسن الصّيت يتطلّب جهداً وبذلاً حقيقيّاً من ذات الرّاغبِ فيه (باطنه)، لا من خارجِه!

المتسابق الأول :o
:gem:

ana men balad el 7ekayat 18/10/2008 10:30

الانسان عليه عدم اعطاء الثقة الكاملة لحواسه فهي لا تستطيع ادراك الكثير و قد خلقها الله حيث تستطيع استقبال بعض الاشارات الموجودة في الطبيعة وتحليلها فيي الدماغ ولكن مؤكد ان الطبييعة فييها من الاشارات التي لا يمكن للانسان الاحساس بها من خلال حواسه وهذا دليل على ان حواس الانسان محدودة جدا وغير قادرة على ادراك كل الاشياء فهنالك مثلا امور اكتشفها الانسان عن طريق العلم لم يحسها ببحواسه فعلم ان هنالك اصوات لا يمكن لاذن الانسان سماعها وغير ذلك وهنا نتأكد من ضرورة البحث عن العلم والتعلم بمثابرة ورغبة في المعررفة :jakoush:

ana men balad el 7ekayat 18/10/2008 10:50

اللحقيقة ان الانسان عليه طرح ارائه والتمسك بها ما دام يراها على جانب كبير من الصحة ولكن على كل انسان ان يطوع نفسه على تقبل الاخر والراي المضاد وبهاذا سيكون لكل انسان الحق في العيش كما يشاء ودون الحاجة الى الانعزال او العيش بوحدة وهنا نرى اننا يجب ان نتقبل اي انسان مهما كان مختلفا وان لانضع لاي انسان الشروط لكي يكون جزءا من مجتمعنا لان هذا يكبل الانسان ويحد من افقه وابداعاته


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04443 seconds with 10 queries