أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   منبــر أخويـــة الحــــــر (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=15)
-   -   عيد ميلاد سعيد يا ثائر (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=94958)

طفوله 27/03/2008 21:38





كنت بدي اعيّد ثائر بس اجت متأخره لانو كنت مشغوله /مجبر اخاكـ لا كرم اخلائ/ بواجب رفئاتو




هي يا سيدي احدى زميلاتو مدري اخواتو * الديكتاتوريه ...لازئه كتافي وما عم تطلع من راسي...بس هالكم يوم خجلانه من حالها ..كون عامله استقبال وماحدا رضي يجي يزورها...ئال بكير عليها الاستئبالات... صغيره




وكنت عم دور ع بنت لقيطه كان اتبناها ...وبيحكي فيها كتير ...بس مامنشوفها...ئدرت اوصل ل اسمها ...ئالولي انواسمها ديمقراطيه...بس هي ما بتجي غير بعد سكره طويله ..وانا السكر ما بيواتيني ...شلون بدي شوفها




ما بعرف




المهم بدنا نعيّد ...ونعمل استئبالات ...وسكر وعربده للصبح...بس كلو ع حسابنا










abosleman 27/03/2008 23:24

تسجيل مرور ويرجع

abosleman 28/03/2008 09:21

اجيت متأخر كتيير بس في شغلة وجب التنويه عليها
انو الاسماء المكتوبة بالرواية لاتمت للواقع بصلة إنما جرىتعديل
الاسماء للضرورة الادبية ... بالحقيقة ان الاسم الحقيقي لثائر هو طامع
وقد تزوج من سلطة وانجب منها ابنته الوحيدة دكتاتورية واما ما ذكر
عن ابنتيه الأخرتين فهما في الواقع كانا ذكرين هما جهل وتخلف ...
واما هذا واما ان القصص تشابهت والاسماء تغيرت بواقع المرحلة

المحارب العتيق 10/03/2009 01:39

كالعادة كل سنة وأنت سالم ياثائر

كبر ثائرنا سنة . وكبرت معو كل القصص

stormsmaker 10/03/2009 15:42

لم يعلم أحد من هو ثائر و لم يعلم أحد لماذا تغير ثائر و من غير ثائر
و بينما كان ثائر جالس يحصي نقوده في نهاية يومه الحافل في غرفته القديمة التي ولد بها لكن بعد أن قام بمحي كل معالمها الهادفة
بعد أن مسح عن جدرانها اثار دماءه و دماء أصدقائه
بعد أن ردب السراديب السرية التي اعتادوا أن يعقدوا فيها اجتماعاتهم السرية لتكوين فكرة الثورة
التي تعاهدوا فيها على أن يصونوا و يحرسوا فكرتهم و يدافعوا عنها حتى الموت

سمع ثائر أصوات و حركات غريبة من مكان ما في غرفته فذهل
فلقد كان قد حرم و منع الدخول الى هذه الغرفة لأي شخص كان فنهض و اتجه الى مكان الصوت
و اذا به ينبعث من مكان أحد السراديب المردومة فنزع الحجر عنه في غمرة من الذهول و الارتعاش فلقد أحس بشيء ما جديد عليه لم يشعر به منذ وفاة اخر صديق من أصدقاء غرفته في حادث سير في الثلاثين من شباط من عام ألف و ت..........................
فرفع الحجر الذي كان قد غطى به مدخل السرداب
فصعق و نهض مسرعا الى المراة فنظر اليها و لم يلحظ شيئا فلقد كان صورته جميلة كما كانت تبدو دوما و لكنه شك بالأمر و حرك يده باتجاه عينه اليسرى في فزع و خوف لم يعهد لهما مثيلا في حياته بينما كان الشيء الذي وجده ينظر اليه نظرات ملؤها العتب و الحزن على حال ثائر
التمس ثائر مكان عينه فلم يشعر الا بملمس قطعة القماش التي كان قد غطي بها مكان عينه و في وسط ذهوله و تفكيره و محاولته لقلب صفحات ذاكرته صاح ذلك الشيء
ماذا دهاك يا ثائر ؟هل نسيت ثورة ؟ هل نسيت عينك اليسرى ؟ هل نسيت التي خبأتها في حجرتك السرية خوفا عليها من براثن الاخرين ؟هل نسيت أنك تركتها هنا فترة من الزمن حتى تحل مشكلاتك المعقدة ؟هل نسيت وعدك أن تكمل معها المشوار مشوار كفاحك و نضالك و أن تكون هي مرشدك و دليلك؟

...يتبع



الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:48 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.01961 seconds with 9 queries