![]() |
اقتباس:
انا ما عم استجوب عبتساءل ومني للي عم جاوبه اصطفل |
اقتباس:
أما الفكر القومي فيك تشوف هالرابط - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - اقتباس:
|
اقتباس:
القصد انو عم تتكرر بأكتر من موضوع انو كل ردودك عم تصير أسئلة و مانها طريقة نقاش حلوة برأيي لأنو معليه انا بعرف انو قصدك تفيد و تستفيد بس هالطريقة بالرد لشخص آخر قد تكون مزعجة لأنو يصير كأنو عم تشكك بحكيو و بس بدك تحصرو أو توصلو لطريق مسدود أو عم تعجزو...عرفت شلون خيو؟؟ يعني النقاش رأي مني و رأي منك و رأي من الكل... سلامات:D |
الموضوع بساطة أنّكم مجمعون على أنّ العامل الجغرافي هو الأهمّ بل هو العامل الأوحد الذي يجب أن يكون الولاء من أجله؛ رغم أنّي أتوق لليوم الذي أُصغي فيه بإنصات و انتباه و وقار شديد إلى النشيد الوطني الذي يذاع في نهاية إرسال التلفزيون إلاّ أنّي أخالفكم جميعاً!
إذا كان من المفترض أن يكون ولاء الشخص للأرض التي يعيش عليها إذاً على السوري (مثل yass) الذي يعيش في أوربّا أن يكون ولاؤه لأوربّا لأنّها التي يمشي على أرضها و يأكل من نباتها و يدرس في جامعاتها و يلبس من أقمشتها و يشتري بطاطا شيبس بعملتها و ... برأيّي علينا إدراج الولاء في قائمة الأشياء النسبيّة (اعذروني؛ أؤكّد لكم أنّ هذا لا علاقة له بإعجابي بأينشتاين): لأوضّح لكم الامر بالأمثلة؛؛ عندما هاجم الاتّحاد السوفياتي أفغانستان في ثمانينيّات القرن الماضي هبّ بعض الأشخاص و من بينهم سوريّون للوقوف في وجه الاعتداء (و الذي حرّكم انتماؤهم الإسلاميّ) كما كان من بين المدافعين عن أفغانستان "أسامة بن لادن" و منظّمته (و الذي حرّكه انتماؤه لأمريكا - و الكلّ يعلم ذلك- مدّعياً أنّ الذي يحرّكه انتماؤه الإسلامي) و دافع عن أفغانستان أيضاً أمريكا (و الذي حرّكها عداوة الاتّحاد السوفياتي) و دافع أيضاً أبناء البلد المعني "أفغانستان" حيث كان الدافع الانتماء الوطني (أيّ لأنّهم أفغانيّيون) هذا كلّه عدا الغربيّون الذين دافعوا بحكم أنّهم من انصار حقوق الإنسان أي الإنسانيّة! نجد فيما بعد أنّ أمريكا نفسها هاجمت أفغانستان؛ و دافع عن أفغانستان الآن "القاعدة" و "طالبان" و دوبلوماسيّاً "روسيا" و كان دافع "القاعدة" ربّما إسلامي أو معاداة أمريكا أو محالفة طالبان أمّا دافع طالبان كان وطنيّاً لأنّهم أبناء البلد و دافع روسيا تضارب المصالح مع أمريكا فقط؛ و كذلك كان من بين المهاجمين جماعة من نفس البلد "بقيادة مسعود" و كان دافعهم الطمع بالسلطة أو العداء العقائدي مع طالبان أو موالاة أمريكا. في وقتٍ لاحق هاجمت أمريكا العراق و هبّ بعض الناس من سوريا أيضاً للدفاع و كان هذه المرّة دافعهم الانتماء للعروبة! و قد تهاجم أمريكا يوماً ما سوريا فيدافع هؤلاء الناس عن سوريا لكن لا يستطيع أحد الجزم بدافعهم فهناك العديد من الاحتمالات مثلاً الشعور الوطني السوري ثمّ العروبة ثمّ الإسلام ثمّ معاداة الإمبرياليّة المتمثّلة بأمريكا و قد يكون لبناء مجد شخصي .. إليكم هذا الاقتباس ؛؛؛ اقتباس:
الخلاصة من طرفي أنّ أيّ إنسان سيمنح ولاءه مَن يستطيع الدفاع عنه؛ أي يمنحه للعروبة إذا وجد انّ العروبة تلبّي رغباته و مصالحة الماديّة او الروحيّة على حدٍّ سواء؛ و يمنحه للإسلام أن كان الإسلام قادراً على منحه تلك الحاجات؛ و يمنحه لقريته الصغيرة إن منحته هذه الأشياء و يمنحه للكونغو إن منحته إيّاها المهمّ أن يحصل على راحته و يختلف مفهوم الراحة بين الناس فالبعض يجدها في الراحة الروحيّة و الآخر يجدها في الراحة المادّيّة. أمّا إن خفّفنا من حدّة اللهجة المادّيّة يمكن أن نصل إلى قاعدة أخرى مشابهة في النتيجة مفادها أنّ الولاء يكون ردّ جميل على هبة ما منحتها الجهة التي ندين لها بالولاء؛ فتجد شخصاً ما يقدّس معلّمه أكثر من أهله لأنّه حصد و شاهد فضائله أكثر من فضائل أهله أو عامل ما ينحاز لأحد الشريكين صاحبي العمل أكثر من الآخر لأنّه منحه زيادةً ما على أجره؛ دولة تدين بولائها لدولة عظمى دون أخرى لأنّها ساعدتها بالقضاء على مرض السلّ. و الخلاف بين أوّل نتيجة و الثانية أنّ الأولى تقضي بأن يكون الولاء للجهة التي نتوقّع الحصول منها على فائدة أمّا الثانية تكون الفائدة حاضرة يتبعها الولاء. . و حسب ما ذكرتُ آنفاً قد تتعدّد مستويات الولاء لذا سيكون هناك على الدوام مفاضلة؛ فلكي أحصل على منفعة ما الآن عليّ أن أكون عضواً في حزب أو جماعةٍ ما تستطيع أن تمنحني هذه المنفعة لكن أجد أنّ تعارضاً ما قائماً بين أفكار هذا الحزب و أفكار أخرى لجهة أدين لها بالولاء مثلاً ديانة ما و ليكن هذا التعارض أنّ الحزب المزعوم يشترط أن أكون لادينيّاً فتحصل المفاضلة؛ الديانة ستمنحني الجنّة في عالم ما بعد الموت و الحزب سيمنحني منفعة ما ؛ هل عليّ التضحية في النعيم بعد الموت من أجل هذه المنفعة أم عليّ التضحية بهذه المنفعة؟ . و هنا أظنّ قصد (yass) أن يربح الانتماء الوطني السوري في كلّ المفاضلات. حسناً... إذا أراد الوطن أن يربح هذه المفاضلة عليه أن يقدّم هباته لأصحاب الولاء بحيث تمنعهم من التفكير في التحوّل إلى ولاءٍ آخر! . و في النهاية أتذكّر و أقتبس توقيع أحدهم: "إنّ الذي يدّعي أنّه يدافع عن الله أو الإنسانيّة أو الدين أو الوطن كاذب؛ إنّما يدافع عن أديلوجيّة رتّب حياته على أساسها" . :melody: . ® |
صديقي لما عم احكي عن انتماء ماعم احكي عن ولاء... شتان بين الأمرين. الولاء ايديولوجي و الانتماء نفسي, و اذا مكان الانتماء استعملت كلمة ولاء فيكون خطأ مطبعي غير مقصود أبدا
برجع بعد شوي برد مفصّل على ردك :D |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الانتماء شعور نفسي بحت, بينما الانتماء مستحيل ما يكون ولو بشكل غير مباشر ايديولوجي, و اللي بيقول انو ولائو للوطن بيكون ولائو لفكرة او تصور محدد لهالوطن أو حتى اتجاه معين... يعني فتنا بفكر قومي بشكل ما فكرة الوطن هي فكرة انتماء, الوطن متل العيلة, انت تنتمي لعيلة هي أبوك و أمك و اخواتك... الخ... بس في ولاء للعيلة؟ طيب خلينا نقول انو الولاء يكون انو هالعيلة حاط تصور انو نحنا ناس مثقفين متعلمين راكزين ما بنأذي حدا ... الخ, طيب لاسمح الله أخوك طلع أزعر و جاهل.. مو من عيلتك؟ تنكر وجودو؟ تتبرا منو؟ هاد مثال الفكر القومي. انو خيو نحنا اهل هالبلد عنا "مواصفات" ضرورية و اللي ما عندو ياها مانو ابن بلد... طيب ياأخي مين سمحلك تقرر شو مميزات أهل البلد؟ (طبعا مثال الأهل مانو شخصي) في مثال ذكرتو لعبد بزماناتي مشان اشرحلو الفرق بين الفكرين الوطني و القومي... تخيل واحد قومي حلبي, انو عندو انو خيو نحنا الحلبية كلنا نشجع الاتحاد يا الحرية و ناكل مشاوي و كبب و نشتري أحذيتنا من هوفيك و نسمع صباح فخري.... الخ الخ الخ... طيب بلكي أنا حلبي و ما بحب لا الاتحاد و لا الحرية, و لا بحب المشاوي و الكبب و ما بطيق صوت صباح فخري.... شو يعني خاين لحلبيتي يعني؟ مين حطك تقرر مواصفات الحلبي الجيد؟ يا عمي حلبي ليكني! اقتباس:
اقتباس:
ما بعرف ما حبيت ردي و انا عم اكتبو... حاسس عم احكي بشكل كرشوني, على كل اذا حدا مو فهمان شي يقللي :D |
كأنّو راح ردّي بشربة مي؛؛؛
ليه ؟ لأن حضرتك (yass) فرّقت بين بين مفهوم الانتماء و مفهوم الولاء! على كلّ حال لازم نرجع نمخمخ على الموضوع مرّة تانية و نشوف كيف بدنا نزبّطها إنّو الانتماء يكافئ الولاء. :melody: ® |
تسجيل متابعة
اقتباس:
بس انت نسيت من الجزء التاني من الفكرة انو بيدافع عن المصالح مش الايديولوجية بس عنجد هاد افضل توقيع قريتو بالاخوية على الاطلاق . |
ما بتخيل المشكلة بين الانتماء و الولاء لانو واحد من التنين رح ياخد عا التاني
بتصور المشكلة هي الانتماء و الايديولوجيا و تضارب الايديولوجيا مع الانتماء الوطني يعني مثلا لناخد شخص اشتراكي سوري, بفترة الاتحاد السوفييتي, هل الايديولوجيا اللي بيتبناها رح تفرض عليه الولاء للاتحاد السوفيتي ولا لسوريا نفس الشي الأمثلة اللي ذكرا الأخ RAW , اخواني من سوريا هل بيحس بالولاء للفرد المسلم بأفغانستان ولا للمواطن شو ما كان انتماءه الديني بسوريا هون المشكلة و هون الحل لما بتكون الايديولوجيا طريقة لتفسر العالم من حواليك يعني طريقة حياة, أكيد رح تتناقض مع كل الدنيا و بالتالي ما رح تحس بالانتماء لأي شي غير الايديولوجيا تبعك لما الايديولوجيا بتكون مجموعة من الافكار اللي بتآمن فيا, بس مو جامدة لدرجة توقف حياتك و عقلك عليها و مرنة بحيث تقبل وجود ايديولوجيات تانية معك بنفس ها الكرة الارضية, رح تقدر تفصل انتماءك لها الايديولوجيا او الفكر عن انتماءاتك الأخرى العديدة اللي جزء منها مفروض عليك بحكم الولادة لما بتقبل اختلاف ايديولوجيتك عن ايديولوجية جارك و بتضلو حبايب, لما تقبل كل المواطنين اللي معك بنفس الوطن, شو ما كانت افكارون, لما تعترف بحقن بالاختلاف و بنفس الوقت بالمساواة معك منكون وصلنا وقتا بيصير الوطن أولا و بعدين بتتدرج كل الانتماءات التانية تحياتي الخضراء |
أنا شخصيا ماني حابب أحكي بالموضوع ..و لا غير موضوع يعني ...جاي ع بالي اتحمم :lol:
على كل حال . اقتباس:
-الذي يقول أقاتلك دفاعًا عن الله أو عن الحرية أو عن النظام والعدل إنما يعني الدفاع عن أسلوب من الحياة قد رتَّب مصالحَه عليه. و هو اقتباس من كتاب ( أيها العقل... مَن رآك ؟) لعبد الله القصيمي هلأا أنا بس حابب قول شغلة ...الأنتماء برأيي هو علاقة بين طرفين ..يعني ما بكفي طرف واحد يقرر ...أو يستنتج أو يتخيل انو هو منتمي لطرف تاني ليكون صار منتمي !!! الانتماء بيتطلب رغبة و قبول .... تماما متل اذا بدك تسجل بمدرسة يعني .... او اذا بدك تفوت ع السينما :shock: و غير هيك مابيمشي الحال .... يعني انا ما بقدر اطلع فجأة و قول انو أنا بنتمي لجيل السبعينات !!! أو انو انا بنتمي لحركةتحرير الحبشيت صبعو !! أو انو انا بنتمي مثلا لجنوب السودان !!! وكمان نفس الشي ...يعني ما بينفع يجي الحزب الجمهوري الايرلندي و يقول أنو ياس بينتمي الو !! و ما بينفع تجي اميركا و تقول أنو الهنود الحمر ( مواطنين ) أمريكيين ...بدون رغبة ياس و الهنود الحمر انهن ينتمو للحزب الجمهوري الايرلندي و للولايات المتحدة :gem: ( ياس خود استراحة خمس دقايق و ناقش الهنود الحمر و ردولي خبر شو صار معكن :lol: ) اي انو هاي هيي يعني ... كتير بسيطة ...:?:?:?:? |
اقتباس:
أول شي ليش بدنا نترجّى و نبكي لحتى تجي ترد عالمنبر؟؟ موضوع السنافر أحسن منّا يعني؟:lol: خيو.. أنا قلت انو الانتماء حالة نفسية.. و اعتقد انو هالتعريف مناسب لكلامك اللي متفق معو... شلون يعني حالة نفسية... السعادة حالة نفسية, و تكون سعيد لما في أسباب أدت الى انو تكون سعيد (أحداث مفرحة, مخدرات ... الخ) يعني انت ما بتصحى الصبح و تقرر انك فرحان اذا ما عندك أسباب بتستوجب تكون فرحان (هالقاعدة الها استثنائين.... انو الواحد يكون عندو مشكلة نفسية أو انو الواحد يكون حمصي:p) الانتماء كحالة نفسية هو ناتج عن عوامل وهي التعايش و الخبرة الحياتية... الخ الخ الباقي أعتقد انو متفق معو ملاحظة: استثناء الحماصنة لا حدا يسيء فهمو انو الحماصنة عندهون مشاكل نفسية... أبدا... مجرد انو الحماصنة غير... و لتحيا حمص:gem: ع راسي أبو نهلة:D |
بتصدق ان هالموضوع من المواضيع القليلة الي بالاخوية الي رجعت قريت ردودها رد رد
يعني صارلي شي ربع ساعة قاعد عم حاول جمع فكرة عن هالانتماء صراحة وبنص هالمعمة الي صارت ضد القومي السوري والاحزاب العربية الاشتراكية انا حاسس ان في شي منسي بالطريق... هلق بتعتقد ان سبب ازمة الانتماء هيه ه ![]() انا مابعتقد هالشي الازمة بلشت من لما كل الاحزاب اتهمشت ومافيهم حزب البعث العربي الاشتراكي (الي انا بومن ان كان الو في فترة محددة من حياة سوريا دور رائد ) وصارت البلد مافيها فكر تقدمي .. يعني البعث والعروبة صارت علامات للبكلوريا والقومي السوري صار رفقة حلوة وحفلات والحزب الشيوعي (يعني الي انا بؤمن فيه وما جاب سيرة ياسين ) صار حزب رحل واعتصامات ومسير للمزرعة مشان ذكري ثورة او معركة كل هالناس الي كانت افكارهم ومباديهم تهدف الي تطوير المجتمع (ولو عالورق) اختفوا لصالح هالي كل هدفهم بالحياة هوه الاخرة وبالتالي هنن بيبيعو هالحياة الفانية للحياة الازلية... الرجعية هيه الي حولت الانتماءات من العمل من اجل الوطن الي العمل من اجل اللاموجود وقادة الرجعية هنن الي حولو الانتماء للوطن والوطن نفس الي بدعة غربية او شي يحاول ان يبعد الانسان عن رب هلق الحق بهالشي مو عالرجعين الحق بصراحة عالتقدمين الي كل مادق الكوز بالجرة اتقاتل وغير ان نشر افكارهم صارت معدومة واساليبهم صارت كتير قديمة (وجيل البوكيمون مستحيل يقرا كارل ماركس بالنسخة الفلسفية تبع او راح يمسك مجلة المناضل او يقلب بمذكرات الشهيد انطون سعادة) وبالتالي هالجيل اما راح يتوجه للبوكيمون(وهيه كائنات خيالية ) او للفوضي (من داعي التميز) وطبعا لاباس من ان يحط صورة التشي او الزوبعة بعتبار صاحب فكر الاحزاب رغم التشويه الي وصلتل كانت تهدف الي تطوير بلدانها حتي لو حملت فكر قومي او قومي عربي بذكر بالحزب كان بيعلمونا ان ننحنا اممين ولكن الوطن هوه البوابة الاكبر لتحقيق الاممية وكان بالمدرسة بالكتب تبع القومية بندرس عن سوريا وعن الوطن ونفس الشي بالفكر تبع القومي السوري الاحزاب يمكن حرفت الانتماء عن الوطنية الصرفة ولكن هيه مالغتها او حدا دخلت في مرحلة محاربتها للوطنية بالنهاية اسف لطول الرد بس حبيت وضح وجهة نظري |
أي طبعا جزء ضخم جدا من مسؤولية أزمة الانتماء يقع على الأحزاب القومية العروبية.. و راح قلك ليش: خلال فترة صدارتها للحياة السياسية العربية, من ثورة تموز بمصر و حتى نهاية التسعينات فرضت نموذج و قالب وحيد و أوحد للمواطن... فرضو هوية عربية صرفة غير واقعية و غير حقيقية على سوريا, فرضو قوالب ايديولوجية الخروج عنها كان خيانة للوطن برأيهون.. يعني احتكرو كلمة الوطنية لصالح الفكر القومي العروبي, بأدبياتهون اللي مانو عروبي مانو سوري.. حتى اسم البلد (الجمهورية العربية السورية) حط هوية وحيدة و هي العروبة
بالنسبة للقومي السوري.... يعني فيك تقول هون صار في شيء ما من الحربائية بالأمر... يعني لو حدا يفتح كتاب القومية تبع الصف السابع (طبعة ما قبل الآلفين) يشوف شلون معدود حزب من الأحزاب (الاقليمية الرجعية).. هلأ صارو مناح؟ طبعا الاعتراف بهم فيه مصلحة متبادلة و راح قلك شو هي... خيبة أمل السوريين بالقومية العربية قوّى النزعة القومية السورية, يعني من الألفين لهلق كم ضعف تضاعفو القوميين السوريين؟ فالحكم السوري شايف انو هاد تيار عم يكبر (كل فكر قومي هو ناتج عن فكر قومي آخر) و تصرّف حيالو... عرض عليه دخول الجبهة فالحزب انشطر... ناس بدها و ناس ما بدها.. يعني شطر قيادة حركة في تصاعد و شطرها و جاب شطر جنبو... حركة ماكيافيلية من الدرجة الأولى ... فرّق تسد أما بالنسبة للأحزاب الشيوعية.... فدخيل رب الأممية المتحالفة مع القومية;) :D |
حجي
يبقى بهالحالة وعلى ضؤ اللي حكيته مافي ولا حزب بسوريا عنده انتماء بالدرجة الاولى للوطن ؟ |
اقتباس:
و ما راح يكون في على مدى عدة سنوات |
حاليا up up
بس راجع |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 13:57 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون