يا جماعة المثلية الجنسية موجودة بكل دولة و بكل وطن.. بكل عصر و بكل زمن
نسبتو الوسطية الحالية بين 2 و 3 بالمية
و بالبلاد يللي فيها حرية جنسية بترتفع النسبة لتصير 7 او 8 بالمية

بالسعودية في مثليين و بسوريا و بفلسطين و من بدايات التاريخ تركوا المثليين دلائل على وجودهم
لك حتى انو في آثار عن المثلية الجنسية بالكتب المقدسة السماوية تبع الله، يعني كيف بدي قلك خيي فادي، الله باحد كتبو المقدسة، وعد جماعتو بالغلمان المخلدين في الجنة، يعني سمعتو وعدهم بالدبان (الذباب) مثلا؟ لأ
يعني هوي كان يوعدهم بالشغلات يللي بيحبوها مش يللي بيكرهوها، هلأ هوي صحيح نهاهم عنها، بس هوي بيعرف انو هنن موجودين

هدول (و اعني المثليين) مختلفين عنا اي صح، بس مش اعداءنا، فحاج تصوروهم انهم شر مطلق
شو بدكم فيهم؟؟؟؟
طالما ما عم يقربوا صوبكم شو بدكم فيهم؟، يعما ع الحشرية

اما مشان العريسان الكوايتة.... يعني عن جد وقاحة، مزال معهم مصاري ما يروحوا ينقبروا يتجوزوا بشي دولة عندها حرية جنسية؟؟؟

بزمناتي قريت متل هالشي ..

حديث مباشر بين حاخامين مثليين ..

بس مالي متذكر وين .. على ما أذكر نجيب الكيلاني .. ناقل هالحديث بإحدى رواياتوه

رح أحاول أنكش عنا .. و بردلكون خبر ..

هلأ لا تاخدو بحكيي ..

نعود بعد قليل بالخبر اليقين .. :)

انا بعطيك خبر يقين بكلمتين: قوم لوط

3% بس...أشك
هما اكيد اكتر من كده
والدليل علي كلامك انو في كل دوله شواذ وسحاق
فيلم عمارة يعقوبيان اللي وضح شخصية الشاذ في الفيلم
وكان شخصية الشاذ السالب ده رئيس تحرير جريدة
والشخص الشاذ الموجب اللي كان معاه كان بياخد منه فلوس.
من هنا نتأكد انو مؤلف الفيلم اللي هيّ رواية بالاساس مقتبس القصه من الواقع


فعلا بالكتب المقدسه كان فيه شواذ
وعلي فكره فيه آية في الكتاب المقدس
بتتكلم عن زمن معين في العهد القديم
وملخصها انو كان هناك رجال يضاجعون رجال.

سبق و ذكرتهم