![]() |
أجملـ مافي الحزنـ صدقـــــــــه وأقسى مافي الألم واقعـــــــــه هـــــــو إحساس ترجم بلغة ٍ خاصـــــــــه الموسيقار ,خارج السرب ,مايا ,قهوة دايمه، المستحيل ،nights،وائل للحزن عزفـ ؛ وللعزفـ نزفـ ؛ وللنزف شعور : وللشعور عنفوان ؛ وللعنفوان شموخ ؛ وللشموخ أنفَـــــــه ؛ وللأنفه وقوفـ ؛ وللوقوفـ تحيه ؛ فلكـم جميعا "ألفـ تحيه |
ما بدي كتير اطلع برا الموضوع بس وائل ما قدرت اقرا هالرد و ما علق لو تعليق صغير
اقتباس:
اقتباس:
:D |
وائل
نيرفانا للحرف قيمة حملته خمسة عشر سنة .. حتى قصم ظهري .. أعرف أن لكل منكما حرفه ... الذي يشفع له من التخلف .. الزوايا هنا .. لنتعـــرّى .. لنقف أمام المرايا التي دائماً كنا نتفاداها .. نيرفانا .. كنت أتمنى .. لو أنكـ ِ .. أضفت زاويتكــ ِ هنا بدل .. أن تتبعي كلمة .. لم تخلق للمعنى الذي تبعته من أجلها بكل الحب .. أنتظر زاويتكـ :D |
اقتباس:
:D بحجم عطركـ .. وردتي |
تشتت لوحهــ ذات مرة رسمتكـ على الرمل قلبا يحاصرني لحظــة اعتراف واحده تلكــ التي جعلتني ارسمكـ بــ لا شعور تصقلين في ضبابي الفصـــول وترسمين بسمهـ وتحيين حفلهـ وليتني لم افعل فكــان الأجدر بي حينها ان أتأكد هل لوحتي ستتشكل بـــي يوما ً / / / |
هذه قصة حماري ...
لم اعرف لهذا الحمار تاريخ بداية , ولا عيد ميلاد. * * * لكن هناك رواية ان اول ظهور له كان قبل بضع مئات من السنين . وتناقلوه من الاجداد الى الاحفاد مذ كان الوطن طفلا في المهد. سمعت مرة انه ولد معي ,,,,كما ولد مع ابي ومن قبله جدي وهكذا ككل الاباء والاجداد في هذا الوطن ..............................لكن ما عرفت ما كان الحمار الاول!!!! اعجبتني الرواية الاخيرة\\\ لكلّ حماره الخاص/// * * * لكن معشر الحمير لم تكن مثلنا..|نعم|..لقد كانت خزان حكمة الاجيال و خلاصة عبقريتها. و لك ان تقول ان الاجيال كانت تتوارث افكارها بفضل حميرها. * * * ذات خريف كئيب جائت شرطة الحمير وقبضوا على جارنا الشاب ثم شحطوه.!!!!! //سمعت ابي يقول: لا رده الله ....لقد باع حماره بالثمن البخس.. وفي خطبة الجمعة قال الرجل الابيض "او تبيعون حميركم بكومة ورق...." ثمّ : "حميركم سر حضارتكم"//// * * * بعدها بدأت اعتني بحماري الوديع الغالي وانظفه واطعمه.. لكن كنت افكر ماذا لو استبدلته بذئب حرّ ...طليق .. لا يلذ له سوى ارتياد الغاب؟؟؟؟؟ لم اكن لأجاهر بهكذا فكرة , فالكلاب كثيرة في وطني. |
على رغيفي الأسمر تركت ديما عطرها وطواها الغياب تركت ديما زجاج وجهها متكسرا ً كالذاكرة .. . ناضجا ً كنصف جسد .. مشتتا ً.... كـ نبي مسافر تركت ديما أصابعي على شعرها .. وغابت ديما ردي إلي أصابعي أريد العزف من جديد |
ككل صباح...
جلست و حماري العزيز نحتسي قهوة الصباح ..نتأمل خضرة الوطن و امتداد الازرق.. قلت : - اريد ان اعرف....ماذا يوجد خلف تلك البحار ...ربما الوطن هناك اجمل من وطني!! سأتقن السباحة يوما...واعبر البحر ....قاطعني: - ليس هناك اجمل من الوطن...لن تجد حميرا كحمير الوطن... هناك الحمير لا تجد ما تأكله. نفثت الدخان بوجه البحر وقلت : - صدقت العشب كثير في وطني . و تابعنا شرب القهوة ككل صباح. |
اقتباس:
للعشب في وطني حكاية للوحل .. في وطني ............................... حكايا للكلاب في وطني .. كراس ٍ .. والكلاب .. نجــّــدت .. كراسيها بجماجم البشر .. صباح الكافيــــئين .. بنسبة عالية .. :D |
اقتباس:
|
تموت ديما كل ليلة ... وتعود على كتف الصباح ... كل صباح
مهدودة الجدائل .. لا أسكر في هذا الوقت .. بحكم عادتي . |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 00:31 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون