أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   المكتبة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=62)
-   -   ديوان يحتوى على معظم أشعار أحمد مطر (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=55658)

sodapop 28/04/2008 09:48

تسلم إيديك

عميد الجنوب 29/05/2008 11:02

جهد رائع جدا يا غالي

فيرينيا 29/05/2008 17:51

ميرسى كتير :D

ABOU HOUSSAM LASHKAR 03/06/2008 01:36

حلوة كثير قصائد أحمد مطر..وخاصة قصيدة التهمة

saeed ahwazian 19/06/2008 02:31

جيد جدا وشكرا لك علي هذا الموضوع

بسام26 27/06/2008 11:22

يسلمووووووووووووووو

ناصر إسماعيل 01/07/2008 20:06

مشكور صاحب مساهمة أحمد مطر
 
:deal:مشكور صاحب مشاركة أحمد مطر، والله لا يحرمنا من مساهماتك.

achelious 05/07/2008 05:23

أحمد مطر شاعر عراقي الجنسية ولد سنة 1954 ابناً رابعاً بين عشرة أخوة من البنين والبنات، في قرية التنومة ، إحدى نواحي شط العرب في البصرة .
وعاش فيها مرحلة الطفولة قبل أن تنتقل أسرته وهو في مرحلة الصبا، لتقيم عبر النهر في مجلة الأصمعي .
وكان للتنومة تأثير واضح في نفسه، فهي (كما يصفها) تنضح بساطة ورقّة وطيبة، مطرّزة بالأنهار والجداول والبساتين، وبيوت الطين والقصب، وأشجار النخيل التي لاتكتفي بالإحاطة بالقرية، بل تقتحم بيوتها، وتدلي سعفها الأخضر واليابس ظلالاً ومراوح.

وفي سن الرابعة عشرة بدأ مطر يكتب الشعر، ولم تخرج قصائده الأولى عن نطاق الغزل والرومانسية، لكن سرعان ماتكشّفت له خفايا الصراع بين السُلطة والشعب، فألقى بنفسه في فترة مبكرة من عمره، في دائرة النار، حيث لم تطاوعه نفسه على الصمت، ولا على ارتداء ثياب العرس في المأتم، فدخل المعترك السياسي من خلال مشاركته في الإحتفالات العامة بإلقاء قصائده من على المنصة، وكانت هذه القصائد في بداياتها طويلة، تصل إلى أكثر من مائة بيت، مشحونة بقوة عالية من التحريض، وتتمحور حول موقف المواطن من سُلطة لاتتركه ليعيش. ولم يكن لمثل هذا الموقف أن يمر بسلام، الأمر الذي اضطرالشاعر، في النهاية، إلى توديع وطنه ومرابع صباه والتوجه إلى الكويت، هارباً من مطاردة السُلطة.

وفي الكويت عمل في جريدة القبس محرراً ثقافياً كما عمل أستاذ للصفوف الابتدائية في مدرسة خاصة، وكان آنذاك في منتصف العشرينات من عمره، حيث مضى يُدوّن قصائده التي أخذ نفسه بالشدّة من أجل ألاّ تتعدى موضوعاً واحداً، وإن جاءت القصيدة كلّها في بيت واحد. وراح يكتنز هذه القصائد وكأنه يدوّن يومياته في مفكرته الشخصيّة، لكنها سرعان ماأخذت طريقها إلى النشر، فكانت "القبس" الثغرة التي أخرج منها رأسه، وباركت انطلاقته الشعرية الإنتحارية، وسجّلت لافتاته دون خوف، وساهمت في نشرها بين القرّاء.
وفي رحاب القبس عمل الشاعر مع الفنان ناجي العلي,ليجد كلّ منهما في الآخر توافقاً نفسياً واضحاً، فقد كان كلاهما يعرف، غيباً، أن الآخر يكره مايكره ويحب مايحب، وكثيراً ماكانا يتوافقان في التعبير عن قضية واحدة، دون اتّفاق مسبق، إذ أن الروابط بينهما كانت تقوم على الصدق والعفوية والبراءة وحدّة الشعور بالمأساة، ورؤية الأشياء بعين مجردة صافية، بعيدة عن مزالق الايدولوجيا.

وقد كان أحمد مطر يبدأ الجريدة بلافتته في الصفحة الأولى، وكان ناجي العلييختمها بلوحته الكاريكاتيرية في الصفحة الأخيرة.
ومرة أخرى تكررت مأساة الشاعر، حيث أن لهجته الصادقة، وكلماته الحادة، ولافتاته الصريحة، أثارت حفيظة مختلف السلطات العربية، تماماً مثلما أثارتها ريشة ناجي العلي,الأمر الذي أدى إلى صدور قرار بنفيهما معاً من الكويت ، حيث ترافق الإثنان من منفى إلى منفى. وفي لندن فَقدَ أحمد مطر صاحبه ناجي العلي، ليظل بعده نصف ميت، وعزاؤه أن ناجي مازال معه نصف حي، لينتقم من قوى الشر بقلمه.
ومنذ عام 1986 ، استقر أحمد مطر في لندن,ليُمضي الأعوام الطويلة، بعيداً عن الوطن مسافة أميال وأميال، قريباً منه على مرمى حجر، في صراع مع الحنين والمرض، مُرسّخاً حروف وصيته في كل لافتة يرفعها.
ينشر حاليا في جرديدة الراية القطرية تحت زاوية "لافتات" و "حديقة الإنسان" بالاضافة إلى مقالات في "استراحة الجمعة".

من ويكيبيديا:D

جيداء 05/07/2008 06:21

مشكورين شباب عالموضوع الحلو و المجهود
و الله انو مطر من احب الشعراء الى قلبى
:)

المهدي37 15/07/2008 12:20

مشكور على هذه المشاركة

مقاتل في مهمة 15/07/2008 18:40

مشكوووووووووووور
 
والله صار لي زمان ادور على اعما احمد مطر تسلم عيوني:deal:

سمير81 16/07/2008 11:37

ممممممممممممممممممممممممم شكور

rafik01 15/08/2008 17:24

شاعر رائع ومشاركة جميلة وأشكررررررررررررررررررررر ررررررك...

mariam karim 11/01/2009 23:08

goooood poet and meanigful poems

ziad rahbani 12/01/2009 02:10

thx so much

aaa2004 12/01/2009 07:13

مشكوريييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي يييييين

W.E.G.A 12/01/2009 08:32

الف شكر

:D

هــارون 03/03/2009 14:55

شكرا لك يا صديقي العزيز


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:04 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.02487 seconds with 9 queries