|
أتمنى أن يفتح الله قلبك يا أخ أنسر
قال تعالى : ( ومنهم من يستمعون إليك أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون * ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون * إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون ) |
اقتباس:
ما أتيت أنا به كان لإعطاء المثال الذي طلبته الأخت آية اللطف ولتطبيق جزء من كتابكم المقدس الذي دائما تنسوه يا مرائي لا تنظر القشة في عين أخيك ولكن إنظر إلى الصاروخ "العابر للقارات المحمل برأس نووية فتاكة" الموجود في عينك اقتباس:
لا تناقض ولا يحزنون لا تفرحوا بأنفسكم هكذا "ليهب لك غلاما" معناها واضح أن الهبة هي شيئ من عند الله "لأهب لك غلاما" معناها أنني أنا رسول من عند الله وأداة للهبة (أي أنني أنا الأداة التي ستستعمل لهبة الطفل لكي) لا يوجد تناقض ولا مأزق ولا حاجة وشكرا |
ما أتيت أنا به كان لإعطاء المثال الذي طلبته الأخت آية اللطف ولتطبيق جزء من كتابكم المقدس الذي دائما تنسوه يا مرائي لا تنظر القشة في عين أخيك ولكن إنظر إلى الصاروخ "العابر للقارات المحمل برأس نووية فتاكة" الموجود في عينك جزاك الله كل خير أخي الكريم أبو مريم النصوص أدت المهمة بارك الله فيك الأولى بكم أن تفندوا هذه الاختلافات في كتابكم للمقارنة ولكن يا قارئ العلم بين الجاهلين خطأ اللهم اهدنا واهد بنا يا أكرم من سئل |
اقتباس:
جزاني وإياكم أختي الكريمة ورزقنا اتباع الحق |
يدوم صليبك يا بابلى
لم لم يرد أحد عليك حتى الأن؟ |
اقتباس:
:o :o ارجع للمداخلة رقم 20 وأنت تجد الرد :D |
استاذي الحبيب مكاكولا ...:D فعلاً هناك " رد " ... ولكن هل كان " جواباً " ..!!؟؟؟؟؟;-) فهناك فرق بين " الرد " وبين " الجواب المقنع " ..!!! فالاستاذ ابو مريم .. قد رد .. ولكنه لم " يجيب " ..:jakoush: على مسألة وجود اختلاف في قراءة كلمة " لأهب " ... فتارة هي عن الله " ليهب لك غلاماً " .. وتارة هي تعود على " روح الله " .. { لأهب لك غلاماً } !!! والقرائتين تختلفان في شخصية الذي يعود عليه الفعل ..!! فما كان منهم الا ان ربطوا بين " تفسيرين " للحدث .. ان الله هو الواهب والذي سيهب ..ولكن عن طريق الملاك !!!!!;-) طيب لماذا لم يقل الملاك ( على افتراض انه ملاك وليس روح الله نفسه ) : " ليهب لك الله " ..؟! او " لأهب لك من عند الله " ..!! وكيف هي مكتوبة في اللوح المحفوظ ..؟!8) وكيف نطق بها جبريل على محمد .. ؟! مهما كان ... فأن القراءة والتشكيل تغير معنى الكلمة ... وبتغيير معنى الكلمة تتغير مفاهيم وأحكام كذلك ..! :D |
كلها نطق بها جبريل عليه السلام على محمد بن عبد الله رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
ولاستيفاء أمر القراءات والناسخ والمنسوخ أحضر بعون الله تعالى موضوعين لشرحهما فانتظروني بإذن الله تعالى ولكنكم لم تجيبوا على التناقض الواضح في المثال الذي جاء به الأخ أبو مريم لتجدوا الاختلاف بين القراءات والروايات في تغيير المعنى بانتظار الجواب |
المكابرة والعناد لا يؤدي لأي نتيجة
اقتباس:
لا تناقض ولا يحزنون لا تفرحوا بأنفسكم هكذا "ليهب لك غلاما" معناها واضح أن الهبة هي شيئ من عند الله "لأهب لك غلاما" معناها أنني أنا رسول من عند الله وأداة للهبة (أي أنني أنا الأداة التي ستستعمل لهبة الطفل لكي) لا يوجد تناقض ولا مأزق ولا حاجة وشكرا |
يا اخ ابو مريم ...:D
نحن لا نقول بالتناقض بين " الفكرتين " ... فأنت تسطيع جمع الفكرتين معاً بتفسير واحد .. فيزول التناقض .. فالله هو الذي يهب .. ولكن عن طريق ملاكه .. ولكن !!! نحن نتحدث عن تناقض لغوي ... فعند الحديث بشكل عام ... ( لغوياً ) .. " ليهب " ... ليست هي : " لأهب "... وهذا يوجب اختلافً في شخصية " الواهب " .. الاول ام الثاني ! وكلام الله الذي تتحدون به كان يجب ان لا يتناقض لغوياً ..!! والان تقول الاخت اية اللطف .. ان القرائتين قد نطقهما جبريل لمحمد ..:o كيف ذلك .. هل نطق بالاية مرتين .. وكل مرة بقراءة مختلفة لكلمة ( وهب ) ..؟؟!!! فأي القرائتين هي الاصح ..؟! وبأي اساس قد تم اختيار قراءة دوناً عن الاخرى ؟؟!!! اليست كلاهما من عند الله ؟! ولماذا يكتب الله كلمتين في لوحه المحفوظ عوضاً عن كلمة واحدة تشير لمقصوده دون التباس !!؟؟ وعلى هذا القياس قس حول عشرات ومئات الكلمات القرانية التي لها قرائتين او اكثر بكثير .. :D |
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله يا أستاذ بابليان : ليس عيبا أن يجهل المرء أشياء ولكن العيب أن يدعي العلم وهو جاهل من الواضح أنك لا تعلم شيئا عن علم القراءات وحتى تتوضح لكم هذه الشبهة يجب أن أعلمكم أن القرآن الكريم نزل على سبعة أحرف أي على سبعة وجوه من البلاغة كانت تتكلم بها العرب وهذا من كمال إعجاز القرآن الكريم روى البخاري ومسلم أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يقول سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرؤها على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أساوره في الصلاة فانتظرته حتى سلم ثم لببته بردائه أو بردائي فقلت : من أقرأك هذه السورة ؟ قال : أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت له : كذبت فوالله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرأني هذه السورة التي سمعتك تقرؤها فانطلقت أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : يا رسول الله إني سمعت هذا يقرأ بسورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها وأنت أقرأتني سورة الفرقان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أرسله يا عمر , اقرأ يا هشام ) فقرأ هذه القراءة التي سمعته يقرؤها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هكذا أنزلت ) ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرأوا ما تيسر منه ) وكما وعدتكم فأنا أحضر موضوع كامل عن هذا العلم وسأوافيكم به فور انتهائي منه بإذن الله |
للرفع أو التثبيت
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 19:10 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون