![]() |
اقتباس:
العماد فى نهر الاردن لم يكن يغفر الخطايا، ودليل ذلك أن الذبيحة كانت لا تزال سارية، ولم يشق حجاب الهيكل بعد قبل أن يفنى الكتاب المقدس يقول يعترفون بخطاياهم ولم يقل غفران خطاياهم ما تقولينه بخصوص إليشع، فهو للتطهر وليس لغفران الخطيئة، ومن أمثلتها مرض (البرص) الذى كان يعد نجاسة، والإغتسال لإزالة النجاسة والتطهر وليس للمغفرة |
اقتباس:
سوف اعيد ترتيب الموضوع من جديد : المسيح وحسب ايمانكم بانه دفع اجرة الخطية لمسح الخطايا عن البشر ، هل هذه الخطايا كانت تتعلق بفئة معينة من البشر ام تتعلق بكل البشر السابقون واللاحقون؟ الم يكن الهدف من الصلب هو دفع الاجرة وبالتالي مسح الخطايا ، لماذا اذا ما زال هناك من يرتكب الخطايا ، وما الفائدة اذا من قصة الصلب والفداء ؟ وما دام هناك التوبة والتي تمحي الخطايا فلماذا نقبل بقصة الصلب ما دمنا نستطيع مسح الخطايا بالتوبة؟ ارجو ان تكون ملاحظاتي واسئلتي واضحة ، وبانتظار الرد. تحياتي |
ألم تتفكروا أية خطيئة أكبر: الأكل من شجرة معرفة الخير من الشر أم قتل الأخ لأخيه؟ فما بالكم بقتل الإله نفسه أو ابنه ؟
|
19 ) : سُئلَ عيسى عليه السلام (( وَإِذَا شَابٌّ يَتَقَدَّمُ إِلَيْهِ وَيَسْأَلُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لأَحْصُلَ عَلَى الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ؟» 17فَأَجَابَهُ: «لِمَاذَا تَسْأَلُنِي عَنِ الصَّالِحِ؟ وَاحِدٌ هُوَ الصَّالِحُ. وَلكِنْ، إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَدْخُلَ الْحَيَاةَ، فَاعْمَلْ بِالْوَصَايَا». 18فَسَأَلَ: «أَيَّةِ وَصَايَا؟» أَجَابَهُ يَسُوعُ: «لاَ تَقْتُلْ؛ لاَ تَزْنِ؛ لاَ تَسْرِقْ؛ لاَ تَشْهَدْ بِالزُّورِ؛ 19أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ؛ وَأَحِبَّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ...)) [ متى 19 : 16 ] ، [ لوقا 18 : 18 ]
فأين هنا عقيدة الصلب والفداء؟ وما أهمية حفظ الوصايا هنا لو كان الخلاص بالصلب؟ |
اقتباس:
بانتظار الردود المقنعة. |
الأخ الحبيب عبد الرحمن الرحيم
اقتباس:
اقتباس:
وفدائه موجه للبشرية كلها سواء السابقون أو اللاحقون (كتعبيرك) اقتباس:
الصلب دفع أجرة الخطيئة الأولى المتوارثة فقط أما خطاياك فأنت مطالب بالتوبة عنها لتخلص منها فالصلب لا يوقف إرتكاب الخطايا وإنما سدد ثمن خطيئة واحده فقط يتوارثها كافة البشر ولمزيد من الشرح المبسط يمكن متابعة موضوع (خلاص المسيح) فستعرف الفرق بين الخطيئة الأولى وباقى الخطايا التى نرتكبها الأن الخطيئة الأولى أضافت صفة لنفس الإنسان لم تكن موجوده بها، أما خطايانا الحالية لا تضيف صفات جديده للنفس البشرية اقتباس:
ويمكنك التعقيب لمزيد من الإيضاح سلام المسيح معك :D |
اقتباس:
ثانيا : لا يصح أن يأمره بما لم يتم بعد، فلا يمكن أن أمرك بعباده الله ولا وجود لله بعد، ولا يمكن أن أدعوك لإتباع الشريعه ولا شريعه بعد الفداء لم يكن قد تم بعد ثالثا: المسيح أعطاه الباب ليعرف الصلب والفداء (قال له يسوع ان اردت ان تكون كاملا فاذهب وبع املاكك واعط الفقراء فيكون لك كنز في السماء وتعال اتبعني) فالمسيح أمره بأن يتبعه، ولكنه للأسف لم يفعل ولو تبعه، لشاهد الصلب وشاهد القيامة، وأمن بما رأى بعيناه وبإيمانه بما رأى، وتنفيذه لكلمات السيد المسيح له كل المجد بإتباع الوصايا هو ما سيوصله للملكوت سلام المسيح معك |
الأخت العزيزة الاميرة
اقتباس:
أما باقى الخطايا لم تضف صفات للنفس، فالصفة كانت قد أضيفت فعلا بواسطة خطيئة أدم، فمهما فعلتى من خطايا لن تضيفى صفة جديده لنفسك ولو حدث أن إستطاع أحد من البشر إضافة صفة جديده لنفسه البشرية لم يخلقها الله بها، فسيتوارثها هو ونسله تماما كما حدث مع أدم، ولسرى عليه وعى نسله حكم الموت مجددا ولمزيد من التفاصيل يمكنك متابعة موضوع (خلاص المسيح) سلام المسيح معك:D |
اقتباس:
طلاسم لم أفهم شئ فهل انت تتكلم عن مكينة عربية ( سيارة ) وحتعملها اضافات وتركبلها تيربوا ولا ايه ؟؟؟؟؟؟؟ هل الجواب صح |
اقتباس:
حتى الأن لم يستطع العقل العربى إستيعاب السيارة أو تصنيعها لذلك أجدك معذورا فى أن تعتقد بأن كل ما يصعب فهمه هو سياره فالمثل المصرى يقول (الجعان يحلم بسوق العيش) :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
ههههههههه وهل المصري ليس عربيا الستم ناطقي العربية ؟؟؟؟؟ فهل تعرف معنى عربي ام لا ؟؟؟؟؟ هتعب معاكم كتير ربنا يسهل ؟؟؟؟؟؟ :lol: |
اقتباس:
فرق بين ناطقى العربية والعرب فأغلب التونسيون لا يعرفون العربية ويتحدثون الفرنسية ولكنهم ليسوا فرنسيين والأمريكان يتحدثون الإنجليزية ولكنهم ليسوا بإنجليز ومثلهم الأستراليون أنا مصرى :king: وأعتز بكونى مصرى :king: لكن عربى :sosweet: كلا بالطبع:oops: |
اقتباس:
ما هي العبرة من صلب المسيح لدفع ثمن الخطيئة المتوارثة كما تقول ما دام هناك حل آخر وبدون الصلب وسفك الدماء وهو التوية ؟ الم يستطيع مرتكب الخطيئة قبل الصلب ان يتوب فتنتهي المشكلة ؟ تحياتي |
اقتباس:
بل قلت دفع ثمن الخطيئة الأولى فقط لا تحذف من كلماتى شئيا فكل حرف له معنى اقتباس:
التوبه لخطاياك أنت، ولا علاقة لها بالخطيئة المتوارثة ومزيد من الشرح تجده هنا فى ردى على الأخت العزيزة الاميرة اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
وكيف تم الوصول الى كلامك هذا ما دام هناك توبة ؟ لماذا لم يستطيع الله ان يقبل توبة المذنب في السابق ويستطيع ان يقبلها الان ؟ ماذا استفاد الانسان من دفع ثمن الخطيئة الاولى ما دام ارتكاب المعاصي مستمر ويمكن له التوبة؟ اقتباس:
اما ما كتبته كرد على الاخت الاميرة فهو غير مفهوم نهائيا ويحتاج الى اعادة تفسير وتوضيح بحيث يستطيع العقل البشري ان يستوعب المعنى ، لا ان يؤمن به بالقلب بعيدا عن العقل . هل لك ان تعيد التوضيح بصورة متناسقة مع اعطاء امثلة وادلتها ؟ تحياتي |
أخى الحبيب عبد الرحمن الرحيم
اقتباس:
وثمن أى خطيئة تقصد يا أخى الحبيب، ثمن الخطيئة الأولى أم ثمن ما تبعها من خطايا؟ اقتباس:
فما ورثته فهو لا يزال عالق بك، ولا يوجد بيدك شئ تفعله للخلاص منه سوى المسيح وحده، ولو فعلت كل الخير ولم يكن لك خطيئة فميراثك كفيل بإدخالك جهنم وقبل أن تقول لى أن الله هكذا يكون ظالما، فالله لم يظلمك لانه وضع لك الحل وأنت من ترفضه بنفسك اقتباس:
سلام المسيح معك :D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:12 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون