![]() |
شي كتير حلو ... يعطيكون ألف ألف عافية ..
|
اقتباس:
ما قصدت الفصحى أو الحلبية .. العبارات بشكل عام مؤنقة بغض النظر عن اللهجة .. يعني هالبرمجة للذات أو للنفس ما في داعي إلا ممكن أصقل خبراتي و أنمي مهاراتي بدون هالبرمجة .. هي الفكرة |
اقتباس:
اولا ..شكر ا ً كتير على هالموضوع حتى لو كان منسوخ وملصوق :D:D ..لأنو ناس كتير ماعندا ا لاطلاع الكافي او حتى معرفه باهمية البرمجه..او شو يعني برمجه ... حضرت حلقات مسجله لدكتور ابراهيم الفقي ....مارح اقدر اوصف روعة هالانسان بشرحو للبرمجه وكيفية الاستفاده منها .. عابد البرمجه رائعه والها مية داعي بس بدك نتائج ملموسه حتى تحس بمدى فائدتهاو بدون تجربه اكيد مارح تحس بالفائده... بالنسبه لــ... اقتباس:
احيانا بتكون عندك مواهب مخبايه انت مابتعرفها عن حالك بس عن طريق البرمجه ممكن تلاقيها بحكي بشكل عام مش عنك تحديدا ..:p ... البرمجه هي فن التعامل مع الزات اولا ومع الاخرين ثانيا ً من خلالها بتغير من حالك كتير بتغير من صفاتك السيئه وبتستبدلها بعادات حميده ..ناس كتير مابتعرف تتعامل مع الأخرين ..مو منن السبب ..لاء من طريقة تعاملهن عن طريق البرمجه ممكن اتعلم اساليب جديده بتحبب الناس فيي وبتحببني بالناس شغله مهمه جدا انو عن طريق البرمجه مافي شي اسمو ((حظ معتر :cry:))كل شي الو سبب والو مسبب يعني انت ممكن تتحكم بمصيرك كاانسان مانخلي الحظ شماعتنا وقت بتحضر حلقه وحده من البرمجه او محاضرة عنها بتعطيك شعور ايجابي كتير تجاه الحياه ..بتعالج امور عديده يمكن انت مابتشكي منها بس غيرك ايه متل الرهبه الاجتماعيه او القلق والخوف والصراع النفسي والاكتئاب علاجات بطرق مختلفه كتير ع الهامش ماكتبنا بالفصيح رغم انو بيعنيلي كتيررر مشان ماتزعل عمو عابد:p مية ورده :D |
اقتباس:
هلأ لقلك وجهة نظري اللي حالياً مقتنع فيها أنو جماعة البرمجة متقنين اتقان كامل لفن الكلام و أساليبو و عم ينصبو عالعالم حق كتب و محاضرات هيك أنا مقتنع مواهبي و خبراتي و طاقاتي قادر قدرة تامة أكتشفا بلا برمجة بلا يحزنون ما عم أستنا ابراهيم الفقي أو طارق السويدان ليكتشفلي ياها و الله عال :lol: أما موضوع الحظ فهاد جد جدو ل جدي اللي ما بيعرف يقرا و يكتب يعرف و كان يرعا غنم انو لكل شي مسبب يعني ما اكشتاف جديد بقا يرضا عليكي شيلي هالموال من راسك خلينا نلتفت لشي ينفعنا بدنيانا فئط و بس و حاج بالنهاية ما كان بتفرق تكتبي عربي فصيح أو عامي نفس الحكاية و مية و وردة خليني أكرم منك :p :D |
اقتباس:
لك رووووووووء ياعموو وحاول تفهم معي هلق البرمجه جزء من الفسيولوجي يلي ناس كتير كتيررررر ماعم تعترف بفائدتو وماعم تقتنع فيو ليش؟؟ لانن بيعتبروه علاك وحكي فاضي بس تعا واسأل الناس يلي جربت تفهمو وطبقو عملي صدقني رح تلاقي تغير ملحوظ بنفسياتهن وحتى تصرفاتهن ونظرتهن للحياه .. أما موضوع الحظ فهاد جد جدو ل جدي اللي ما بيعرف يقرا و يكتب يعرف و كان يرعا غنم انو لكل شي مسبب يعني ما اكشتاف جديد بقا يرضا عليكي شيلي هالموال من راسك خلينا نلتفت لشي ينفعنا بدنيانا فئط و بس و حاج بالنهاية ما كان بتفرق تكتبي عربي فصيح أو عامي نفس الحكاية و مية و وردة خليني أكرم منك :p :D[/quote] نيالك انت وجدك وجد جدك تتهنو يارب بهالفكر..:lol: بس بيني وبينك ناس كتير ماعندن فكركن انتو يعني بتعلق كل مشاكلها ع الحظ التعيس والمعتر لك ياسيدي لولا انو مافي ناس بتعتقد بسوء حظها بالحياه ماصادفتنا حالات بائسه و تعيسه من البشر ممكن ترمي حالها بالنار بس حتى تخلص من مشاكلها وهمومها :cry: |
تسجيل متابعة
الي عودة لاقرا الموضوع بلكي منفهم منو شي لانو هلأ محملش مخي :D |
قبل الحديث عن تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية لا بد من التوطئة لذلك بإتباع المنهج العملي في الإشادة بها أو نقدها.
لقد وضع العلماء المسلمون أصول المنهج العلمي الصحيحة سواء فيما يتعلق بالنقل أو العقل، فلم تكن الدعاوى تقبل لمجرد التدليل عليها بنصوص الوحيين أو أدلة العقل دون تحقيق وتدقيق، فالتحقيق: إثبات المسألة بدليلها، والتدقيق: فحص وجه الدلالة من الدليل ومدى مناسبته للمسألة (الدعوى) وكان شعارهم: إذا كنت ناقلاً فالصحة (توثيق النص) أو مدعياً فالدليل. ومن المعلوم أن مراحل المنهج العلمي الحديث في الدراسات الكونية والإنسانية والاجتماعية تبدأ بالمشاهدات والملاحظات للظواهر، ثم تصاغ على أساسها الفرضيات، ثم إذا ثبتت بتجارب صحيحة وكانت لنتائجها مصداقية إحصائية تصبح نظرية، وإلا رُفضت الفرضية أو عدلت، ثم تمر النظرية أيضاً بتجارب وتختبر نتائجها لتكون حقيقة أو تقف عند حدود النظرية أو تلغى. والمنهج العلمي يؤكد وجود الأخطاء الإحصائية عند ذكر النتائج واعتمادها، وهذه يمكن توقعها أو قياسها ومن ثم تضاف للنتيجة ويتم تعديلها. كما ينبه على الأخطاء النابعة من الرغبة الشخصية، أو تأثير النتيجة المأمولة (Wishful thinking) حيث يفضل الباحث نتيجة على أخرى، والزلل التراجعي (Regressive fallacy) الذي يكون مجرد ربط من الباحث بين الملاحظة وشيء مقترن بها دون أن يكون بينهما علاقة سوى الاقتران. أما أسوأ الأخطاء على الإطلاق أن تكون الاختبارات عاجزة عن إثبات الفرضية، ويدعي الباحث إثبات الفرضية بها، ويغض الطرف عن نتائج الاختبارات التي لا تتناسب مع الفرضية التي يرغب في إثباتها. كما أنه من الأخطاء الكبيرة عدم إجراء التجارب (عدم وضع الفرضية تحت الاختبار)، وبالتالي الخروج بنظرية من المشاهدات اعتماداً على المنطق البسيط والإحساس العام (الإنطباع). وعند تطبيق هذا المنهج العلمي على البرمجة اللغوية العصبية نجدها تفتقر إليه في عمومها وأغلب تفصيلاتها، ولعل ذلك هو السبب في أنها لم تلق ترحيباً في الأوساط العلمية في معظم دول العالم. وتفصيل نقدها من الناحية العلمية يمكن تلخيصه فيما يلي: 1. كثير من المشاهدات التي بنيت عليها فرضياتها ليس لها مصداقية إحصائية تجعلها فرضيات مقبولة علمياً. 2. تعامل الفرضيات وتطبق ويدرب عليها الناس على أنها حقائق رغم أنها لا ترقى لمستوى النظرية لعله من المناسب قبل الحديث عن تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية أن نتعرف على موضوعاتها لننطلق من هذه الموضوعات إلى أوجه التطبيق المفيدة في شتى العلوم والمجالات. |
اقتباس:
|
up >
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:21 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون