![]() |
اقتباس:
مـا بـتـسـوى.. كـفـّي كـفـّـي ع الـلـي بـقـيـوا.. |
طيب قادمون ...:larg:
|
اقتباس:
اقتباس:
هل جاءت "الواو" التي سبقتْ "لا كواكب أثمرت" عاطفة؟ أم هل تريد أن تكونَ جملة "ولا كواكب أثمرتْ" مستقلّة عمّا سبق؟! :D. |
اقتباس:
اين يخبو ضوء نار مرجل علمك المشتعل ...... اما كفى يا صاح .... كفى الشكوى غضب و حقدا لباك يائس منفعل ......... اما كفى نوحا ... انينا ... على شفاء جرح محتضر لا يندمل ........ الا ترى او لم ترى الأمل كوجه عذراء كبدر مكتمل ؟... هاد الطلع معي .. بس راجع ... |
اقتباس:
واو "عاطفة".. أكيد الجملة مش مستقلة عما قبلها إنو "لولا القمح... لا القطيع تهنّى.. ولا الكواكب أثمرت" :) :D |
اقتباس:
لولا القمح، ما هنئ القطيعُ، ولا أثمرتْ كواكب. وفيها تكونُ "لا" نافيةً. لكنّكَ قدّمتَ الفاعلَ وأخّرتَ الفعلَ، فصارَ التركيبُ مع "لا" وكأنّه لا يتبعُ الأداة "لولا". لأنّه لو تبعها لجاءَ على الأصلِ: "لولاه ما أثمرتْ كواكب"، إذ لا يجوزُ أن يُقال: "لولاه لا أثمرتْ كواكب"؛ لأنَّ "لولا" تدخل على جملتين الأولى اسميّة والثانية فعليّة. ومن هنا وجبَ عليكَ أن تقول: "لولاه ما هنئ القطيعُ، ولا أثمرت كواكب". يبقى عندك حلٌّ آخر وهو اعتبارك "ولا كواكب أثمرت" مستقلّة عمّا سبق، وهذا يُخالف المنطق! :D. |
اقتباس:
هـء.. ما عجبتني هالفتوى.. إنو شو ؟ بدّك نطحبش بنية القصيدة مشان "لولا".. أصلاً أصلاً.. منطق الما بعد بعد حداثوي هو: "منطقية اللا منطقي" |
اقتباس:
انسى القوافي.. الشعر مو قافية.. إنو.. مو كل شي مقفّى (بينتهي بنفس الحرف) صار شعر.. اقتباس:
ارجع.. ناطرك.. ت نشوف آخرتها معك ومع الموريتانية (قال بلد المليون شاعر قال) |
اقتباس:
بس ما في حدا ما بيتطور بتمنى تعملولنا شي موضوع انت و قرصان تنورونا في بفنون الكتابة بكون ممنونكن. :D عا فكرى راجع و رد مدمر عا قولة ايران .. |
اقتباس:
بس ما بعرف مين اللي كتب تحت هون؟! وقعد يتفلسف علينا لغويّاً، وقال شو ضليع باللغة وراسخ بالعلم... يا ستّار... عم نمزح معك يا صاحب الحداثة، الله وكيلك! بس أنت سألت وأنا جاوبتك :D. اقتباس:
اقتباس:
|
مصطفل..
لإنو الهدف "صَون القصيدة".. هلق إذا توافقت مع النحو بيكون منيح.. (وهذا ما كنتُ أظنه) وإذا لأ.. منجي لمبدأ: "قصيدتي صواب لا تحتمل الخطأ.. والنحو خطأ لا يحتمل الصواب" (بالعذر من الغزالي) :) |
يا مرآتي كم أتمنى.. لو أن أصابعه جَعلت.. ذاكَ العابثُ بالخَـلـْـقِ هناك.. ممن أنظره الآن هنا.. في عينيكِ يا مرآتي.. يا مَـشكاتي.. يا طاولتي.. يا نادلتي.. يا حُـباً طوّق خاصرتي.. جعلت ممن أنظره الآن.. مُـهـْـراً.. لو لم يُـقتـَـل جدّه.. في المعركة.. لكان حصان.. أصمـّـاً عن جيَـفٍ تـَـعـِـبَـة.. تتقافزُ بوجوهٍ سَـغـِـبَـة.. بعيونٍ مطفأةٍ بلهاء.. وسنابكُ زُعنـُـفةِ الرمضاء.. تصهلُ وتنادي النخـّـاسين.. بعويل الفقراء الغوغاء.. المستنظرةِ صلاح الدين.. نازفة دمها على الحصباء.. لو كان، يا مرآتي، حصان.. من أبكاكِ لو كان حصان.. لما نزفت جراح القهرِ.. ولظل السرّ هناك الآن.. عن ضوضاء الأسماع مصان . |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 08:52 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون