في حاجة اسمها من اين تؤكل الكتف .
اتمنى انك تكون سمعت عنها .
الخلاصة والمعنى :
- انك لما تريد التعرف على علم فابحث عن اهله
- عندما تنظر لدين ما فاجعل احد اتباعه يعرفك به
- لما تعرف المميزات وتقتنع به نبدأ في تفسير المتشابهات والشبه وفرزها
انت اذن في اى مرحلة من هؤلاء ؟
تحت الصفر فلم تتعلم العلم من أهله بل وهاجمت بغير علم ايضا .

هههههههههههههههههه
عجبتني هاي

متل ما بيقولو اتعلم الكار من أهل الكار واتعلّم الكذب من أهل الكذب بس بتعبير تاني ( تعلم القتل من أهل القتل )

يعني كيف بدك تكون إرهابي إزا سيف ما بتعرف تمسك وروسية ما بتعرف تخرطشها ؟

روووووح لعند شيخ الشيوخ وامير الأمراء اسامة بن برازيلي واتعلم منه بعدين تعا حكي بحوار الأديان

ولا تنسى تجبلنا بورية حشيش من عندو لأنو بيقولو الشباب انو حشيشاتو ظراف ودايماً ( طازجة ) وفلتحيا الأحاشيش بالمحاشيش !

ودمتم ذخراً لأمة الـ ( **** )

:wink:

شكرا على تفهمك

كما توقعت تماما

كيف تريد ردا اذن ؟

:wink:

a99101464
[[جميل جدا نبدا فى الكلام عن الناسخ والمنسوخ و ما نسخ بايه السيف و ايه القتال نبدا اولا بابى جعفر النحاس اسيبك انت تبدا الاول و اشوف عندك فكره عن الكلام ده فى انتظار الرد

الناسخ والمنسوخ

يحاولون النصارى بشتى الطرق والوسائل الطعن بالقرآن الكريم من خلاله ويجهلون ان النسخ وقع في كتابهم اكثر مما وقع في القرآن الكريم ... والمصيبة هي ان كتبهم تقرر ندم الرب بعد اكتشافه لأخطاءه في نصوص كثيرة لا تعد ولا تحصى من الكتاب المقدس .

:D

انت تتهمهم بالادعاء وهي الحقيقة وماذا عن ادعاءاتكم
المصيبة دينكم قائم على المعداة والاساءة وكشح الاخر :mrgreen:

النسخ في اللغة : الإزالة

وفي اصطلاح أهل الإسلام : رفع الحكم الشرعي بدليل شرعي لاحق .

يثير بعض النصارى الشبهات حول هذا الموضوع بسبب قوله تعالى " )مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (البقرة:106)

رغم وجود عشرات أدلة النسخ من كتابهم المقدس . والنسخ قسمان : قسم يكون في شريعة نبي لاحق لحكم كان في شريعة نبي سابق ، وقسم يكون في شريعة النبي نفسه .

تزوج الأخوة بالأخوات في عهد آدم عليه السلام :-

تزوج إبراهيم عليه السلام من أخته سارة , كما جاء في سفر التكوين 20 : 12" وَهِيَ بِالْحَقِيقَةِ أُخْتِي، ابْنَةُ أَبِي، غَيْرَ أَنَّهَا لَيْسَتْ ابْنَةَ أُمِّي فَاتَّخَذْتُهَا زَوْجَةً لِي”

ونكاح الأخت محرم في الشريعة الموسوية ومساو للزنا والناكح ملعون وقتل الزوجين واجب ، كما جاء في سفر اللاويين 18 : 9 " لاَ تَتَزَوَّجْ أُخْتَكَ بِنْتَ أَبِيكَ، أَوْ بِنْتَ أُمِّكَ، سَوَاءٌ وُلِدَتْ فِي الْبَيْتِ أَمْ بَعِيداً عَنْهُ، وَلاَ تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا."

وفي 20 : 17 من السفر نفسه " إِذَا تَزَوَّجَ رَجُلٌ أُخْتَهُ، ابْنَةَ أَبِيهِ أَوِ ابْنَةَ أُمِّهِ، فَذَلِكَ عَارٌ، وَيَجِبُ أَنْ يُسْتَأْصَلاَ عَلَى مَشْهَدٍ مِنْ أَبْنَاءِ شَعْبِهِ، لأَنَّهُ قَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أُخْتِهِ، وَيُعَاقَبُ بِذَنْبِهِ"

وفي التثنية27 : 22 " مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ يُضَاجِعُ أُخْتَهُ ابْنَةَ أُمِّهِ أَوِ ابْنَةَ أَبِيهِ. وَيَقُولُ جَمِيعُ الشَّعْبِ: آمِين."

فلو لم يكن هذا النكاح جائزاً في شريعة آدم وإبراهيم عليهما السلام يلزم أن يكون الناس كلهم أولاد زنا ، والناكحين زناة وواجب قتلهما وملعونين ، فكيف يُظن هذا في حق الأنبياء عليهم السلام ؟ فلا بد من الاعتراف بأنه كان جائزاً في شريعتهما ثم نُسخ .

:jakoush: