![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وكم اذهلتني الخاتمة التي لا تشبهك!!!!!!!!!!!! |
السلام على من ادا أردت أن أكتب له وجدت نفسي مكبلا حائرا بين أحضان غيمة، يتلاعب القلم بين أناملي كريح تتلاعب بطائر يهزه المطرفلا ألبث حتى ألقي به جانبا وأنظر أي درب يمكنني أن أتخد حتى أطوع حرفي ليكون لائقا بزرقة قدرك.. فعليك مني التحية:D |
اقتباس:
الحُب بسـيط جافٌ وَ طريّ , مُلونٌ وَ ضبابي الحُب مُتناقضٌ كـَ أفكار ٍ هشّـة في رأس ِ وحيدٍ مُؤمن لم أمُت إلا من وقت ٍ قريب وَ مع هذا نصفي المعلّق فوقَ جُدران ِ الحُزن أجهَله لم نعد نعرف بعضنا لم أصافحني أيضا ً أو أواسيني لـِ فراقي ,. |
اقتباس:
أنا الرجُل الوَحيد في حَي ٍ مُزدحم بـِ نِساء ٍ كُثر المُتأقلِم ِ مَع رجولتِهِ البارِدة وَ أحرفهِ المُلتهِبة المُتوحِدِ مَع هَيئتِهِ التي تشّبـِهُ صَخبَ الشُـبانَ المُراهِقين فـَ لا تـُدقِقي في مَلامِحي وَ لا تـُدقِقِي بـِ عَينيَّ الذابلتين وَ حَدبة َ فرحي ,. |
اقتباس:
الجُرعاتُ القاتِلة تـُرعِبُني إنها الوحيدة ُ القادرة على كَشـفِ أنني أمشـي في الشـارع ِ وحدي وَ أنَ اليدَ التي تـُلامِـسُ يدي , ليسَـت سِـوى ظِلي هكذا يفعلُ المَوتى يا رفيق يصادقونَ أحزانهم وَ يسـيرونَ جنباً إلى جنب في دروبِ الحُبِ الحالكِة ,. |
اقتباس:
لو تعلمينَ كم وَ كم تمنيتـُها كَثيرا ً لو تعلمينَ فقط يا جَميلة ,. |
اقتباس:
طِفلكُ يئِن هل تسمَعيه ؟ |
اقتباس:
ترتسِـمُ علاماتُ الخـَجل عَلى باب ٍ صَغير ٍ يؤدي إلى غـُرفةٍ حَمراء تتضاءلُ الحكاياتُ في نقوش ِ سَـقفٍ مُكتظ ٍ بـِ دخان ِ سَـجائر ِ لقاء ٍ مُقدَر هُوَ .. هِيَ , كانوا يمارسونَ المَوتَ بـِ شَـكل يُخلـّدُ قـُبلاتهم تقولُ الشَـمعة عنهم : كُدتُ أختنقُ بـِ صَوتِ احتراقاتهم كانوا يتأهبونَ للإحتِراق بـِ شَكل ٍ يَليقُ بـِ خيباتهم كانوا يَتأهبونَ للموت للحياة ,. . . إنَ في جَسَـدِ المَرأة أقصى تجلياتِ الروح ,. |
اقتباس:
أشـياءٌ كبيرة تحدث , تفاصيلٌ صَغيرة قطراتُ مَطر ٍ تـُنبـِتُ أشجارا ً صَغيرة أشـجارٌ جَميلة تتعلقُ بـِ الشُـرفة , تتلصصُ على أنفاس ٍ تـَهِبُها الحياة , تشتهيها مَن قالَ أنَ الحُبَ روحُ الحَياة ثـَمّة َ أنثى تـشبـِهُ الأكسجين ,. |
اقتباس:
قلتُ لها ذاتَ دفء : بعدَ أن تـُلملِمي أشـيائي المُبعثرة على صَدرك ، قـُبلاتي , رائحتي وَ نبضي لا تنسـي أن تـُدثريني أحتاجُ أن ألتحفَ بك الشِـتاءُ يُخبرني أني أحتاجُكِ أكثر أكثر ,. هَلّا أخبرتِني ماذا قالت ؟ :akh: |
اقتباس:
أتخيلُ أنها تفتحُ صَدرها للسـماء وَ ترمُقني بـِ نظرةٍ مُرتجـِفة مِن طـَرفِ عينيها ! تحمِلـُني على رأس ِ سَـبابتها بـِ هُدوء حَتى لا أسـقط ! وَ تخبئـُني في أعماقِها . . تغلِقُ أزاريرَ عَالمها , عَالمي وتبتسـمُ مِن أجلي مِن أجلي فقط ,. |
اقتباس:
يا نحنُ نسـألـُكم عَنكم وَ لأيِّ قـُبلةٍ نولي اتجاهَ أرواحنا لـِ لِقاءكم ؟ فِي علوِّكُم نكتبُ ما كانَ قبلَ تـَبعثرنا , نكتبُ ما يَجمعهُ الشَـيءُ المُشـترك فِي الأشـياءِ كُلها يا نحنُ .. في غربةِ الليل ِ خشـوعي دونَ جمالكم مَن إذا عَشِقنا يُعزي يقيننا بـِ تجربةٍ مُواربةٍ للزرقةِ في اسـتحقاق ِ امتيازكم ؟ مَن يُمّلي على البكاءِ نشوتي خلالَ الدُوار ِ في مَداري حَولكم ؟ وَ حينَ يغمِضُ البوحُ عينيهِ خجلا ً مِن ثراءِكم مَن سَـيسقي ياسَـمينكم ؟ لا تـَكُفَ عَن الشروق ِ أبدا ً بـِ لـُطفِ الإسـتِدارة ِ الأخيرة ,. ![]() |
![]() أتوسَّـلُ الغـَيمَتين وَ ينبتُ العُشبُ عَلى لِسـاني مَرتين ,. |
![]() هل تـَراني ؟ . . |
![]() إني أُحِبُك كـَ جَسَدي ذاته . . |
![]() قبّليني ! فأنا طفلٌ يتوهُ حينَ تـُقبليه وَ غـُذي عُنـُقكِ بـِ فمي وَ دعيني أغفو هُناك ! هُناك . . أحِبك ,. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:04 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون