|
- ترجمت مجموعتها الأولى (الاعتراف الأول) إلى الاسبانية لصالح جامعة اشبيليا 2004
- ترجمت لها ثلاث قصص لصالح مجلة سويسرية بالألمانية (دير بونكتي) 2004 - ترجمت قصة لها إلى الألمانية بالتوافق مع قصة لقاصة ألمانية ضمن أجندة شبابية عربية - ألمانية لصالح جامعة فيينا – النمسا 2004 - تكتب السيناريو التلفزيوني والسينمائي ولها عدد كبير من الأعمال التي حصدت جوائز ذهبية مثل فيلم (A1 ) لمخرجه محمد علي أديب 1999- وفيلم ِِِAvan guarde 2003ِ) - ألفت عدد من الأفلام التلفزيونية المباعة (يامسافر وحدك – عفيف والعصفورة – البطل الصغير) ومسلسل (زعتر) للعائلة – ومسلسل (ليالي الدوري). - أعدت السيناريو وتعديل الحوار وتصميم الديكور للفيلم السينمائي السوري (أحلى الأيام - لمخرجه محمد علي أديب 2001) - تقوم بإعداد بعض البرامج التلفزيونية (إم بي سي – التلفزيون السوري- الفضائية اللبنانية للإرساOAS_AD('Middle'); ل إل بي سي - وغيرها). - تتنوع كتاباتها الصحافية بين الثقافي والاجتماعي والسياسي. - تتميز بالنفس الساخر في الكتابات الصحافية والإبداعية. - ينفذ لها حاليا مسلسلا للتلفزيون السوري عن أفكار الشاعر محمد الماغوط (حلقات منفصلة) قامت بتأليف القصص والسيناريو والحوار لها تحت عنوان (حكايا الليل والنهار) – 2005 - قامت بتأليف 30 حلقة من (يوميات كركوز وعيواظ) لصالح الفضائية السورية – فبراير 2005 - شاركت في كتابة مسلسل مرايا للفنان ياسر العظمة 2002 – - شاركت في كتابة حلقات المسلسل الناقد (بقعة ضوء)2001-2002 - 2005- (كتبت 30حلقة) - شاركت في كتابة حلقات (منفصلة) المسلسل الناقد (عالمكشوف) 2003 (خمس حلقات) - تشارك في كتابة حلقات (منفضلة) للمسلسل الناقد (عربيات)2005 (عشرون حلقة). - لها عدد من المشاريع الفنية والسينمائية القادمة |
4- كوليت خوري
ولدت في دمشق. تلقت تعليمها الأولي في(مدرسة راهبات البيزانسسون) وأتمت دراستها الثانوية في المعهد الفرنسي العربي في دمشق. بعدئذٍ درست الحقوق في الجامعة اليسوعية في بيروت ثم تابعت تحصيلها العالي في جامعة القديس يوسف ببيروت، ثم في جامعة دمشق، ونالت الاجازة في اللغة الفرنسية وآدابها. عضو جمعية القصة والرواية. |
كوليت خوري كاتبة سورية كبيرة, أقامت الدنيا ولم تقعدها حين فجرت براكين استعباد الأنثي العربية علي صفحات روايتها الأولي أيام معه والتي لاتزال تجد قارئا يبحث عنها كلما أعيد طباعتها, وواصلت خوري في أعمالها المختلفة التغني بمعان الحرية من خلال: رعشة, ليلة واحدة, أنا والمدي, كيان, دمشق بيتي الكبير, ومرصيف, ومعك علي هامش روايتي. وقصة كوليت خوري مع الشاعر العربي الكبير نزار قباني تشبه رعشة اليد في لحظات الحب ولحظات الفراق, فهي تختصر حال الأنثي العربية حين تحب وحين يتخلي عنها الجميع ليتركوها وحيدة في مواجهة الطوفان. ومع ذلك ظلت خوري التي تنتمي إلي إحدي الأسر السورية العريقة مقيمة في دواوين نزار قباني لا تبرحها حتي الآن, وها هي ذكري رحيله الثامنة تمر في صمت يشبه اللحظة العربية الراهنة. الأهرام العربي تجدد الذكري بالحوار مع كوليت خوري التي ارتبطت بعلاقة حب شهيرة مع نزار قباني
|
بحب اضيف اسم : مؤيد كيلاني كاتب سوري من حماه معروف :clap: |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:24 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون