![]() |
" ألا يحق لي
أن أترك هذه الذكرى ورائي وأحيا ؟" لا تتركي شيئا ورائك كي لا تتلفتي للوراء.. بدك احكيكياه |
فخورة أنه أنت ...
بالعودة إلى تلك الليلة التي أخبرتك فيها أخيرا ً " كم أحبك " .. قضيتها بنوم هادئ وعميق .. كيف لا وأنا قد مزقت أخيرا ً لعواطفي شرنقتها وتركتها تحلق وسع السما .. لحظات تلت يقظتي اتساءل فيها ؟ هل أخبرتك فعلا ً أم أنه كان بعضا ً من الحلم ؟ غادرت فراشي ببطء ابتسمت لمرآتي بتكاسل .. علني أجعل الزمن يتمهل في قدومه .. بحثت بين ما وصلني عن رد منك .. ورأيته .. هجمت الاسئلة والتوقعات .. وانحدرت دمعة مشتاقة .. خائفة حرة .. وبقلق أغلقت الصفحة .. لا أود أن أقرأه .. لا يهم أن أقرأه .. لكن فضولي العاشق تغلب مني .. ورميت كل المخاوف والتوقعات .. فما هم أن أتوقع ردك .. وأنت دائما تتفوق على كل توقعاتي .. جملة وحيدة .. أوجزت فيها كل رقيك .. وتفهمك بسيطة .. ودافئة .. لتسرق مني أي محاولة لندم قد يزورني لاحقا ً .. أجمل من كل توقعاتي .. أعدت قرائتها مرارا ً .. وأنا أتخيل ملامح وجهك .. وأنت تكتبها لي .. وكيف احترت بين الحروف واللغة حتى اخترتها بعناية فائقة ... " فخورة أنا يا صديقي .. أنني من بين الرجال جميعا ً .. قد أحببتك أنت ... " |
مشرقه ..كفراشه ...
ممتلئه عشقا انت كعادتك تجعليني حائره بين جمال أسطرك .. لك ودي :D |
كيفَ سيُحجِم عنكِ و أنتِ مَن أنتِ...:krimbow:
|
صديقتى
هل تعلمين الصدق بين حروفك يجعلني احتار اقرا واقرا واقرا وتهرب الحروف ومازالت علامات الاسفهام تكتبني من أنتي أيتها الرقيقه؟ من تكونين؟ الى فراشتي الأروع:mimo: |
لا تخشي شيئاً أيتها الفراشة المجنونة ،رفرفي بجنونك ، فأنا أكفل أن لا ينضب هذا النبع من الجنون،فما أسهل أن يقتنع الناس بجنوني , ولكنه المستحيل أن يعود الناس ويقتنعوا بعودة العقل , فلا خوف عليك أن تشلحي فستان جنونك
|
بصراحة وبدون زعل
وتزكري هل كلمات من عابر سبيل مافي حدى بيستاهل بهل دنيا كل هل حب وبظن انه راح يجي يوم تندمي فيه انه اطلقت عنان الجنون لروحك وتندمي انه اقدمتي على هل عمل بتمنالك انه جنونك يحققلك امانيكي بس ما بظن لانه القدر دائما ضدنا:larg: |
بداية النهاية .. والآن وقد مر الكثير منذ تلك اللحظة المجنونة .. و بعد أن أصبحت طيفا ً جميلا ً يداعب مخيلتي .. اكتشفت كم كنت أتوهم كل مخاوفي .. التي ادعيت انها تمنعني من أن أخبرك كم أنا أحبك ما منعني حقا ًانني كنت أساوم على الأمل " أنك إن عرفت كم أحبك قد يتغير شيء ما " .. وهذا الشعاع الصغير من الأمل كان كل ما تبقى لي .. معك لذا كنت أتمسك به بكلتا يداي .. كنت أخاف إن خطوت إليك .. ألا يعود لدي ما يمنعني عن نسيانك .. وأن تُقتل في داخلي كلمة " لو " وأصبح ملزمة أمام ذاتي باتخاذ نهاية ما .. مشيت معك حتى المنتهى .. ولم يعد أمام حبي على قوته ما يفعله سوى .. أن يرحل في عنفوانه .. عندما ولد حبك .. كان طفلا ً جميلا ً .. لكن الواقع قال لي مرارا ً .. أنه لن يحيا كثيرا ً .. لكنني تمسكت به بكل أمومتي .. فالغد لا يعنيني في شيء .. ولك حاضري بأكمله .. عندما بدأت صحته تتدهور .. غفوت قربه .. حكيت له القصص .. كتبت له جملا ً كثيرة تذكره كم هو جميل في عيني ّ .. وعندما توقف عن الحركة .. حاولت أن أحييه بالذكريات .. وفشلت وعلي ّ اليوم كي احتفظ بصورته الجميلة في عيني .. أن أدعه ليرتاح في سكون اليوم وأنا أراجع في ذاكرتي السنتين _ أو ربما أكثر - التي أحببتك فيها بكامل إرادتي الواعية .. وأراجع كم مرة حاولت أن أتغلب على إدماني عليك بإقحام آخرين في مساحة شعوري .. وكم فشلت وعدت إليك كالأبن الضال .. الذي اشتاق لنعيم ابيه .. لكنني لم أجدك يوما ً بانتظاري لا أشعر بإي غرابة ولا بأقل قدر من الندم .. فهناك آلاف الأسباب لأحبك " أنت " دونا ً عن الجميع .. وآلاف ألاف التفاصيل الصغيرة التي تجعلني أعشق كل جزئية في كيانك .. فأنت جميل كحلم ..يراودنا مرارا ً ورغم اننا ندرك بالمنطق العقيم .. ان الواقع لن يسمح لهذا الحلم ان يتجسد .. لكننا نناضل حتى آخر قطرة عشق في قلوبنا . بأن نتمسك بحقنا أن نحلم أودعك .. اليوم و أترك مساحة للذكرى لتسكنها قصتي معك .. - التي لم تحاول انت صناعة اي من سطورها .. لكنها كانت تدور مرغمة عنك وفقط عنك - أودعك اليوم .. وأنا أعرف .. أنك هذا الحب الذي يمر في العمر مرة واحدة ويقلب الأوراق كلها ويلغي الحدود و يترك أثرا ً في النفس أعمق من أن يمحيه الوقت .. وسعيدة جدا ً أن قلبي استطاع ان يحياه .. وسعيدة أكثر .. انه شعر به تجاهك أنت .. أودعك اليوم .. لألتقي "ذاتي مجددا ً" و أعيد لها وحدها .. كل سلطات اتخاذ القرار .. وكل قدرتها على التحكم بعاطفتها بعيدا ً عن حضورك وغيابك .. اهتمامك او اهمالك .. أغلق صفحاتنا الأخيرة .. وأنا أدرك أنه ولو بعد دهر .. سيبقى اسمك وحده يستطيع العبث بتواتر أنفاسي .. و كلمة منك قادرة ان تطغي على كل اللغات المحكية والمقروءة .. ولكنني رغم ذلك .. أثق انني قادرة على ضبط اضطرابي بعدها .. والعودة مجددا ً إلى الحياة .. دونك أغلق صفحاتنا .. وأتمسك بصداقتك .. بفخر .. كن بخير دوما ً يا صديقي مرسيل .. :akh: |
رسائل ما قبل الرحيل ,
مازلت أتنفس .... كن بخير ...:D |
اقتباس:
تحيتي لصمتك يا صديقتي :akh: اقتباس:
اقتباس:
:oops: :lol: لا تعليق أنا أيضا ً .. اقتباس:
لأ بتخلص .. مو أحسن ما انا أخلص :lol: اقتباس:
شايفة شايفة :lol: اقتباس:
مو كأنك كنتي غايبة ؟ اشتقتلك يا بنت لك ودي .. وكتير كمان اقتباس:
امرك .. اقتباس:
تخجلينني دوما ً اعشق انطباع حروفي في عينك بالذات شكرا ً .. لأنك ربيعية :) اقتباس:
ويعجبني جنونك لك احترامي :akh: اقتباس:
اي كيفك ؟ |
هي مرّةٌ واحدةٌ و لا تتكرر...
دوماً هناك آخرٌ يقبع في الذكرى يمتلك مفايح الماضي و خزائن القلب لا نستطيع أخذ أيِّ شيءٍ دون المرور به و الوقوف عنده و تلك مدعاةٌ للشرود مرّةً أخرى .... يا من كُنتِ حبيبتي هل تسمحين...؟؟ أشيائي مازالت هناكَ على سريركِ في معطفكِ تنكأ الماضي ...تُدين... لم تبارِحكِ أبدا رغمَ هاتيكَ السنين... كلما حاولتُ العبورَ لأنثى وقفتِ عاليةَ الجَبين... تمنعينَ و تُمسِكين تغيرينَ وجوهَهُنَّ ليُشبِهنَكِ تلبسينَهُم أثوابكِ.. حتى أظافرَهنَّ تلونين... لم أعد أعرفُ هل أنتِ واحدةٌ أم أن الله خلقَ منكِ أربَعين... كل النساءِ أصبحنَ مثلكِ يتحدّثنَ بصوتكِ و لهنَّ تقاسيمَ وجهكِ متى ستأذَنين لي... متى ستعتقين...؟؟ 28-3-2009 |
اقتباس:
|
سبق غبائي في التعامل معك .. لست ادري ما السر الذي يكتنف حضورك .. والذي يدفع ذكائي أن يهاجر بعيدا ً بعيدا ً كلما التقينا بطريقة ما .. وما أقل لقاءاتنا وما أغربها .. معك أجيد التصرف .. بغباء غريب ، أجيب عن اسئلتك بكلمات لا اعنيهاأصمت انا التي تحيا من خلال ثرثرتها أتلعثم ..أطيل النظر إلى حروفك وأحفظها .. فأنسى أنك تنتظر رديأو اندفع بكلماتي سريعا سريعا ً .. حتى تتداخل الحروف دون معنى في بعضهافتحتج وتطلب مني أن اهدأ .. وكيف أهدأ و أنت " هنا "، أردد " اشتقتلك .. " لكنني اكتشف بعدها انني كنت ارددها في سري .. وانها لم تخرج خارج دائرتي معك .. تتحول ثقتي بنفسي إلى رهاب يحاول أن يتماسك ويحافظ على وجودي فقط معك .. أعادي اللغة للمرة الأولى ، فتخذلني وأخذلها وأعلق في الجمل الاعتيادية التي لا تعني شيئا ً تفرض علي ّ جديتك ، المفرطة في الأناقة والرسمية .. أن أكتم فرحي وطفوليتي ، وأستحيل صدى ً لمفرداتك أنت ولغتك أنت يجرفني تواجدك .. فأنسى كيف كان علي ّ أن اتحدث ، وأنسى عفويتي التي تجتاح علاقاتي كلها يجردني .. التواجد معك على المساحة ذاتها ، من الصوت ، من الزمان ، .. من كل ما اعتقد انه يميزني وبعدما يحتضنك الغياب في جوفه ، أشعر أن لدي الكثير لأقوله والكثير لأجيب عنه .. وملايين التساؤلات وأكرر العهد على ذاتي .. أنني سأتماسك في حضورك ، سأجيبك إن سألتني عن أحوالي .. بأنني مشتاقة .. وآلاف الأفكار الصغيرة التي أخبئها لك وإن سألتني إن كنت عاتبة عليك .. على غيابك ، لن ادعي لامبالاتي .. وسأشاركك رماد احتراقي بالاشتياق اليك ولكن ما أن تطل مجددا .. يتنافر حضورك مع ذكائي ، فتهرب بديهتي حتى أقاصي الأرض لأحبك بكل غباء .. سيدي ، صدقني انا لست بهذه السذاجة التي أبدو بها كلما حادثتك أنا يا صديقي أتصف عادة بالذكاء .. إلا معك أنت .. |
ممتعة هذه المرة :D
|
اقتباس:
تقصد أن تقول ما زلت أتنفسك .. كن بخير .. :akh: اقتباس:
أتمنى أن تكون نقاطك تعبيرا ً عن إعجابك :pos: اقتباس:
شكرا ً .. |
أوووووه صبابة
اقتباس:
يا من لن أقارب الحقيقة أبدا ً إن ادعيت أنه " كان " حبيبي ويامن أكذب مرارا ً على نفسي بانني تخطيتك فأرحل في طرقات أخرى فأجدك في انعكاس ظلي أغازل أخرين ، فيجدونك بين الكلمات يا من توحدت بك الرجولة فأصبح الرجال جميعا ً بعض منك تعلمت أخيرا ً يا صديقي كيف احب رجلا ً .. أخر وفي اللحظة التي احتضنني فيها اكتشفت انني تعلمت أخيرا ً كيف استطيع أن أحبك أنت في أحضان رجل آخر :akh: |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:39 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون