![]() |
"أُريدُ أن أكونَ مثلَ تلك الحطبة المتّقدة، حطبة تحيا قليلاً، ولا ترى من الوجود والحياة إلا القليل القليل... تأكلها النيرانُ وتترك عظامها رماداً لا يستحقّ إلا أن يُترك في مهبّ الرّيح
الاحساس ده بالتحديد بحسه فى اوقات الضعف والتيه |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
هذا الإنسـانُ في داخِلك , هذا الذي ضِدك هَذا البؤسُ فِي داخِلي , يا الله كَم هُوَ عَتيق , كـَ هذي السَماء لكِنهُ جاف رغمَ لهاثنا خلفَ كُل ِ شَـيءٍ في الحَياةِ الآفِلة نحنُ اللامُمكن يا صديق وَ هذا الزمانُ لنا وَ جدتكَ شامِخاً بـِ بؤسِكَ هاهُنا , فقلت : الله بائِسٌ هُنا وَ أنا وَ أنتَ وَ رابعنا المَسـاء هذا المَيتُ مَرَّ حَزيناً , كأنَ أحداً لم يُصلِّ له أو أنهُ لم يَسـتجب للجميع وَ مضى ,. |
اقتباس:
|
بعد أن قرأت كلماتك وتذوقتها أردت أن أعبر عن ما أحسست به ولكنني من روعتك وروعة تفكيرك وكتابتك لم أستطع أن أعبر عن أي شئ بل وقفت عاجزة وانعقد لساني وتفكيري الا عن الشكر الوفير ودعواتي لك دائما ببلاغة وفصاحة أكثر (مع انو انت ما شاء الله مانك محتاج بس انا بدي ادعي هيك)
|
اقتباس:
وأن تسمعَ الثّناء له وقعٌ حسنٌ في النّفس، وإن كانَ تجاوزَ حدَّ الحقيقة. عزيزتي جيلان اعذري غيابي وتأخّري في إجابتك، واللهِ كنتُ أستلذُّ بقولِك فأحببتُ العودة إليه لاحقاً وها قد جئتُ. شكراً لكِ :D. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 13:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون