![]() |
اقتباس:
وهل يــُسأل الجريح عن الألم سؤال لا تستوعبه الصفحات |
اقتباس:
وجع معتق منذ الأزل أصبتي في التذوق سيدتي |
اقتباس:
لبست ُ الصمت ثوبا ً معها وترجلت ُ عن جوادي بتمهل إنحيت ُ إحتراما ً لدمع عينيها وقدمت ُ تمردي على صفيح من نار فقط لأنها أليسار |
أجنحة الفراشةِ أحترقت بدهشة الضوء
الشرانق تعيد تشكيل الربيع كلما زاد شوقي اشتعل المساءُ يا غريب جدل |
اقتباس:
بين الضلوع...في ذلك المكان الذي يتنافس فيه الهواء والدم المبارك أملك قلبا لا هو أحمر ولا أسود منكمشٌ حيناً وحيناً صهوة جياد اسمه:قلبي... ولكنه ليس هنك حيث أشرت أنظر في كلماتك هل تسمع هذا الصوت دوم...دوم...دوم جدل ً |
من أضرم في ضلوعك ِ الأسى يا أليسار ولهيب الشجن ..... من بلل َ بدمعه ِ وجهك من لثم حزن عينيك ِ وكنت ِ مساءه هذه الليلة ؟؟ تجمدت ُ.. وخطوتي معك ِ كأنها عشرات السنين على عتبات الزمن أمد ّ ُ له يدي .. ليجاورني لحظة مساءاتي ويقاسمني الحياة |
اقتباس:
أليسار اسمعي ما تتحدث عنك النساء هيا كسري قيود الزمن و إخرجي من رحم التاريخ أعيدي شهادة ميلادك بين الفصول كل الآلهة أصبحن جوار ٍ في مخدعك ِ أليسار كل النساء من بعدك ِ أرامل شكرا ً لك سيدتي على المرور العليل |
اقتباس:
ربما يا سيدتي الشوق يضني لكنه غذاء روحي عند المساء شكرا ً لسرب الفراش العابر إذا ما مر َّ في بستاني الشتوي |
اقتباس:
رؤية أنثوية صارخة لكن ليس للعدم ترمي حبالها لتختفي ويبقى الإنتظار هذا ما لدي سيدتي أسعدني مرورك ها هنا |
مــســاء الــنــور |
اقتباس:
يبدو أن هذا الأسم دغدغ أنوثتك آنستي فهنيئا ً لي مسا الطفولة العذبة ياااا طفولة |
اقتباس:
في العبور المدهش للكلمات أنا لا أملك سوى فراشة روحي لتحترق تحت الضوء وكلي سعادة بأنني سأبعث يرقة من جديد... |
يا الله على اليساررررر
|
اقتباس:
كم أستلذ آنستي ينسج المفردات التي تــُقرأ لطالما بحثت ُ في ورق التاريخ عن فتاة تقرأني فتاة كالعرافة تقرأ المجهول على مسامع رجال الرحيل شكرا ً على الوردة الثانية يا فتاة الربيع |
اقتباس:
يتضرع الرجال لله يا أليساااار هنيئا ً للنساء جميعا وشكرا ً لك َ سيدي |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون