|
اشيائي هي انا....و انا هي اشيائي
فكل شئ موجود في غرفتي يدل على جزء من شخصيتي.... و اكيد لها تأثير و هي انها تملأ فراغي....!!! |
اقتباس:
وبرغمِ ذلك لن يكونَ أغلى منكِ... اطلبي ما شئتِ من بين الآلاف من كتبي وسيكونُ لكِ على الفور! لستُ مازحاً، لكن عليكِ أن تنتظري حتى أكلّف أحداً بإرسالِ ما تريدين فأنا بعيدٌ عن مكتبتي آلاف الأميال. وأشكرُك على سماحك لما دارَ بيني وبين مشاعر العزيزة. السّرور كان سروري في منزلِك :D. |
أحيانا ً أغازلُ الأشياء هل يجوز التغزل بـِ أرجل الطاولة ؟ :lol: |
اقتباس:
اقتناؤنا للأشياء حسب رغبتنا لا اظن ارتباطنا بها سيكون عبثاً سواء بوقت الفراغ أو غيرها . |
اشيائي....يعني انا... انا من اخترتها...انا من فوضت لها مهامها...انا من اعطاها قيمتها.... اشيائي تعبر عن شخصيتي.....وتدافع عن افكاري..... اشيائي قد تعبر عن مشاعري....وقد تجيد ذلك اكثر من لساني... اما الكتاب فهو ليس من اشيائي فهو يحمل اسم صديقي.... فصداقتي مع الكتاب ليست صداقة لورق وحبر.... انما هي صداقة تجمعني مع ...الثقافة...العلم ... صداقة تجمعني مع غذاء روحي..... |
هناك اشياء صامته و لكن لحناء يرد الروح
و ان كانت الروح هي رائحة الجسد فان رائحتنا تصبح احلى عندما نتواصل مع تلك الاشياء:D |
كل شي حلو بمر .. وكل شي مر بمر ....
بدي من هالدنيا اشيا ... اشيا هيي زغيري الاشيا .. وانت مهما كنت مر ... |
اقتباس:
كبير أتعلم منك الكثير . كل الأشياء عندما نرتبط بها ارتباطاً وثيقاً تصبح علاقتنا معها من أسمى مايكون صداقة ونتعلق بها كثيراً :p.. أفهمتني . أشكرك جداً وأعتبر أن تلك الكتب قد وصلت ماكتبته لي أثر بي واحترمك جداً عليه . أتمنى أن أقرأ لك أشياء جديدة ورائعة. |
اقتباس:
طبعاً لأنها أنثى ..........:lol: |
اقتباس:
والكتب تتكلم معنا فتصبح غذاءنا اليومي المفضل .. لكننا لا نشبع منه لنطلب المزيد .. غيديون رائع وجودك ِ . |
اقتباس:
رغم صمتها ينتشر عبقها .. وكم من أشيائنا من كثرة تعلقنا بها نضمها إلى قلوبنا لتنعشها ارواحنا . لك أيضاً :D |
اقتباس:
أكيد يامريومة كل شي بيمر وهالدنيا لازم يكون فيها حلو ومر وإلا .. مارح شي يمر .. ومتل مافي اشيا كبيرة في اشيا زغيرررة كتير بس ممكن ينحكى فيها ونتأثر فيها . ومرورك حلو .. حلو |
في غرفة نوم أبيك (..) تفهم أنك تساوي أرخص من أي شيء تملكه. و إلا كيف لمنفضة ثمنها 10 فرنكات أن تعيش بعدك؟ كيف لساعة ثمنها 500 فرنك أن تواصل عقاربها الدوران غير آبهة بتوقف قلبك؟ كيف لسرير؟ كيف لكرسي؟ كيف لحذاء؟ كيف لجورب ما زال عليه عرق قدميك ألا يكترث لموتك؟ و كيف أن الأشياء التي كلفتك الأكثر هي أول من يخونك، و أن تلك التي كدت تفقد بسببها حياتك، ما تكاد تفارق الحياة، حتى تذهب لغيرك؟ (..) طبعا، "لا أكثر خبثا من البراءة" و أنا تعلمت ألا أنخدع ببراءة حضورها الألفوي الصامت. ألا أصدق حزنها الشامت الذي يقول لك، إن أصحابها لم يعودوا هنا، و إنها، على يتمها ستعيش بعدهم، و قد تذهب إلى أعدائهم، كما يذهب حذاء جندي ميت إلى عدوه البائس في ساحة قتال يكسوها الثلج. تريد أن تختبر الأشياء بموتك؟ أغلق الباب خلفك و امض! أول سارق ماكر هو ذلك الغبار الذي سيضع يده بقفازه الترابي على أشيائك، بدون أن يحركها من مكانها، دون أن يلفت اهتمام أحد، ستصبح له بحكم الغياب. الغبار الذي يتقدم مكتسحا كل مكان تغيبت عنه، ليس سوى تمريت لما سيقع بعد موتك. بعدها ستمضي تلك الأشياء، لأولئك الذين سيسطون عليها، لا بحياء الغبار، إنما بوقاحة اللصوص، كما في قصة زوربا، عندما كانت تلك العجوز أثناء احتضارها، ترى بعينيها الناس الذين جاؤوا بذريعة مواساتها، يتسابقون إلى سرقة أشيائها.. في الموت، الدور الأكثر تعاسة، ليس من نصيب الذي رحل و ما عاد معنيا بشيء، إنما من نصيب الذي سيرى قدر الأشياء بعده.. أحلام مستغانمي عابر سرير¨ موضوعك شيق يا صمت :D |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 03:41 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون