![]() |
طوفان
و الطوفان قادم.. (أعني طوفانك) ربما علي أن أهرب ربما علي أن أفكر بالوسيلة المثلى كي أركب بها أول سفينة خلاص و أرحل ( أعني.. و أعتقل قلبي إلى ما لا نهاية) ربما علي أن أتعلق بأول خيط.. حتى لو كان مشنقة.. لكل أنثى ترتجف من ضوء النهار مختبئة في أركاني .. (أعني في سجن الهاجس) هذا ما قلته و أنا على شفا حفرة من الحب أما و قد وقعت بالهاوية فلا خلاص لي إلا طوفانك (أعني حبك الجارف) |
كلمات حلوة كتير
اكتر شي بيشد هو الصور الأدبية التي تفيض كلماتك بها ... إٍستعارات رهيبة شي كتير حلو تحياتي الحارة ظل جيفارا |
اقتباس:
باقة ورد:D |
في المزاد العلني
و أنت تضمني.. أصابع الاتهام تكثر حولنا و فوهة مدفع قد فغرت فاها، تسدد دهشتها إلينا، و تقف على أطلالنا هنيهة.. المرآة لم تعد تعكس ما نحب أن نرى... آذاننا تعودت أن تدفن الصدى... كي تقول لهم: سمعنا وعصينا! ذلك الذي يعصر الخمر...هل كان ضمن حلمنا؟ هل كان يرقد على وسادتنا... بينما نهمس بالأسرار؟ لم يردعه أي شهاب! ظل يرتشف قهوتنا... يشهد حفل عرينا... بعيون كالفناجين، بفضول خسيس.. يتبع طقوس عرسنا.. بينما نتعرى من أجسادنا، قطعة قطعة... كي نعانق النيرفانا.. آنذاك رجمونا بكل الحقد، كي نكفِّر عن سعادتنا... المخبأة بين الشراشف.. فحبنا لا يملك أجر الجنة.. حبنا رقيع، هزيل، زهيد.. كالراتب الذي نظل نمدده، كي يستوفي الشهر.. و بعض الشهر بعده.. حبنا...مومس في أوج عريها.. تضحك ملء شدقيها، كي لا يقتلها حزنها.. حبنا مجاني.. و نشوتنا لا نشتريها.. تأتينا كالهاجس، تقبع بيننا... لحظة تدفئنا... لوهلة ثم ترحل... قبل أن يشتريها غيرنا في المزاد العلني.. |
ماذا تريدين؟؟
وأين تذهبين بنا مع هذا العزف على أوتار الروح؟؟ انتبهي...أضحيت تعزفين على شرايين القلب حدّ الألم....... |
أنت أنثى تتقن سحب الروح بحروفكـ,,,
أنثى تنتزع السحب من أطراف السماء لتغدو شمسا وأكثر من حريق,,, رائعة صديقتي..... |
تكتبين بجرئة عالية وفي كلماتك مواجهة لحقيقة مُرة حزينة وكئيبة احيانا اتمنى ان يسيل بعض الامل بالحبر مع الكلمات بين اسطرك صياغتك جريئة متبدلة جميل |
اقتباس:
اقتباس:
أحببت شبهي بك قدرت لاقي حالي كتير بين حروفك وحبيتن طبعا ً ... رائعة :mimo: |
اقتباس:
آسفة، إن كنت قد خدشت القلب، هكذا هي حروفي، رصاصة طائشة.. :D |
اقتباس:
لوقع كلامك علي، وقع البيلسان.. ينهمر عطره علي، فأنتشي.. لك كل البيلسان.. يا أجمل وشم!:D |
اقتباس:
لست أنا، إنه القلم يعتريني فأجن! اسأل قلمي لماذا هو جامح.. لا يطيع خجلي! لماذا هو متمرد على صوتي المستكين، يوما ما، سأتبرأ من هذا القلم!! مرَّ دائما من هنا.. أعدك بابتسامة.. و ربما بأمل..:D |
[quote=butterfly;1141056]:lol::lol:
أحببت شبهي بك قدرت لاقي حالي كتير بين حروفك وحبيتن طبعا ً ... رائعة مين قدي! بشبه فراشة أخوية!! :lol::lol: أنت أروع من أن تقالي.. كتير ممنونة :D:D:D كل الورد |
لم أرحل بعد،
فقد خانني قلبي عند أول عتبة حب.. و أبى أن يمضي خطوة دون أن يحملك.. حقيبةَ يد ... ليُشهِرك سيفا في وجه السفر فهل تصبح رفيقي في رحلتي إليك؟ كل قطاراتي.. تائهة بدونك، كل دروبي.. منفى بدونك، سلواي الوحيدة بوصلتي.. في أربعين سنة من التيه .. |
كيد
كم يوسف مَرّ و لم يُكفِّرن بعد؟ لربما كل التفاح لا يكفي ... كي لا يقطًعن أيد يهن المًرة تلو المًرة... فعظوهن! لعل العظة تغلب الكيد العظيم! و اهجروهن... لعقاب المضاجع! و دعوهن لنشوز الوسادة... و اضربوهن! (بكل رفق الإهانة) هي آخر الحلول! لعلً السوط ...يقتل إله الأنوثة، داخل الإنسان! لعله يقتل غرور الإنسان المنبثق من ضلع الإنسان الأول! ليكبر في ثانوية الدور.. و لتبقى ذروة الأشياء.. للجنس الآري... الرجال قوامون! _لأن الكتاب لا يخطىء_ و كلنا مؤمنون! على الإماء... بما تسًلطوا!!! و المشيئة أقوى من نشوز امرأة... قد تقول لا لرجل! لكن الوقت فيضان، و الصمت من لهب! و للرفض الأخرس بقية... في الطريق إلى الكلام... و إلى السماء... فاحذ روهن!!!!! |
انا اتابع بشراسة.,,. |
اقتباس:
|
تريدني؟
تريدني لك وحدك، لاشريك لك.. في أنوثتي؟ كن لغيابي و انسحب من كل هذا الجنون! تريدني... أنثى من ولادة؟ اقتلني كي أُُبعَث من نفق الذاكرة ... و أنبثق من جديد، أجمل مًني... تريدني؟ ضّيعني في النسيان... و اجعلني شيئا من الكلام المشفر، و غمغمة كحفيف الشجر.. وقتك معك!! فلا تجًدد ني كي أبلى و أندثر تماما... آنذاك..تستطيع أن تقو ل أنًني كنت اللاوطن... حقا تريدني؟ كن لوطنك، و شًردني... فأنا لا أستطيع أن أمنحك الإنتماء!!! |
أيتها الأنثى المراوغة,,, وجهكـ ما زال معفرا بشفتيه,,,, وغيابه هو يرهقكـ حد الضياع,,, يريدكـ كما أنت بجنونكـ وغروركـ يريدكـ ببراءتكـ وهمجيتكـ,,, يريدكـ بجهلكـ وثقافتكـ,,, أنت هي أنت لا يحتاج لأي زيادة فيكـ ولا نقصان,,, لن يضيعك في النسيان بل سينسج لن من حرارة نيسان لقاءً تغرقين فيه,,, ولن تندثري بل ستدثرين فيه,,, أنت صمته الخافق دونما كلمات,,, رقصته العالقة بين ارتقابكـ لمن ستشاركه جنونه,,, أنت وطنه ,, وهو يعشق اللانتما لأنكـ انتماؤه,,, رائعة صديقتي كما العادة |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:24 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون