![]() |
اقتباس:
لو أراد الرسول ان يخصص فِعلَ خديجة على نفسه لأشار بعدم سلوك مسلكها بأي اشارة صريحة أو ضمنية لا أرى مانعا يمنع من ان نتأسى بهذه الواقعة وتطبيقك لها لا يعني أنك خديجة ولا يعني أن مخطوبك الرسول :D |
بشكرك صديقي ارسلان على النئطة يلي ذكرتها بخصوص موضوع الجواز وانت عطيتنا اكبر مثال
:D |
هي يمكن شي عادي
بس انابرايي انو العادات والتقاليد تغيرت من وقتها لهلأ يعني لماتفكر بانوثة البنت وحياءها بتلاقيها بتتعارض مع هالشي..بحس دايما المبادرة لازم تكون من الرجل:oops: |
اقتباس:
لماذا لا أقول لك كم أحبك إذن قومي واختبري دفء العلاقة بينك وبينه وعندما تتأكدين منها ستمتلكي الشجاعة اللازمة :D |
أنا برأيي أنه إذا وجد الحب بين الاثنين
فلا فرق من يطلب الآخر لأن الحب الحقيقي يكسر الحواجز بينهما يعني على العكس تماما من تملك الجرأة والشجاعة لتقول ذلك (تطلب الخطبة أو الزواج ) من الآخر فهذا يعني حتما أنها تحبه وأنها واثقة من حبه لها وإلا فما بينهما (أو أحدهم على الاقل ) ليس حبا |
اقتباس:
لا شكر على تثبيت حق نحسبه من العيوب انا لم أكتشف انني مخطوب الا قريبا على عيني هدوء :D |
اقتباس:
أعلم انها تغيرت على الموجة الذكورية ولكن اتجاه المؤشر الحقيقي ليس كذلك وليس في الطلب خدش للحياء اذا ما تقدم والد العروس لوالد العريس بطلب تزويجهِ ابنته وفقا لرغبة الفتاة , كأس حياءها ممتلأ ولن تفقد قطرة واحدة من انوثتها لذلك لك :D |
اقتباس:
الرغبة من وجبات الحب الرئيسية ولا يمكنه لحبٍ أكل وجبته وهو مُحلق الا الطائر الشفاف النقي * هناك زواجٌ لا يشترط لوجوده وجود الحب قبله ياصديق هنا مربط الفرس وتجلي ما نبتغيه من أن الفتاة تستطيع بواسطة اهلها أو صديقة ذات شأن الطلب من الرجل الذي تريده لنفسها بنفسها أي خطبته يا :D |
موضوع جميل ارسلان
كلامك ممكن ولكن من وجهة نظري صعب على الفتاة مع أنه أفضل من علاقة سيئة الزواج الطريق السليم ولكن ارسلان لنا عادات وتقاليد ترفض ذلك بقوه تحياتي لك:D |
:D
أمرٌ طبيعي وجود العادة وحضورها القوي في حياتنا الشرقية واللاطبيعي عدم مقاومتها وما بالك لو كانت حجتنا أمام العادة مقتبسة من حياة الرسول أوليست حجة كفيلة بضحد العادة واحراق تلك الفزاعة الواهية :D |
اقتباس:
|
أرسلان
الموضوع جميل جدا ومهم كمان وبيحصل يمكن بيحصل أكثر بين الأقارب والمحبين منذ الطفوله لأنه بيكون واحد أن تتحدث إليه أو يتحدث هو بهذا الأمر يمكن أنا أوافق على المبدأ وأن هذا لا تنتقص من الفتاه لكن الأمر شخصيات وأسلوب تصرف مناسب فى المواقف وخاصة هذا الموقف فتفاصيل القصه بين أمنا خديجه وسيدنا رسول الله تظهر حكمة إمرأه فى الاربعين من عمرها تختار بنفسها زوجا حرا ورجلا يمتلك من الشجاعه والمروءه وهو فى الخامسه والعشرين ما تستطيع أن تعتمد عليه فى حمايتها هى وأولادها سواء من زوجها السابق أو أولاده هو القادمين إن شاء وتظهر أيضا تلك التفاصيل حكمتها فى إرسال صديقة حكيمة وخبيرة بالناس وطبائعهم ولم تذهب هى بنفسها وتعرض حالها وذلك برأي لأنها إمرأه حره أتمنى أن أكون أوضحت رأيي إليك أخى كل الود لك |
جنات من الورد لك
ربما افهم من اشارتك أنه ن الواجب توافر شروط في المرأة الخاطبة فالسيدة خديجة تبلغ من العمر الاربعين .. أما انا فأرى ان توافر هذا الشر أيضا لا يستقيم وحده بل لا بد للفتاة الخاطبة ان تستشير اهلها في كفائت من تريد لعلهم يعلمون عنه ما لا تعلمه هي ولو أرادت السيدة خديجة الاستقلال التام برأيها لما أشارة على عمها عمرو ابن سعد ليزوجها |
اقتباس:
|
ما معنى الاقتداء ؟
:D |
اقتباس:
أخى أرسلان أظن أنك لم تفهمنى بالضبط فما أشرت إليه من سن السيدة خديجة رضي الله عنها لم يكن ما يعنيني فيه الرقم بحد ذاته ولكن الخيرة والحكمة والحنكة بالتعامل مع الناس وإختيار الصديقة الحكيمة لتقوم بذلك الأمر لا أن تذهب إليه بنفسها لأن ذلك فيه تقليل منها أمام أى رجل كان مهما كانت أخلاقه ومعرفته بها فلابد من استعمال الذكاء فى اختيار من يقوم عنها بمعرفة رغبته فى اتمام ذلك الأمر وبالتأكيد لابد من المشوره (فلا خاب من إستشار) وفى شرقنا العربى يا أخى للمرأة عزة وأنفه وكرامة عاليه خلقها فينا الله وكبرها ونماها فينا رجالنا العرب أباء وإخوان وعليك من الله السلام:D |
ما بعرف ليش بظل اعتبر هذا الموقف ظاهرة خاصة بالرسول وعائشة فقط
ما قادره اتقبلوا لا عقليا ولا نفسيا:shock: |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 06:13 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون