|
اقتباس:
يعني النقطة يلي كاتبها انت .... مستحيل انو انا اعتبرها تحت راية الجهاد في سبيل الله ومو ممكن اتقبلها .....لانو ما بتمت لله بصلة ...... اقتباس:
|
اقتباس:
وبيستغربوا وبقولوا لي ليش بتحب الاخوية ومتعلق فيها :lol: :D |
اقتباس:
باعتبارك شاركت بهالموضوع حابب إفهم منك كم شغلة.. شو مفهومك للدفاع عن الدين؟؟ يعني هالدفاع "يلي هو بالحقيقه هجوم" ضد مين؟؟ و بناءً على أي معتقدات؟؟ مين هاجم على هالدين؟؟ و مين عطاه راية "الدفاع" عن الدين لهالمدافع؟؟ و شوالأساليب يلي ممكن تستخدم" بهالجهاد"؟؟ |
موضوع بقمة الروعة وبيصف الوضع اللي عم بينعوشا بوطننا العربي
وانا برايي هيدولي مش متخلفين انما في منن دارسين ومثقفين هالئد بس بينكرو العلم وبيحللو الاشيا لئلن وبيحرموها ع غيرن وانا شايفة هالحالة عند كتااااااااااااار ويمكن عم يلجؤوا لهيك وضع مفكرين حالن وكلاء الله بسبب اشيا عديدة اثرت فيون يسلمو فيفا سيريا |
صديقي ياريت تتقبل رأيي
بس رغم الزخم يلي كانت عمتتناولو مواضيعك . بس أخر فترة صارت كلها مستنسخة . وفلك أفكارها واحد |
اقتباس:
طالما عميعالج مشكلة موجودة بمجتمعنا وعيمتطرق الها ... بشكل محترم وراقي وين المشكلة بهالشي؟ :? |
اقتباس:
أما بخصوص الاستنساخ فهو و من باب التوضيح أفكار مواضيعي مستمده من الواقع يلي عم نعيشو بكل همومه السياسية و الإقتصادية و حتى الفكرية.. فيمكن هاد السبب يلي انت مشانو معتبر انو مواضيعي مستنسخه.. و غلى فكرة رأيك بحترمو و بيعطيني حافز للتجديد.. وياهلا |
اقتباس:
حلوة هي وياهلا :lol: |
اقتباس:
المهم ما عطيتني رأيك بموضوع التشدد و التعصب و الإرهاب الفكري.. |
اقتباس:
أنتقادهم أو تغليطهم . ويمكن يصلو لمكان يحسوا نفسهم أنو عنجد هنن حاملين لواء هاد الأسم ( كجيش المهدي ) وأنو كل يلي بيخالفهم هو على خطأ . وأنو هنن ماشين لأنتصارات للمهدي .وبسهنن الصح طبعا هاد الكلام بينطبق على كل أحزاب وتوجهات فكرية كتيرة من كل الأديان ومن كل الطوائف |
اقتباس:
بس صديقي ما جاوبتني على سؤالي.. شو رأيك بمحاولا البعض لفرض أفكارن بالإجبار؟؟ يعني يلي اصطلحنا عليه الإرهاب الفكري؟؟ حتى لو كان فكرو صح برأيك بيصير يجبر الناس عليه؟؟؟ |
اقتباس:
أما بالنسبة لفرض الأفكار بالأجبار فأنت بتعرف أنو أنا ضدها تماما من وين ما أجت . وأصلا هية غير ناجحة |
اقتباس:
|
عزيزي فيفا سيريا
أنت على حقّ في طلبك المشاركة وإبداء الرّأي وطرح الحلول وسآتي عليها كما أراها في هذا الردّ الصّغير: اقتباس:
هذا الكلامُ يا عزيزي إذا افترضتُ صحّته معك في انطباقه على أحزابٍ وعقائد من مختلف الأديان والطوائف، فعلينا أن نميّز بشكلٍ بيّن بين تلك التي تقوم بما تقوم به بناءً على أفكارٍ وآراءٍ خاصّة، وبين تلك التي تستند على نصوصٍ دينيّة ثابتة مدى الدّهر... وهنا مربطُ الفرس!!! فأينَ يُمكنك على سبيل المثال أن تعثر في دينٍ ما على نصّ يشير إلى قتل المرتدِّ عن دينِه؟!!! أينَ تستطيع أن تقرأ عن الذين عليهم فريضة أبديّة في محاربة كلّ من لا يؤمن باللهِ وباليوم الآخر... إلخ؟!!! أين نقرأ من بين نصوص الأديان السماويّة وغير السماويّة عن مساواة المرأة بالغائط في موضوعٍ واحد؟!!! وآلاف الأمثلة التي نقرأها في نصوصٍ واحدةٍ فقط، لا في كافّة الأديان والطوائف على حدّ قولِك! في المسيحيّة وأناجيلها تقرأ: أحبوا أعداءَكم... باركوا لاعنيكم... وصلوا لأجل الذين يضطهدونكم... إلخ. أنا آسف إذا كان كلامي محصوراً في حقلِه الدينيّ، ولكنّ الموضوع برمّته مستندٌ إلى هذه الأصول. ولا مفرّ من الكلام عنه. خلاصةُ الكلام يا صديقي فيفا سيريا هي أنَّ المشكلة ليست في البشر بل في الإيديولوجيّة الدينيّة التي ترفض الآخر وتكفّره، لأنّ النصَّ المقدّس هو سبب البلاء، وبما أنّه ثابتٌ لا يتزعزع، فما على أصحابه وأبنائه إلا ثورة العقل والحقّ. وعليكم السّلام ولكم الكلام :D. |
اقتباس:
بالنسبة الي باعتبار انه ما كتير بتدخل براسي فكرة النصوص المقدسة قريت الكتب " المقدسة " بنفس الطريقة اللي قريت فيها الكتب الأخرى من روايات ومن حكم ومن اساطير وصلت لقناعة شخصية ان المسيح انسان عظيم جدا انسان ما حمل سيف بحياته انسان قتل من دون ذنب بغض النظر عن فكرة الوهيته يمكن واحد يقول انه كان معه " جنون العظمة " كونه ببعض الاحيان حكا بجرأة مخيفة " انا هو القيامة والحياة " " انا هو الطريق والحق والحياة " بالنهاية كانت جراته فظيعة وقدر بكلمته يغير البشرية بالنسبة لعصره . بالنهاية انسان حلو انك تطلع على حياته بغض النظر عن الدين لكن بنفس الوقت منشوف الكهنة من ابشع النماذج في الحياة وما ننسى انهم بفترة من الفترات اعتبروا نفسهم " وكلاء الله الحصريون " لا بل قعدوا يبيعوا من اراضي الجنة كمان :lol: متل ما قال القرصان بركز انا على الفكرة يوجد من وضع نفسه " وكيل " وهاد مشكلته عويصة لكنها ليست مستحيلة الحل ويوجد من وضعه الله وكيل وهاد مشكلته ما الها حل . |
كم يؤسفني ما آل الية حال العرب... وكيف شوّهت العروبة وكل صورة اخرى علقت على جدران ذاكرتي... انا اضم صوتي واعلن مللي ومقتي وحنقي على المذكورين... هؤلاء الوكلاء المزعومون, لا يهدفون الا لتأكيد عجز الأنسان وتأكيد ضعفة امام قوى مجهولة باطشة في السماء او قوى مدمرة داخلية في نفسة... هذا بدلاً من مساعدة الانسان على تقوية نفسة وتأكيد قدرتة امام هذة القوى, وتعريف الانسان بحقيقة هذة القوى وليس تجهيلة بها... فمن المفروض ان يرتكز "وكلاء اللة" على القضاء على كل الظروف التي تقهر الانسان وتجعلة اداة او شيئا او وسيلة, وعلى مساعدة الانسان في الوقوف امام القوى الاجتماعية والاقتصادية التي تهددة او تهدر انسانيتة... وليس العكس!!!
|
معك حق بكل ما قلت..هدول اللي بنصبوا أنفسهن وكلاء على الله وعلى الدين بحسّسوني بالتقزز وبالشفقة عليهن في آن واحد..لأنهن تايهين وجاهلين بأبسط أمور الدين وأيسرها وفوق هيك بدهن يرموا بلاهن وتخلفهن ع العالم!
بينما الله والدين براء منهم... |
سلامٌ ومحبّة...
بالنهاية انسان حلو انك تطلع على حياته بغض النظر عن الدين لكن بنفس الوقت منشوف الكهنة من ابشع النماذج في الحياة وما ننسى انهم بفترة من الفترات اعتبروا نفسهم " وكلاء الله الحصريون " لا بل قعدوا يبيعوا من اراضي الجنة كمان نعم يا صديقي ويا للأسف! فكهنة اليوم صاروا من أبشع نماذج المسيحيّة... ولكنّهم مهما فعلوا فلن يغيّروا شيئاً في وجه المسيح الطّاهر. كلُّ دينٍ أوعقيدة تُخضع أتباعها لمبدأ الحرام والحلال أو للشريعة، فهي إيديولوجيّة تقتلُ في الإنسان حريّة اختياره ومحبّته، وتجعل منه موضوعاً بدلَ أن يكونَ واضعاً... أُحبّك يا مَن أعادَ لي حريّتي ومحبّتي بلا حدود أو التزام... يا حبيبي المسيح. شكراً لردّك الواقعي يا جبروت اللهِ وعزّته. |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 16:46 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون