![]() |
اقتباس:
كحالي أنا مع بني جنسك أتحاشاكم وأنا بحاجتكم |
اقتباس:
يَاسمينُكِ يُشبِهُ المَطرْ تعي ولا تجي :D |
اقتباس:
واكذب عليي أكره الكذب وأخاف الصدق |
مشكورين على الأفكار الأكثر من رائعة...
بعترف إني مو قد ادخل معكون بهالسجاااال |
اقتباس:
أحبكَ وَ أكرهُ نفسي :D |
اقتباس:
أموتُ بكِ وَ أحيا |
اقتباس:
أيعني هذا إني الداء والدواء |
اقتباس:
أحبكِ وَ أخشى عَينيكِ |
أعوذُ بكِ منكِ
|
ّ!
تفوح منك رائحة شواء القلوب أتُراكِ أفرطت عطراً اليوم |
كُنتُ أتسَـاءلُ بعدَ السيجارةِ الثالثة مَا الأشَــدُّ وَجَعاً أَخيانة ُ القلب أمْ خيانة ُ الجَسَـد .؟ |
طابَ مساؤكم... أو صباحُكم لا فرق!
اقتباس:
اقتباس:
اللامنتمي العزيز لماذا تُحبّ أن تنصبَ الأشياءَ وهي مرفوعة وترفعُها وهي منصوبة؟! هل هذا دليلٌ على المشاعرِ المتناقضة بين الحُبِّ حيناً والكره حيناً آخر؟! أليس "آدم" اسمَ كان يأتي مرفوعاً؟! وعندما حاولتَ أن تنصبَ "رجل" حرمت الكلمة من التنوين، ولا أدري غايتُك من ذلك! نصُّك هذا عن جمعِ الحُبِّ والكرهِ في بوتقة واحدة يذكّرني بفصلِ "واوك" عن كلماتها، وكأنّك تخشى التقاءَها بها... كيفَ لك أن تجمعَ بين متناقضين في قلبٍ واحد، ثمَّ تفصلَ واواً مسكينة عن تابعها فوقَ السّطور؟! ألا يعني أنّك تسيرُ وفقاً لمعيارِ المشاعر وهذا يجعلُ منك منفعلاً لا فاعلاً؟! كيف تكون أحيانُ الكرهِ وأحيانُ الحُبِّ وما هي غاية هذا الصّراع ونهايته؟! سلامي إلى الجميع دون استثناء :D. |
خيانات!
اقتباس:
من فيضِ القلبِ يتكلّمُ اللسانُ... ولا يُمكنُ لجسدٍ أن يخونَ دون أن تسبقَه خيانةُ قلبِه!خيانةُ القلب باطنيّة ففعلها وآثارها أخفّ وطأة بكثير، وكلامنا هنا عن الملموس والمحسوس؛ فأمّا خيانة الجسد فظاهريّة ونتائجها ممتدّة بغير حدود! خيانة القلب فرديّة يُمكن لها أن تنتهي عند حدود الذات، فأمّا خيانة الجسد فجماعيّة تُشرِك في فعلِها الآخرين! خيانةُ القلبِ فكريّة نظريّة، فأمّا خيانة الجسد فعمليّة تطبيقيّة! فأيّ الاثنين أشدّ وجعاً؟!!! |
اقتباس:
نبتاعُ لنفسنا منافي , نعتقدُ أنَ المَرايا تبللُ غـُربة َ العيون تجفُ العروقُ وَ النبضُ يكتحلُ بـِ السَجايا وَ الخطايا لازالتْ تبحثُ عَنْ ربٍ صالح الأتقياءُ غادروا وطنَ الرب وَ صارتِ الحروفُ منبعاً للشـيطان ِ الأعظمْ حتى دمعُ المَسـيح تدحرجَ على ياقةِ الشعبِ الكَـسيح و تهاوتْ غربة اللذة وَ الفقرُ معًا لتكونَ القبلة البيضاء المُغبشة بـِ الغبار الشَـقي آخر كنائس الدعوة للرحيل .. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:12 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون