|
هي قصة حقيقية
رجل عمل مدة طويلة بالخليج وبعد رجعته على حلب أشتغل بالمدينة وأشتغل بمهنة بيع الخيط والنسيج وأصبح مالتي ملياردير ، وأولاده كبروا وسلمهم الشغل وقام قالوله يكتبلهم أملاكه وكتبلهم كل شي بيملك أجته الجلطة الأولى أنشل نصفه وأجته الجلطة التانية أصابه بشلل كامل قعد بالبيت وأمرأته عبتعينه بعد الله عز وجل وأولاده صاروا يستخسروا فيه أجرة الطبيب وعاش بقية عمره فقير المال والأولاد الصالحين وبعدين مات شو رأيكم يكتب ولا ما يكتب ؟ :D |
اقتباس:
ابو الملك السؤال محير وانت اعد عم تحلل نفسية 6000000000 بني ادم واصابيعك مو متل بعضها في المنيح وفي الجبس بس انا رأي ان لا يكتب ولما بموت كل واحد بيخد حقو نقطه ع السطر :D |
يعني السؤال متأخر شوي
ما الزلمة كتب وخلص ومات كمان بتعرف اصلا بزمانا هاد مافي شي مستحيل اصلا المستحيل نفسو صار من المستحيل قال عيلة وحدة واب وام وولاد بلا كلام فاضي مافي بزمان الا شي واحد اسمو المصااااري |
تسجيل متابعه..
|
أمبارحة سألت عليه
قالولي القصة صلها سبع أشهر وأني أبنه الصيدلي ألي كان عبيدرسه بالأردن حاططله للأب حبة مخدر ووقعوه للأب أعلى بيع المحل من المحلين يعني طار محل وسعره سبع ملايين ليرة وبقى عنده محل بسعر اربعين مليون وبقى البيت سعره خمس وعشرين مليون طبعا هالارقام الاب قلي ياها بحديث عادي بيني وبينه وأبن الأحمى أخوها للزوجة تهجم على الأب وعمله قتلة ولازال الأولاد عبيهددوا الأب والأب طايش حجره والله هالمال مصيبة حسبى الله ونعم الوكيل ولنا متابعة بأحدث الأخبار حاسه مسلسل سنوات الضياع :lol: |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:25 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون