أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   المكتبة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=62)
-   -   أسبوع وكاتب ... (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=56036)

لاوديسا 22/11/2006 14:41

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : امرأة من ورق (مشاركة 561953)
هيك بيكون خلص اسبوع فراس السواح
وبانتظار الاسبوع الجايي :D

يسلمو كتير كتير عالاسبوع الحلو وخصوصي الكتب شغلة كبيرة

واسفة عالتاخير اعذروني

:D :D

لاوديسا 22/11/2006 14:57

هالاسبوع راح بحكي عن اديب مغربي كتير كتير بحبو
رغم انو اثار ضجة كبيرة كتير بكتاباتو الجريئة لدرجة انو خلت معظم الدول العربية تمنع دخول بعض كتاباتو ورواياتو
على اعتبار انها ما بتوافق تقاليد مجتمعاتن
واهمها كان رواية الخبز الحافي الرائعة
بس الشي اللي بتحترميه بهالاديب صدقو اضافة للارادة الفولاذية اللي بيمتلكا تخيلو انو تعلم القراءة والكتابة وهوي بعمر العشرين وهيدا الشي ما منعوا يصير من اهم الكتاب بالعالم العربي

الاديب هوي ... محمد شكري

ان شاء الله تستمتعو معي هالاسبوع

:D

لاوديسا 22/11/2006 15:21


محمد شكري

من ابرز الروائيين المغاربة والعرب

حياته

ولد محمد شكري في سنة 1935 م في بني شيكر شمال المغرب. عاش طفولة صعبة وقاسية في قريته الواقعة في سلسلة جبال الريف، ثم في مدينة طنجة التي نزح إليها مع أسرته الفقيرة سنة 1942 م.
وصل شكري إلى مدينة طنجة ولم يكن يتكلم بعد العربية عملَ كصبي مقهى وهو دون العاشرة، ثم عمِلَ حمّالاً، فبائع جرائد وماسح أحذية ثم اشتغل بعد ذلك بائعًا للسجائر المهربة.
انتقلت أسرته إلى مدينة تطوان لكن هذا الشاب الامازيغي سرعان ما عاد لوحده إلى طنجة.
لم يتعلم شكري القراءة والكتابة إلا وهو ابن العشرين. ففي سنة1955 م قرر الرحيل بعيدًا عن العالم السفلي وواقع التسكع والتهريب والسجون الذي كان غارقًا فيه ودخل المدرسة في مدينة العرائش ثم تخرج بعد ذلك ليشتغل في سلك التعليم.
في سنة1966 م نُشِرَت قصته الأولى العنف على الشاطئ في مجلة الآداب اللبنانية . حصل شكري على التقاعد النسبي و تفرغ تمامًا للكتابة الأدبية. توالت بعد ذالك كتاباته في الظهور.
اشتغل محمد شكري في المجال الإذاعي من خلال برامج ثقافية كان يعدها و يقدمها في اذاعة البحر الابيض المتوسط الدولية (ميدي 1) في طنجة.
عاش شكري في طنجة لمدة طويلة ولم يفارقها إلا لفترات زمنية قصيرة.

وفاته

توفي الكاتب الروائي محمد شكري في 15 نوفمبر سنة 2003 بالرباط بعد معاناةٍ مع المرض. ودُفن في مقبرة مرشان وسط مدينة طنجة.

أدبه

تحفل نصوص محمد شكري بصور الأشياء اليومية وبتفاصيلها الواقعية وتمنحها حيزًا شعريًا واسعًا، على عكس النصوص التي تقوم بإعادة صياغة أفكار أو قيم معينة بأنماط شعرية معينة.
شخصيات شكري وفضاءات نصوصه ترتبط إرتباطًا وثيقًا بالمعيش اليومي. ويعتبر شكري "العالم الهامشي" أو "العالم السفلي" قضية للكتابة، فكتاباته تكشف للقارئ عوالم مسكوت عنها، كعالم البغايا والسكارى والمجون والأزقة الهامشية الفقيرة، وتتطرق لموضوعات "محرمة" في الكتابة الأدبية العربية وبخاصة في روايته الخبز الحافي أو الكتاب الملعون كما يسمها محمد شكري.
تحتل مدينة طنجة حيزًا هامًا ضمن كتابته، فقد كتب عن وجوهها المنسيةو ظلمتها وعالمها الهامشي الذي كان ينتمي إليه في يوم من الأيام.



أبرز أعماله الأدبية
  • السيرة الذاتية(3 أجزاء):
    1. الخبز الحافي 1972 م، ولم تنشر بالعربية حتى سنة 1982 م) الشطار - زمن الاخطاء 1992 م).
    2. وجوه.
  • مجنون الورد 1979م
  • الخيمة 1985م
  • السوق الداخلي 1985 م
  • مسرحية السعادة 1994م
  • غواية الشحرور الابيض 1998م
  • بالإضافة إلى مذكراته مع جان جنيه وبول بوولز

لاوديسا 22/11/2006 15:55

اغلفة رواياته
 
الخبز الحافي

تأليف: محمد شكري
  • 228 صفحة مجلدات:1
يطالع القارئ من خلال هذه الرواية سيرة الروائي الذاتية فقد أفصح عما لا يمكن أن يقال.. عن خفايا إنسانية لا يفصح عنها تبقى قيد الكتمان.
أتت الرواية لتحكي مأساة إنسان أبت ظروفه إلا أن يبقى في ظلمات الجهالة حتى العشرين من عمره فكانت حداثته انجرافاً في عالم البؤس حيث العنف وحده قوت المبعدين اليومي. لقد أتى النص مؤثراً حتى أن هذا العمل احتل موقعاً متميزاً في الأدب العالمي . وليس صدفة أن نشر بلغات أوروبية كثيرة قبل نشره بلغته العربية

لاوديسا 22/11/2006 15:59

السوق الداخلي


تأليف: محمد شكري
  • 150 صفحة مجلدات:1
عالمان يتداخلان، ومساحة الزمان والمكان تغدوان رمزاً في أفق "السوق الداخلي" مرئيات علي "الشخصية المحورية" تدور ويدور على ذاته تبصر عيناه أحداثاً وصوراً تتناغم نفسه معها أو لا تتناغم لا يهم لأن الخيال وحده الذي ينقذه. يحلق خارجاً من إطار المكان والزمان ليخلق توليفة ربما تنسجم مع نفسيته ومع ما يتوق إليه. ويبقى لعلي الصوت.. حيث تذوب الوجوه لتختفي معلنة ولادة عالم الأصوات التي تستحضر العالم بكل أبعاده

لاوديسا 22/11/2006 16:01

الخيمة

تأليف: محمد شكري






  • 160 صفحة مجلدات:1



على صفحات "الخيمة" تنزلق عيناك متابعة الكلمات التي تشعر وكأن أذناك تلتقطها. عبارات وكلمات نابية وغير نابية تسمعها وتروح مع محمد شكري عبر عالمه المغرق في الواقعية لتتعرف على أزقة وأسواق وحانات ونساء مغربيات، فقر مدقع، وروائح، وهيئات، وحالات لم يكتف محمد شكري على عادته بإشباعها وصفاً، بل هو بطريقة أو بأخرى امتد إلى دواخلها فكشف عنها... هي واقعيّة التي اختارها لأعماله الأدبية لم تمتد إليها يد الخيال، وكأن الواقع الأليم، الجوع، الخوف، القهر، الفقر والخيبة والفشل أفزعا الخيال فلاذ بالفرار

لاوديسا 22/11/2006 16:25

وجوه



تأليف: محمد شكري
  • 160 صفحة مجلدات:1
"إننا لا نختار أحلامنا، ولكن لها صلة بوعينا ولاوعينا، كثير من أحلامنا تكشف من سحرها ما عشناه وما سنعيشه. أحلامنا هي قدرنا، ما شئنا من سحرها وما لم نشأ وكثيراً ما أنارت لنا جزءاً من حياتنا المظلم مبتغانا. حين تغيب عن الأحلام ألجأ إلى أحلام يقظتي، لكنها، ليست هي الأقوى من أحلام الغيب التي تملك مفاتيح حياتنا السرية، وجهي هو أحلامي السحرية".
هروب محمد شكري عبر الوجوه.. إلى زمن اخترقه.. إلى أحلام عاشها، أو لم يعشها.. ولكنها أحلامه التي ما زال يعيش عليها

لاوديسا 22/11/2006 16:27

غواية الشحرور الأبيض

تأليف: محمد شكري
  • 136 صفحة مجلدات:1
يمثل الكتاب جملة من الأعمال الأدبية العالمية ليضع المؤلف نصوصها تحت مبضع الناقد العارف بأن ما من أحد فوق النقد لذا تراه يصول شرقاً وغرباً وعربياً وأجنبياً مشرحاً نصوصه دون خشية من سطوة الأسماء الكبيرة، فهو ينتقد نجيب محفوظ، وأدونيس بأسلوب يلغي التبعية الفكرية والفنية دون أن ينقص من كمية الاحترام التي يكنها لإنجازاتهما. لقد حاول شكري أن يدخل إلى النصوص التي يشرح من خلالها تجربته الأدبية وفهمه لدور الإبداع الأدبي

لاوديسا 22/11/2006 16:29

الشطار


تأليف: محمد شكري
  • 244 صفحة مجلدات:1
محمد شكري قلب غارق في الأحزان، وقلم سيّال غذته خيالات الهروب عبر الكلمات، وهو لا يحتاج إلى فن كثير ليحول بثه مشاهد وسيرته رواية، ذاك أنه، وهذه مفرداته، لا يرى الكتابة تنسيقاً وتأليفاً بل شهادة. وهو في روايته هذه وكما في روايته السابقة "الخبز الحافي" هو يستعيض بقوة الحياة من التفنن في الكتابة، وهذا لا يحصل إلا لمن كان مثل محمد شكري، غامضاً في الحياة، متوزعاً فيها، لكن في الوقت نفسه، يراقبها بعين خفية ساخطة

لاوديسا 22/11/2006 16:33

مجنون الورد


تأليف: محمد شكري
  • 136 صفحة مجلدات:1

"جالس في رحبة مقهى سنترال، وضعي مسترخ. غير مبال بالعابرين. هادئ. ينبغي لمن يريد أن يكلمك أن يهزك من كتفك. هكذا قال لي صديقي. نصفي الأسفل في الشمس. وضع لي كوب شاي. حذرني منه: إنه يحوم حولك. لا تهتم به. يطلب جرعة شاي حذرني منه: إنه يحوم حولك. لا تهتم به. يطلب جرعة شاي، إن لم يعطه أحد إياها فإنه يطلب النعنع ليمتصه، بعد أن يرى الكوب فارغاً. من تقصده؟ ألا تراه؟ ميمون".
على العكس من معظم الكتاب الآخرين، تعلّم محمد شكري لغة الأشياء العارية القاسية، قبل أن يتعلم الكلمات "المعبرة"، لذلك تظل حياته اليومية هي الأساس، وتغدو الكتابة بالنسبة له إدماناً جزئياً يرفض أن يجعل منه قناعاً للتجميل أو مطية للارتقاء في السلم الاجتماعية. الخيوط التي ينسج منها شكري مجموعته القصصية "مجنون الورد" تنتهي إلى رسم "جغرافيا سرية" للمدنية ولتحت أرضها، تبدأ تناسلها جميعاً، من مناخ الهامشيين أو من عالم الأطفال. يبدأ الحكي بتلقائية توهمنا أنه يحكي واقعة من "الوقائع المختلفة"، شاهدها في الطريق أو قرأها في الصحيفة وأعاد صياغتها. لكن هذا التوهم سرعان ما يبدده سطوع كلمات مفاجئة وعبارات مكثفة محملة بالإيحاءات والدلالات، تنقلنا إلى عالم قصصي تؤطره وتوحده تلك الخيوط المتناثرة في مختلف القصص. قوام هذا العالم عند شكري، الهامشيون أو الليليون (مقابل النهاريين كما يحلو له أن يقسم الناس).. في قصة "بشير حياً وميتاً" يجسد شكري هذه العلاقة الغريبة بين العاديين العقلاء والشواذ المجانين: بشير "الأحمق" يقلق الآخرين لكنه يسليهم لأنه ليس فاهم. يتحلقون حوله وهو ممدد في الشارع متمنين موته.. وعندما يستيقظ من غيبوبته يصابون بخيبة أمل: "سينظرون إليه كشبح وهو يسير بينهم". وتلقائية شكري، التي يحكي بها، تلازمه وهو يسمي الأشياء المكونة للاهتمامات اليومية عند أشخاصه الهامشيين. ويكون الجنس في طليعة تلك الاهتمامات. إن الثنائية الفاصلة بين الأشياء تنعدم في سلوكاتهم، والجسد كلي، به يواجهون العالم، ومنه يستوحون ردود الفعل.. والشهوة تختلط بما هو نباتي وحيواني، وبالوجود والعدم

لاوديسا 22/11/2006 16:36

بول بولز وعزلة طنجة

تأليف: محمد شكري
  • 152 صفحة الطبعة: 1 مجلدات:1

لاوديسا 22/11/2006 16:40

جان جنيه في طنجة تينسي وليامز في طنجة


تأليف: محمد شكري
  • 176 صفحة مجلدات:1

إن كتاب محمد شكري عن جنبيه في طنجة يمثل صورة متكاملة عن جان جنيه، وسيتابع القارئ أحداثه بحواسه حتى ليخيل إليه أنه يسمعه بوضوح كما لو أنه يشاهد فيلماً. ومن أجل أن يحقق الواحد دقة من هذا النوع عن طريق سرد الأحداث وتسجيل ما قيل فيه على المرء أن يمتلك صفاءً نادراً في الرؤية يملكه كانت هذه المذكرات بحق.
لم يقتصر هذا الكتاب على لقاء محمد شكري بـ"جان جنيه" بل هو ضم في طياته لقاءه مع تينسي وليامز. وكتاب شكري هذا يصف لقاء من الصنف الثالث. فحينما علم أن تينسي وليامز قد شوهد في طنجة في صيف 1973، قرر شكري فوراً أن يتحرّى الزائر الأمريكي المشهور.



كان هناك حاجز لغوي، شكري يحسن الإسبانية ويتكلم فرنسية مقبولة، فضلاً عن _الريفية الأمازيغية_ و العربية، أما انكليزيته (كما هي إسبانية وفرنسية تينسي) فهي ابتدائية، وكلاهما يملك مزاجاً مناقضاً في مظهرين هامين. إن دعابة تينسي فجائية ومتفجرة، ودعابة شكري خفية وممتنعة. شكري يبحث عن النقاش الأدبي، وتينسي يفضل تجنبه، أحدهما نسبياً مجهول، والآخر جدّ مشهور، ولكن فيما يقال إن المضادان تتجاذب، فربما يراد التعبير عنه هو أن المشابهات تنبع رغم الاختلافات.
إن شكري مثلما هو تينسي كلهما هارب من ماضيه، كلاهما غير مكترث بكل بشيء وكلاهما متوحد. وإذا كانت حكاية شكري حول عبور تينسي في طنجة الذي دام ثلاثة أسابيع، خلال الصيف، قد أعطت أثرها، فذلك أن الأمر يتعلق بمجموعة من اللحظات، بسلسلة من المقاطع التي تظهر كيف تنشأ الظرافة من الفضول. "إن الطريقة التي يعبر بها تينسي تروق لي" هكذا يقول شكري ذات لحظة. إنه بالغ الصدق فيما يقول، وأجود من هذا الكيفية التي يبلغ بها إلينا

لاوديسا 22/11/2006 19:35

حوارات مع الكاتب محمد شكري
 
بعض الحوارات من المجلات والجرائد

maro18 22/11/2006 19:49

ميرسى اوديسا
كان لسة من يومين على بالى

anwar_d22 23/11/2006 01:09

أنا أول يوم بشوف الموقع وبسجل فيه كعضو
هالفكرة -أسبوع و كاتب- كتيرحلوة :clap:
أنا شايف في 16 صفحة عن شي 7 كتاب
بلكي بقراهن وبلحقلكن

لاوديسا 24/11/2006 13:00

حوار مع جريدة الزمان

butterfly 24/11/2006 17:35

يسلمو لأوديسا كتير كتير ...
أنا هالأسبوع رح يفيدني كتير كتير كتير ... لأني ما كنت بعرفو لهلزلمة :oops: :oops: :oops:

butterfly 24/11/2006 17:36

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : anwar_d22 (مشاركة 572682)
أنا أول يوم بشوف الموقع وبسجل فيه كعضو
هالفكرة -أسبوع و كاتب- كتيرحلوة :clap:
أنا شايف في 16 صفحة عن شي 7 كتاب
بلكي بقراهن وبلحقلكن

:cry: :cry: سجلت وأول رد ألك بهالموضوع .. :clap: :clap: :clap:
أي يلا بلكي بتلحق معنا
:mimo:


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 01:35 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.04310 seconds with 10 queries