![]() |
اقتباس:
هل آن الآوان لتزييت أجنحتي ؟ |
آن الأوان منذ تسميت فراشة... فراشتك.. ومنذ أبصرت ألواني.. ومنذ رفعتني على عرشي لتحتفل بي الدنيا... ألم تفعل بعد؟؟.. حسنا... افعلها بسرعة... فلا تستطيع تخيل سعادتي بيدك.. نصف الممدودة... لنفعل كل ما ذكرت.. وبعض مما عندي...
|
اقتباس:
|
قرص شنكليش ...
قرص شنكليش ... أولا لابد من الاعتراف بصعوبة كتابة أي شيء بعد وابل الاحداث التي قصفت سوريا وأهمها فقدان الماغوط.. كل "نفس ذائقة الموت" وكلنا على علم ومعرفة بأمراض جسد الماغوط , فما الحقيقة التي صرعتنا و اذهبت ايماننا بكل المقدسات و حتى الوطن ؟؟ أنا أقول "نا " لأنني أعرف حق اليقين أنني لست الوحيد الذي كفر وعربد و أزبد و ضرب رأسه بأقرب حائط توفر له من سورة ياسين. قالت لي صبية كانت قد الزمت نفسها بزيارته أنه كان وحيدا متوحدا , بريئا متبرأ , جميلا و متجملا ... كان يشحد زيارة المحبين اللاهين ولا يكف عن عتابهم .. قلت في نفسي الحامضة .. ما هذا الوطن الذي يتذكر ابناؤه "في الطريق الى المقبرة" و ينساهم عند بابها ؟؟ ماذا يعني الابداع في الوطن ؟؟ ماذا يعني أن تخطأ بحق الناس و تدمر حياتهم ثم تقول :عفوا ؟؟ ماذا يفعل الماغوط بال "عفوا" ؟؟ ماذا يفعل حسام بعد أن يضرب على وجهه ؟؟ هل ينتظر ال "عفوا" ؟؟ كس أم "عفوا" و أخواتها ... يهرب العسكري بطائرته الى العدو ,و يمد الموظف يده للمال العام , ويكسر عليك سائق التكسي غير مبالي بحياتك و تنتشر الزبالة في زوايا الوطن وشوارعه و يهرب الشباب أو يدق راسه يالحيط .. ويموت العظماء حزينين, ولا يسمع صوت اغلاق سجن تدمر. مات الماغوط و لم يسمح للوطن الذي ظلمه بأن يعتذر ... رحل الماغوط شامخا كجبال حرمون ينظر الى الوطن من علو ..رحل الماغوط تاركا لنا الوطن بما فيه ,,مترفعا عن هكذا وطن وهكذا مواطنين. مات الماغوط وهو يشتهي قرص شنكليش من مرمريتا .. قرص شنكليش مقدس .. سلامي الى نزيه أبو عفش , الى شنكليش مرمريتا .. |
يا عيني عليك يا ملك :king:
اقتباس:
|
اقتباس:
|
قرص شنكليش ... كل "نفس ذائقة الموت" وكلنا على علم ومعرفة بأمراض جسد الماغوط , فما الحقيقة التي صرعتنا و اذهبت ايماننا بكل المقدسات و حتى الوطن ؟؟ (هل تتحدث عن الحقيقة التي لا يصدقها احد؟؟.. والتي يحاولون الدوران حولها بكل كلمات القدر والإيمان...لست أدري كم هو غال عليك الماغوط.. لكنه بكل شموخه.. مثل قصة الحياة.. وصنع الحياة.. حتى في ذهابه إلى قبره)أنا أقول "نا " لأنني أعرف حق اليقين أنني لست الوحيد الذي كفر وعربد و أزبد و ضرب رأسه بأقرب حائط توفر له من سورة ياسين. قالت لي صبية كانت قد الزمت نفسها بزيارته أنه كان وحيدا متوحدا , بريئا متبرأ , جميلا و متجملا ... كان يشحد زيارة المحبين اللاهين ولا يكف عن عتابهم .. قلت في نفسي الحامضة .. ما هذا الوطن الذي يتذكر ابناؤه "في الطريق الى المقبرة" و ينساهم عند بابها ؟؟ ماذا يعني الابداع في الوطن ؟؟ ماذا يعني أن تخطأ بحق الناس و تدمر حياتهم ثم تقول :عفوا ؟؟ ماذا يفعل الماغوط بال "عفوا" ؟؟ ماذا يفعل حسام بعد أن يضرب على وجهه ؟؟ هل ينتظر ال "عفوا" ؟؟ كس أم "عفوا" و أخواتها ... يهرب العسكري بطائرته الى العدو ,و يمد الموظف يده للمال العام , ويكسر عليك سائق التكسي غير مبالي بحياتك و تنتشر الزبالة في زوايا الوطن وشوارعه و يهرب الشباب أو يدق راسه يالحيط .. ويموت العظماء حزينين, ولا يسمع صوت اغلاق سجن تدمر. (لم أعد أؤمن بالوطن... هذا حقيقة... فلم يقدم لي شيئا.. ولم اره يقدم شيئا للذين بنوه... ولست وحدي... من لم تعد كذلك) مات الماغوط و لم يسمح للوطن الذي ظلمه بأن يعتذر ... رحل الماغوط شامخا كجبال حرمون ينظر الى الوطن من علو ..رحل الماغوط تاركا لنا الوطن بما فيه ,,مترفعا عن هكذا وطن وهكذا مواطنين. (هذه قصة الماغوط... وارجو من كل محبيه... عدم تلويثها بالوطن.. الوطن بات موطن الامراض والالام... في نظري... هل ربط الماغوط نفسه بوطنه؟؟.. لهذا قد مرض وقضى.. لكن روحه الطاهرة.. جعلته كجبال حرمون..)) مات الماغوط وهو يشتهي قرص شنكليش من مرمريتا .. قرص شنكليش مقدس .. سلامي الى نزيه أبو عفش , الى شنكليش مرمريتا .. تحياتي.. لكل من لا زال يؤمن بالوطن... |
كان بدّي اعتب عليك انّو زمان ما نزّلت حلقة جديدة ... بس لقيتك مبرّر اسبابك من البداية وما تركتلّي مجال ..
الصراحة الشي المحزن بالموضوع، وللحقيقة هنّي شغلتين مو وحدة ... اول شي .. الحال البائس اللي بيتعدّى كل المقاييس واللي وصلّو الوطن حالياً .. او يمكن وصلوا من فترة منيحة و هلأ لحتى - انفضح وانكشف - عالملأ .. واسودّت وجوهنا بالفضايح المتتالية .. وتاني شي .. يا حيف على هيك ابناء للوطن كان الماغوط بيناتهم وما كانوا بيعرفوه .. وجزء " منيح " منهم ما عرفوا مين بيكون الماغوط الاّ وقت قرأو خبر وفاته ... للأسف الله يرحمك يا ماغوط ... ويرحمنا معك شكراً على الحلقة الرائعة .. ولو انّو الي عتب صغير على شغلة صغيرة .. صغيرة كتير ... بس يا ريت ما تتكرّر :سوريا: |
بكل ما أستطعت أن أجمع من ذكريات وورود و عطور .. بكل ما استطعت أن أنسى .. أشكرك فادي و سيريان أينجل و سووكوول ....
عيوني ألكم .. بتكفي ؟؟؟ |
لا ما بتكفي... نريد المزيد ( بالإذن من البقية ).. من كلماتك التي تتصل بنا.. بجذورنا.. بآلامنا.. بكل ما هو انساني فينا.. نريد و أريد أن أتعلم قصة الحياة... فهل من الممكن ذلك؟؟
|
اقتباس:
أما أنا .. فيمكنني أن أشحد لكم الحياة من عيون الذئاب .. و لكن يبقى عليكم الأسلحة. |
لك مني الاجنحة والالوان... ان كانت تكفي كأسلحة... اما الباقي... فلا استطيعه..وغيري.. لست ادري عنه
|
اقتباس:
يكفيني ويزيد ... حتى كلماتنا أصبحت عراقية ... |
على ذكر نزيه أبو عفش....ما بعرف ليش وقت قريت اخر حلقة تذكرت شغلة قايلها نزيه ابو عفش باحدى قصائدو......
"أقولُ ما قالوهُ": هذا نحلنا الباكي، وهذا النحلُ شيخُ سعْينا الشقيّ، هذي الدودةُ الشقراءُ صوتُ نومنا، وهذه المروجُ .... دمُنا الأخضرُ. .. والماءُ لهاثُ ضعفِنا. "أقولُ ما قالوهُ ...............تحياتي الك ميي تو....ولشاعرنا العظيم نزيه ابو عفش |
اقتباس:
|
اقتباس:
حرام عليك:cry: :cry: |
اقتباس:
شو نفع عيشة اللي ما بيعرف يحكي هيك حكي ...؟؟؟ |
يالله...وين الحلقة الجاي...ايمت رح تنزل؟؟؟
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 03:18 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون