![]() |
بصراحة حبيبي / حبيبتي هاد أوووووووووووووووووووووول موضوع بقرأه في المنتدى ، وكرمال رب النبي ما تدخلو بهيك مواضيع ...
يا أخي كاتب الموضوع ، مهما كانت ديانتك ، ما قرأت أو سمعت قول الله تعالى (ليس كمثله شيء) ما سمعت قول الله تعالى (لا تدركه الأبصار)؟؟ ما عرفت أن نور الله تعالى هو (نور على نور) .. أخي ،، بس خاف من الله ، او على الأقل اخجل منو ،، وأنا ما بدي أزعلك، بس حبيت أنبهك ،، ولك تحياتي د. تميم |
يعني ما بيصير ألك إلا أهلا وسهلا بس من أول خطبة جامع
|
تسلم ايدك
اقتباس:
|
قال الله تعالى في كتابه الكريم " قل هو الله احد *الله الصمد *لم يلد ولم يولد *ولم يكن له كفواً أحد" صدق الله العظيم
مهما كان يااخي من المفروض انك ما بتحط اسم الله مع الاسماء الي كاتبها في السؤال لان الله سبحانه وتعالي لا يقارن بشيء في الكون هو خالق السموات والارض وهو على كل شي قدير وشكراً ............................. |
اقتباس:
وانشا الله بس بيجازي كل واحد ......و............و...........و........ بيجيب سيرة الدين والكتب السماويا لانو فعلا بعدين هون مكان كفر ولا مكان كفر اوك بس الحق على الادارة نفسها |
اقتباس:
أما عن أهم وجه للمقارنة بين كل هذه الكائنات فلقد كتبت مسبقاً إنها جميعاً عبارة عن معتقدات. يعني إذا آمنا بأحدها فسنظن أنه موجود ونعيش على هذا الظن وما يترتب عليه، وإذا لم نؤمن به فلن يكون موجود بالنسبة لنا. مثلاً الطفل الذي يظن أن الغول موجود يعيش فعلاً وهو خائف من هذا الغول وعقابه وعندما يكبر ويعرف أن الغول لا وجود له، يذهب خوفه. بالنسبة للقصة فأنا بس حبيت أوضح أن الحكايات من هذا النوع معمولة لتجيب بشكل منحاز على الأسئلة المطروحة وأن هناك الكثير من الإجابات الأخرى التي لا يتطرق الراوي إليها لأنه ربما لا يعرفها أو لأنها لا تناسب المجتمع والأديان السائدة فيه. يعني مثلاً الألم والظلم والحرية والعدالة هي من المقاهيم والمفاهيم لا شكل لها لأنها ليست أشياء وبالتالي فإن السؤال عن شكل الألم هو سؤال لا معنى له ومع ذلك فهو مستخدم وكأنه سؤال بديهي في هذه الحتوتة. ولك تحياتي. |
اقتباس:
يعني لو لم يخطأ آدم لبقي جميع البشر في الجنة ولكن لأنه أخطأ فالله عاقبه وعاقب معه جميع أبنائه بأن أبقاهم على الأرض مع أنه لا ذنب لهم فيما اقترف أبواهم من أخطاء. كان بإمكان الله أو الرب أن يتبع أسلوب تربوياً بأن يتفهم الوضع ويشرح لآدم وعقيلته المغزى من عدم أكل التفاحة حتى لا يكرروا عملتهم كما يفعل ذلك أي أب متسامح ومحب لأولاده. لكن الله اختار هذا العقاب القاسي مع أن الله حنون ! |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوانى الاعزاء بين حضورى هنا والاتفات بين طيات الصفحات اثار استغرابى هذا الموضوع الموضوع بالاول كان على اساس اى عقيده لا تشويه الى الاسلام لكن بعد ذلك دخلنا الى متهات مفروغ منها اولا سيد بذاتو عندما تطرح موضوع فى المنتدى اعلم قبل انا يراقبك مشرف او او او فا ان الله يراك فبموضوعك وضعت علامات استفهام كبيره ليناس لا تعقل الاسلام والدين فمجرد موضوع ليس له اى من قيمة المعرفة والاخلاق ولا يؤدى الى اى زياده فى المعلومات ولا المنفعه المطلوبه او المرجوه من المنتدى التى وهى نفيد ونستفيد او نلتقى لنرتقى ليس لكلام وامور مفروغ منها وتذكر قول الله تعالى اعملو فسيرى الله عملكم يا اخى اجعل ما تكتبه يدك فى اى مكان او يقوله لسانك لك فى ميزانك ليس عليك (( ان كنت مؤمن بالله طبعا)) |
السلام عليكم ورحمة الله
اجد لكم التحيه مره اخرى فقط لمن يعلم من هو الله سبحانه وتعالى ام عن الاخت سورى انا كنت قلت اخت فقد يهاجمنى البعض ولكن لنتغاضى عن كلمة اخت واقول العضو نيفين ان كنتى على درايه بالدين انه لا جدال فى الاسلام وان الجدال يؤدى الى فتنه ثم الكفر والشرك بالله عز وجل فانا قد لومت على كاتب الموضوع وجاء دورك قبل البدء بتقديمالأدلّة، يجب أن نضع في أفكارنا كحقيقة أوليّة أنّه لا ينبغي أن ننتظر دليلاًمادّيّاً على وجود الله. فالله غير منظور، والديانات السماويّة تعلّم بذلك. لذلكليس من الحقّ في شيء أن نسأل مؤمناً أن يرينا الله لكي يثبت لنا وجوده فنؤمن به. كلّ ما ينبغي علينا أن نفهمه هو أنّ الإيمان بالله خير من عدم الإيمان. وقديماً قالأحد شعراء العرب الحكماء: قال المعلّم والطبيب كلاهماأنْ لا إله، فقلت ذاك إليكما إن صحّ ظنّكما فلستُ بخاسرٍأو صحّ ظنّي فالوبال عليكما! إليك في ما يلي بعض الأدلّة على وجود الله، والتي استطعت أن أجمعهامن بعض المصادر. وجود الكون: من المسلّم به أنّ كلّ معلول لا بدّ له من علّة سابقة وكافيةلإحداثه. فالكون أو العالم غير أزليّ، ولا هو كوّن نفسه. لذلك فهو معلول، أي لهعلّة خارجيّة عنه، كافية لإحداثه. وهذا بالطبع يستلزم الاعتراف بأنّ للعلّة وجوداًحقيقيّاً دائماً. فاللاشيء لا يمكنه أن يوجد شيئاً. والأدلّة على عدم أزليّة الكونمتعدّدة نكتفي بذكر اثنتَين منها: (أ)إنّ العالم على هيئته الحاضرة متغيّر باستمرار. وكلّ متغيّرمُحدَث، أي أنّ لديه بداية. (ب)إنّ الانقلابات الجيولوجيّة التي توالت على العالم وأحدثت فيهتغييرات عظيمة وكثيرة تبيّن أنّه غير أزليّ. أمّا القول بأنّ الكون واجب الوجودفمخالف لحكم العقل السليم، لأنّ العالم مركّب من عناصر عديدة. وكلّ مركّب معلول أيحادث، وشهادة الاكتشافات الطبيعيّة الجديدة تبيّن أنّ العالم صنعته يد واحدة، لأنما فيه من المخلوقات مركّب ومنظّم بقوّة عقل واحد، ممّا يؤكّد كلّ التأكيد وجودخالق عظيم هو علّة العلل. هناك بعض أقوال علماء الجيولوجيا والطبيعة التي تبرهن أنّ الأرضالتي نعيش عليها محدَثة: (1)إنّ كلّ أنواع الحيوانات والنباتات المعروفة الآن حديثة العهدبالنسبة لمدّة وجود العالم. (2)إنّ الموادّ الخالية من الحياة لا يمكن أن تولّد حياةً في نفسهاولا في غيرها. وإنّما الحياة وحدها تحدث الحياة. وفي تعبير آخر أنّه لا حيّ إلاّ منحيّ. (3)لم يتبرهن بعد الفحص الكافي أنّ نوعاً من المخلوقات الحيّةاستحال إلى آخر. فيلزم من هذا المبدأ أنّ لكلّ حيوان ونبات بداءة. وكلّ ما له بداءةفهو مخلوق، والمخلوق لا بدّ له من خالق. |
علامات القصد في الكون:
هذا الدليل من أصدق الأدلّة على وجود الله. وصورته الإجماليّة، هيأنّ التنظيم يستلزم بالضرورة وجود منظّم نظّمه. والكون منتظم جدّاً لأنّ فيه يظهرحُسْن الترتيب والتركيب والقصد في كلّ شيء. ممّا يدلّ على وجود كائن عاقل قد نظّمه. وهذا الكائن هو الله. الواقع أنّ علامات القصد في الكون تدلّ حتماً على وجود قاصد عاقلجدّاً، قادر أن يصنع كلّ شيء. ولذلك يجب التسليم بوجود خالق عاقل. وقد تبيّن أنّ علامات القصد ظاهرة في الكون على حالات مختلفة،كالترتيب الدقيق في أنواع المخلوقات، وأجزاء كلّ شيء وفقاً لنواميس طبيعيّة محكمةومرتبطة معاً، وارتقاء أحوال الخلائق بالتدرّج في سلّم النظام وموافقة البنيةالآليّة لإتمام وظائفها ونموّها وتقدّمها، وموافقتها عند اكتمالها للغاية المقصودةمن خلقها، وموافقة كلّ ما سبق لغايات أدبيّة في ذهن الخالق، الذي يستخدم خلائقهلتمجيد اسمه ولتربية مخلوقاته العاقلة الناطقة في الأدبيّات والروحيّات. فلولاالقاصد الحكيم وتنظيمه العالم لعمّ التشويش الخليقة كلّها. وعلامات القصد تظهر في أمور كثيرة منها: (أ)علامات القصد في أعضاء الجسد: فليس عند البشر من المصنوعات مايستحقّ أن يُقابَل بأعضاء جسد الإنسان في الكمال والدقّة والإتقان. فالعين مثلاًأكمل من جميع آلات النظر التي صُنعت، في مطابقتها لقوانين الضوء، لأنّ فيها عصباًمنتشراً في شبكتها يشعر بالنور والألوان. ويدخل النور العين من الحدقة، وهذه تضيقإذا كثر وتتّسع إذا قلّ. وفعلها هذا ضروريّ لتعديل البصر وهو يعمل آليّاً دون خضوعللإرادة. مجرّد دخول النور من ثقب ما لا يكفي لرسم صور المرئيّات رسماً واضحاً، بللا بدّ من مروره في بلّورة محدّبة لكي تنكسر أشعّته وتتجمّع في بؤرة. وهذان الشرطانمتوفّران في العين. ثمّ لو كان باطن العين أبيض، لانعكست أشعّة النور، وتشوّش البصر. فدفعاً لذلك، بُطِّنت العين ببطانة سوداء. وفي العين فضلاً عن ذلك عضلات مخصوصة تحكمها لنظر ما هو قريب وما هوبعيد، بسرعة مدهشة. كلّ هذا يظهر حكمة الله الفائقة في إعداد الوسائط لنوال الغايةالمقصودة على منوالٍ يفوق كلّ ما في أعمال البشر. وكذلك الأذن، آلة عجيبة في كمالها. ففيها عصب السمع من الباطن، وآلةمموّجة اسمها الصماخ. هذه تحمل الموجات الهوائيّة إلى غشاء رقيق يُسمّى الطبلة. وهذا الغشاء يهتّز بتموّج الهواء. وداخلها عظيمات دقاق تنقل التموّجات إلى العصبالسمعيّ، فينقلها هذا إلى عقدة السمع في الدماغ. ومن المعلوم أنّ معظم معاملاتالناس تتمّ بواسطة هذه الآلة العجيبة، التي يتوقّف عليها السمع وتعلّم النطق. ولو أخذنا أعضاء جسد الإنسان واحداً فواحداً، لوجدنا أنّها رُكِّبتبصورة عجيبة، بالغة الدقّة والكمال للقيام بوظائفها، ممّا يدلّ على حكمة الخالقالعظيم وقدرته في صنع الأشياء. ( |
هذا الدليل من أصدق الأدلّة على وجود الله. وصورته الإجماليّة، هيأنّ التنظيم يستلزم بالضرورة وجود منظّم نظّمه. والكون منتظم جدّاً لأنّ فيه يظهرحُسْن الترتيب والتركيب والقصد في كلّ شيء. ممّا يدلّ على وجود كائن عاقل قد نظّمه. وهذا الكائن هو الله. الواقع أنّ علامات القصد في الكون تدلّ حتماً على وجود قاصد عاقلجدّاً، قادر أن يصنع كلّ شيء. ولذلك يجب التسليم بوجود خالق عاقل. وقد تبيّن أنّ علامات القصد ظاهرة في الكون على حالات مختلفة،كالترتيب الدقيق في أنواع المخلوقات، وأجزاء كلّ شيء وفقاً لنواميس طبيعيّة محكمةومرتبطة معاً، وارتقاء أحوال الخلائق بالتدرّج في سلّم النظام وموافقة البنيةالآليّة لإتمام وظائفها ونموّها وتقدّمها، وموافقتها عند اكتمالها للغاية المقصودةمن خلقها، وموافقة كلّ ما سبق لغايات أدبيّة في ذهن الخالق، الذي يستخدم خلائقهلتمجيد اسمه ولتربية مخلوقاته العاقلة الناطقة في الأدبيّات والروحيّات. فلولاالقاصد الحكيم وتنظيمه العالم لعمّ التشويش الخليقة كلّها. وعلامات القصد تظهر في أمور كثيرة منها: (أ)علامات القصد في أعضاء الجسد: فليس عند البشر من المصنوعات مايستحقّ أن يُقابَل بأعضاء جسد الإنسان في الكمال والدقّة والإتقان. فالعين مثلاًأكمل من جميع آلات النظر التي صُنعت، في مطابقتها لقوانين الضوء، لأنّ فيها عصباًمنتشراً في شبكتها يشعر بالنور والألوان. ويدخل النور العين من الحدقة، وهذه تضيقإذا كثر وتتّسع إذا قلّ. وفعلها هذا ضروريّ لتعديل البصر وهو يعمل آليّاً دون خضوعللإرادة. مجرّد دخول النور من ثقب ما لا يكفي لرسم صور المرئيّات رسماً واضحاً، بللا بدّ من مروره في بلّورة محدّبة لكي تنكسر أشعّته وتتجمّع في بؤرة. وهذان الشرطانمتوفّران في العين. |
أنا مو شايفة فرق.........................الثلاثة خرافات
|
انا بقلكون شو الفرق
اول شي الله خلق التنين والغول بعدين الغول جاع ..قام اكل الله بهالفترة كمان التنين جاع قام اكل الغول وهيك ضل التّنين لحالو ... ...ف حس بالوحدة ما قدر يستحمل ..ف انتحر وبذلك اختفو تلاتون من الوجود +++++++++++ قصة حقيقية |
اقتباس:
والان اختفي من الوجود بصراحه هي حسبه صعبه طيب ليه ما تفترضتش مثلا انه التنين والغول من شدة جوعهم اتخانقوا علي من يأكل الله اما الله راح نزل لعنته عليهم ونفاهم الي عالم لا يعرفه احد وكده يثبت انه الله لايزال موجود |
اقتباس:
يعني هالحزورة ما بدها تنتحر هي كمان وتنحذف:jakoush: |
اقتباس:
ولا يهمك :D |
اقتباس:
السجود لقدرتو :bow: |
اقتباس:
بس بلا هيك ردود مشان ما ازعل منك:pos: |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:03 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون