-
دخول

عرض كامل الموضوع : الله الواحد


khalil
29/07/2005, 21:29
هل الله واحد؟

الله واحد في كل شي فهو في
جميع الأحوال واحد فعندما خلق الأرض
كان واحداوعندما
خلق الأنسان كان واحدا
وايضا هناك أدلة على كون الله واحد:
1_لو كان هناك الاهان لكان أحدهما
يفوق الأخر بقدرة ولاكن لا يوجد احد
يفوق الله بقدرة
نرى ان الله واحد في كل شي ولكن الملائكة
تكون معاونة له[/b]

Finding Light
31/07/2005, 22:31
مشكور خليلي :)

هذه هي عقيدتنا نحن المسلمين .. التوحيد

من توحيد الله .. أي أن الله واحد أحد . ومن هنا نحن نقرأ سورة الإخلاص

(( قل هو الله أحد .. الله الصمد .. لم يلد ولم يولد .. ولم يكن له كفوا ً أحد))

لو كان هناك الاهان لكان أحدهما يفوق الأخر بقدرة ولاكن لا يوجد احد
يفوق الله بقدرة

قال تعالى : (( لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا )) يعني لفسدت السماء والأرض

مع كل التقدير :D

ma7aba
31/07/2005, 23:15
مشكور خليلي

هذه هي عقيدتنا نحن المسلمين .. التوحيد

من توحيد الله .. أي أن الله واحد أحد . ومن هنا نحن نقرأ سورة الإخلاص

(( قل هو الله أحد .. الله الصمد .. لم يلد ولم يولد .. ولم يكن له كفوا ً أحد))

ومن رفض هذا انتم من ترفضون تصديق الآخر وليس نحن نحن ايضا نقول نؤمن بإله واحد
هذا قانون الإيمان ولكن العقول المريضة هي التي تتجاهل هذا القانون وتتجاهل البسملة الخاصة بالمسيحية التي تنتهي بإله واحد وتقول تؤمنون بثلاثة

a99101464
01/08/2005, 07:59
نقول نؤمن بإله واحد

ولكن أقانيم ثلاثة لم يدعيها الله لنفسه عندنا
وكان يجب عليك اثبات الوهية المسيح هذه من مصادر غير مسيحية أو يهودية بناءا على التاريخ .
ثم أين هي المخطوطات التاريخية وغير المسيحية التى تدعى بأن المسيح ليس اله ؟ أو حتى تلك التى تدعي بأنه اله ولكنها مصادر غير مسيحية أو يهودية اذ ما أدراني أنكم لم تحرقوها أو تقطعوها اربا اربا ؟ أو حتى تحرفوها ؟؟؟؟؟؟؟؟
============
لو واصلنا الحوار هكذا فلن يفلح أحدنا بافهام الآخر فضلا عن اقناعه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أليس كذلك :) ؟ :dr: ؟ أم لم تتضح الفكرة بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المقال موجه لمحبة على وجه الخصوص ومن شاكله .
فالتاريخ هو التاريخ يؤخذ بحلوه ومره ونستقر عليه بالعقل على الا نشطح به ونتخيل وجود أوهام لا وجود لها . والا فالبينة على من ادعى واليمين على من أنكر . كي يصيبه غضب الله ان كان كاذبا مضلا .
بالطبع ستقول أن الأوهام عندنا سأقول لك ولماذا لا تكون عندكم فأحوال نقلنا أفضل بكثير من أحوال نقلكم ان كان هناك سبيل للمقارنة . وعليه نقول فان كل ما لدينا سنفترض صحته ما لم يثبت العكس من مصادر تاريخية أخرى أو يتضح خطؤه بالبحث والتجلي عن الحقائق ولكن أيضا بالتوثيق من المصادر التاريخية .

ma7aba
01/08/2005, 11:05
ولكن أقانيم ثلاثة لم يدعيها الله لنفسه عندنا

حبيب عم تحاسبنا على ثلاثة المشكلة انك نسيان انو عندك 99 انت بدل ثلاثة معليش سامحنا فين لنسامحك بال99 تبعك
صرنا شارحين هل النقطة الف مرة ولكن لا آذان تسمع

وكان يجب عليك اثبات الوهية المسيح هذه من مصادر غير مسيحية أو يهودية بناءا على التاريخ

بسيطة بشهاداتن على ماكان يفعل
فكان يقول إني آمرك ان تقوم ولم يقل له بأمر الله كان يقول انا

الأسمر
01/08/2005, 11:51
حبيب عم تحاسبنا على ثلاثة المشكلة انك نسيان انو عندك 99 انت بدل ثلاثة معليش سامحنا فين لنسامحك بال99 تبعك

My god !!!!!!!!!!!!!!!!

ma7aba
01/08/2005, 12:00
My god !!!!!!!!!!!!!!!!

اسف اسمر بس اللي مابدوا يفهم انو الىب والابن والروح القدس هنن صفات لإله واحد يجب ان تخاطبه بهذه الطريقة كي يفهم

ابن الشام
01/08/2005, 17:47
:confo: 99 سبحان الله في عالم ما بتفهم شي من الإسلام وبتقول أن الله 99 ياأحبائي الله له 99 أسم أسم أسم
يابشر ليش هيك عم تخبصو ؟؟؟؟؟
تاني شي أنتم تتدعون ان سيدي وحبيبي السيد المسيح هو ابن الله ونحن نقول أنه عبد الله وأن الله واحد كامل لانقص فيه لا يلد ولا يولد

ibraham
01/08/2005, 19:49
الآب والابن والروح القدس

مزبوطة ولكن ليس كما يفهمها العامة
الها معنى وصحيح كما اراده اللله
فيا مسلمين لا تناقشوا بهل البسملة(لان حرام انكم ترفضوها) لانها صحيحة تماما ولكن ليس كما يفهمها مشايخنا الافاضل

يجب ان نعرف معنى الحقيقي ل
الآب :?: :?:
الابن :?: :?:
الروح القدس :?: :?:

ابن الشام
01/08/2005, 20:02
يا معلم نحنا عنا الله واحد كامل الصفات نور السماوات لم يلد ولم يولد إن الله لا يحده لا زمان ولا مكان ليس كمثله شيء لا في السماء ولا في الأرض

فهل الإه الكامل له أبن أرجو الرد؟

ma7aba
01/08/2005, 23:49
سبحان الله في عالم ما بتفهم شي من الإسلام وبتقول أن الله 99 ياأحبائي الله له 99 أسم أسم أسم
يابشر ليش هيك عم تخبصو ؟؟؟؟؟

لهذه اللحظة اكتشفت وتأكدت ان المسلمين لم يتفقوا على ان 99 هم اسماء ام صفات
خيوا بس تتفقوا خبرونا من شان نعرف نجاوبكن

الأسمر
01/08/2005, 23:58
سبحان الله في عالم ما بتفهم شي من الإسلام وبتقول أن الله 99 ياأحبائي الله له 99 أسم أسم أسم
يابشر ليش هيك عم تخبصو ؟؟؟؟؟

لهذه اللحظة اكتشفت وتأكدت ان المسلمين لم يتفقوا على ان 99 هم اسماء ام صفات
خيوا بس تتفقوا خبرونا من شان نعرف نجاوبكن
:P ملعوبة






بس ما تكون عم تحكي جد

ibraham
02/08/2005, 00:03
حبيب هدول اسماء
ولكن كل اسم يمثل صفة من صفات الله عز وجل

تمام معلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

HashtNasht
02/08/2005, 00:44
الله شغلة كبيرة :lol:

Finding Light
02/08/2005, 03:22
لهذه اللحظة اكتشفت وتأكدت ان المسلمين لم يتفقوا على ان 99 هم اسماء ام صفات
محبة .. هي أسماء وكل اسم يدل على صفة ..

مثلا . انت اسمك محبة .. محبة هو اسمك ..

ويمثل فيك صفة الشخص المحب .. يعني صفة الحب :hart:

في اللغة العربية ... هناك شيء اسمه صفة .. والصفة دائما ً تكون اسما ً

فمثلا ً .. صفات مثل : جميل ، وسيم .... إلخ

هي صفات .. طيب من أي نوع من أنواع الكلام ؟ هي أســــماء ..

يعني هذا من بديهيات اللغة !!!

محبة .. وصلـــــــت الفكرة :?:

magoody1981
02/08/2005, 05:21
قال الله تعالى: (وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ) [4]

وفيها إخبار من الله تعالى أنهم لم يقتلوه ولم يصلبوه، ولكن شبه لهم، يعني القي شبهه على رجل من أتباعه أو من أعدائه، فأخذوه وقتلوه وصلبوه ظانين أنه عيسى، ثم بين الله تعالى الحق في ذلك وأنه رفعه إليه، وقد ذكر ابن ابي حاتم في تفسيره 4/1111 أثراً يدل على أن تلميذاً فداه بنفسه.

وقد علق ابن كثير في تفسيره 1/574 على هذا الأثر بقوله: وهذا صحيح الإسناد صحيح إلى ابن عباس.

وروى ابن جرير رواية تؤيد ذلك 9/374.

قال تعالى في سورة النساء: (وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا)[5]، اختلف المفسرون في عودة الضمير في قوله (به) وقوله (موته) على من؟

قال بعض المفسرين، وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمننّ بعيسى وذلك حين ينزل الى الأرض قبل يوم القيامة، فحينئذ يؤمن به أهل الكتاب كلهم، لأنه يضع الجزية ولا يقبل إلا الإسلام، كذا قال الحسن رحمه الله تعالى.

ونقله كذلك ابن ابي حاتم في تفسيره والحديث مرسل ج4/1113، والضمير في قوله تعالى (موته) أي عيسى، أنظر تفسير الطبري 9/380 ، وصححه ابن حجر في الفتح 6/492 ، والمعنى: لا يبقى أحد من أهل الكتاب قبل موته إلا آمن به.

وبعض المفسرين أعاد الضمير في قوله (قبل موته) للكتابي، وبعضهم أعاد الضمير في قوله (ليؤمنن به) أي بمحمد ، ثم قال ابن جرير رحمه الله، "وأولى هذه الأقوال بالصحة القول الأول؛ وهو أنه لا يبقى أحد من أهل الكتاب بعد نزول عيسى إلا آمن به قبل موت عيسى عليه السلام.



قوله تعالى: (يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ) [6]، هذا الغلو الذي نهوا عنه هو وقول غير الحق هو قول بعضهم: إن عيسى ابن الله، وقول بعضهم هو الله.

وقول بعضهم: هو إله مع الله سبحانه وتعالى عن ذلك كله علواً كبيراً، كما بينه قوله تعالى: (وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ) [7]، وقوله تعالى (لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ) [8]، وقوله تعالى (لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ)[9].

ولذلك أشار المولى تبارك وتعالى في هذه الآية من آخر سورة النساء الى ابطال هذه المفتريات الثلاثة.

وقوله تعالى (وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه)، ليست لفظة (من) في هذه الآية للتبعيض، كما يزعمه النصارى افتراءً على الله، ولكن (من) هنا لابتداء الغاية، يعني: أن مبدأ ذلك الروح الذي ولد به عيسى حياً من الله تعالى، لأنه هو الذي أحياه به.

والمراد بقوله تعالى: (وروح منه)

قال القرطبي رحمه الله: معطوف على الضمير العائد إلى الله الذي هو فاعل القاها0

وقال بعضهم: أي رحمة منه، لأن عيسى رحمة من الله لمن اتبعه؛

وقال بعضهم: أي برهان منه، وكان عيسى برهاناً وحجة على قومه.

khalil
03/08/2005, 04:52
الله لا يكبركن حكوا بشي بتقهموا فيه
لا تتفزلكوا :evil: :evil: :evil: :aah: :aah: :aah: :aah:

ma7aba
03/08/2005, 10:25
محبة .. هي أسماء وكل اسم يدل على صفة ..

إذا هي بالنتيجة صفات الله طب يعني ليش عم تحاسبونا على 3 صفات عندنا وماعم تحاسبوا حالكن بالمثل
أخي الآب والأبن والروح القدس هنن صفات لشخص واحد هو شخص الله
وتعني
الآب = الوجود الله موجود
الابن = الإرادة والكلمة والمشيئة
الروح القدس = روح الله المقدسة
وهي صفات ياجماعة وليست آلهة صفات لإله واحد

imad
03/08/2005, 13:33
كيف يكون الله واحداً ؟؟؟
أريد جواباً واضحاً من المسلمين والمسيحيين
:hart:

fima
03/08/2005, 14:26
الله يصبرك و يقويك يا اخ محبة
يا شباب الي داخلين جديد اذا سمحتو ا راجعو المواضيع السابقة لعدم التعرض لاسئلة قد سؤلت الف مرة و شارك فيها الجميع بالاف الاجوبة
المعلم أبو الميج
شكرا على المشاركة بس يا اخي العزيز الادلة التي كتبتها من القران و الاحاديث و غيرها من تفاسير نحن لا نؤمن بها و قد كتب عنها الكثير و لم تصلو الى حل لا من التاريخ و لامن الحقائق العلمية لاثبات عدم صلب المسيح

فيروزة
03/08/2005, 14:32
بسم الله الرحمن الرحيم
{قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد }
هو واحد أحد لا شريك له ولا شبيه له ولا نظير له لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله .

imad
03/08/2005, 14:37
بسم الله الرحمن الرحيم
{قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد }
هو واحد أحد لا شريك له ولا شبيه له ولا نظير له لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله .

ما اختلفنا هو واحد أحد ....... لكن كيف ؟ اشرحي لي كيف يكون واحداً ؟ :hart:

khalil
03/08/2005, 22:46
اللي بيحكي شي يوضحو :confo: :confo: :confo: :shock: :shock:

imad
04/08/2005, 02:02
اللي بيحكي شي يوضحو

يعني لماذا نطلق صفة الواحد أو الوحدة على الله ؟

ibraham
04/08/2005, 09:12
معنى صفة احد الواردة بحق الله سبحانه وتعالى

كلمة ( أَحَدٌ ) تشير إلى أنه سبحانه " الواحد الذي لا يكون متعدداً " وهو تعالى المتفرِّد في كل اسم من هذه الأسماء، [color=blue]فهو سبحانه أحد في ربوبيته وملكه، أحد في خلقه وألوهيته، أحد في علمه وحكمته، أحد في رحمته ورأفته، أحد في عدالته وقوته وقدرته، أحد في ذاته، وفي كل اسم من أسمائه الحسنى ومتفرِّد فيه.هذا وزيادة في الإيضاح وبياناً لما ذكرناه نضرب لك المثل الآتي نبيِّن فيه أن الله تعالى أحد في قوته فنقول:
قد تبلغ قوة الواحد منَّا درجة تمكِّنه من حمل كرة من حجر زنتها خمسون كيلو غرام على التقريب لكنه يعجز ويعجز ألف رجل مهما أوتوا من القوة عن حمل صخرة تجاوز في حجمها غرفة كبيرة من الغرف ويعجز الناس جميعاً ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً عن حمل كتلة من الأرض تساوي جبلاً من الجبال الكبيرة، وهكذا فلبني الإنسان لا بل لسائر المخلوقات طاقة وقوة محدودة لا تتجاوز حداً معيَّناً، فإذا أنت كلَّفت هذا الإنسان بأكثر مما يطيقه باء بالعجز والفشل.
ودع الإنسان الآن وتعال ننظر إلى الكرة الأرضية هذه الكرة بما حوت من جبال وبحار، بما في باطنها من معادن ذائبة وصخور وأحجار بما اشتملت عليه من عيون وآبار وأنهار، بما حملت على ظهرها من إنسان وحيوان، ونبات وأشجار، تعال ننظر إلى هذه الكرة وقد تجاوزت زنتها تقريباً كما يقول علماء الفلك مليار مليار مكررة خمسة آلاف مرة من الأطنان: ( 000 000 000 000 000 000 5000 طن
تعال نتصور هذه الكرة العظيمة ونحن محمولون على ظهرها تقف بنا في هذا الفضاء فلا عمد تقيها ولا سند يسندها، بل إنما تقف بقوة الله تعالى وحده وليس لأحد من الخلق معه فيها من شرك وماله منهم من ظهير. نعم إنها تقف في هذا الفضاء دائرة حول نفسها بين ليل ونهار وهي تجري في فلكها دون أدنى انحراف، وعلى الرغم من ثقالتها لا تتأخر في جريها لحظة ولا تخرج عن طريقها أنملة، فما أعظم هذه اليد التي تمسكها وهذه القوة التي تجريها بهذه الدقة العجيبة وهذه السيطرة المُطلقة وهذا النظام!.
ما أخالك إذا فكَّرت هذا التفكير ونظرت هذا النظر إلا مدركاً مما تشير إليه كلمة ( أَحَدٌ ) بالنسبة لاسمه تعالى القوي، وما أنت بمدرك طرفاً من معاني الأسماء الإلهية إلا من خلال ما تراه في الكون من آيات وبعد النظر فيما فيه من مخلوقات.
على أنك إذا ذهبت تتعمَّق في التفكير زدت في الإدراك لهذه المعاني وكلَّما تعمَّقت أكثر وأكثر زدت في التقدير، فإذا أنت تابعت النظر وجاوزت الأرض إلى قمرها الدائر حولها في هذا الفضاء ثم نظرت إلى الشمس ثم انتقلت إلى ملايين النجوم التي تملأ السماء والتي تجاوز زنة بعضها مليون مرة من وزن الشمس وعلمت أنها على عظيم وزنها تقف محمولة في الفضاء بقوة الله تعالى وحده فلا بد أنك تزداد تعظيماً لله تعالى وتقديراً وتعلم أنه سبحانه أحد في قوته.
وهكذا فمن الكون ذاته تستطيع أن تدرك طرفاً من قدرة الله تعالى وتقدِّر ربك وتعظِّمه، فإذا ما علمت أن كل ما في الكون من قوة مهما تعددت مظاهرها ومهما اختلف أنواعها ومصادرها إن هي إلا أثر منبعث من قوة الله تعالى وذرَّة من بحر من قوة الله القوي.
وإذا ما علمت أن الكون كله قائم بالله تعالى وأن جميع ما فيه من مخلوقات حتى الشمس بما في باطنها من حرارة تتجاوز المليوني درجة على حسب رأي العلماء، والنجوم بما فيها من قوة جذب ودفع ومغناطيسية، إذا علمت أن ذلك كله يستمد قوته من الله تعالى فهنالك تستطيع أن تدرك أن الله تعالى أحد في قوته فهو سبحانه القوي وما من قوي سواه.
أما وقد وضحنا لك ما تشير إليه كلمة احد بالنسبة لاسمه تعالى القوي فمن اليسير عليك أن تتوسع أنت في بقية الأسماء فتعلم من خلال اسمه تعالى القوي اسمه العظيم، والحكيم، واسمه تعالى الواسع والقدير والعليم والخبير والرؤوف الرحيم، واسمه تعالى العادل وغير ذلك من الأسماء الإلهية الحسنى.
وتعلم أنه تعالى أحد في كل اسم من هذه الأسماء فلا يوصف بكلمة أحد إلا الله تعالى لخلوص هذا الاسم الشريف المتعالي له.
والحقيقة أن الوصول للحضرة الإلهية لا يتم للمنقطعين عن الشهود الإلهي إلاَّ بالاتصال بواسطة من لم ينقطع عن حضرة الله طرفة عين منذ عالم الأزل ألا وهو رسول الله الصادق الوعد الأمين الباقي بالله البقاء السرمدي والشاخص ببصيرته المتسامية لوجه الله الكريم فهو الذي لم ينفك ولا ينفك عن حضرة الله في شهود أبدي تتراءى فيه جنات الله العلى وهو حبل الله المتين من تمسَّك به وسلّمه قلبه عرج به للسعادة والنعيم والاستنارة الدائمة والشهود الأعظم لوجه الله الكريم،
=========================
الله الصمد
{اللَّهُ الصَّمَدُ} فنقول:
إذا كانت الآية الأولى من هذه السورة الكريمة تعرِّفنا بأن الله تعالى أحد، أي متفرِّد في ذاته وفي كل اسم من أسمائه، فهو القوي وما من قوي سواه وكل قوة اتَّصف بها مخلوق إن هي إلا أثر من آثار تلك القوة الإلهية التي أمدَّه بها الله تعالى وما من رحمة خالطت قلب مخلوق إلا وهي مستمدة من الله فإن كلمة {اللَّهُ الصَّمَدُ}، إنما تريد أن تعرِّفنا بمعنى جديد وهو أنه سبحانه بالإضافة إلى تفرُّده في ذاته وأسمائه، وهو الدائم الرفيع الذي لا يستمد من أحد، ولا يحتاج إلى غيره، فإذا كان المخلوق يحتاج في وجوده إلى موجدٍ يوجده ويربِّيه، وإلى محيٍ يمدُّه بالحياة ويحفظها عليه، وفي قوته إلى قوي يمنحه القوة ويبعثها فيه، حتى إذا ما انقطع عن هذا الإمداد لحظة انعدمت قوَّته، وانقطعت حياته، وانمحى وجوده، وزالت عنه كل موهبة، وافتقد كلَّ خلق أو صفة كانت لديه، فالله تعالى لا يستمدُّ من أحدٍ، ولا يحتاج إلى أحد، بل هو الصَّمدُ في ذاته، وفي كل صفة من صفاته.
وحياته تعالى ذاتيةٌ، وهو الصَّمَدُ في حياته، أي: أن حياته سبحانه لم تأتِ من سواه، بل هو مصدرُ الحياة، وهو الذي يبعث الحياة في الأكوان كلّها، وفي كل ذرة من ذرات هذا الكون وغيره من الأكوان، وكل صفة من صفاته تعالى ذاتية لم يستمدها من غيره، بل هو صَمَدٌ في ذاته وصفاته. صَمَدٌ في ذاته وفي كل اسم من أسمائه فلا تتغير أسماؤه ولا تتبدل ولا يعتريها نقصان أو زوال.
وبشيء من التفصيل وتعريفاً وتوضيحاً لمعنى كلمة ( الصَّمَدُ ) نقول:
الصمد: هو الذي يمدُّ ولا يستمدّ. والصامد من كل شيء: الصلب المتين لا ضعف فيه ولا خَوَرْ، يقال: صمدت الصخرة أي ثبتت راسخة فإذا هي لا تتزعزع ولا تتزلزل تجاه المؤثرات، وصمد القائد في وجه العدو، أي: ثبت في المعركة فإذا هو كالجبل الراسخ لا ترهبه قوة ولا تزلزله كثرة عدد أو عدة ولا تفل من عزمه مكيدة أو حيلة، والصمد من القوم هو السيد الذي يعتمد عليه الناس في أمورهم ويلجؤون إليه فيما ينزل بهم فلا يبرمون أمراً دون مشورته ولا يصدرون إلا عن رأيه اعتماداً منهم على راسخ علمه وثاقب رأيه وعظيم قوته وقدره.
أما وقد مهَّدنا للمعنى بما أوردناه من شرح وأمثلة فنقول:
إذا كان أناس يصفون بكلمة ( الصَّمَدُ ) شخصاً من الأشخاص بناءً على ما اعتمدوه فيه من علم وقوة وعظيم قدرة على مجابهة الخطوب والصمد أمام مصاعب الحياة، فإن هذا الوصف وهذه التسمية لا تخلو من مبالغة بل هي في الحقيقة غلو ومغالاة، والصمد هو اسم من أسماء الله وليس يجوز أن يُسمَّى بهذا الاسم أحد سواه. نعم إن الله تعالى قد يمد بشراً من البشر بطرف من القوة والعزم فإذا بك تراه أقوى من كل إنسان ولكن هذه القوة العظيمة وهذا العزم الشديد الذي أمدَّ الله تعالى به هذا الإنسان لا يسوغ لنا أن نقول أن هذا الرجل صمد في قوته لأن الصمد معناه كما رأينا المتين الذي لا يطرأ عليه ضعف أو خور ونقصان، وهذا الرجل قد يصيبه مرض من الأمراض أو قد يتعرض لمؤثِّر من المؤثِّرات فإذا به وقد انحلَّت قواه وأضحى لا يستطيع حمل نفسه، فضلاً عن مجابهة الخطوب ومقاومة المؤثرات، ذلك لأن القوة التي أمد الله تعالى بها هذا الإنسان إنما هي وديعة أودعها الله تعالى فيه، فلمَّا شاء استردها أو طرفاً منها وهنالك يبدو لهذا المخلوق ضعفه وافتقاره الدائم إلى الله.
وكالقوة: الحياة والعلم والحكمة والرأفة والحنان والرحمة، وغير ذلك من المعاني، فهي بالنسبة للمخلوق صفات وأعراض تدوم للمخلوق ما دامت الحضرة الإلهية مواصلة بها الإمداد عليه، فإذا ما زوى الله تعالى عن المخلوق ما أمدَّه به أضحى محروماً منه مفتقداً إياه، وليس يمكن أن يعيده إليه أحد إلا الله.
أما القوة بالنسبة لله تعالى فهي ذاتية، أي: لم تأته من أحد فيستردها منه، بل هو تعالى صمد في قوته، أي: باقي القوة، متينها فلا يمكن أن تزول قوته تعالى ولا يمكن أن يطرأ عليها ضعف أو نقصان، وكذلك الحياة والعلم والرأفة والرحمة وغير ذلك من المعاني، فهي كلها بالنسبة لله تعالى ليست بصفات ولا أعراض، بل إنما تشير إلى أسمائه تعالى، والأسماء ثابتة لا تتغير ولا تتبدل فمن أسمائه تعالى القوي والحي ومن أسمائه تعالى العليم والحكيم والرؤوف والرحيم، وهو سبحانه صمد في قوته، في رأفته وحكمته، صمد في كل اسم من أسمائه فلا يطرأ على أي اسم من الأسماء الإلهية ضعف أو تبدُّل أو نقصان.
فالصمد: هو الذي يمدُّ دوماً ولا يستمدُّ أبداً.
جميع ما في الكون يستمدُّ منه تعالى الرأفة والرحمة والحنان، وهو وحده الممد فما المخلوقات كلها في حياتها ووجودها وما المخلوقات كلها في قوتها وبقائها إلا كالمصباح يبقى له الاشتعال وتدوم فيه الإنارة ما دام له الإمداد فإذا ما انقطع عنه الإمداد انطفأ وانمحى نوره وزال.
وهكذا فالكون كله في افتقار دائم إلى الله تعالى، والله سبحانه هو الصمد في سائر أسمائه فإذا اعتمدت عليه في أي أمر من الأمور فقد اعتمدت على سند قوي متين ومالك من سند ومالك من مُعْتَمدٍ سواه.
هذا وإنه لا بد لنا بعد أن فصَّلنا ما فصَّلناه من أن نسوق الكلمة التالية فنقول:
لقد أتينا في التعريف بكلمة ( الصَّمَدُ ) على ضروب من الشرح والإيضاح، فلم نأل جهداً في الشرح اللغوي وضربنا مختلف الأمثلة وجئنا بنماذج عديدة من الأقوال تبياناً لذلك المعنى الذي اشتملت عليه كلمة ( الصَّمَدُ )، ولكن ذلك كله لا يمكن أن يصل بك إلى حقيقة المعنى ما لم تسلك طريق الإيمان الذي شرعه الله تعالى لك على لسان رسوله الكريم، فإذا أنت لم تتعرف إلى خالقك ومربيك الذي حنَّت يده عليك بالإمداد والتربية وأنت في بطن أمك تمر من طوْر إلى طوْر ثم ما زالت تُعنى بك حتى صرت في هذا الحال من الكمال.
وإذا أنت لم تعقل هذه الحقيقة ولم تؤمن هذا الإيمان المبني على التفكُّر والنظر والاستدلال، فما الشرح الطويل ولا البيان اللغوي ولا الأمثلة مهما تعددت وتنوَّعت بمغنية عنك ولا معرِّفة إياك بحقيقة المعنى، إنك تظل في عالم الألفاظ والشروح اللغوية ولست بمستطيع أن تتذوق المعنى تذوُّقاً نفسياً ولا أن تجوز عالم الألفاظ واللغة إلى عالم الرؤية والمشاهدة النفسية.
وفي الحقيقة ماذا تغني الشروح اللغوية عمَّن حُرم حاسة الذوق إذا أنت أردت أن تصف له مذاق العسل أو بعض الفواكه والأثمار، وماذا تغني الأمثلة العديدة والبيانات البليغة من أعمى محروم من حاسة الرؤية، إذا أنت أردت أن تصف له جمال حديقة من الحدائق وأن تعرِّفه ببديع تناسقها وعظيم خلقها. إنك في عالم المشاهدة والرؤية وإنه في عالم الخيال والظن، وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً، أما إذا أنت سلكت الطريق التي شرعها لك ربك وتابعت السير فيها خطوة إثر خطوة حتى وصلت إلى الإيمان الحق فهنالك تكتحل عين بصيرتك بنور المشاهدة، مشاهدة الحقائق التي تشير إلى الألفاظ فترى من كلمة ( الصَّمَدُ ) وأمثالها معاني جمة تسبح نفسك في مشاهدتها سبحاً طويلاً، وتستغرق في هذه المشاهدة استغراقاً عظيماً فإذا أنت في خضم واسع من الرؤية التي تمازجها السعادة النفسية وهنالك تتذوق من القرآن حينما تقرؤه حلاوة، وتجد له حينما تسمعه حسناً وطلاوة تزداد بربك حبّاً وله تعظيماً، ويتضاءل في عينيك سعي أولئك الذين يتيهون في التعرُّف إلى معاني القرآن باحثين في بطون الكتب وتستصغر همة الذين وقفوا من وراء حواجز الألفاظ يتخبطون في الأوهام، وقد ضل سعيهم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً، إنك تشكر الله تعالى على فضله وتحمده على ما عرَّفك به من القرآن من كماله تعالى وجلاله وعظيم أسمائه، قال تعالى:
{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً} سورة الإسراء: الآية (82).
ولا أريد أن أسهب في هذه الناحية كثيراً، ولا أطيل لأن الصادق يغنيه الإيجاز عن الإسهاب والإطناب، ويكفيه لطيف الإشارة عن طويل العبارة،

henasser
04/08/2005, 14:21
شو شايف الله المجد لأسمو الو جسم مثلنا شي لاء ، هو بيتجوز مثل الانسان شي لالالالالالالالالاء هو الاول والاخر البداية والنهاية هو مصدر كل شي وهو خلق الانسان لحتى يساعدو على الخلق مولحتى يصير مثلوا بحاجة لوسائط حتى يخلق بها : نحن المخلوقين على صورة الله ومثاله ونحن الذي نشبهه وهو حين تجسد اخذ كل شيء من الصفات الانسانية ما عدا الخطيئة
اذا اجا لعندك ولد صغير كيف بتتعامل معو مثل ما بتتعامل مع رفيقك طبعاً لا بتنزل لعند الولد وبتبوسو وبتحسسوا بالمحبة واذا بكي بتسكتوا واذا وقع وسخ ثيابو بتنضفلوا ياها "ما بترقعوا علقة " وبتضلك معو وبتتعامل معو من مفاهيمو لحتى يكبر ويفهم وبس يكبر ويفهم بيستوعب مخو وبيصير واعي وفهمان مثل الكبار ومثلك
وهيك الله نزل عن عرشو واجا لعنا واخذ جسم من جسمنا وعاش بحياتنا لحتى نقدر نعيش معو بحياتو
الله مانو حامل عصاي وراكد وراك وعم بيقول بالعصاي تعو عبدوني انا يلي خلقتكم لالالاء الله مثل الام والاب الحنونين واقف وفاتح ايديه بانتظار عودة ابناءه الاحباء اليه هو بيحترم حريتنا ولو بدو قادر يجيب فيالق من الملائكة تجيب الناس لعندو وبالعصاي بس هو بيحترم صنعة ايديه واعماله بيحترم حريتنا وبيعرف ضعفنا وهو يعاملنا بالرحمة وسيأتي يوم يعاملنا بعدله
هذا زمن الرحمة والمحبة زمن الحرية الحقيقية اللي هي نريد يلي عم نعملو
من له اذنان للسمع فليسمع :hart: :hart: :hart:

imad
04/08/2005, 15:44
معنى صفة احد الواردة بحق الله سبحانه وتعالى

كلمة ( أَحَدٌ ) تشير إلى أنه سبحانه " الواحد الذي لا يكون متعدداً " وهو تعالى المتفرِّد في كل اسم من هذه الأسماء، [color=blue]فهو سبحانه أحد في ربوبيته وملكه، أحد في خلقه وألوهيته، أحد في علمه وحكمته، أحد في رحمته ورأفته، أحد في عدالته وقوته وقدرته، أحد في ذاته، وفي كل اسم من أسمائه الحسنى ومتفرِّد فيه.

لم أطلب أن تشرح لي معنى كلمة أحد ولا الآية
وعندما تقول أن الله سبحانه وتعالى أحد في ربوبيته وملكه وفي خلقه وألوهيته ووو....الخ هذه نعرفها ولكن لماذا نقول إنه واحد ؟ يعني اشرح لي وحدانية الله ، كيف يكون الله واحداً في ذاته في كيانه؟
أهو يحب الوحدة ؟ الانفراد؟ أم انه من خلال التعددية يتحد ويكون واحداً؟ أم أن قولكم الله أحد الله الصمد هو رد على ما جاء في المسيحية أو غيرها عن كيان الله فقط؟
بالمختصر المفيد اشرح لي نظرة الاسلام عن وحدانية الله؟

ibraham
04/08/2005, 19:25
حبيب القلب يعني ما بتعرف شو معنى واحد او احد
انت واحد
معناها مافي واحد متلك
والله واحد يعني مافي متله غيره
بكل اسم واحد واحد
ببساطة هيك
هلق مابقى تعرف الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

imad
04/08/2005, 21:13
حبيب القلب يعني ما بتعرف شو معنى واحد او احد
انت واحد
معناها مافي واحد متلك
والله واحد يعني مافي متله غيره
بكل اسم واحد واحد
ببساطة هيك
هلق مابقى تعرف الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انا واحد متلك يعني انت كمان واحد (متل الاولاد الصغار)
ما في واحد متلك هذا لا يعني أنك في ذاتك غير مقسم ولاّ لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعني بدك تقلي انه انت واحد بس متحد بذاتك ؟؟؟؟؟؟؟
شو يعني انك تكون واحد ؟ مو انه ما في حدا متلك
انت متحد في ذاتك في جوهرك ؟؟ إذا ما بتعرف افحص حالك أو شوف حدا يساعدك

khalil
04/08/2005, 21:45
الله واحد ما كنتو تفهموا الله واحدددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد دددددددد يعني مافي غيروههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه
شو عرفتوا ولا اسااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا
:evil: :evil: :evil: :evil: :evil: :evil: :evil: :evil:

imad
04/08/2005, 21:49
الله واحد ما كنتو تفهموا الله واحدددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد ددددددددددددددددددددددددد دددددددد يعني مافي غيروههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه
شو عرفتوا ولا اسااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااا


لا فهماااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااان :mrgreen:

ابن الشام
04/08/2005, 21:56
وين الرد يا جماعة هل الإلاه الكامل ينجب أولاد وهل الإلاه الكامل لا يستطيع أن يغفر إلا بتعذيب أحب الناس إليه

magoody1981
05/08/2005, 01:17
قوله تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ هو ضمير الشأن والقصة يفيد الاهتمام بمضمون الجملة التالية له، والحق أن لفظ الجلالة علم بالغلبة له تعالى بالعربية كما أن له في غيرها من اللغات اسما خاصا به.

و أَحَدٌ وصف مأخوذ من الوحدة كالواحد، غير أن الأحد إنما يطلق على ما لا يقبل الكثرة لا خارجا ولا ذهنا ولذلك لا يقبل العد ولا يدخل في العدد، بخلاف الواحد فإن كل واحد له ثانياً وثالثاً إما خارجاً وإما ذهناً بتوهم أو بفرض العقل فيصير بانضمامه كثيرا، وأما الأحد فكل ما فرض له ثانيا كان هو هو لم يزد عليه شيء.

واعتبر ذلك في قولك: ما جاءني من القوم أحد، فإنك تنفي به مجيء اثنين منهم وأكثر كما تنفي مجيء واحد منهم بخلاف ما لو قلت: ما جاءني واحد منهم فإنك إنما تنفي به مجيء واحد منهم بالعدد ولا ينافيه مجيء اثنين منهم أو أكثر، ولإفادته هذا المعنى لا يستعمل في الإيجاب مطلقا إلا فيه تعالى ومن لطيف البيان في هذا الباب قول علي عليه أفضل السلام في بعض خطبه في توحيده تعالى: كل مسمى بالوحدة غيره قليل.

الصَّـمد :

قوله تعالى: اللَّهُ الصَّمَدُ الأصل في معنى الصمد القصد أو القصد مع الاعتماد، يقال: صمده يصمده صمدا من باب نصر أي قصده أو قصده معتمدا عليه، وقد فسروا الصمد -وهو صفة- بمعاني متعددة مرجع أكثرها إلى أنه السيد المصمود إليه أي المقصود في الحوائج، وإذا أطلق في الآية ولم يقيد بقيد فهو المقصود في الحوائج على الإطلاق.

وإذا كان الله تعالى هو الموجد لكل ذي وجود مما سواه يحتاج إليه فيقصده كل ما صدق عليه أنه شيء غيره، في ذاته وصفاته وآثاره قال تعالى: (أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ)(الأعراف/54) وقال وأطلق: (وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى)(النجم/42)، فهو الصمد في كل حاجة في الوجود لا يقصد شيئا إلا وهو الذي ينتهي إليه قصده وينجح به طلبته ويقضي به حاجته.

ومن هنا يظهر وجه دخول اللام في الصمد وأنه لإفادة الحصر فهو تعالى وحده الصمد على الإطلاق، وهذا بخلاف أحد في قوله اللَّهُ أَحَدٌ فإن أحدا بما يفيده من معنى الوحدة الخاصة لا يطلق في الإثبات على غيره تعالى فلا حاجة فيه إلى عهد أو حصر.

وأما إظهار اسم الجلالة ثانيا حيث قيل: اللَّهُ الصَّمَدُ ولم يقل: هو الصمد، ولم يقل: الله أحد صمد فالظاهر أن ذلك للإشارة إلى كون كل من الجملتين وحدها كافية في تعريفه تعالى، حيث إن المقام مقام تعريفه تعالى بصفة تختص به فقيل: الله أحد الله الصمد إشارة إلى أن المعرفة به حاصلة سواء قيل كذا أو قيل كذا.

و الآيتان مع ذلك تصفانه تعالى بصفة الذات وصفة الفعل جميعا فقوله: اللَّهُ أَحَدٌ يصفه بالأحدية التي هي عين الذات، وقوله: اللَّهُ الصَّمَدُ يصفه بانتهاء كل شيء إليه وهو من صفات الفعل.

و قيل: الصمد بمعنى المصمت الذي ليس بأجوف فلا يأكل ولا يشرب ولا ينام ولا يلد ولا يولد وعلى هذا يكون قوله: لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ تفسيرا للصمد.

نفـي التَّـولد :

قوله تعالى: لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ الآيتان الكريمتان تنفيان عنه تعالى أن يلد شيئا بتجزيه في نفسه فينفصل عنه شيء سنخه بأي معنى أريد من الانفصال والاشتقاق كما يقول به النصارى في المسيح (عليه السلام) إنه ابن الله وكما يقول الوثنية في بعض آلهتهم أنهم أبناء الله سبحانه.

وتنفيان عنه أن يكون متولدا من شيء آخر ومشتقا منه بأي معنى أريد من الاشتقاق كما يقول الوثنية ففي آلهتهم من هو إله أبو إله ومن هو آلهة أم إله ومن هو إله ابن إله.

نفي الكـفؤ :

وتنفيان أن يكون له كفؤ يعدله في ذاته أو في فعله وهو الإيجاد والتدبير، ولم يقل أحد من المليين وغيرهم بالكفؤ الذاتي بأن يقول بتعدد واجب الوجود عز اسمه، وأما الكفؤ في فعله وهو التدبير فقد قيل به كآلهة الوثنية من البشر كفرعون ونمرود من المدعين للألوهية وملاك الكفاءة عندهم استقلال من يرون ألوهيته في تدبير ما فوض إليه تدبيره كما أنه تعالى مستقل في تدبير من يدبره وهم الأرباب والآلهة وهو رب الأرباب وإله الآلهة.

وفي معنى كفاءة هذا النوع من الإله ما يفرض من استقلال الفعل في شيء من الممكنات فإنه كفاءة مرجعها استغناؤه عنه تعالى وهو محتاج من كل جهة والآية تنفيها.

وهذه الصفات الثلاث المنفية وإن أمكن تفريع نفيها على صفة أحديته تعالى بوجه لكن الأسبق إلى الذهن تفرعها على صفة صمديته.

أما كونه لم يلد فإن الولادة التي هي نوع من التجزي والتبعض بأي معنى فسرت لا تخلو من تركيب فيمن يلد، وحاجة المركب إلى أجزائه ضرورية والله سبحانه صمد ينتهي إليه كل محتاج في حاجته ولا حاجة له، وأما كونه لم يولد فإن تولد شيء من شيء لا يتم إلا مع حاجة من المتولد إلى ما ولد منه في وجوده وهو سبحانه صمد لا حاجة له، وأما أنه لا كفؤ له فلأن الكفؤ سواء فرض كفوا له في ذاته أو في فعله لا تتحقق كفاءته إلا مع استقلاله واستغنائه عنه تعالى فيما فيه الكفاءة والله سبحانه صمد على الإطلاق يحتاج إليه كل من سواه من كل جهة مفروضة.

ma7aba
05/08/2005, 01:36
وين الرد يا جماعة هل الإلاه الكامل ينجب أولاد وهل الإلاه الكامل لا يستطيع أن يغفر إلا بتعذيب أحب الناس إليه

ومن قال لك ان لله اولاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله امركن عجيب
:confo: :confo: :confo: :confo:

imad
05/08/2005, 01:45
لا أحد ينفي ما تقوله من صفات عن الله حتى المسيحية
فالله سبحانه وتعالى واحد ويصدر عنه كل ما في الكون والعبادة لا تحق لسواه ، له أن ينهي عن كثير من الأمور وله أن يعطي وأن يأخذ له كل شيء ومن دونه لا يكن شيء... نحن متفقون على هذا ...
لكن عندما أسأل سؤالي عن الوحدة في ذات الله فإني لا أعني وجود آخر معه إنما أحاول فهم هذه الوحدة في الله ، كيف تكون لا لانه مقسم ولا لانه غير واحد أو متعدد.
أريد أن أفهم ذات الله ، كيانه، جوهره الداخلي . وإذا كان هذا صعب الفهم والحال هذه، فلنا في المسيحية سر الثالوث الأقدس الذي يشرح وحدانية الله في ذاته . فلو كان هناك ثلاثة آلهة منفصلة عن بعضها لكان هناك صراع بينهم ، أما الله المثلث الأقانيم واحد في ذاته وهذا ما نحاول ان ندركه وإياكم.
المسيحية أبداً لا تقول بثلاثة آلهة. إنما تقول الله الواحد له كيان وهذا الكيان ثالوثي .
هذا الكلام صعب جداً على البشر لكن ماذا نفعل إذا كان الله قد أظهر لنا ذاته هكذا ؟ أنكذب ؟ حاشى. إنما بقدرة عقلنا البسيطة نحاول ان نفهم هذا السر الذي سندركه عندما نلتقي الله في اليوم الأخير . أما اليوم فما لنا سوى ان نسعى لنعيش حالة الخلاص الذي دبرها لنا الله الواحد .
شكراً يا معلم ردك موضوعي. :hart:

magoody1981
06/08/2005, 08:24
تحياتي الك :D
وانشالله تكون وصلتك الفكرة عن معنى الله واحد بالمنظور الاسلامي
والسلام للجميع :D

imad
06/08/2005, 15:05
تحياتي الك
وانشالله تكون وصلتك الفكرة عن معنى الله واحد بالمنظور الاسلامي
والسلام للجميع

انشاالله تكون وصلتك الفكرة عن معنى الله الواحد بالمنظور المسيحي يا معلم :D
عندما أمر الرب يسوع تلاميذه بأن يذهبوا ليبشروا قال لهم: " اذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم ((باسم)) الاب و الابن و الروح القدس." (متى 28: 19) قال (باسم) وليس بأسماء الآلهة .
ولتقريب أكثر أستعين بفكرة إنسانية محضة : عندما يعلن القضي في المحكمة الحكم يقول باسم الشعب ، مع ان الشعب جمع يعطي صفة الواحد أي إن الشعب متفق على هذا الحكم فتوحد ليعطيه ...
لا يوجد بالمسيحية تعددية آلهة إنما إله واحد وواحد فقط كيانه ثالوثي...
عسى ان تصل الفكرة ولكم السلام :hart: