christina
23/07/2005, 20:55
رد المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي على ما ذكرته وزيرة الشؤون الاجتماعية السورية حول مقتل 37 سورياً في لبنان منذ جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، فقال أمس خلال لقاء مع تلفزيون <<المستقبل>> في برنامج <<التحقيق من أجل لبنان>>:
تبين من قيودنا أن صخر نايف شلفين توفي في 20/4/2005 بحادث انتحار في عين زحلتا، وان اياد جهاد صالحة توفي في 12/4 بعد إصابته بطلقات نارية في بحمدون وسجل الحادث ضد مجهول ونحن نواصل العمل لمعرفة القاتل.
وتابع ريفي: في 9/3 توفي عزت محمد سيدو في صور لخلاف شخصي مع علام محمد اليونس (سوري الجنسية) الذي أوقف واعترف بالجريمة.
وفي 12/3 توفي يوسف موسى بن موسى نتيجة طعنة بسكين في منطقة الطريق الجديدة من قبل مجهول. أما صبحي محمد الخضر فقد توفي بانفجار حسب القيود السورية. أما في قيودنا فلا يوجد هذا الاسم.
أضاف: توفي محمود صالح الخلف في انفجار السان جورج الذي أدى الى استشهاد الرئيس الحريري، وعثر على جثته. كذلك محمود صالح المحمد الذي كان مع الخلف في نفس التاريخ وقضى بالانفجار.
وتابع ريفي <<في قيودنا مقتل ثلاثة عمال سوريين بانفجار السان جورج، وقد عثرنا على جثتين، ولم نجد الثالثة إلا بعد 15 يوما وكانت جثة فرحان أحمد عيسى، حيث عثرت الكلاب البوليسية على جزء من قدمه بعد أن أرسل لنا ذووه في سوريا قطعة من ملابسه، وقد تم تثبيت هذا الأمر>>.
وأشار الى وجود خطأ في الاسم وقد يكون صبحي محمد الخضر الموجود اسمه في القيود السورية.
وقال ريفي <<أرسلوا لنا سبعة أسماء لقتلى سوريين في لبنان وحسب قيودنا هناك جريمتان ظروفهما غامضة وأربعة حوادث وفاة بظروف عادية، أما الاسم السابع فقيوده غير موجودة لدينا، بل لدينا اسم آخر.
وعرض ريفي بحسب قيود قوى الأمن الداخلي ظروف وفاة سبعة عشر سورياً في لبنان منذ 14 شباط حتى 20 تموز وهي على الشكل التالي:
محمد الجواحي توفي في 19/2 في حادث صدم وأوقف الصادم (حادث سير).
أحمد عبد العزيز حمادة: توفي في 9/6 في حادث سير في منطقة الجديدة وفر الصادم (قضاء وقدر).
حسام حليس الدغيلي: توفي في 19/6 نتيجة تأثره بمواد سامة زراعية أثناء العمل في زغرتا.
فهيمة محمد علي دهستها سيارة في زحلة (قضاء وقدر).
عادل حسين عبد الكريم توفي في 14/6 من قبل ثلاثة سوريين في منطقة العبدة (الأسباب مادية).
فؤاد شديد توفي في 15/6 بنوبة قلبية في برج حمود.
نعيم رأفت أسعد توفي في 19/6 (غرق في بركة في بعقلين).
ياسر الأغواني توفي في 24/6 في منطقة صور من قبل ثلاثة سوريين هم محمود رمضان وداود خضرة ومصطفى ديب (الأسباب مادية).
خليفة علي هزيمة توفي في 2/7 بانقلاب جرافة زراعية كان يعمل عليها في الهرمل.
مالك حمادة توفي في 6/7 بعد ضربه بآلة حادة من قبل زوجته ناهدة أحمد المصري في طرابلس (الأسباب عائلية).
زياد عبد اللهيب، قضى بصاعقة كهربائية في طرابلس (حادث عمل).
شادي حسن قايار قضى في 12/7 بسقوطه عن سقالة حديد (مبنى جريدة النهار).
وأشار ريفي الى أنه سيرد على المراسلة السورية بكتاب رسمي من خلال المجلس الأعلى اللبناني السوري.
(((((((((((((( شو رأيكن بهالحكي))))))))))))))
تبين من قيودنا أن صخر نايف شلفين توفي في 20/4/2005 بحادث انتحار في عين زحلتا، وان اياد جهاد صالحة توفي في 12/4 بعد إصابته بطلقات نارية في بحمدون وسجل الحادث ضد مجهول ونحن نواصل العمل لمعرفة القاتل.
وتابع ريفي: في 9/3 توفي عزت محمد سيدو في صور لخلاف شخصي مع علام محمد اليونس (سوري الجنسية) الذي أوقف واعترف بالجريمة.
وفي 12/3 توفي يوسف موسى بن موسى نتيجة طعنة بسكين في منطقة الطريق الجديدة من قبل مجهول. أما صبحي محمد الخضر فقد توفي بانفجار حسب القيود السورية. أما في قيودنا فلا يوجد هذا الاسم.
أضاف: توفي محمود صالح الخلف في انفجار السان جورج الذي أدى الى استشهاد الرئيس الحريري، وعثر على جثته. كذلك محمود صالح المحمد الذي كان مع الخلف في نفس التاريخ وقضى بالانفجار.
وتابع ريفي <<في قيودنا مقتل ثلاثة عمال سوريين بانفجار السان جورج، وقد عثرنا على جثتين، ولم نجد الثالثة إلا بعد 15 يوما وكانت جثة فرحان أحمد عيسى، حيث عثرت الكلاب البوليسية على جزء من قدمه بعد أن أرسل لنا ذووه في سوريا قطعة من ملابسه، وقد تم تثبيت هذا الأمر>>.
وأشار الى وجود خطأ في الاسم وقد يكون صبحي محمد الخضر الموجود اسمه في القيود السورية.
وقال ريفي <<أرسلوا لنا سبعة أسماء لقتلى سوريين في لبنان وحسب قيودنا هناك جريمتان ظروفهما غامضة وأربعة حوادث وفاة بظروف عادية، أما الاسم السابع فقيوده غير موجودة لدينا، بل لدينا اسم آخر.
وعرض ريفي بحسب قيود قوى الأمن الداخلي ظروف وفاة سبعة عشر سورياً في لبنان منذ 14 شباط حتى 20 تموز وهي على الشكل التالي:
محمد الجواحي توفي في 19/2 في حادث صدم وأوقف الصادم (حادث سير).
أحمد عبد العزيز حمادة: توفي في 9/6 في حادث سير في منطقة الجديدة وفر الصادم (قضاء وقدر).
حسام حليس الدغيلي: توفي في 19/6 نتيجة تأثره بمواد سامة زراعية أثناء العمل في زغرتا.
فهيمة محمد علي دهستها سيارة في زحلة (قضاء وقدر).
عادل حسين عبد الكريم توفي في 14/6 من قبل ثلاثة سوريين في منطقة العبدة (الأسباب مادية).
فؤاد شديد توفي في 15/6 بنوبة قلبية في برج حمود.
نعيم رأفت أسعد توفي في 19/6 (غرق في بركة في بعقلين).
ياسر الأغواني توفي في 24/6 في منطقة صور من قبل ثلاثة سوريين هم محمود رمضان وداود خضرة ومصطفى ديب (الأسباب مادية).
خليفة علي هزيمة توفي في 2/7 بانقلاب جرافة زراعية كان يعمل عليها في الهرمل.
مالك حمادة توفي في 6/7 بعد ضربه بآلة حادة من قبل زوجته ناهدة أحمد المصري في طرابلس (الأسباب عائلية).
زياد عبد اللهيب، قضى بصاعقة كهربائية في طرابلس (حادث عمل).
شادي حسن قايار قضى في 12/7 بسقوطه عن سقالة حديد (مبنى جريدة النهار).
وأشار ريفي الى أنه سيرد على المراسلة السورية بكتاب رسمي من خلال المجلس الأعلى اللبناني السوري.
(((((((((((((( شو رأيكن بهالحكي))))))))))))))