sous
10/07/2005, 09:54
1- ان الكلمة «ابليس» تعني مَن يتكلم بأكاذيب خبيثة عن شخص آخر. و «الشيطان» تعني عدوا او مقاوما. وهاتان هما كلمتان أُطلقتا على عدو الله الرئيسي. فـفـي بادئ الامر، كان ملاكا كاملا في السماء مع الله. لكنه في ما بعد فكر في نفسه اكثر مما ينبغي وأراد العبادة التي هي بالصواب لله. — متى 4:8-10
2- كلَّم هذا الملاك، الشيطان، حواء بواسطة حية. وجعلها تعصي الله بالكذب عليها. وهكذا هاجم الشيطان ما يدعى «سلطان» الله، او مركزه بصفته العلي. فوضع الشيطان موضع شك ما اذا كان الله يحكم بطريقة لائقة وما اذا كان حكمه هو الافضل لمصلحة رعاياه. وأثار الشيطان الشكوك ايضا في ما اذا كان ايّ انسان سيبقى وليا لله. وهكذا جعل الشيطان نفسه عدوا لله. ولذلك صار يُدعى الشيطان ابليس. — تكوين 3:1-5؛ ايوب 1:8-11؛ رؤيا 12:9 .
3- يحاول الشيطان ان يحتال على الناس حتى يعبدوه. (2 كورنثوس 11:3، 14) وإحدى الطرائق التي بها يضل الناس هي بواسطة الدين الباطل. فإذا كان دين ما يعلِّم الاكاذيب عن الله، فإنه يخدم في الواقع قصد الشيطان. (يوحنا 8:44) وأعضاء الاديان الباطلة قد يعتقدون بـإخلاص انهم يعبدون الاله الحقيقي. لكنهم في الواقع يخدمون الشيطان. فهو «اله هذا الدهر.» — 2 كورنثوس 4:4 .
4- والارواحية طريقة اخرى يستخدمها الشيطان لإخضاع الناس لسلطته. فقد يطلبون من الارواح ان تحميهم، ان تؤذي الآخرين، ان تتنبأ بالمستقبل، او ان تصنع العجائب. والشيطان هو القوة الشريرة وراء كل هذه الممارسات. ولإرضاء الله لا يجب ان تكون لنا اية صلة بالارواحية. — تثنية 18:10-12؛ اعمال 19:18، 19 .
5- يضل الشيطان الناس ايضا بواسطة التطرف في الافتخار بالعرق وعبادة الهيئات السياسية. فالبعض يعتقدون ان امتهم او عرقهم افضل من الامم او العروق الاخرى. لكنَّ ذلك ليس صحيحا. (اعمال 10:34، 35) ويلتفت آخرون الى الهيئات السياسية لحل مشاكل الانسان. وبفعلهم ذلك يرفضون ملكوت الله. انه الحل الوحيد لمشاكلنا. — دانيال 2:44 .
6- والطريقة الاخرى التي بها يضل الشيطان الناس هي بـإغرائهم بالرغبات الخاطئة. يأمرنا الله بأن نتجنب الممارسات الخاطئة لأنه يعرف انها ستؤذينا. (غلاطية 6:7، 8) وقد يريد البعض ان تشتركوا معهم في مثل هذه الممارسات. ولكن تذكَّروا ان الشيطان هو في الواقع مَن يريد ان تفعلوا هذه الامور. — 1 كورنثوس 6:9، 10؛ 15:33 .
7- وقد يستخدم الشيطان الاضطهاد او المقاومة لجعلكم تتركون عبادة الله. يريد الشيطان ان يخيفكم لتتوقفوا عن التعلم عن الله. فلا تدَعوا الشيطان يفوز! (متى 10:34-39؛ 1 بطرس 5:8، 9) وبمقاومة ابليس يمكنكم ان تفرحوا الله وتظهروا انكم تؤيدون سلطانه. — امثال 27:11 .
2- كلَّم هذا الملاك، الشيطان، حواء بواسطة حية. وجعلها تعصي الله بالكذب عليها. وهكذا هاجم الشيطان ما يدعى «سلطان» الله، او مركزه بصفته العلي. فوضع الشيطان موضع شك ما اذا كان الله يحكم بطريقة لائقة وما اذا كان حكمه هو الافضل لمصلحة رعاياه. وأثار الشيطان الشكوك ايضا في ما اذا كان ايّ انسان سيبقى وليا لله. وهكذا جعل الشيطان نفسه عدوا لله. ولذلك صار يُدعى الشيطان ابليس. — تكوين 3:1-5؛ ايوب 1:8-11؛ رؤيا 12:9 .
3- يحاول الشيطان ان يحتال على الناس حتى يعبدوه. (2 كورنثوس 11:3، 14) وإحدى الطرائق التي بها يضل الناس هي بواسطة الدين الباطل. فإذا كان دين ما يعلِّم الاكاذيب عن الله، فإنه يخدم في الواقع قصد الشيطان. (يوحنا 8:44) وأعضاء الاديان الباطلة قد يعتقدون بـإخلاص انهم يعبدون الاله الحقيقي. لكنهم في الواقع يخدمون الشيطان. فهو «اله هذا الدهر.» — 2 كورنثوس 4:4 .
4- والارواحية طريقة اخرى يستخدمها الشيطان لإخضاع الناس لسلطته. فقد يطلبون من الارواح ان تحميهم، ان تؤذي الآخرين، ان تتنبأ بالمستقبل، او ان تصنع العجائب. والشيطان هو القوة الشريرة وراء كل هذه الممارسات. ولإرضاء الله لا يجب ان تكون لنا اية صلة بالارواحية. — تثنية 18:10-12؛ اعمال 19:18، 19 .
5- يضل الشيطان الناس ايضا بواسطة التطرف في الافتخار بالعرق وعبادة الهيئات السياسية. فالبعض يعتقدون ان امتهم او عرقهم افضل من الامم او العروق الاخرى. لكنَّ ذلك ليس صحيحا. (اعمال 10:34، 35) ويلتفت آخرون الى الهيئات السياسية لحل مشاكل الانسان. وبفعلهم ذلك يرفضون ملكوت الله. انه الحل الوحيد لمشاكلنا. — دانيال 2:44 .
6- والطريقة الاخرى التي بها يضل الشيطان الناس هي بـإغرائهم بالرغبات الخاطئة. يأمرنا الله بأن نتجنب الممارسات الخاطئة لأنه يعرف انها ستؤذينا. (غلاطية 6:7، 8) وقد يريد البعض ان تشتركوا معهم في مثل هذه الممارسات. ولكن تذكَّروا ان الشيطان هو في الواقع مَن يريد ان تفعلوا هذه الامور. — 1 كورنثوس 6:9، 10؛ 15:33 .
7- وقد يستخدم الشيطان الاضطهاد او المقاومة لجعلكم تتركون عبادة الله. يريد الشيطان ان يخيفكم لتتوقفوا عن التعلم عن الله. فلا تدَعوا الشيطان يفوز! (متى 10:34-39؛ 1 بطرس 5:8، 9) وبمقاومة ابليس يمكنكم ان تفرحوا الله وتظهروا انكم تؤيدون سلطانه. — امثال 27:11 .