Espaniol
29/06/2005, 00:28
مخلوق علي أسمك
أشكرك أيها السيد الرب يسوع المسيح اشكرك من أجل هذه الحياة التي أعطيتني أيها لأنك بجزيل رحمتك خلقتني في هذا العالم لأحمل أسمك الكريم وأيضا وعدتني بما لم تره عين ولم تسمع به أذن إذا فلعت شيئا واحد وهو أن أحبك.
ما أجمل وأروع محبتك لي فأنت قد أخترتني قبل بداية الخليقة لأكون لك ولأحمل أسمك ويوجد كثيرين في هذه الحياة لم يتقنوا هذه النعمة التي وهبت عبدك وأبنك أيها فأنا علي أسمك قد كونت في داخل أحشاء أمي ووجد في هذه الحياة لأعرفك وأعرف محبتك وأعرف كيف عندما يحب الرب أحد ماذا يفعل من أجله ، فمن أجلي يا سيدي قد تحملت أهانة البشر وتحملت وحدك علي صليب كهل خطاياي لتعتق من الهلاك نفسي ولكي تكون لي الطريق الذي من خلاله اذهب لأتنعم بغذير حبك الفائق ولكي أري وجهك الكريم البهي الجمال وأعيش معك في فردوس نعيمك متنعما بشخصك.
من يقدر ان يفعل ما تفعله انت لي فأنت قد دست الموت من أجلي وأعطيتني سلطان علي الموت بعد ما كنت تحت طائلته ولا اقدر الفرار ودعوتني أبننا بعد ما كنت عبدا لسلطان لا أقدر علي الفرار منه وبصلبك حطمت أسوار الجحيم لكي أخرج انا منه وأنا أنسان ضعيف تغلبت عليه شهواته ورمت به في هوة الجحيم وتحت سلطان الشيطان الذي لايرحم أحد ، اعطيتني أيها الرب يسوع غلبة حيقيقة وأعطيتني سلطة لكي أدوس علي مخالب الشيطان ودعوتني أبنا لك أنت أيها الرب ملك الملوك فدعيت أميرا تحت مملكة الرب مملوء بقوة روحك القدوس لكي أقدر علي الغلبة.
ولكن بغبائي الترابي أحسست بالضعف فكثرت سقطاتي وتهاويت سقوطا في البعد عنك كلما فكرت أن بيدي شيء أفعل في هذه الحياة كلما أتخذت في السقوط بعيد عنك خارت قواي كلما أعتمدت علي قدرتي الشخصية في العيش في الحياة ولكسب قوت يومي وغدي ولمعت في عيني أتربة الحياة فأعتقدت أنها لؤلؤ وسارعت في السعي وراء هدف كاذب وطموح واهم من دون أن أدرك أنني أسعي وراء الموت المحتوم.
تركت الحياة الحقيقية لأسعي إلي الموت مرة ثانية وتركت حياة بنوة الملوك لأسعي إلي العبودية مرة جديدة ، سر قلبي بملذات وقته سرعان ما تنتهي سريعا وتركت قوت الحياة التي هي وعودك ومحبتك لأسعي بدون هدف حقيقي.
ولكنك لم تتركني أيضا فكنت في كل مرة تتكلم بداخلي بأتحادك معي بروحك القدوس لتظهر ليا حقيقة حياتي الواهمة ولكي تعرفني معني الحياة الحقيقية ، فكنت دائما تسمك يمني ولا تتركني أسقط فريسة لأفكار عدوي ، وكنت انت أيها الرب يسوع دائما تظهر جسدك القدوس الذي صلب علي الصليب لتعرفني معني المحبة الحقيقية.
فكيف لا أشكرك لأنك خلقتي لأكون لك وكيف أتركك وأعيش مع أخر سواك فأنت الذي تراعني دائما كراعي صالح يبذل نفسه دائما من اجل خرافه لك يارب كل المجد وكل التقديس أحمني من نفسي لكي لا تفترس نفسي نفسي ، أحمني من شهواتي الترابية وأجعل شهواتي كلها ملكك وحطم قيود الخطيئة التي أحاطتني لكي أكون جسد طاهر يستحق أن تسكن فيه روحك القدوس ، أجعل طموحي كله أن أعيش معك في الارض وأن أمجد أسمك الذي دعي علي لكي عندما أراك في سماك لا أخجل من روئية وجهك الكريم ولكي أرتمي في حضنك لكي تغسلني من أتعابي وبين يديك أفرح بك ولكي أستحق رؤياك أجعل عيني طاهرة في هذه الحياة التي أحياها وأن أراك في كل وقت في حياتي هنا علي الأرض أجعل أذني طاهرة لكي أستمع لهمس روحك القدوس في داخلي لكي يعرفني الطريق الذي أسلك فيه وأحمني من كل الذين يريدون أن يهلكوا نفسي لأنه ليس سواك أنت في الأرض وفي السماء ....... أمين
أشكرك أيها السيد الرب يسوع المسيح اشكرك من أجل هذه الحياة التي أعطيتني أيها لأنك بجزيل رحمتك خلقتني في هذا العالم لأحمل أسمك الكريم وأيضا وعدتني بما لم تره عين ولم تسمع به أذن إذا فلعت شيئا واحد وهو أن أحبك.
ما أجمل وأروع محبتك لي فأنت قد أخترتني قبل بداية الخليقة لأكون لك ولأحمل أسمك ويوجد كثيرين في هذه الحياة لم يتقنوا هذه النعمة التي وهبت عبدك وأبنك أيها فأنا علي أسمك قد كونت في داخل أحشاء أمي ووجد في هذه الحياة لأعرفك وأعرف محبتك وأعرف كيف عندما يحب الرب أحد ماذا يفعل من أجله ، فمن أجلي يا سيدي قد تحملت أهانة البشر وتحملت وحدك علي صليب كهل خطاياي لتعتق من الهلاك نفسي ولكي تكون لي الطريق الذي من خلاله اذهب لأتنعم بغذير حبك الفائق ولكي أري وجهك الكريم البهي الجمال وأعيش معك في فردوس نعيمك متنعما بشخصك.
من يقدر ان يفعل ما تفعله انت لي فأنت قد دست الموت من أجلي وأعطيتني سلطان علي الموت بعد ما كنت تحت طائلته ولا اقدر الفرار ودعوتني أبننا بعد ما كنت عبدا لسلطان لا أقدر علي الفرار منه وبصلبك حطمت أسوار الجحيم لكي أخرج انا منه وأنا أنسان ضعيف تغلبت عليه شهواته ورمت به في هوة الجحيم وتحت سلطان الشيطان الذي لايرحم أحد ، اعطيتني أيها الرب يسوع غلبة حيقيقة وأعطيتني سلطة لكي أدوس علي مخالب الشيطان ودعوتني أبنا لك أنت أيها الرب ملك الملوك فدعيت أميرا تحت مملكة الرب مملوء بقوة روحك القدوس لكي أقدر علي الغلبة.
ولكن بغبائي الترابي أحسست بالضعف فكثرت سقطاتي وتهاويت سقوطا في البعد عنك كلما فكرت أن بيدي شيء أفعل في هذه الحياة كلما أتخذت في السقوط بعيد عنك خارت قواي كلما أعتمدت علي قدرتي الشخصية في العيش في الحياة ولكسب قوت يومي وغدي ولمعت في عيني أتربة الحياة فأعتقدت أنها لؤلؤ وسارعت في السعي وراء هدف كاذب وطموح واهم من دون أن أدرك أنني أسعي وراء الموت المحتوم.
تركت الحياة الحقيقية لأسعي إلي الموت مرة ثانية وتركت حياة بنوة الملوك لأسعي إلي العبودية مرة جديدة ، سر قلبي بملذات وقته سرعان ما تنتهي سريعا وتركت قوت الحياة التي هي وعودك ومحبتك لأسعي بدون هدف حقيقي.
ولكنك لم تتركني أيضا فكنت في كل مرة تتكلم بداخلي بأتحادك معي بروحك القدوس لتظهر ليا حقيقة حياتي الواهمة ولكي تعرفني معني الحياة الحقيقية ، فكنت دائما تسمك يمني ولا تتركني أسقط فريسة لأفكار عدوي ، وكنت انت أيها الرب يسوع دائما تظهر جسدك القدوس الذي صلب علي الصليب لتعرفني معني المحبة الحقيقية.
فكيف لا أشكرك لأنك خلقتي لأكون لك وكيف أتركك وأعيش مع أخر سواك فأنت الذي تراعني دائما كراعي صالح يبذل نفسه دائما من اجل خرافه لك يارب كل المجد وكل التقديس أحمني من نفسي لكي لا تفترس نفسي نفسي ، أحمني من شهواتي الترابية وأجعل شهواتي كلها ملكك وحطم قيود الخطيئة التي أحاطتني لكي أكون جسد طاهر يستحق أن تسكن فيه روحك القدوس ، أجعل طموحي كله أن أعيش معك في الارض وأن أمجد أسمك الذي دعي علي لكي عندما أراك في سماك لا أخجل من روئية وجهك الكريم ولكي أرتمي في حضنك لكي تغسلني من أتعابي وبين يديك أفرح بك ولكي أستحق رؤياك أجعل عيني طاهرة في هذه الحياة التي أحياها وأن أراك في كل وقت في حياتي هنا علي الأرض أجعل أذني طاهرة لكي أستمع لهمس روحك القدوس في داخلي لكي يعرفني الطريق الذي أسلك فيه وأحمني من كل الذين يريدون أن يهلكوا نفسي لأنه ليس سواك أنت في الأرض وفي السماء ....... أمين