nen0us
23/11/2006, 20:16
اهديكم لمحات عن قصتي في خواطر من تأليفي..:sosweet:
الساعة 00:00
لم استطع الانتظار
اريد ان اكتب، ان اعبر
كيف؟؟ احبك..!!
افتقدك..
يا رجائي!
بداية الدرب..
ها انا ذا اجلس حتى اكتب
لكن تسبق عبَراتي العِبارات
وكان حبر قلمي نسخا لمعلقات الفؤاد
حبيبتي اغفر لي كما غفر القلب لصاحب "الصواب"
حبيبتي سامحيني لست سوى مسكين يدق ذاك الباب
حلوتي، لم انسك، لم تمح الايام دقائق اللقاء
بل كتبت هذه الثواني سنين الاشتياق!
ملاكي!
النبية
يقال ان المعجزات للانبياء
لكن كيف وُلدت عند محبتك لي؟
وكنت مولوداً
كيف مت عند فراقنا؟
وكنت حياً
كيف آلمتني وعذبتني؟
ولا أحد يسمع الآهات
كيف حطمت جبروتي وقوتي؟
كيف جعلتني عبداً تحت امارتك؟
كيف عينت نفسك ملكة على روحي؟
كيف........؟؟؟
هل انت بنبية؟
لا بل انت ملاك.
وملاكي!
العتاب
اعاتبك واعاتبك، واعاتبك!
لحظة، شكراً فقد عرفت الآن
كم احبك..
انا.. عمل فني
عُجنت من طينة الضعف
كُتبت باقلام الالم
رُسمت بالوان الحزن
وعزفت بالحان الشوق
ألمخطئ
اعترف اني المبادر للفراق
لكن ما غيره عرفني الاشواق؟
أخسر الدنيا واني لحزين
أزهرتي هلا تقتربين؟
في تلك الليلة
عند التقاء الشرق بالغرب
سجدت الكواكب وابرقت لئالئ النجوم
ليلة اختباء الزُهرة
تمنيت امنيات..
هل لهذه السهرة ان تدوم ابداً؟
لأقترضت اي لحظة من الغد
لو غضت النجوم عنا النظر
أيا حبيبتي! تلك الليلة ادركت
لماذا وهبتني الآلهة
الذاكرة!
أرجو اعطائي رأيكم.. ونصائحكم..
* جديد على دنيا الكتابة واميل لاظهار المعاني من وراء الكلمات
الساعة 00:00
لم استطع الانتظار
اريد ان اكتب، ان اعبر
كيف؟؟ احبك..!!
افتقدك..
يا رجائي!
بداية الدرب..
ها انا ذا اجلس حتى اكتب
لكن تسبق عبَراتي العِبارات
وكان حبر قلمي نسخا لمعلقات الفؤاد
حبيبتي اغفر لي كما غفر القلب لصاحب "الصواب"
حبيبتي سامحيني لست سوى مسكين يدق ذاك الباب
حلوتي، لم انسك، لم تمح الايام دقائق اللقاء
بل كتبت هذه الثواني سنين الاشتياق!
ملاكي!
النبية
يقال ان المعجزات للانبياء
لكن كيف وُلدت عند محبتك لي؟
وكنت مولوداً
كيف مت عند فراقنا؟
وكنت حياً
كيف آلمتني وعذبتني؟
ولا أحد يسمع الآهات
كيف حطمت جبروتي وقوتي؟
كيف جعلتني عبداً تحت امارتك؟
كيف عينت نفسك ملكة على روحي؟
كيف........؟؟؟
هل انت بنبية؟
لا بل انت ملاك.
وملاكي!
العتاب
اعاتبك واعاتبك، واعاتبك!
لحظة، شكراً فقد عرفت الآن
كم احبك..
انا.. عمل فني
عُجنت من طينة الضعف
كُتبت باقلام الالم
رُسمت بالوان الحزن
وعزفت بالحان الشوق
ألمخطئ
اعترف اني المبادر للفراق
لكن ما غيره عرفني الاشواق؟
أخسر الدنيا واني لحزين
أزهرتي هلا تقتربين؟
في تلك الليلة
عند التقاء الشرق بالغرب
سجدت الكواكب وابرقت لئالئ النجوم
ليلة اختباء الزُهرة
تمنيت امنيات..
هل لهذه السهرة ان تدوم ابداً؟
لأقترضت اي لحظة من الغد
لو غضت النجوم عنا النظر
أيا حبيبتي! تلك الليلة ادركت
لماذا وهبتني الآلهة
الذاكرة!
أرجو اعطائي رأيكم.. ونصائحكم..
* جديد على دنيا الكتابة واميل لاظهار المعاني من وراء الكلمات