-
PDA

عرض كامل الموضوع : لبنان بين عامي 1982 إلى 2006(التاريخ يعيد نفسه)


ابن سوريا الأســـد
30/07/2006, 13:07
عندما غزت اسرائيل لبنان عام 1982، كانت الذريعة التي استخدمتها آنذاك - وهي ذريعة عكسها اسم العملية "السلام للجليل" - دفع بنادق منظمة التحرير الفلسطينية الى مسافة تزيد عن 40 كيلومترا عن الحدود لمنعها من استهداف شمال اسرائيل.
يبدو هذا الهدف مألوفا اليوم، حيث تنهمر صواريخ حزب الله على المدن الاسرائيلية.
ولكن الهدف الفعلي الذي كان يضمره مهندس الاحتلال الاسرائيلي للبنان عام 1982 اريئيل شارون (الذي كان يشغل آنئذ منصب وزير الدفاع) انكشف بسرعة، حيث اندفعت القوات الاسرائيلية الى بيروت وحاصرتها.
كانت اهداف شارون طموحة فعلا، حيث كان ينوي قطع رأس الحركة الوطنية الفلسطينية عن طريق تدمير منظمة التحرير، وطرد الجيش السوري من لبنان، والاتيان بحكومة صديقة في بيروت تقوم بعقد اتفاق سلام مع اسرائيل.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// وزير الدفاع الاسرائيلي اريئيل شارون ابان حصار بيروت عام 1982


ولكن الاسرائيليين اخفقوا في تدمير منظمة التحرير رغم نجاحهم في طردها من بيروت. فقد اضطر ياسر عرفات ومقاتلوه الى الجلاء عن لبنان على متن سفن اقلتهم الى المنفى في تونس.
كان نصرا ناقصا فعلا. فقد عاد ياسر عرفات بعدها الى وطنه، وتوفي وهو يشغل منصب رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية.
ايران وسوريا
اما اهداف اسرائيل الاخرى، فقد احبطها تحالف عدويها الاقليميين سوريا وايران.
ففي عام 1982، رحب شيعة لبنان - الذين ضاقوا ذرعا بالثمن الذي تعين عليهم دفعه نتيجة العمليات التي كان يشنها المقاتلون الفلسطينيون ضد اسرائيل - بدءا بالمحتلين الاسرائيليين.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// كان الاسرائيليون يأملون في تنصيب حكومة موالية لهم في لبنان عام 1982


ولكن استمرار الاحتلال الاسرائيلي ولد غضبا وتململا في اوساط شيعة جنوب لبنان، شجع بدوره سوريا وايران على المساعدة في بناء الواسطة التي قامت فيما بعد بطرد الاسرائيليين من لبنان. كان اسم هذه الواسطة حزب الله، التنظيم الذي لم يكن له وجود قبل الغزو الاسرائيلي.
نجح حزب الله، بالتعاون مع غيره من الجماعات المؤيدة سوريا، وباستخدام الهجمات الانتحارية وغيرها من التكتيكات، في طرد القوة المتعددة الجنسيات التي كانت قد انتشرت لاخذ مكان القوات الاسرائيلية في محيط بيروت.
وان في هذا لدرس بليغ ينبغي ان تتعلمه الدول التي تفكر حاليا في ارسال جنودها الى جنوب لبنان كجزء من قوة دولية جديدة لحفظ السلام.
فالقوة المتعددة الجنسيات - التي قادتها الولايات المتحدة وضمت في صفوفها جنود من ايطاليا وفرنسا وبريطانيا - اضطرت للانسحاب عام 1983 بعد ان وجدت نفسها متورطة في حرب ميليشيات تكبدت نتيجتها خسائر دون هدف واضح.
اما الاسرائيليون، فلم يتوصلوا الى نفس الاستنتاج الا بعد مضي 17 عاما احتلوا خلالها شريطا حدوديا في الجنوب جعلوا ادارته بأيدي عملائهم في جيش لبنان الجنوبي الذي شكلوه لهذا الغرض.
فقد انسحب الاسرائيليون عام 2000، وانهار جيش لبنان الجنوبي، وتمركز حزب الله على الحدود.
اما الآن، ونتيجة الهجوم الاستفزازي الذي نفذه حزب الله في الثاني عشر من الشهر الجاري عندما عبر الحدود وقتل 8 جنود اسرائيليين واحتجز اثنين، فيبدو ان التاريخ يعيد نفسه - ولكن مع بعض الاختلافات المهمة.
مهمة مستحيلة؟
ردت اسرائيل على ذلك التعرض بشن هجوم عنيف على لبنان يحمل في طياته طموحات سياسية مرنة ولكنها واسعة النطاق تتعلق - جزئيا على الاقل - باعتقادها انها تشارك في الحرب الامريكية ضد الارهاب.
فاسرائيل ترغب في تدمير حزب الله وقيادته - او على الاقل نزع سلاحه ودفعه الى مسافة لن يستطع منها ايذائها بصواريخه، كما ترغب في ان يحل الجيش اللبناني او قوة دولية محل مقاتلي حزب الله في المنطقة الحدودية.
ولكن تدمير حزب الله امر مستحيل. فهو متجذر بقوة في اعماق اكبر الطوائف اللبنانية، ويهيمن - بمعية حركة امل الاكثر اعتدالا - على الحياة السياسية للطائفة الشيعية.
فمهما حاول الاسرائيليون، لن يتمكنوا من طرد مقاتلي حزب الله على متن السفن كما فعلوا مع منظمة التحرير الفلسطينية عام 1982.
يبدو ان الاسرائيليين حاولوا عن طريق استهداف المدنيين اللبنانيين وبنيتهم التحتية الضغط على الحكومة اللبنانية لاجبارها على كسر شوكة حزب الله.
ولكن هذا هدف يستحيل تحقيقه ايضا. فميليشيا حزب الله قوية ومسلحة تسليحا جيدا وتتمتع بمعنويات عالية جدا، كما اكتشف الاسرائيليون انفسهم في المعارك الاخيرة وكذلك قبيل انسحابهم من لبنان منذ ست سنوات.
اضافة لذلك، فالجيش اللبناني الذي شكل تحت اشراف سوري يضم في صفوفه العديد من الشيعة. فاذا امر هذا الجيش بمحاربة حزب الله سيتشرذم حتما على اسس طائفية كما حدث في السابق في السبعينيات والثمانينيات مما قد يهدد باندلاع حرب اهلية يحارب فيها الشيعة الطوائف اللبنانية الاخرى.
تناقض امريكي
لا يسع المرء الا ان يلاحظ ان الولايات المتحدة لم تمارس اي شكل من اشكال الضغط على الاسرائيليين هذه المرة مقارنة بالمرات السابقة التي هاجموا فيها لبنان رغم انهم استخدموا من العنف ما لم يستخدموه في الماضي.
فقد التزمت واشنطن الصمت ازاء تدمير اسرائيل لاهداف مدنية في بيروت واستهدافها للمدنيين في كل ارجاء لبنان.
يمثل هذا تناقضا واضحا في السياسة الامريكية. فواشنطن تؤيد حكومة فؤاد السنيورة المنتخبة والمعادية لسوريا التي تضعفها الهجمات الاسرائيلية اليومية على الاهداف الاقتصادية التي لا علاقة لها بحزب الله.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// تأسس حزب الله ردا على الاحتلال الاسرائيلي للجنوب


لذلك، يبدو ان هذا التكتيك الاسرائيلي قد انتهى مفعوله وسيكون من الصعب على الاسرائيليين مواصلته ان لم يكن بسبب عدم جدواه فبسبب القلق الدولي المتزايد حول الدمار والخسائر البشرية التي نتجت عنه.
وحقيقة الامر فإن التكتيكات التي يستخدمها الاسرائيليون في لبنان تشبه لحد بعيد تلك التي استخدموها ضد السلطة الوطنية الفلسطينية عندما كانوا يحثون ياسر عرفات ومن بعده محمود عباس على الضغط على حماس وغيرها من الحركات المتشددة بينما يقومون بتدمير قدراتهما على فعل ذلك في الوقت نفسه. النتيجة؟ صعود حماس الى رأس السلطة.
نتائج مجهولة
ولكن ما الذي تبقى لاسرائيل من خيارات؟
ليس الكثير. فبالرغم من الدمار الهائل الذي انزله الطيران الاسرائيلي بضاحية بيروت الجنوبية - التي تعتبر معقلا لحزب الله - ليس ثمة مؤشرات الى ان هذا القصف قد اثر سلبا على القدرات العملياتية للحزب.
وحتى لو تمكن الاسرائيليون من قتل زعيم حزب الله الشيخ حسن نصرالله وغيره من زعماء الحزب، ليس من الضروري ان يؤثر ذلك بشكل كبير على مسار الصراع.
فقد تمكن الاسرائيليون من قتل سلف نصرالله، عباس الموسوي، في الجنوب عام 1992 دون ان يجنوا من ذلك اية منافع ملموسة.
كما اخفق الهجوم الاسرائيلي الكاسح على الجنوب اللبناني في منع حزب الله من استهداف البلدات والمدن الاسرائيلية بصواريخه. ورغم اطلاقهم اكثر من 1400 صاروخ الى الآن، يقول زعماء الحزب انهم لم يستخدموا سوى نسبة قليلة من الصواريخ التي بحوزتهم.
وكان الشيخ حسن نصرالله قد حذر الاسرائيليين في آخر ظهور له على شاشات التلفزيون من ان حزب الله سينتقل الى "مرحلة ما بعد حيفا" ثم الى مرحلة "ما بعد ما بعد حيفا". وقد نفذ نصر الله كل التهديدات التي اطلقها لحد الآن.
بعد ان فشل طيرانهم في اسكات الصواريخ، لجأ الاسرائيليون الى التعرضات الارضية رغم الاعتقاد السائد في صفوف المجتمع الاسرائيلي بأن لبنان عبارة عن مستنقع خطر لا ينبغي الدخول فيه - وهو اعتقاد اكدته احداث الايام القليلة الماضية.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// عائدون الى الجنوب: لبنانيون يعودون الى ديارهم بعد الانسحاب الاسرائيلي 2000


ففي المعركة التي دارت رحاها للسيطرة على قرية مارون الراس الحدودية الصغيرة، خسر الاسرائيليون سبعة من جنودهم على الاقل. ولدى تقدمهم الى بلدة بنت جبيل، خسروا عددا اكبر من القتلى والجرحى في كمائن محكمة نصبها لهم مقاتلو حزب الله رغم القوة النارية الهائلة التي القوا بها في المعارك.
سيطرة على الحدود؟
يقول الزعماء الاسرائيليون إنهم ينوون انشاء حزام امني على طول الجانب اللبناني من الحدود، ولكن هذه الفكرة كانت قد جربت باشكال متعددة بين عامي 1978 و2000 واثبتت فشلها فشلا ذريعا.
اضافة لذلك، واذا اخذنا البطء الذي تمكنت القوات الاسرائيلية من السيطرة به على مارون الراس وبنت جبيل مقياسا، فسيحتاج الاسرائيليون الى اسابيع عديدة يقدمون فيها العديد من الخسائر كي يتمكنوا من بسط سيطرتهم على شريطهم الامني العتيد - ناهيك عن تنفيذ خطتهم الاصلية والقاضية بالسيطرة على كل الاراضي اللبنانية الواقعة جنوبي نهر الليطاني.
وحتى ان تمكنوا من ذلك، فماذا بعد؟
يقول المسؤولون الاسرائيليون إنه سيسلمون هذه الاراضي الى قوة دولية تتمتع بصلاحيات واسعة لفرض اي اتفاق، او الى الجيش اللبناني.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// عائدون الى الجنوب: الجيش الاسرائيلي يدخل جنوب لبنان 2006


ولكن هل من الممكن نشر قوة لحفظ السلام دون ان يكون هناك سلام اصلا؟ اي دولة ستكون مستعدة لارسال جنودها لمحاربة حزب الله نيابة عن اسرائيل؟
لذلك فمن المرجح ان يجد الاسرائيليون انفسهم يسيطرون على شريطهم الحدودي - مما سيجذب مقاتلي حزب الله وغيره من الحركات اللبنانية وحتى الفلسطينية لمهاجمة هذا الاحتلال الاسرائيلي الجديد للاراضي اللبنانية، ويعزز سمعة حزب الله كحركة للمقاومة.
إن التاريخ يعيد نفسه فعلا.
(بيروت دمرها شارون وحماها حافظ الأسد)

طنوس
30/07/2006, 14:29
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

أيها الأخوة و الأخوات السلام عليكم
إنطلاقاً من الحديث الشريف
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"
أدعوكم لتوقيع عريضة ضد الإحتلال الإسرائيلي على لبنان و بإذن الله سوف يتم نشرها لتعلن عن الأعداد التي سوف توقع
وإن لمن نستطع أن نفعل فابلقلب
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
وشكرا


ملاحظة أرجوا النشر و لكم الثواب

براق
31/07/2006, 12:35
بعد أن سطّرت المقاومة البصيرة في فلسطين ولبنان مواقف البطولة واستعصت عن الانكسار أمام الجبروت الأمريكي والغطرسة الصهيونية، وبعد أن كان أعظم انتصار وإنجاز عبر هاذين الفصيلين الشريفين التحام طوائف الأمّة ووحدتها ما أفشل مراهنات الصهيونية-المسيحية على شغل الأمّة بتفتيتها وإثارة نعراتها (الشيعية-السنية) و(الإسلامية-المسيحية).
امتدت أيدي الجبن الصهيونية بعد أن ذاقت الأمّرين على يد أبطال المقاومة كما عودتنا على الدوام إلى زهق أرواح بريئة رابضة خلف ساحات المواجهة، وتقطيع أوصال أطفال لاذوا لاجئين من هول القصف المرعب إلى مبنى في قرية الدم والشهادة (قانا)، لتضاف جريمة أخرى إلى سجلّ الولايات المتحدة الأمريكية وربيبتها دولة بني صهيون.

لم يكن الكيان الصهيوني ليقدم على هذه الخطوة لولا التشجيع الذي لقيه من القوة العظمى "أمريكا" ممثلة في وزيرة خارجيتها "كونداليزا رايس" التي ما برحت وعلى مرأى ومسمع من العالم أجمع، تصدر الإشارة تلو الإشارة تشجع "إسرائيل" على الإمعان في هذه الجرائم، ولم يكن الكيان الصهيوني ليقدم على هذه المجزرة لولا الموقف العربي المخجل الذي شارك في التوطئة وبكل جدارة لهذه المأساة المروعة.

لقد انظم شهداء قانا اليوم إلى من سبقهم من شهداء هذا النضال المرير، والى الله ورسوله (ص) نرفع شكوانا، لم تدكّ القنابل فجر هذا اليوم مباني قانا فحسب، بل دُكّت كرامة الأمة من مشرقها إلى مغربها، ودُكّ ضمير الإنسانية، فهذه الوزيرة رايس تقول بعد أن ساهمت وبشكل مباشر في هذه المذبحة أنها تشعر "بحزن عميق لفقدان حياة أبرياء" في سخرية وإزدراء واضح بأمتنا وبالعالم، فهي التي مدّتهم بالقنابل الغبيّة على عجل، وكانت حتى يوم أمس ترفض وقف إطلاق النار، بل وترفض توجيه أية إدانة للكيان الصهيوني على جرائم الأيام السابقة.

إنّ أقل موقف يدين هذا "الإنجاز" البربري الهمجي الذي قامت به الولايات المتحدة وطفلها المشوّه، يتمثل في منع دخول هذه المرأة، إلى بلاد العروبة والإسلام حتى يتم وقف العدوان الهمجي على أقل تقدير، ونشدّ على يد حكومة لبنان في قرار عدم استقبالها والتباحث معها قبل وقف العدوان، ونطالب باقي الدول العربية بأن يتحلوا بشئ من الشجاعة ويغلقوا مطاراتهم بوجه مبعوثي الإجرام والإرهاب الصهيوني.

نقول لشعب لبنان الأبي، أنتم وشعب فلسطين رأس الحربة، فهنيئاً لكم هذه الكرامة وبئساً لمن خذلكم، لقد كشفتم عورات، وفضحتم زيف دعاة السلام، وسطّرتم معاني الصمود في عصر الانحطاط، فإراداتكم الصليبة ودماؤكم الزكية هي التي تروي الأرض للنصر الوشيك على الهمجيّة، وتمهد لقيامة الأمة بعد سلسلة كبواتها، فهنيئا للأمّة بكم، اصبروا وصابروا.

بيان منقول لجمعية التجديد الثقافية .. لمزيد من الاطلاع اضغط على الوصلة التالية:

////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////

طنوس
31/07/2006, 14:01
ليلة امس الاحد ليل الاثنين تم بث مقابلة على قناة الجزيرة لاحد كبار الموظفين في حكومت العدو الاسرائيلي وهو يبررهجوم دولته البشع على اهنا في قانة الابية

السؤال للاول : هنا لماذا يبث مثل هذا اللقاء عبر قناة الجزير وهذا التبرير الوقح
فمن شاهد القاء سمع المتحدث يقوادل ان حذب الله هو من يعتدي على اطفال اسرائيل

عدم المواخزة شي بفزز العصب لمجرد سماع هذا الكلام

السوئال الثاني كم قبضت الجزيرة ثماً لهذه المقابلة ولتي هي برئيي افظع من الجريمة الاولى (المجزرة ) فهذه هية الحرب الاعلامية

و في النهاية اترك التعليق لكل صاحب ضمير حي

aourir
30/06/2007, 18:31
من حسن حظ حزب الله أن العرب لم يدخلوا معه الحرب لصرلوا مثل الحرب العربية 3,2,1و4 لأن العرب يضربوها يمين بتيجي شمال ويضربوها شمال بتيجي يمين