-
دخول

عرض كامل الموضوع : عقيدة الفداء و الخلاص ووراثة الخطيئة حقيقة أم وهم ؟


صفحات : 1 [2]

yvision
15/03/2005, 10:26
"ارتفع وجلس عن يمين الله" (مرقس 16/19).

عزيزي محبة أيا كان تفسيرنا لمعنى كلمة اليمين سواء بجهة أو بسلطان فإن الجملة تدل على التغاير
تغاير من هو على اليمين و من هو الشخص الرئيسي و القائد
صيغة الجملة تقتضي التغاير و التمايز بين شيئين تمايزا تاما و منفصلا

الحين بنفسرها جهة بتفسرها سلطان ماهي مشكلة ليس هذا موضع الخلاف بيننا.


الملاك قال لمريم الروح القدس يحل بك وتحبلين وتلدين ولداً يدعى عمانوئيل أبن الله أي الله معنا
فهمك كفاية

و تستمر محاولات إخفاء الحقيقة و الغلو في الدين فقط بدافع التعصب ...

في سفر إشعياء هذه الفقرة لا تتنبأ عن المسيح القادم بل هي وعد الله لأحاز بن يوثان ملك يهوذا على لسان النبي إشعيا بانه سوف يعطيه اية وعلامة لزوال ملك أعدائه وقد بين له النبي إشعياء آية خراب ملك اعدائه وزواله وهي أن امرأة شابة تحبل و تلد ابناً يسمى ( عمانوئيل ) ثم تصبح أرض اعداءه خراباً قبل أن يميز هذا الصبي بين الخير والشر فتقول الفقرة السادسة عشر من الاصحاح السابع من سفر إشعيا
(( لأَنَّهُ قَبْلَ أَنْ يَعْرِفَ الصَّبِيُّ كَيْفَ يَرْفُضُ الشَّرَّ وَيَخْتَارُ الْخَيْرَ، فَإِنَّ إِسْرَائِيلَ وَأَرَامَ اللَّتَيْنِ تَخْشَيَانِ مَلِكَيْهِمَا تُصْبِحَانِ مَهْجُورَتَيْن)) اي ان احاز سوف ينتصر على ( إِسْرَائِيلَ وَأَرَام ) ، قبل ان يميز الصبي بين الخير و الشر.

ثم ان المسيح عليه السلام لم يدعى "عمانوئيل " بل يسوع. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أن كلمة عمانوئيل التي فسرها الإنجيل بمعنى (( الله معنا )) كما تصدق على المسيح تصدق على كل من يؤمل منه الخير ويرجى من جهته الإحسان . . إذ ليس معنى الله معنا أن الله بذاته مشخص وموجود معنا ، بل الموجود معنا هو عونه ورعايته ، كقول القائل : (( الله معنا )) (( الله معكم))

و هذه النبوءة قد تحققت في زمن اشعيا النبي وتحقق معها كل ما ورد منها من أحداث .

وإذا فرضنا جدلاً أن نبوئة إشعياء تنطبق على المسيح وأن ( عمانوئيل ) معناه ( الله ) فلا يمكن ان نتخذ من تسمية المسيح الله دليلاً على كونه هو الله فأن الكتاب المقدس أطلق اسم الله على غير المسيح كما اطلقه على المسيح تماماً فقد اطلق اسم الله على الملاك وعلى القاضي وعلى الانبياء كموسى وعلى الأشراف فبما أن هؤلاء جميعاً يطلق عليهم اسم الله كالمسيح فإما يعتبرون جميعاً آلهه حسب المعنى الظاهر وهو محال عقلاً أو يئول الظاهر ويكون لفظ الله قد اطلق عليهم بالمعنى المجازي ولأجل الاحتراز بين لفظ الاله بالمعني المجازي والاله بالمعني الحقيقي أعلن المسيح عليه السلام ذلك في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 ] بقوله :
(( وهذه الحياة الابدية أن يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ))
لا إله إلا الله المسيح رسول الله.

ma7aba
15/03/2005, 15:20
عزيزي محبة أيا كان تفسيرنا لمعنى كلمة اليمين سواء بجهة أو بسلطان فإن الجملة تدل على التغاير
تغاير من هو على اليمين و من هو الشخص الرئيسي و القائد
صيغة الجملة تقتضي التغاير و التمايز بين شيئين تمايزا تاما و منفصلا

الحين بنفسرها جهة بتفسرها سلطان ماهي مشكلة ليس هذا موضع الخلاف بيننا.

هذا جواب من ليس عنده جواب ياصديقي هناك الكثير من الأنجيل يدل على على سلطة المسيح وسلطانه وأما كلامك يبقى ضمن محور الكلام فقط

ثم ان المسيح عليه السلام لم يدعى "عمانوئيل " بل يسوع. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أن كلمة عمانوئيل التي فسرها الإنجيل بمعنى (( الله معنا )) كما تصدق على المسيح تصدق على كل من يؤمل منه الخير ويرجى من جهته الإحسان . . إذ ليس معنى الله معنا أن الله بذاته مشخص وموجود معنا ، بل الموجود معنا هو عونه ورعايته ، كقول القائل : (( الله معنا )) (( الله معكم))

و هذه النبوءة قد تحققت في زمن اشعيا النبي وتحقق معها كل ما ورد منها من أحداث .

كلام مضحك المسيح لم يدعى عمانوئيل بل يسوع
خيوا هون أعذرني رح وقف النقاش معك لأنو الواضح أنك لا تريد أن تقرأ وأنت تأخذ مايقوله شيوخك فقط ولست مستعد لتسمع الحقيقه بل تصدق أكاذيبهم
Mt:1:21:
21 فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لانه يخلّص شعبه من خطاياهم. (SVD)
Mt:1:23:
23 هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا (SVD)
Lk:1:31:
31 وها انت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. (SVD)
Lk:1:32:
32 هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى ويعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه. (SVD)
Lk:1:35:
35 فاجاب الملاك وقال لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله. (SVD)
Lk:1:37:
37 لانه ليس شيء غير ممكن لدى الله. (SVD)
يسوع =المخلص الذي وعد به الله وعمانوئيل تعني الله معنا ووعد الله أنه سيرسل أبنه الوحيد أي سيتجسد على الأرض بجسد طاهر للخلاص ويسوع وعمانوئيل مترادفتين لكلمة واحدة وسأذكرها بالتفصيل لاحقاً ولكن ليس بقصد النقاش ولكن بقصد التنوير


نصيحة حاول أن تقرأ بعيد عن الأفكار المسمومة التي يبثها الشيوخ برأسك

(( وهذه الحياة الابدية أن يعرفوك أنت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته ))


قال المسيح (له المجد) للآب: أنت الإله الحقيقي وحدك ليس بوصفه ابن الله، بل بوصفه ابن الإنسان وقوله هذا هو عين الصدق والصواب لأنه ليس هناك إلا إله واحد، وهو الله أو اللاهوت, والله أو اللاهوت لا يُدرَك في ذاته بل يُدرك في تعيُّنه، وتعيّنه هو الآب والابن والروح القدس, ونظراً لأن اللاهوت واحد ووحيد ولا يتجزّأ أو يتفكك على الإطلاق، فكل أقنوم من الأقانيم (إن جاز هذا التعبير) قائم بكل ملء اللاهوت، وإذن فكل منهم هو الإله الحقيقي, فالآب هو الإله الحقيقي، والابن هو الإله الحقيقي، والروح القدس هو الإله الحقيقي، وكلهم الإله الحقيقي, ولذلك أعلن الكتاب المقدس أن الآب هو الله والابن هو الله، والروح القدس هو الله,

وقوله الإله الحقيقي بالمقابلة مع الإله الخيالي أو الله المحاط بالغموض والإبهام الذي كان في عقول اليهود وعقول الفلاسفة الذين كانوا يقولون إنهم يؤمنون بالله, لأن الذي لا يعرف الله كالآب الذي يحب المؤمنين به كما يحب الأب أبناءه، يظل الله بالنسبة له كائناً خيالياً محاطاً بالغموض والإبهام,

ومما يدل على وحدة الأقانيم في اللاهوت، وعدم وجود أي تمايز بين أحدهم والآخر، أن المسيح أعلن في يوحنا 17: 3 أن الحياة الأبدية ليست متوقفة على معرفة الآب على انفراد، بل على معرفته بالارتباط مع معرفة المسيح, فقد قال وهذه هي الحياة الأبدية، أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته , وهذا ما يتفق مع الحقائق الإلهية الخاصة بوحدة الابن مع الآب في اللاهوت كل الاتفاق, لأن الحياة الأبدية هي في معرفة الله، ولا يمكن معرفة الله إلا في المسيح لأن الله الذي قال أن يشرق نور من ظلمة، هو الذي أشرق في قلوبنا، لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح (2كورنثوس 4: 6),

وقد تبدو هذه الحقيقة ضد العقل، لكن في الواقع ليست ضده، بل أسمى من إدراكه، إذ أنها تتفق مع خصائص ذات الله كل الاتفاق، لأن وحدانيته جامعة، وجامعيتها أقانيم، والأقانيم وإن كان أحدهم غير الآخر إلا أنهم واحد في اللاهوت، واللاهوت لا يتجزأ أو يتفكك على الاطلاق,

إن الحياة الأبدية هي بمعرفة الله، لأنه مصدر الحياة، بل هو الحياة عينها, ولما كان الله هو الآب والابن والروح القدس، فقد أعلن الوحي أن الآب هو الحياة الأبدية (1يوحنا 5: 20)، وأن الابن هو الحياة الأبدية (1يوحنا 1: 2) وأن الروح القدس هو روح الحياة (رومية 8: 20),

ولا يعني إرسال الآب للابن أن الآب أفضل من الابن، بل معناه اتحاده معه في العطف على البشر, وكل ما في الأمر أن الابن لكونه المعلِن للاهوت منذ الأزل، هو وحده الذي يقوم بإعلانه للبشر,

yvision
15/03/2005, 18:43
ولا يعني إرسال الآب للابن أن الآب أفضل من الابن، بل معناه اتحاده معه في العطف على البشر,


إن المسيح عليه السلام لم يرض أن يوصف بالصلاح طبقاً لما كتبه متى في [ 19 : 16 ، 17 ] :
(( وَإِذَا واحد يَتَقَدَّمُ إِلَيْهِ وَيَسْأَلُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لأَحْصُلَ عَلَى الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ؟» فَأَجَابَهُ المسيح : (( لماذا تدعوني صالحاً ، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله ))

الآب أفضل من الابن والمسيح نفسه صرح بهذا جهارا و بالتالي لا نقبل منكم أي كلام مخالف لهذا الكلام
و خصوصا أن القرآن الكريم حسم الموضوع حسما نهائيا .

الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول وبماذا أتكلم " (يوحنا 14/2 – 3).

"الكلام الذي تسمعونه ليس لي، بل للآب الذي أرسلني" (يوحنا 14/28)

" أنتم تدعونني معلّما وسيّداً، وحسناً تقولون، لأني أنا كذلك" (يوحنا 13/13)

فهو معلم وسيد و رسول و قائد ولكنه ليس إله.

والمسيح أخذه إبليس إلى جبل عال جد وأراه جميع ممالك العالم ومجدها. وقال له:
أعطيك هذه جميعها إن خررت وسجدت لي حينئذ قال له يسوع: اذهب يا شيطان. لأنه مكتوب: للرب إلهك تسجد، وإياه وحده تعبد" ( متى 4/9-10)
فهل كان الشيطان يعد الرب بالدنيا؟!!.

وهل كان الشيطان يطلب من الله أن يسجد له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هذا ماتريدون إفهمامه للبشرية !!!!

وكذا لما دخل أورشليم " فقالت الجموع: هذا يسوع النبي". (متى 21/11).

وهو ما قاله عنه الأعمى الذي شفاه "فقالوا له: كيف انفتحت عيناك؟ أجاب ذاك وقال: إنسان يقال له: يسوع" (يوحنا 9/ 10-11)


وأيضاً قال للص المصلوب:"تكون معي في الفردوس" (لوقا 23/43)، ولو كان إلهاً لقال: أنعمت عليك بالفردوس.


مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (المائدة : 75)
صدق الله العظيم

ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ : إنظر كيف يضلون عن الحق ويصرون على الضلال مع وضوح وسطوع الحق والحقيقة.

ma7aba
15/03/2005, 18:50
(( وَإِذَا واحد يَتَقَدَّمُ إِلَيْهِ وَيَسْأَلُ: «أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ الصَّالِحُ، أَيَّ صَلاَحٍ أَعْمَلُ لأَحْصُلَ عَلَى الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ؟» فَأَجَابَهُ المسيح : (( لماذا تدعوني صالحاً ، ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله ))

حبيب قبل ماجاوبك بدي سألك وقت عم تكتب الآية وتكتشف غلطك شو عم يكون شعورك وبعد ماتجاوب رح رد عليك

yvision
15/03/2005, 20:06
أنا ماعمبغلط وأجوبتك كلها من فوق الأساطيح !!!
لذلك أنا يلي بدي أسالك عن شعورك
على كل حال خلي الحكم لأعضاء المنتدى مافي داعي ندخل بصراع ديكة.

ma7aba
15/03/2005, 20:18
أعجبني كلامك

أنا ماعمبغلط وأجوبتك كلها من فوق الأساطيح !!!
لذلك أنا يلي بدي أسالك عن شعورك
على كل حال خلي الحكم لأعضاء المنتدى مافي داعي ندخل بصراع ديكة.

فليحكم أعضاء المنتدى
ولكن قبل هذا سأريك تخبط وتناقضك بمثال واحد فقط

وأيضاً قال للص المصلوب:"تكون معي في الفردوس" (لوقا 23/43)، ولو كان إلهاً لقال: أنعمت عليك بالفردوس

هل هذا أعتراف منك بالصلب
النقطة الثانية إن لم يكن هو الله المتجسد على الأرض فكيف يقول للص ستكون معي في الفردوس
النقطة الثالثة والأهم هي ماذا قال له الص حتى قال المسيح للص هذه الجملة
Lk:23:39:
39 وكان واحد من المذنبين المعلقين يجدف عليه قائلا ان كنت انت المسيح فخلّص نفسك وإيانا. (SVD)
Lk:23:40:
40 فاجاب الآخر وانتهره قائلا أولا انت تخاف الله اذ انت تحت هذا الحكم بعينه. (SVD)
Lk:23:41:
41 اما نحن فبعدل لاننا ننال استحقاق ما فعلنا.واما هذا فلم يفعل شيئا ليس في محله. (SVD)
Lk:23:42:
42 ثم قال ليسوع اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك. (SVD)
Lk:23:43:
43 فقال له يسوع الحق اقول لك انك اليوم تكون معي في الفردوس (SVD)
أرئيت ماذا قال أذكرني يارب أي أعترف به أنه الله المتجسد فإذا كان المسيح ليس الله فكيف يقبل بهذا التجديف والكفر ويعده بالملكوت ولكن المسيح هو الله فقال له اليوم تكون معي
هلا بقلي حكي من فوق الأساطيح اقرأ بعقلك وليس بتعصبك
سلام

yvision
16/03/2005, 09:30
أرئيت ماذا قال أذكرني يارب أي أعترف به أنه الله المتجسد فإذا كان المسيح ليس الله فكيف يقبل بهذا التجديف والكفر ويعده بالملكوت ولكن المسيح هو الله فقال له اليوم تكون معي

عن جد لو إنتوا بتعرفوا شي عن الاسلام كان إتضحت لديكم الكثير من الأمور...
كلمة "رب" في اللغة العربية تطلق على القائد وامعلم في مجموعة او زمن وليس بالضرورة أن يقصد بها الله.

و لعلكم جميعا سمعتم بجملة "رب الأسرة" وهذا لا يعني إله الأسرة بل المسؤول فيها.

ففي القرآن عندما كان النبي يوسف في السجن وخرج واحد ممن كانوا معه من السجن وكان يعمل في قصر الملك
قال له يوسف أن يخبر الملك ويذكره بأن يوسف في السجن فكيف كانت الآية
(( وقال للذي ظن أنه ناج منهما إذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين ))

ثانيا في الاسلام لدينا أناس بشرهم النبي محمد بالجنة وهم على الأرض و كثيرون طلبوا مرافقته وقال لهم
أنتم معي في الجنة...

الفكرة فين ماحد من المسملين توهم للحظة أنه إله يعني جميع ما تسوقه من مبررات أمامي كمسيحي كلها
حصلت في الاسلام وماحد فكر للحظة أن يجعل من محمد (ص) إله !!!

وأيضاً قال للص المصلوب:"تكون معي في الفردوس" (لوقا 23/43)، ولو كان إلهاً لقال: أنعمت عليك بالفردوس هل هذا أعتراف منك بالصلب

طبعا هذا ليس إعتراف مني بالصلب أنا أنقل النص الانجيل وأقول رأيي فيه كما هو موجود كواقع وهذا
لا يعني إقراري بصلب المسيح !!

ma7aba
16/03/2005, 14:48
كلمة "رب" في اللغة العربية تطلق على القائد وامعلم في مجموعة او زمن وليس بالضرورة أن يقصد بها الله

بلشنا تخبيص هل كانوا يقولون لمحمد يارب او لعمر او لأي قائد إسلامي كلمة رب تطلق على القائد كلام مضحك ومضحك جدا
رب الاسرة تركيب ولا تعني كل كلمة على حده بل هي تركيب له معنى واحد ولكن كلمة رب نحن المسيحيين واليهود نقول يارب عندما نناجي الله طب رح اعطيك الجملة بالغة الإنكليزية مارأيك

Luke 23:42 And he said, "my God, remember me when you come into your kingdom''.
كمان هل الكلمة بالأنكليزي تعني قائد مو
:o :o :o :o :o :o :o :o :o :o :o

ففي القرآن عندما كان النبي يوسف في السجن وخرج واحد ممن كانوا معه من السجن وكان يعمل في قصر الملك
قال له يوسف أن يخبر الملك ويذكره بأن يوسف في السجن فكيف كانت الآية
(( وقال للذي ظن أنه ناج منهما إذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين ))

يبدوا انك تخلط بين الوثنية والديانات التوحيدية الوثنية كانت تعتبر الملوك آله وانصاف آلهه فهل كان اليهود والمسيح وثنيين كي يقولوا عن المسيح يارب لأنه سيدهم أو قائدهم

ثانيا في الاسلام لدينا أناس بشرهم النبي محمد بالجنة وهم على الأرض و كثيرون طلبوا مرافقته وقال لهم
أنتم معي في الجنة...

الفكرة فين ماحد من المسملين توهم للحظة أنه إله يعني جميع ما تسوقه من مبررات أمامي كمسيحي كلها
حصلت في الاسلام وماحد فكر للحظة أن يجعل من محمد (ص) إله !!!

وهل كان محمد يظمن لنفسه الجنة قبل أن يبشرهم ففي القرآن مايدل انه قد لا يدخل الجنه وهل تريد ان اعطيك الآية مع تفاسيرها وليست منقوصة كما تفعل انت
اما من بشرهم محمد بالجنة فكيف يبشر ناس بالجنة وهم ملعونون بحسب قول محمد لأنهم لم يلتحقوا بجيش أسامة وإذا بدك بنفتح الموضوع وبجبلك احاديث صحيحة 100% ولا تقبل الشك وبأعتراف امة الإسلام جميعها



لكان رب تعني قائد عند المؤمنين بالله الواحد :o :o :o :o :o :o :o :o :o عن جد ضحكت من كل قلبي شكراً لك



صحيح شو رأي أعضاء النادي طلعة كلمة رب تعني قائد وليس الله عند المسيحيين واليهود

yvision
19/03/2005, 12:24
أول شي هناك فارق بيني وبين محبة أنا أجزم أن معظم الأعضاء إنتبهوا له مسيحيين ومسملين.
محبة غالبا وأقول غالبا وليس دائما لا يؤيد كلامه و طروحاته بأي نص مقدس من الانجيل أو القرآن
فدائما يقول لي: عندكم في القرآن كذا ؟؟؟ هل تريد أن أثبت من القرآن كذا !!
ثم لا نرى شيئا لا من القرآن ولا من غيره ويمضي النقاش يتصرف وكأنه يملك أدلة وسيظهرها وهو لايملك شيئا ...
طبعا يلي قات مات و أنا أطلب من محبة أن لا يطرح أي فكرة إلا مؤيدة بدليل نصي فعندما يقول مثلا أن
الله تجسد على شكل شجرة في القرآن يجب عليه فورا أن يضع الدليل و نص الآية لأنه بعض الأعضاء الطيبين من
المسيحيين حصرا ممكن ياخدوا كلامه بصدق ويعتقدوه صحيح وهو غير ذلك.

كلمة "رب" في اللغة العربية تطلق على القائد والمعلم في مجموعة او زمن وليس بالضرورة أن يقصد بها الله

أنا قلت ذلك و أنا أؤيد كلامي بالأدلة حتى من القرأن أن النبي يوسف قال للمسجون
(( إذكرني عند ربك )) وكان يقصد بها الملك.

الصحابة ماقالوا لمحمد يارب لأنه الضياع يلي وصلتوا له في هذا الموضوع وإرسال الله لمحمد لنجدة البشرية
جعل الاسلام شديدا ومتشددا جدا في هذا الموضوع حتى في المفردات كما أنه بتغير الوقت تتغير بعض الطرف التعبير
في أي أمة من الأمم.


إن أخونا محبة يصر على اللغط و الجدل بدون قاعدة للأسف ونحن هنا ليس هدفنا الانتصار الشخصي بل بيان
الحق و الحقيقة .....يستند الأخوة المسيحيين لبعض الجمل و الكلمات التي وصف بها السيد المسيح عليه السلام ليجعلوا منه إلها ومن تلك الجمل مثلا :

قول توما للمسيح: "ربي وإلهي " (يوحنا 20/28)
قول بطرس للمسيح: "حاشاك يا رب" (متى 16/22)
وجاء في سفر الرؤيا عن المسيح:
" وله على ثوبه وعلى فخذه اسم مكتوب : ملك الملوك ورب الأرباب" (الرؤيا 17/14)
"هذا هو رب الكل" (أعمال 10/36)

وغير ذلك من الجمل التي يحفل بها الانجيل وعادة عندما يقرأ مسلم مثقف الانجيل
هذه الجمل لا يتوقف عندها مجرد توقف ولا تلفت نظره إلى أي قصد يقصد منه ألوهية السيد المسيح
وأنا سأوضح للمسيحيين ببساطة لماذا :

الأسماء لا تفيد ألوهية أصحابها
هذه الإطلاقات ما كان لها أن تجعل من المسيح أو غيره رباً وإله إذ كثير منها ورد في باب التسمية وتسمية المخلوق إلهاً لا تجعله كذلك. فقد سمي بولس وبرنابا آلهة لما أتيا ببعض المعجزات :
"فالجموع لما رأوا ما فعله بولس رفعوا أصواتهم قائلين: إن الآلهة تشبهوا بالناس ونزلوا إلينا" (أعمال 14/11).

و كان من عادة الرومان تسمية من يفعل شيئاً فيه نفع للشعب :إلهاً، ولا تغير التسمية في الحقيقة شيئاً، ولا تجعل من المخلوق إله ولا من العبد الفاني رباً وإلهاً.

وقد سمي إسماعيل بهذا الاسم العبراني، ومعناه: "الله يسمع" ومثله يهوياقيم أي: "الله يرفع"، ويهوشع "الرب خلص"، وغيرهم من الرسل و الأنبياء … ولم تقتض أسماؤهم ألوهيتهم.
فلماذا يصر النصارى ومنهم محبة على خرق كل شيء وحعل المسيح إله رغم أن كل ماقيل فيه قيل في غيره
من الأنبياء والرسل بحسب المفردات التي كان دارجا إستخدامها في تلك العصور.

هل سمي المسيح الرب والإله؟
لا يسلم المسلمون بصحة صدور كثير من تلك العبارات الصريحة التي يزعم العهد الجديد أنها صدرت من التلاميذ فقد كانت محلاً للتحريف المقصود في أحيان كثيرة.كما قد يقع التحريف بسبب سوء الترجمة وعدم دقتها
فكلمة "الرب" التي ترد كثيراً في التراجم العربية كلقب للمسيح هي في التراجم الأجنبية بمعنى:
"السيد" أو "المعلم" فالمقابل لها في الترجمة الإنجليزية هو: lord ومعناها: السيد .

وما أتت به الترجمة العربية ليس بجديد بل هو متفق مع طبيعة اللغة التي نطق بها المسيح ومعاصروه فكلمة: "رب" عندهم تطلق على المعلم وتفيد نوعاً من الاحترام والتقدير كما قالت المرأة السامرية للمسيح:
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)

محبة الذي ملأ مشاركته الأخيرة وجوه ضاحكة وسخرية شوفوا في الانجيل ماذا قالت المرأة للسيد المسيح عليه السلام:
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)
"يا رب أرى أنك نبي" (يوحنا 4/19)


فكيف تقول له يارب (ومحبة يريد إفهام المسملين أنها تدل على الألوهية) ثم تقول بعدها أنك نبي.
فكيف يكون المخاطب إله ونبي بنفس الوقت
فكيف يكون المخاطب إله ونبي بنفس الوقت
وكل ما أوردته هو من الانجيل وفقط من الانجيل ومحبة فقط يسخر مني وبيقول هاهاهاها كلمة رب طلع معناها قائد
أو سيد وأنا أضع لك من الانجيل ما يؤيد كلامي . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن الكلمة اليونانية الأصلية التي معناها: "رب" يمكن استعمالها كصيغة للتأدب في المخاطبة وحتى في اللغة العربية
ذكر ذلك في القرآن بل و حتى في الانجيل كما دللت على كلامي.

إطلاقات لفظ الألوهية والربوبية في الكتاب المقدس

ثم لو صح الإطلاق والترجمة فإنه ليس من دلالة لهذه الألفاظ على ألوهية المسيح فإطلاق كلمة الرب والإله معهود على المخلوقات في الكتاب المقدس وكالعادة أؤيد كلامي بالدليل لا بالوجوه الضاحكة.

تسمية الملاك الذي صحب بني إسرائيل في رحلة الخروج بالرب
"وكان الرب يسير أمامهم نهاراً في عمود سحاب ليهديهم في الطريق، وليلاً في عمود نار ليضيء لهم.... فانتقل ملاك الله السائر أمام عسكر إسرائيل وسار وراءهم. وانتقل عمود السحاب من أمامهم، ووقف وراءهم" (الخروج 13/21- 14/19)، فسمى الملاك رباً.

ومما جاء في التوراة إطلاق هذه الألفاظ على الأنبياء فقد قال الله لموسى عن هارون:
" وهو يكون لك فماً، وأنت تكون له إلهاً " (انظر الخروج 4 /16).
واليهود ما تخيلوا أو تجرأو على القول بأن موسى إله أو هو الله .
ثم لو كان كلام محبة صحيح فمافي مشكلة ولكن هذا يعني أن موسى إله وأن الملاك إله.

ومنها قول الله لموسى:
" فقال الرب لموسى: انظر. أنا جعلتك إلهاً لفرعون.(مسلطاً عليه) وهارون أخوك يكون نبيّك"
( الخروج 7/1 )

وأطلقت لفظة "الله" في التوراة على القضاة وأريد منها القضاة لأنهم يحكمون بشرع الله ففي سفر الخروج
"وإن لم يوجد السارق يقدم صاحب البيت إلى الله ليحكم هل لم يمد يده إلى ملك صاحبه…فالذي يحكم الله بذنبه يعوض صاحبه" (الخروج 22/8-9).

وفي سفر التثنية
"يقف الرجلان اللذان بينهما الخصومة أمام الرب أمام الكهنة" (التثنية 19/17).

ومثله "الله قائم في مجمع الله في وسط الآلهة يقضي. حتى متى تقضون جوراً وترفعون وجوه الأشرار" (المزمور 82/1)والقصد أشراف بني إسرائيل وقضاتهم.

بل يمتد هذا الإطلاق ليشمل كل بني إسرائيل كما في قول داود في مزاميره:
" أنا قلت: إنكم آلهة، وبنو العلي كلكم. لكن مثل الناس تموتون" (المزمور 82/6)

وهذا استشهد به عيسى المسيح عندما قال لليهود:
" أليس مكتوباً في ناموسكم: أنا قلت إنكم آلهة. إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله. ولا يمكن أن ينقض المكتوب. فالذي قدسه الآب، وأرسله إلى العالم أتقولون له: إنك تجدف لأني قلت: إني ابن الله. " (يوحنا 10/34).

هذه لغة الكتاب المقدس في التعبير والتي يخطئ من يصر على فهم ألفاظها حرفياً والكتاب المقدس ذو استعارات وافرة .

كما إن المسيح وهو يسمع بمثل هذه الاستعارات والآلهة المجازية أوضح بأن هناك إلهاً حقيقياً واحداَ هو الله، فقال:
"الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك، ويسوع المسيح الذي أرسلته" (يوحنا 17/3)

وهي ما تعني بوضوح:
أشهد أن لا إله إلا الله وأن المسيح رسول الله. وهو ما يعتقده المسلمون في المسيح عليه الصلاة والسلام.

ومثل تلك الاستعارات ورد في القرآن ولكن بشكل قليل جدا كما في قوله تعالى على لسان يوسف عليه السلام لصاحبه في السجن {اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه } (يوسف: 42)، فمقصود يوسف بكلمة رب كان الملك.

ma7aba
20/03/2005, 22:30
يبدوا انك تخلط كثيراً بين الوثنيين وافكارهم الوثنية وبين الموحدين طب انا رح ريحك من شان ماتقول محبة لا يعطي آيات قرآنية ورح اثبتلك الوهية المسيح من القرآن
شو رأيك
يعني أنت راجع ماذكرته وأقرا الآيات كاملة ومن بعدها تجد الجواب يعني ببساطة مليت من انو تكتبولي آيات ناقصة وتقلي هيك قال يعني عزب حالك معليش إذا كنت حابب تعرف الحقيقة واقرأ الآية كاملة من الأنجيل ومن بعدها لنرى هل ستكتبها أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
على كل حال سأورد لك آيات من القرآن مع تفاسيرها لا تخاف يعني مارح جيب شي ناقص كلوا كامل ولنرى ماستقول




بالسابق عرضت عليك عرضا ولم تجب هل أنت مستعد للنقاش ولكن بدون أن تقول الله بدوا هيك الله اعلم التاريخ غلط والعلم غلط

بأنتظار الجواب كي نبدأ النقاش
سلام

to live is to die
21/03/2005, 06:26
على فكرة شكرا على هالنقاش
يا عمي ثقافتكون واسعة