attempt
06/09/2005, 01:54
ليعلم الجميع ان جميع المسلمين مأمورون بأن يقاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولاباليوم الاخر ولايحرمون ماحرم الله ورسوله ولايدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون.
نحن المسيحيون لاندين بدين الاسلام (الحق) وبالتالي انتم مأمورون جميعا بمحاربتنا.
تبا لكم ولدينكم , مااقساكم وما افجركم . اي حجارة هي التي تكونت منها عقولكم؟ اي جلامد هذه , عقولنا جداول وعقولكم جلامد, نحن احرار وانتم عبيد,لا بل إماء.
تابعوا معي رأي القليل الذي يعبر عن الجميع, ولن اظلم مسلما قط , وسأفرض ان مسلما لايؤمن بذلك ,لكن اتراجع حين اعلم ان داخله شديد السواد. وهذا محمدكم يقول : من لم يغزو او من لم تحدثه نفسه بالغزو مات على شغبة من شعب النفاق.
مواقع أصولية تبث آخر ما كتبه محمد عطا قائد انتحاريي 11 سبتمبر بخط يده
تعليمات «الليلة الأخيرة» تضمنت التبايع على الموت والاستعداد لجنات «حور العين»
بثت مواقع أصولية أمس آخر ما خطه محمد عطا قائد الانتحاريين الذين نفذوا هجمات11 سبتمبر (ايلول) 2001. وهي عبارة عن اربع رسائل ارشادية موجهة الى زملائه الانتحاريين مكتوبة بخط اليد تشتمل على ادعية وتعليمات لليوم الاخير للحياة والتذكير بالتبايع على الموت بإحضار «السكاكين وهويتك وجواز سفر»، واخيرا «التأكد من عدم متابعة أحد لك».
والرسائل هي مزيج من المواعظ الدينية والتعليمات الارشادية الموجهة للخاطفين. ومع مقتل جميع الخاطفين، فإن تلك الرسالة يمكن ان تقدم اهم نظرة لحالتهم للساعات الاخيرة قبل ان يبدأوا في تنفيذ اكثر عملية ارهابية دموية في تاريخ الولايات المتحدة. وتحث الرسالة الخاطفين على التطلع «للشهادة وحلق الشعر الزائد من الجسم والتطيب والتفاؤل».
وفي الوقت ذاته تواجه الرسالة المخاوف عشية المهمة الانتحارية بالدعوة الى قراءة سورة التوبة والانفال و«ما أعده الله للمؤمنين من النعيم المقيم للشهداء».
وركز عطا في رسالته على تذكير النفس بالسمع والطاعة في الليلة الاخيرة وقال: «إنك ستتعرض لمواقف حاسمة لا بد فيها من السمع والطاعة، فروض نفسك وفهمها وأقنعها وحرّضها على ذلك».
وطبقا لأجزاء من الرسالة، فإنها تشير الى ان المؤمنين هم الذين سيسعون الى الشهادة. وتظهر هذه العبارة في جزء من الرسالة تحت عبارة «الليلة الأخيرة». ويحث عطا زملاءه على قيام الليل والالحاح في الدعاء بالنصر والتمكين وتيسير الامور والستر بكثرة الذكر، و«اعلموا ان خير الذكر قراءة القرآن الكريم وذلك بإجماع اهل العلم فيما أعلم ويكفي لنا أنه كلام فاطر السماوات والارض الذي أنت مقبل عليه». ويبدأ عطا في فقرة من رسالته بـ «ذكروا انفسكم انكم ستواجهون في هذه الليلة العديد من التحديات. ولكن عليكم مواجهتها وفهمها100 في المائة.. و(أطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)». (الآية46 من سورة الانفال).
ويدعو جزء من الرسالة الخاطفين الى تثبيت قلوبهم بالدعاء قبل بدء العملية. كما دعت الرسالة الجماعة الى ضرورة الاستمرار في الصلاة والصوم، وطلب الهداية من الله، والاستمرار في تلاوة القرآن.
وتضيف الرسالة: «طهروا قلوبكم ونظفوها من كل الامور الدنيوية. لقد مضى وقت اللهو، وحان وقت الحساب والجد ولذا علينا الاستفادة من تلك الساعات القليلة لنطلب من الله المغفرة. عليك الاقتناع بأن الساعات المتبقية في حياتك قليلة للغاية. منذ تلك اللحظة ستبدأ في الحياة حياة سعيدة، جنة الخلد. كن متفائلا فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم متفائلا دائما». وطرحت الرسالة نصائح عملية للخاطفين «افحصوا كل الاشياء ـ حقيبتك، وملابسك ومديتك وهويتك وجواز سفرك، وكل اوراقك. افحص سلامتك قبل المغادرة.. تأكد من عدم متابعة احد لك.. تفقد سلاحك قبل الرحيل و(ليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته)». وتنتشر في الرسالة إرشادات دينية لتطهير الحالة العقلية والجسدية. فهي تشير الى «التأكد انك نظيف، وملابسك نظيفة، بما في ذلك احذيتكم». ويقول عطا: «شد عليك ملابسك جيدا وهذا هو نهج السلف الصالح رضوان الله عليهم فكانوا يشدون ملابسهم عليهم قبل المعركة ثم شد حذاءك جيدا والبس شرابا لكون تمسك في الحذاء ولا تخرج منه». ويتكرر في الرسالة الوعد بالحياة الابدية. وفي المرحلة الثالثة بعد الوصول الى المطار الذي رمز اليه عطا زعيم الانتحاريين في رسالته بـ «م»، يقول: «عندما تركب (ط) (الطائرة) أول ما تضع رجلك وقبل ما تدخلها تأتي بالدعاء والادعية واستحضر أنها غزوة في سبيل الله، كما قال عليه الصلاة والسلام (لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها)». ويضيف: «وعندما تضع رجلك في (ط) (الطائرة) فقل الاذكار وأت بالادعية المعروفة التي ذكرناها ثم كن منشغلا بذكر الله والاكثار منه قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا اذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون)».
وتدعو الرسالة الى الانشراح والتيقظ لما سيواجهونه وتضيف «انكم ستدخلون الجنة، وستدخلون حياة سعيدة واعلموا ان الجنان قد تزينت لكم بأحلى حللها وان حور العين قد أقبلت وقد لبست أحسن حللها».
وينتقل عطا الى المعركة فيقول: «ثم ليستعد كل واحد منكم للقيام بدوره على الوجه الذي يرضى الله عنه وليشد على أسنانه كما كان يفعل السلف قبل الاشتباك في المعركة. وعند الالتحام فاضرب ضرب الابطال الذين لا يريدون الرجوع الى الدنيا وكبّر فإن التكبير يدخل الرعب في قلوب الكافرين». ويطالب عطا بسلب الضحايا بعد ذبحهم بقوله: «وإذا منّ الله على أحدكم بالذبح، واذا ذبحتم فاسلبوا من تقتلوه ولكن بشرط ألا ينشغل بالسلب ويترك ما هو أعظم من الانتباه للعدو وخيانته أو هجومه فإن ذلك ضرره أعظم فإن كان كذلك».
نحن المسيحيون لاندين بدين الاسلام (الحق) وبالتالي انتم مأمورون جميعا بمحاربتنا.
تبا لكم ولدينكم , مااقساكم وما افجركم . اي حجارة هي التي تكونت منها عقولكم؟ اي جلامد هذه , عقولنا جداول وعقولكم جلامد, نحن احرار وانتم عبيد,لا بل إماء.
تابعوا معي رأي القليل الذي يعبر عن الجميع, ولن اظلم مسلما قط , وسأفرض ان مسلما لايؤمن بذلك ,لكن اتراجع حين اعلم ان داخله شديد السواد. وهذا محمدكم يقول : من لم يغزو او من لم تحدثه نفسه بالغزو مات على شغبة من شعب النفاق.
مواقع أصولية تبث آخر ما كتبه محمد عطا قائد انتحاريي 11 سبتمبر بخط يده
تعليمات «الليلة الأخيرة» تضمنت التبايع على الموت والاستعداد لجنات «حور العين»
بثت مواقع أصولية أمس آخر ما خطه محمد عطا قائد الانتحاريين الذين نفذوا هجمات11 سبتمبر (ايلول) 2001. وهي عبارة عن اربع رسائل ارشادية موجهة الى زملائه الانتحاريين مكتوبة بخط اليد تشتمل على ادعية وتعليمات لليوم الاخير للحياة والتذكير بالتبايع على الموت بإحضار «السكاكين وهويتك وجواز سفر»، واخيرا «التأكد من عدم متابعة أحد لك».
والرسائل هي مزيج من المواعظ الدينية والتعليمات الارشادية الموجهة للخاطفين. ومع مقتل جميع الخاطفين، فإن تلك الرسالة يمكن ان تقدم اهم نظرة لحالتهم للساعات الاخيرة قبل ان يبدأوا في تنفيذ اكثر عملية ارهابية دموية في تاريخ الولايات المتحدة. وتحث الرسالة الخاطفين على التطلع «للشهادة وحلق الشعر الزائد من الجسم والتطيب والتفاؤل».
وفي الوقت ذاته تواجه الرسالة المخاوف عشية المهمة الانتحارية بالدعوة الى قراءة سورة التوبة والانفال و«ما أعده الله للمؤمنين من النعيم المقيم للشهداء».
وركز عطا في رسالته على تذكير النفس بالسمع والطاعة في الليلة الاخيرة وقال: «إنك ستتعرض لمواقف حاسمة لا بد فيها من السمع والطاعة، فروض نفسك وفهمها وأقنعها وحرّضها على ذلك».
وطبقا لأجزاء من الرسالة، فإنها تشير الى ان المؤمنين هم الذين سيسعون الى الشهادة. وتظهر هذه العبارة في جزء من الرسالة تحت عبارة «الليلة الأخيرة». ويحث عطا زملاءه على قيام الليل والالحاح في الدعاء بالنصر والتمكين وتيسير الامور والستر بكثرة الذكر، و«اعلموا ان خير الذكر قراءة القرآن الكريم وذلك بإجماع اهل العلم فيما أعلم ويكفي لنا أنه كلام فاطر السماوات والارض الذي أنت مقبل عليه». ويبدأ عطا في فقرة من رسالته بـ «ذكروا انفسكم انكم ستواجهون في هذه الليلة العديد من التحديات. ولكن عليكم مواجهتها وفهمها100 في المائة.. و(أطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)». (الآية46 من سورة الانفال).
ويدعو جزء من الرسالة الخاطفين الى تثبيت قلوبهم بالدعاء قبل بدء العملية. كما دعت الرسالة الجماعة الى ضرورة الاستمرار في الصلاة والصوم، وطلب الهداية من الله، والاستمرار في تلاوة القرآن.
وتضيف الرسالة: «طهروا قلوبكم ونظفوها من كل الامور الدنيوية. لقد مضى وقت اللهو، وحان وقت الحساب والجد ولذا علينا الاستفادة من تلك الساعات القليلة لنطلب من الله المغفرة. عليك الاقتناع بأن الساعات المتبقية في حياتك قليلة للغاية. منذ تلك اللحظة ستبدأ في الحياة حياة سعيدة، جنة الخلد. كن متفائلا فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم متفائلا دائما». وطرحت الرسالة نصائح عملية للخاطفين «افحصوا كل الاشياء ـ حقيبتك، وملابسك ومديتك وهويتك وجواز سفرك، وكل اوراقك. افحص سلامتك قبل المغادرة.. تأكد من عدم متابعة احد لك.. تفقد سلاحك قبل الرحيل و(ليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته)». وتنتشر في الرسالة إرشادات دينية لتطهير الحالة العقلية والجسدية. فهي تشير الى «التأكد انك نظيف، وملابسك نظيفة، بما في ذلك احذيتكم». ويقول عطا: «شد عليك ملابسك جيدا وهذا هو نهج السلف الصالح رضوان الله عليهم فكانوا يشدون ملابسهم عليهم قبل المعركة ثم شد حذاءك جيدا والبس شرابا لكون تمسك في الحذاء ولا تخرج منه». ويتكرر في الرسالة الوعد بالحياة الابدية. وفي المرحلة الثالثة بعد الوصول الى المطار الذي رمز اليه عطا زعيم الانتحاريين في رسالته بـ «م»، يقول: «عندما تركب (ط) (الطائرة) أول ما تضع رجلك وقبل ما تدخلها تأتي بالدعاء والادعية واستحضر أنها غزوة في سبيل الله، كما قال عليه الصلاة والسلام (لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها)». ويضيف: «وعندما تضع رجلك في (ط) (الطائرة) فقل الاذكار وأت بالادعية المعروفة التي ذكرناها ثم كن منشغلا بذكر الله والاكثار منه قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا اذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون)».
وتدعو الرسالة الى الانشراح والتيقظ لما سيواجهونه وتضيف «انكم ستدخلون الجنة، وستدخلون حياة سعيدة واعلموا ان الجنان قد تزينت لكم بأحلى حللها وان حور العين قد أقبلت وقد لبست أحسن حللها».
وينتقل عطا الى المعركة فيقول: «ثم ليستعد كل واحد منكم للقيام بدوره على الوجه الذي يرضى الله عنه وليشد على أسنانه كما كان يفعل السلف قبل الاشتباك في المعركة. وعند الالتحام فاضرب ضرب الابطال الذين لا يريدون الرجوع الى الدنيا وكبّر فإن التكبير يدخل الرعب في قلوب الكافرين». ويطالب عطا بسلب الضحايا بعد ذبحهم بقوله: «وإذا منّ الله على أحدكم بالذبح، واذا ذبحتم فاسلبوا من تقتلوه ولكن بشرط ألا ينشغل بالسلب ويترك ما هو أعظم من الانتباه للعدو وخيانته أو هجومه فإن ذلك ضرره أعظم فإن كان كذلك».